5
ار ي ت خلام ا ا ظ ى ن ف لات صا ن لا ل ة ري مص ل ا ركة ش ل ا$ ن;pma& ب لي م عا ل ل لة ق ت س م ل ا ة$ اي ق ت ل ا ة ورق ا ي ل ع ل ا دارةلا ا ف9 ئ ا ى وظ ل غ ا ش ل ى ق ت ق ح ل ا$ ب$ ب س ل ن;pma& ا لكارد و و م ل ا ف ع ض س لي ة ي م ا ي لدول ا ال ى ف ف ل خ ت ل ا$ ات$ ي س9 ن;pma& ا م& نV ا دارةV لا واء ا س ى ف و ه. ا ها ف هدا9 ر وا ا ي ت خلا ا ة ي مل ع وم ه ف م ار: ي ت خ لا ل ة ري ظ ن ل س ا س9 لا: ة ل هد ش ف و9 ح ا ا$ خ ن& ن9 لا لة اغ ف دارةV ا ي9 لا ة ي س سا9 لا ا ف9 ئ ا وظ ل م ا ه9 ن;pma& ا م ر$ ب ت ع ت ة ي مل ع& ن ي ق ظ و م لر ا ا ي ت خ ء وا ى ش ل ك& ن م ر ب خ لء ا ا ق ت} ن و ا ه ار ي ت خلا ا م ه ت را$ ب خ م و ه ت لا ه9 و م لاءم و ي ن ى لت ا ف9 ئ ا وظ ل ا ى ف م ه ع ض ن;pma& وو ي ق ظ و مل ل ارها ي ت خ ن;pma& ا س ح مدي$ بً ا ق ت ن وً اظا$ ي ن ط ار$ ن ن ر م دارةV لا ا- . وم ه ف م ار ي ت خلا ا ة ي مل ع و& ن مك ب و ف9 ئ ا وظ ل ل ا ع ش ل& ن خي ش ر م ل راد ا ف9 لا ا درات وف لات ه9 و م ل ي خل ن ص و ح ف اها ص ن ق م$ ب م ت ن ى لت ل ا9 ئ وسا ل وا وات ط ح ل ا وعة م$ ج م( ة$ صد ي ق ت& ن مي د ق ت م لص ا ا خ ش9 لا ن;pma& ا م ر ب ت كد ن;pma& غد¡ ي$ ئ& ن م ة$ وي مظل ل ا ة ف ت ظ و ل ل ا ع ش ل& ن خي ش ر م ل ل ا ص ف9 ء لا ا ق ت} ن ا ة ي مل ع ى ه ار ي ت خلا ا ة ي مل ع& ن9 ا ا ي ه ول ق ل ا- ار ي ت خلا وا د ي ع ها ل& ن¡ ي$ ي ن ب ب ح دة ول غدب ها د$ ت رت م$ ارت$ خ ت ل لاصة خ ى ه و ة ي ن خد ل ا ة ي م عل ل ر ا ¡ب ي عا مل لً ا ق ف م و ت ن& ن9 ا طة رن ش ة ف ت ظ و ل ا ى ف& ن¡ ي ي ع تل ل ة ف رت ط ل ص ف9 و ا ه ى ل ب ما ي ف ها ل او ي ت ي س ى لت ري وا خ9 لا ا رق لظ ا$ ن;pma& ب ي ق ظ و م ل ن;pma& ا¡ ي ي ع ت ات ي لت س ظاء و خ9 ن;pma& ا م ات ي مل ع ل ا» لك ب ق فرا ي ما- ن;pma& ي ق ظ و م لر ا ا ي ت خ ا ة ي مل ع هدف ت و ى ب¡ ل ما ق ي ق ح ن ف9 ئ ا وظ ل ل ا ع ش ل1 ) ها ل ع س راد م ل ا ة ف ت ظ ول ل مة لار ات$ ي ظل ن م ك ة ردي لف ص ا9 ن صا ح ل ود ا$ ج د مدي و خدب ن2 ) . م ت شل لر ا ا ي ت خلال ا لا خ& ن م ة$ خ ت مت و لة اغ ف لة وي غام ف ود$ ج مان;pma& و ض3 ) . $ ب س ا ي م ل ر ا ب ع ص ح ش ل ن;pma& ا م ر كب9 ا$ ب ي در ي ل ا ة ي مل ع ل ل ه9 و م ة ف ت ظ ول ل$ ب س ا ي م ل ص ا ح ش ل ا ف$ ب ي در يل ل مة ي شل ل س ا س9 لا ا ة9 ي هت ت4 ) دم ق ت ل ا ق ي ق ح ن ة ي ن كا م ا م وب ه ف9 ت ا ع وظ م ف ت ك ي ل ا$ م ب ه ور ع سال ل خ& ن م ة داريV لا ا وخدة ل ل ا خ راد دا ف9 لا ن;pma& ا¡ ي$ ئ ة ي ل اء غا رض ة$ درخ ق ي ق ح ن ى ق ت ظ و ل وا ى معل ل ا. ار ي ت خ9 لا ل رق ط غدة» اك ي هو--- 1 ) ركة شل ل س ي9 ئ ر ل ا ة$ ي ع ر ل ا ق$ ت ظ ار ي ت خلا ا: ب ف و ل ى ا حتدول ال ص ع$ ت ى ف مارس ب ب ل ا م ولا ر ل عا ل لدان;pma& ا$ ب م ظ ع م ى ف ة ي مل ع ل ة ا هد ب س ور م د وف س ي9 ئ ر ل ا ة9 ي ت ش م ى ف& ن مك ب ة ي مل ع ل ة ا ر هد ه و$ ج ن;pma& و ه را ل ا ركة شل ل اءة ق لك ل غاة را م& ، دون ف ظ و م لر ا ا ي ت خ ح لا ل صا ل د ا ي ح و لس ا ا ي ق م ل ر ا$ ب ت ع ت ب ب ح ة ي م ا ي لدول ا ال ص ع$ ت ى ف ب ل ا لا ر ها تV ا لاV اً دما ق ت ر كب9 لادول ا ال ى ف ر ي9 ا ي9 ا ها ل عد ت م ل ة ف رت لظ ة ا ن;pma& هد9 ا لا خط ب روط . و ش ل ن;pma& ا م رها ب ع ل و ه9 و م ل وا واغد ف ى غلً ساسا9 وم ا ق ت ي والد ها ي ق ظ و م ار ي ت خ ا ى ف دمة ق ت م لدول ا ال ة$ ي ك وا م ل لا$ خ م ا9 اً لا$ خ ن;pma& غاV ة ا ي م ص ل خ ت ل د ا$ لا ب و ما ه و ى ق ت لكر ا ا ي ت خلا ا$ ب د خ9 ا ب ار ي ت خلا ا ة ي مل ع ى ف ة ري ه و$ ج ات ر ك ب ر م رة$ ب خ ل وا ة رق مع ل ون;pma& ا ك ب ة ي ن ر خد ¡ب ي عا م و

ورقة النقابة المستقلة للعاملين بالشركة المصرية للاتصا

Embed Size (px)

DESCRIPTION

.2( : ‫الختيارالمقيدوهذهالطريقةتتمثلفياختيارالموظفينإذاتوافرتفيهمبعض‬ ‫الشروطالمحددةفيالقوانينوالنظمةالساريةفيهذاالبلدأوذاك،وهذهالوظائف‬ ‫ًابالوظائفالقياديةالعليا،وهذهالسلوبليزالالعملبهساريًافيمختلف‬ ‫مرتبطةأساس‬ ‫البلدان‬ 2( 3( 4( 3( 1( 2( 3( 4( 5( 1( 2( 3( 4( . ‫القدرةعلىاقناعالخرين‬ : ‫الحيويةوالقدرةعلىالتحمل‬ . ‫التفكيرألبتكاريوروحالمبادرة‬ . ‫الحزمفياتخاذالقرار‬ : ‫الخبرةوالمعارفالعلمية‬ . ‫الختبارالعملي‬

Citation preview

Page 1: ورقة النقابة المستقلة للعاملين بالشركة المصرية للاتصا

المصرية بالشركة للعاملين المستقلة النقابة ورقةوظائف لشاغلى االختيار نظام فى لالتصاالت

العليا  االدارة

هو  إن من أسباب التخلف في الدول النامية ليس ضعف الموارد ولكن السبب الحقيقي. في سواء اإلدارة

ألسس النظرية لالختيار: مفهـوم عملية االختيار وأهدافهـــا ا

االختيار هو انتقاء الخير من كل شيء واختيار الموظفين عملية تعتبر من أهم الوظائف: األساسية ألي إدارة فاعلة ألن نجاح أو فشل هذه اإلدارة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بمدى حسن

وعملية.-اختيارها للموظفين ووضعهم في الوظائف التي تتالءم ومؤهالتهم وخبراتهم االختيار مفهوم يقصد به ) مجموعة الخطوات والوسائل التي يتم بمقتضاها فحص وتحليل

مؤهالت وقدرات األفراد المرشحين لشغل الوظائف ويمكن القول هنا أن عملية االختيار هي عملية انتقاء ألفضل المرشحين لشغل الوظيفة المطلوبة من بين عدد كبير من

واالختيار هو أفضل طريقة للتعيين في الوظيفة شريطة أن تتم-األشخاص المتقدمين وفقاً للمعايير العلمية الحديثة وهي خالصة لتجارب مرت بها دول عديدة حيث تبين لها عند

ما يرافق تلك العمليات من تعيين الموظفين بالطرق األخرى والتي سنتناولها فيما بلى وتهدف عملية اختيار الموظفين لشغل الوظائف تحقيق ما يلي-أخطاء وسلبيات

تحديد مدى وجود الخصائص الفردية كمتطلبات الزمة للوظيفة المراد شغلها(1ضمان وجود قوى عاملة فاعلة ومنتجة من خالل االختيار السليم.(2 تهيئة األسس السليمة للتدريب فالشخص المناسب للوظيفة مؤهل لعملية التدريب.(3

أكثر من الشخص غير المناسب تحقيق درجة رضاء عالية بين األفراد داخل الوحدة اإلدارية من خالل شعورهم(4

---وهناك عدة.بالتكيف مع وظائفهم وبإمكانية تحقيق التقدم العلمي والوظيفي طرق لألختيار

وقد مورست هذه العملية في معظم بلدان العالم:االختيار طبقا لرغبة الرئيس للشركة (1  وال زالت تمارس في بعض الدول حتى الوقت الراهن وجوهر هذه العملية يمكن في مشيئة

حيث يعتبر المقياس الوحيد الصالح الختيار الموظف ، دون مراعاة  للشركة  الرئيس للكفاءة والمؤهل وغيرها من الشروط . ويال حظ أن هذه الطريقة لم يعد لها أي أثر في

الدول األكثر تقدماً إال إنها ال زالت في بعض الدول النامية تأخذ باالختيار الكيفي وهو ما ال بد التخلص منه إن عاجالً أم آجال لمواكبة الدول المتقدمة في اختيار موظفيها والذي يقوم

أساساً على قواعد ومعايير حديثة تكون المعرفة والخبرة مرتكزات جوهرية في عمليةاالختيار

وهذه الطريقة تتمثل في اختيار الموظفين إذا توافرت فيهم بعض:االختيار المقيد (2. الشروط المحددة في القوانين واألنظمة السارية في هذا البلد أو ذاك ، وهذه الوظائف

مرتبطة أساساً بالوظائف القيادية العليا ، وهذه األسلوب ال يزال العمل به سارياً فيمختلف البلدان

كان يعمل بهذا النظام في المجتمعات القديمة ومنها أثينا:االختيار عن طريق االنتخاب 3) أما في عصرنا الراهن فأن بلداً--فقد كان القادة اإلداريون ينتحبون من الشعب مباشرة

كالواليات المتحدة األمريكية يتم فيها تعيين قضاه المحاكم بطريقة االنتخاب المباشر من الشعب وكذلك في األرجنتين يقوم الشعب بانتخاب محاسبوا الواليات ، وإذا كانت هذه

الطريقة تعتبر تجسيداً للمبدأ الديمقراطي إال أن من عيوبها ومحاذ يرها انتخاب أشخاص ال إال أن طريقة االختيار باالنتخاب تكون--تتوافر لديهم الشروط الالزمة لشغل تلك الوظائف

ناجحة في مراكز البحوث العلمية والجامعات حيث يقوم الفريق ذات المهنة الواحدة باختياررئيسهم ألن ثقافة الناخبين في تلك المراكز أكثر من ثقافة الجمهور

Page 2: ورقة النقابة المستقلة للعاملين بالشركة المصرية للاتصا

وطريق االختيار هذه تتم على:االختيار على أساس المؤهالت واأللقاب العلمية(5 أساس حصول الشخص على المؤهل العلمي لشغل وظائف الدولة العامة . حيث

يتقدم األشخاص بطلباتهم ومن ثم تتم دراسة الطلبات والمستندات وإجراء عالن نتائج الفائزين ، ومن عيوب هذهبأالمقارنة من قبل لجنة مختصة وتقوم

الطريقة أنها ال تستطيع تحديد كفاءة وجدارة الموظف المطلوب للوظيف تعتبر طريقة االختيار عن طريق االختبار من أفضل الطرق : االختيار بطريقة االختبار (5

وأوسعها انتشاراً في كثير من دول العالم . وهو أسلوب يتنافس فيه المرشحون للوظيفة العامة المعلن عنها الختيار أحسن الكفاءات ومن خالل اإلجراءات المتبعة بهذا

المتقدمين والتي يحتاج األسلوب يمكن التأكد من وجود الخبرات والمعلومات لدى ومن مزايا هذه-توافرها في المرشح الستخدامها في الوظيفة المرشح لشغلها

الطريقة أنه يتحقق فيها مبدأ ) العدالة وتكافؤ الفرص بين أبناء الشعب باإلضافة إلى( .أنها ستحد من السلبيات التي ترافق عمليه التوظيف

وللحد من تلك السلبيات وتحقيق مبدأ العدالة وتكافؤ الفرض لذلك فقد جاء الدستور :) تكفل الدولة تكافؤ الفرص لجميع المواطنين سياسياً واقتصادياً واجتماعياً يتضمن ان

أن تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص يمكن تحقيقه في -وثقافياً وتصدر القوانين لتحقيق ذلك وتأكيداً---الواقع العملي عن طريق التعيين باالختبار لتجسيد النص الدستوري المشار إليه

على وجوب إتباع طريقة التعيين باالختبار كأحدى الطرق الرئيسية الختيار أن النص الدستوري والقوانين التي وضعت على أساسه واضحة وضوح الشمس ومما تجدر اإلشارة إليه أن طريقة االختيار باالختبار تمر بعدة مراحل وكل مرحلة لها طرقها وأساليبها لتصب

:في النهاية في اختيار األجدر الصالح للوظيفة وأهم أنواع االختبارات ما يلياالختبار التحريري(1االختبار الشفهي(2 االختبار العملي .(3

بشأن نظام التعيين في الوظيفة العامة يشترط فيمن يرشح لشغل أحدى وظائف اإلدارةالعليا توفر أكبر قدر من الصفات القيادية التالية

الخبرة والمعارف العلمية:(1القدرة على تحليل المشكالت واتخاذ القرارات.(2التفكير أالبتكاري وروح المبادرة.(3القدرة على تقييم أداء اآلخرين.(4

كما أن هذا األسلوب يقفل الباب أمام صعود أشخاص ال تتوافر فيهم الشروط المطلوبة. لشغل تلك الوظائف وبالتالي ينعكس أثر أدائهم على مستوى الوحدة اإلدارية وهو أجراء

من الضروري---يؤدي إلى عدم تضخم وترهل مجموعة وظائف اإلدارة العليا وقلة فاعليتها التطرق إلى صفات القائد اإلداري للمساعدة عند اختيار األشخاص لوظائف مجموعة اإلدارة

العليا فهناك من يرى ضرورة توافر الخصال التالية في القائد اإلداري مثل

الحيوية والقدرة على التحمل:(1الحزم في اتخاذ القرار.(2القدرة على اقناع اآلخرين.(3أن يكون على مستوى المسئولية.(4

وأخيراً ضرورة أن تكون لديه قدرات عقلية وهي المعارف العلمية المتراكمة والخبرات. وهذه الصفات مطلوب توافرها في القائد اإلداري الناجح إال--العملية في مجال اختصاصه

أنها لم تكن مكتملة وتنقصها بعض الخصال المهمة كما أن هنالك من يرى أن من صفاتالمدير الناجح ضرورة توافر الصفات التالية

الذكاء:.1اهتمامات واسعة .2.(2القدرة على القيادة وإعطاء التعليمات الجيدة .3.(3القدرة على التعبير والفصاحة .4.(4نضج عقلي وعاطفي للتعامل مع اآلخرين .5.(5

Page 3: ورقة النقابة المستقلة للعاملين بالشركة المصرية للاتصا

فهم أهمية التعاون أما القيادات اإلدارية .(---7----اهتمام وحافز داخلي للقيادة .6.(6 وتوجهاتها الحديثة فترى أن القيادة اإلدارية تعني رؤية مستقبلية وعمل متواصل

ودأوب وتعاون مع العاملين للحصول على تغيير للواقع وأن من ال تتوافر فيهم تلك المقومات يكونوا قادة غير ويرعى هذا االتجاه بأن صفات القائد الفذ والمميز كما

تراها بعض الدراسات الحديثة هو من تتوافر لديه الخصائص التاليةa.:يحب الغموض على الوضوح b.مهتم بالبديهة العمليةc..حازم ومرنd..واثق ومستقلe..يميز الحاجة إلى التغييرf..يخلق رؤيا ويؤسسها-g. يعمل من خالل المجموعة إن جوهر عملية القيادة

هو مستوى التأثير الذي يقوم به القائد على من حوله الغرض منه توجيه سلوكياتهم وأحاسيسهم وهو الشخص الذي يمارس تأثيره على الناس أكثر

والقيادة في حد ذاتها ليست حكراً على من يحمل موقعاً رسمياً--من غيره وإنما يمكن أن يقوم بهذا الدور وأيضاً أشخاص اعتماداً على ما اكتسبوه من احترام وتقدير اآلخرين ومن نتائج الدراسات التي أجريت في مجال القيادة

فأن نتائج الكشف---والخصائص العامة التي يتصف بها شاغلوا وظائف قيادية على الخصائص العامة تعطي مؤشراً على المعرفة المبكرة لمن تتوافر لديهم

ومن الصفات---الصفة القيادية والذين يمكن لهم أن يشغلوا مراكز قيادية التي أغفلتها تلك اآلراء حول الصفات الواجب توافرها في القائد اإلداري

ضرورية وهامة مثل األمانة والصدق وهنالك صفات أساسية ال يمكن وتعتبر والصفات التي ال يمكن---التنازل عنها وصفات يمكن أن يحدث فيها تنازالت

التنازل عنهاااللتزام بالمبادئ المرعية واستعداد طبيعي للتصرف بناءً عليها) الشخصية :(1الذكاء((2الحدس.(3أما الصفات التي يمكن أن تتم فيها تنازالت فهي صفات مثل.(4الخبرة:(5 مهارات متخصصة إن مشكلة اختيار الشخص (---7-----القدرة على التكيف.(6

المناسب للوظيفة المناسبة وخصوصاً منها القيادية تتمثل في عدم وجود قائد كما أن لكل وظيفة متطلباتها الخاصة أيضاً ويرجع ذلك. إداري صالح لكل وظيفة

إلى اختالف أمكانيات وقدرات الناس وتركيبهم السيكلوجي وما يتوفر لدى أحدهم لذلك فأن إعادة النظر وأخذ الرأي من ذوي الرأي في--قد ال يتوفر لدى واحد آخر

اختيار شاغلي وظائف اإلدارة العليا في غاية األهمية وال بد من توافر مهاراتخاصة ذات أبعاد ثالثة وهي الحد األدنى في الصفات الواجب توافرها في كل مدير

مهارات عقلية وهذا البعد يتمثل في القدرة على التحليل والقدرة على.- التفكير والقدرة على االبتكار وإحداث التغيير والقدرة على الحسم والقدرة

على االتصال مهارات سلوكية وهذا البعد يتمثل في وجود القدرة على التأثير في.-

اآلخرين وقدرة على التكيف مع الناس قيم الدين واألخالق مثل توافر األمانة ، والصدق ، والشجاعة ، والقدوة.-

الحسنة ويمكن أن يتم اختيار الشخص بناءً على ما قدم من أعمال مشهود لها في الماضي وما ينتظر أن يحققه من أعمال في المستقبل بناءً على

 مؤثرات تصرفاته في عمله أو دورات خاصة تعقد لمثل ذلك الغرض

عملية االختيار لشاغلي وظائف اإلدارة العليا وعلى الرغم من إجهاد العلماء والمفكرين في مجال اإلدارة بإيجاد الصفات المثلى التي يجب توافرها لدى القادة اإلداريين إال أن

الصداقة .1الواقع العملي يثبت إن اختيار المديرين تدخل فيها معايير أخرى منها :ـ المعرفة الشخصية واعتبار االختيار ترقية أو رفعة وليست .3--الوساطة .2--الشخصية

الشهرة والنجاح السابق للمدير فالمدير الناجح في وظيفة ما قد ال يكون .4--مسئولية واالختيار كما أوضحنا سابقاً هو اختيار الخيّر من كل--- ، ( ناجحاً في وظيفة الجديدة

شيء . وما يعنينا هنا اختيار أفضل الكفاءات لشغل الوظائف . واالختيار يقوم على مبدأ--.الجدارة كأساس للترقية ليقضي على السلبية والتواكل لدى العاملين

Page 4: ورقة النقابة المستقلة للعاملين بالشركة المصرية للاتصا

أن نجاح هذه الطريقة أمر مرتبط باختيار القيادات التي تحسن استخدام ما لديها من إمكانيات استخداما سليماً . ويمكن خلق أجواء طيبة ومناسبة تساعد العاملين على حل

.مشاكلهم ويشجعهم على الخلق واإلبداع