يرةقصصص

ق

دفةها الكنه

و

يدة ومف

بيتنا فيباب

فوق صغيرة حجرة في ... عاشت المنازل أحد سطحطفلها مع الفقيرة األرملةفي متواضعة حياة الصغير،

هذه أن إال ظروفصعبةتتميز كانت الصغيرة األسرةالقناعة تملك و الرضا بنعمة

. يفنى ال كنز التيهي

في األمطار سقوط هو األم يزعج كان ما أكثر لكنبها و ، جدران أربعة عن عبارة فالغرفة الشتاء، فصل

. سقف ليسلها أنه غير بابخشبيلم والدته، منذ سنوات أربعة الطفل على مر قد وكانأنه إال ضعيفة و قليلة لزخات إال خاللها تتعرضالمدينة

المدينة وامتألتسماء الغيوم تجمعت يوم ذات. الداكنة بالسحب

على بغزارة المطر األولىهطل الليل ساعات ومعأما ، منازلهم في الجميع فاحتمى كلها، المدينة

مواجهة، عليهم فكان الطفل و األرملة

نظرة أمه إلى الطفل نظرأحضانها في �اندّس و حائرةكان ثيابها مع األم جسد لكناألم أسرعت البلل في غارًق/ا

و فخلعته الغرفة باب إلى. الجدران أحد على / مائًال وضعته

عنه لتحجب الباب خلف وخبأتطفلهاإلى الطفل فنظر المنهمر المطر سيل

وجهه على علت قد و بريئة فيسعادة أمه : ألمه وقال الرضا ابتسامة

الذين الناسالفقراء يفعل ترى يا ماذاعليهم يسقط حين باب ليسعندهم

المطر؟ !!!أنه اللحظة هذه في أحسالصغير لقد

! باب بيتهم ففي األثرياء طبقة إلى ينتمي

لنا قسم بما الرضاالله

نعمة على الله شكرالتحمل و الصبر

من العبرةالقصة

الثعلب هدية

بموعد علم على الثعلب كانفاشترى ، النمر ميالد عيد

كرنب ربطتي المناسبة لهذهلدى واستودعهما هائلتين

توصل أن منها وطلب العنزةإلى برسالة مصحوبة الهدية

الرهيب . الكاسرمسرورة العنزة .فوافقت

الخضروات يأكل ال الحم حيوان النمر أن بمانصيبي من الكرنبستكونان حزمتي فإن ،وهي .' نفسها العنزة حدثت هكذا محالة ال

، النمر عرين وصلت أن إلى السير تحثالهدية . له فقدمت

ضاحكا انفجر ثم ، شاكرا الهدية النمر قبلالرسالة :  قرأ أن بعد

أننيال- . نسي هل النزق الثعلب لهذا يافكلي . العنزة أيتها لك هما الخضر آكل

مريئا . هنيئا الكرنب

فشكرته ، النمر بكرم العنزة أعجبتأن إلى الخضر تذوق وانهمكتفي

بمغادرة فهمت ، الوليمة أنهتلقد . – – للمفاجأة يا لكن المكانوجهها في موصدا الباب وجدت

النمر : قهقهات وسمعتعيد- هدية بأنك الثعلب لي أسر لقد

يوم في سأتغدى فبماذا ، ميالدي  ؟ اآلن ذهبت إذا فرحتي

شدقين فاتحا العنزة على وقفزالعنق من العنزة عضبهما .واسعين

الحيل . ترك في الحيلة إن  k ونصفا kمحتاال يقابله واحد ومحتال

فادحة خسارة وراءه يخبئ قد صغير وربحوخيمة . عاقبتها تكون

من العبرةالقصة:-

الزرافة األسيرة

التي الحيوانات من الزرافات إنمطلب هي والحرية بالحرية تطالب

األسيرة . الحية الكائنات كلتكون ألنها بالحرية تطالب فالزرافاتإلى الصيادون يأخذها عندما أسيرةًقفص فتجلسفي الحيوانات حديقةاألسيرة الزرافة ًقصة إليكم صغير

تعيش أسيرة زرافة هناك كانتوكانت الحيوانات حديقة فيمع فيقفصصغير مقيمةالحمار مثل بعضالحيواناتوبعضالزرافات الوحشي

منهم احد تعرف تكن لم ولكنهاغير مواطن من أتوا ألنهم

موطنها

أتى عندما جدا حزينة كانت لقدعن بعيدا وأخذوها الصيادون

وترعرعت فيه نشأت التي موطنهاوالموطن خيراته من وأكلت فيهعائلتها مع فيه تعيش كانت الذي

وتلهوا تلعب كانت الذين وأصدًقائهاتستمتع كانت الذي وموطنها معهم

به

تقوم كانت الحيوانات حديقة الى الزرافة أتت فعندمايشاهدوها ان الناسيحبوا الناسوكان تسعد بأدوار

الكثير يلتقطون وكانوا الجميل وللونها رقبتها لطولالزرافة لهذه الصور من

و بقسوة يعاملها كان من ومنهمالنهم عليها الفضالت يرمي

تحس وال تشعر ال انها يعتقدونبسبب الزرافة تحزن وكانت

افعالهم

تجلسمعها مربية الزرافة لتلك وكانوالشراب الطعام لها وتضع عليها وتحن

بهدوء وتنام وتشرب تأكل لكيان وفي المربية وشعرت مدربتها مع الزرافة تتمرن كانت الصباح

؟ :- الزرافة ايتها مابك فسألتها حزينة الزرافةشيئ :- ال الزرافة فأجابتها

اليوم :- تتدربي ان تريدين ال المربية فقالتنعم :- فأجابتها

اليوم تتدربي لن حسنا المربية فقالتوتقول تفكر وحدها الزرافة فجلست القفصالصغير الى فأخذتها

تذرفمن الدموع وكانت حزينة كانت و وطني الى سأرجع متى لنفسهاتبكي فوجدتها الزرافة الى المربية حضرت المساء وفي عيونها

؟ :- تبكين لماذا المدربة فقالتالىوطني :- اشتقت لقد فأجابتهاالوطن الى الرجوع أريد و وعائلتي

-: اخبر عليكسوف ال المدربة فقالتوطنك الى يعيدك لكي المدير

لك:- شكرا فقالتانا المدير وأخبرت المربية فذهبت

و وعائلتها لوطنها تعود ان تريد الزرافةالوطن . لفراقها حزينة النها اصدقائها

إلى الزرافة تعود أن المدير فوافقوالى الوطن إلى عادت ولقد وطنهاالتي وحريتها أصدقائها والى عائلتها

القفص في وهي بها حلمت طالماالجميع . فيه يشاركها الذي الصغير