انجليزية فتاة قصة كتابة أحب ال وبصراحه ألنني فيها سأختصر القصه هذه في

القصص مصدر هو لي ذكرها ومن حقيقيه واقعه القصه هذه أن وأعلموا

أقولها ال واال جدا موثوق أبدا

مدينة من وبالتحديد البريطانيه الجنسيه من فتاه هناك كانت والدها لها قال حين شبابها غرة في الفتاه هذه .. كانت لندن

الى أخوتي يا .)أنظروا نفسك على تعتمدي أن اآلن يمكنك ماذا عن . ولكن وتبحث تهيم الفتاه هذه ذهبت األنحالل(.وفعال

تبني لكي يقابلها شاب أي شاب عن تبحث أنها معي تخيلوا تبحث الفتاه هذه ذكرت كما الشهوه في حب هذا وليس صداقه معه

هذه من لله( المهم ...)الحمد اليه تلجأ مئوى فقط تريد ولكن هذه كانت ، صديق الى صديق ومن تقريبا سنين عدة وبعد القصه عليها الدنيا فضاقت وولد أبنتان وهم أطفال ثالث أنجبت الفتاه

ال ألنها مرات عدة األنتحار حاولت أنها حتى الهموم وأنسكبت الحكومه أن من بالرغم يكفي أكل حتى وال ألوالدها مأوى تجد

هذه ولكن شهريه مرتبات حالتها في لمن تصرف البريطانيه بكثيرجدا الكفاف من أقل على وأوالدها تعيشها المرتبات

الكنيسه الى تذهب أن بالسن والصغيره اليائسه األم هذه فقررت لها بالدعاء هناك القساوسه أكتفى ولكن تريد ما تجد لعلها داخل ذلك وكان أخرى مره األنتحار .. حاولت أجلها من والصالة

تنوي وكانت أحد يقربها ال التي المبنى أزقة أحد في المباني أحد من الشباب أحد مرور بعد ولكن السامه الزرنيخ مادة شرب عن يقنعها أن وبسرعه وقرر األنتحار تنوي أنها تأكد جانبها

مسلما الشاب هذا كان الفكره.ولقد هذه عن التخلي بزجاجة وألقت الشاب هذا كالم من تماما وعربيا.وعندماأقتنعت

الزرنيخ في العشاء الى المسكينه الفتاه هذه الشاب هذا الحاد...... دعى

فعل كما تفعل لن له وقالت وبشده ذلك رفضت ولكنها شقته لها وقال بلطف عليها رد الشاب ولكن ، الجنسي أيها سبقك من

وعمل المعاصي أرتكاب من يمنعني ديني أن آنستي يا ال ما بعد دعوتها على يلح أن قرر الكلمات هذه الفواحش......ومن

لها الشاب . تكلم للدعوه أوالدها تحمل الفتاه جائت  قصتها علم أنها وقالت الخجوله بكاء فبكت حياتها عن تحدثه أن منها يطلب

تستطيع لم التي هي ولكنها بهذا يمر من فقط هي ليست عن تحدثت فلقد وبأختصار لهن جرى ما تحملن والباقيات التحمل

الزائفه الحريه بهذه أقتناعها وعدم ضميرها وتأنيب عذابها زهره.)العياذ بستان كل من أوالدها أن كالمها مجمل في وذكرت

الدائمه والراحة النجاه سبيل الشاب هذا لها بالله( وأخيرا:شرح وقالت وبكت األسالم.ففرحت دين القيم الدين عن لها وتحدث

التوبة مع معصية كل بأن لها فقال ،  هكذا وأنا أسلم أن بي كيف ، السعيدة المفاجأه بهذه كثيرا ففرحت حسنه تقلب النصوح

المسلم الشاب صاحبنا و هي بوقتها فذهبت الجميل القدر وهذا ولبست عليها وعرفهم عليهم وعرفها مسلمون أغلبه حي الى

كان الجنسيه بريطاني تقي مسلم رجل من وتزوجت الشال الذي النفسي بتحطمها وتقبلها مسلمه أنجليزية زوجه عن يبحث والود الحب تمألها سعيده وحياة حدود له ليس طموحا الى أنقلب

والوئام

للخارج السفر لمحبي خصيصا هذا ذكرت لقد األحبه أيها وأخيراهذه رسالتي في وأقول ، الصوتيه المحادثه ومدمني

عن يعلمون ال الغربيه الدول معضم في الناس من كثيرأ أن عنه ويبحثون كثيرا اليه محتاجون أنهم من بالرغم شيئا األسالم

اليه فالدعوة باألسالم السعادة ولكن ، ملذاتهم في ولألسف لكنهي الطيبه والمعاشره الحسنه بالكلمة

تنقذ فربما الدعوه على أخوتي يا أوصيكم فال اليه تجذب التي به الجنة وتدخل النار من أنسان

القصد وراء من والله

الكاتم تحيات مع