ا الكتاب هذا تصدير تم ي ل الشاملة المكتبة بواسطة آا اضغط( النترنت) على الشاملة المكتبة صفحة إلى للنتقال هن

والبتداء الوقف في المرشد في ما لتلخيص : المقصد الكتاب

النصاري : زكريا المؤلف

الوراق : موقع الكتاب مصدرhttp://www.alwarraq.com

] للمطبوع موافق غير آليا مرقم [ الكتاب

الرحيم الرحمن ا بسم

)1/1(

عمدة العل م العلماء ملك السل م مشايخ شيخ القضاة قاضي ومولنا سيدنا قال

بوجوده ا متع الشافعي النصاري زكريا يحيى أبو الدين و الملة زين المحققين

البررة وصحبه وآله النا م أشرف محمد سيدنا بجاه تنا م ل التي بعينه وحرسه النا م

سيدنا على السل م و الصلة و آلهئه على لله الحمد الرحيم الرحمن ا بسم الكرا م

أبو العلمة ألفه والبتداء الوقف في المرشد مختصر فهذا وبعد وأصفياهئه وآله محمد

فيه يورد أن التز م وقد تعالى ا رحمه العماني سعيد بن علي بن الحسن محمد

النزول محل بيان زيادة مع فيه ما مقصود أذكر وأنا الفن هذا أهل أورد ما جميع

المقصد (وسميته المقري سعيد بن وعثمان عمر أبي عن غالبها أخرى وزيادة

الذي القطع أحدهما معنيين على يطلق الوقف المرشد) فأقول في ما لتلخيص

يسمى منها موضع فكل القراء عليها نص التي المواضع وثانيهما عنده القارئ يسكت

وليس عنده يوقف موضع أي وقف هذا قولنا ومعنى عنده القارئ يقف لم وان وقفا

وان ذلك عنده يصلح أنه المراد بل عنده الوقف يجب ذلك من موضع كل إن المراد

نفس في كله القرآن يقرأ أن أحدنا وسع في كان ولو طول القارئ نفس في كان

كالمنازل القارئ إليها ينتهي التي المقاطع و كالمسافر القارئ و ذلك له ساغ واحد

كاختلف يأتي مما وغيرهما والحسن بالتا م مختلفة هي و المسافر ينزلها التي

والناس ونحوه شجر من به يتظلل وما والكل الماء ووجود الخصب في المنازل

على جعله من ومنهم النفاس مقاطع على جعله من فمنهم الوقف في مختلفون

أواخرها في الغلب كان وان الي أواسط في يكون قد انه والعدل الي رؤوس

الوقف بلغ إذا والقارئ لها تابعة النفاس و معتبرة المعاني بل قفا آية كل آخر وليس

علم فأن بعده فما يليه ما إلى مجاوزته فله يليله الذي الوقف يبلغ طول نفسه وفي

و الماء كثير ظليل خصبا منزل لقي إذا كالمسافر يجاوزه ل أن ذلك يبلغ ل نفسه أن

شيء ل مفارة في النزول إلى احتاج و الثاني المنزل يبلغ ل جاوزه أن انه وعلم الكل

لو بعطاس عجز للقارئ اي له عرض فأن يجاوره ل أن له فالوفق ذلك من فيها

متصل الكل م ليكون الكل م أول من عاد عليه الوقف يكره عندما نحوه أو نفس قطع

تعالى كقوله محظور في للوقوع موهما بعده بما البتداء يكون ولئل ببعض بعضه

معناه عرف أن مسيأ كان ذلك يوهم بما ابتدأ فأن قالوا الذين قول ا سمع لقد

ول له معتقد غير وهو قاله عمن الحكاية نيته لن عليه أثم ل النباري ابن وقال

يتعلم أن للقارئ ويسن لظاهره واعتقاد تعمد غير من بكفره يحكم ل انه خلف

ولو تعالى كقوله بعده بما التعلق شديد كان ما إل الي أواخر على يقف وان الوقوف

الل م لن أجمعين لغوينهم وقوله يعرجون فيه فظلوا السماء من بابا عليهم فتحنا

التا م أعلها مراتب على الوقف ثم قبلهما بالية متعلقان الثاني في الل م و الول في

فأقسامه القبيح ثم البيان ثم الجاهئز ثم المفهو م ثم الصالح ثم الكافي ثم الحسن ثم

وهذا متروك وقبيح مفهو م صالح و وكاف مختار تا م أربعة جعلها من منهم و ثمانية

و بتا م ليس الذي التا م،الكافي وهو محتار ثلثة جعلها من ومنهم عمرو أبو اختاره

هو فالتا م وقبيح تا م قسمين جعلها من ومنهم كاف ل و بتا م ليس ما هو و قبيح

في وقوله المفلحون هم وأولئك البقرة في كقوله بعده عما يستغنى الذي الموضع

صفة بعده وما للمتقين صفة آخر لكونه أتم الول لكن نستعين وإياك الفاتحة

من سؤال اهدنا قوله لن تعلق به لكن بعده عما استغني أن الثاني و الكافرين

من صادر كله الكل م أن حيث فمن للمخاطب موجه نعبد إياك قوله و المخاطب

وإياك قوله أن حيث ومن آخره في بما تعلق أوله كان المخاطب الي المتكلم

لكن تا م وقف هو وبالليل مصبحين الصافات وفي تعالى، ا على الثناء آخر نستعين

في يشترط ول أيضا حسنا الول يسمى لذلك و القصة آخر لنه أ م تعقلون أفل على

ا رسول محمد كقوله تقرر كما بعده عما يستغنى أن بل القصة آخر يكون أن التا م

واحد قصة السورة آخر إلى اليات كانت وان غيره عن مستغن فهو خبر و مبتدأ فأنه

ما الحسن قيل و بعده بما تعلق له لكن التا م هو الحسن الوقف أن علم بذلك و

ومعنى لفظا به لتعلقه تقرر كما بعده بما البتداء يحسن ول عليه الوقف يحسن

و مفهو م المراد لن الدين يو م ومالك الرحيم والرحمن العالمين رب لله الحمد كقوله

برب البتداء

)1/2(

و قبلها لما تابعة مجرورة لنها قبيح الدين يو م وبمالك الرحيم الرحمان العالمين

كالوقف معنويا تعلقا به له أن إل بعده بما البتداء و عليه الوقف يحسن ما الكافي

المفهو م و والصالح الطيبات لكم أحل اليو م على و أمهاتكم عليكم حرمت على

قال فأن صالح فهو المسكنة و الذلة عليهم وضربت تعالى قوله على كالوقف دونهما

مفهوما كان ربهم عند بلغ فأن تاما كان يعتدون بلغ فأن كافيا كان ا من بغضب بأوا

منه المراد يعرف ل ما والقبيح بيانه سيأتي والبيان يقبح ولم ذلك عن خرج ما والجاهئز

ا سمع لقد قوله وعلى وملك ورب بسم على كالوقف محضور في الوقوع يوهم أو

نّسن قالوا الذين كفر لقد وقوله قالوا الذين قول أن الوقوف من شيء على للقادر وي

في أوردتها وقد بالوقف تتعلق أمور معرفة من للقارئ ولبد مرتبة العلى منها يقد م

و قبلها لما تابعة مجرورة لنها قبيح الدين يو م وبمالك الرحيم الرحمان أبواب.عالمين

كالوقف معنويا تعلقا به له أن إل بعده بما البتداء و عليه الوقف يحسن ما الكافي

المفهو م و والصالح الطيبات لكم أحل اليو م على و أمهاتكم عليكم حرمت على

قال فأن صالح فهو المسكنة و الذلة عليهم وضربت تعالى قوله على كالوقف دونهما

مفهوما كان ربهم عند بلغ فأن تاما كان يعتدون بلغ فأن كافيا كان ا من بغضب بأوا

منه المراد يعرف ل ما والقبيح بيانه سيأتي والبيان يقبح ولم ذلك عن خرج ما والجاهئز

ا سمع لقد قوله وعلى وملك ورب بسم على كالوقف محضور في الوقوع يوهم أو

نّسن قالوا الذين كفر لقد وقوله قالوا الذين قول أن الوقوف من شيء على للقادر وي

في أوردتها وقد بالوقف تتعلق أمور معرفة من للقارئ ولبد مرتبة العلى منها يقد م

أبواب.

الوصل ألف في الول الباب

غير الجميع وعلى ومصدره ومضارعه ماضيه دون المجرد المر على تدخل وهي

ذلك في وزيدت لغيره أو للتعريف السم وعلى فيه مزيدا فعلها كان إذا المضارع

اللف فأجتلت به البتداء يمكن ول ساكن مثل المجرد المر فعل لن إليها للحاجة

إل عليه البناء حقها الحروف لن السكون حقها وكان بالساكن النطق إلى بها ليتوصل

كاعملوا الفعل عين انكسر او انفتح إن فكسرت بها للبتداء حركتها إلى اضطروا انهم

ولمه فاهئه بخلف تتغير ل لنها عينه حركة واعتبرت كاذكروا انضم إن وتضم واهدنا

اصله لن لصله نظرا مضمومة عينه إن مع واقضوا امشوا نحو في انكسرت وانما

الياء فسكنت العين إلى فنقلت الياء على الضمة استثقلت عينه بكسر واقضيوا امشيوا

وهي الستفها م همزة عليها دخلت فأن الساكنين للتقاء الياء فحذفت ساكنة والواو

الستفها م همزة وتبقى حينئذ إليها الحاجة لعد م سقطت المر فعل على تدخل ل

الغيب أطلع عهدا ا عند أتخذتم جنة به أ م كذبا ا على أفترى تعالى كقوله مفتوحة

به انطلق وتمن اضطرا المؤمنون ابتلى نحو اللف ضمت للمفعول الفعل بنى وان

المفلحون نحو التعريف ل م صحبتها إن البتداء مفتوحة فهي السم على الداخلة وأما

يلتبس لئل تسقط لم و مدة أبدلت الستفها م همزة عليها دخلت فأن الخرة الدار في

الصل على كسرت التعريف ل م تصحبها لم وان منهما كل لنفتاح بالستفها م الخبر

وابن واثنتان واثنان وامرأة وأمرؤ اسم أسماء تسعة في وذلك الساكنين التقاء في

ولست. وابنم

الياآت في الثاني الباب

)1/3(

تحذف ل فالثابتة قبلها بالكسرة استغناء تحذف آت ويا خطا تثبت آت يا ضربان وهي

إلى أنصاري و أعلم أني ونحو آخرها ل الية حشو تقع وهي وقفا ول وصل ول لفظا

من بد فل خطا محذوفة نظاهئر ماله فيها إن إل كثيرة وهي للطاهئفين بيتي وطهر ا

منها الثابت حذف جواز إلى القارئ فيذهب بالمحذوفة الثابتة تلتبس لئل معرفتها

ا يحببكم فاتبعوني عمران آل وفي واخشوني البقرة في فالثابتة حن ل وحاذفة

وفي فكيدوني هود وفي المهتدي العراف وفي ربي هداني أنني قل النعا م وفي

وفي اتبعتني فان الكهف وفي أبشرتموني الحجر وفي نبغي وما اتبعني ومن يوسف

عند الكهف في تسألني فل ذلك ومن أخرتني لول المنافقين وفي اعبدوني مريم

موضعان وهما العمي بهادي قوله وأما فيه الياء حذف عامر ابن عن وروي الجمهور

فمن النمل دون الرو م في منه محذوفة الياء النباري ابن فقال والرو م النمل في

في كما الحذف جوز الرو م في التي على وقف ومن أثبت النمل في التي على وقف

وكان للمصحف اتباعا عليها الوقف عند المحذوفة الياآت كل يحذفون والجمهور الخط

في محذوفة وهي الخط في محذوفة كانت وان الوقف في كلها الياآت يثبت يعقوب

نّنون إل الخط هذه نظاهئر وأما بيانه وسيأتي عباد ويا قو م ويا وال كهادو والمنادى الم

وفي واخشون الماهئدة وفي اتبعن ومن عمران آل ففي خطأ محذوفة وهي الياآت

وفي المهتد الكهف وفيها أخرتن وفي كيدون ثم العراف وفي هدان وقد النعا م

اتبعون والزخرف المؤمن وفي يهدين إن نبغ كنا ما يؤتين إن ترن إن الكهف

والياآت ووقفا وصل يثبتها ويعقوب خطا حذفت كما لفظا حذفها على فالجمهور

على القراء و وأطيعون تكفرون ل و فاتقون فأرهبون كقوله اليات آخر الواقعة

خطأ حذفت آت (ذكريا الحالين في فأثبتها اليعقوب ووقفا وصل منها الياء حذف

في وكلها الفعل لمات هي التي الياآت إثباتها) وهي توجب والعربية درجا لسقوطها

ننج علينا حقا الحق ويقض عظيما أجرا المؤمنين ا يؤت وسوف نحو الرفع محل

وحذفت وقفا يثبتها ويعقوب للخط تبعا الحذف عليها فيوقف آمنوا الذين لهاد المؤمنين

الكلمة نفس من ليست لنها الياآت من وليست يس في الرحمن يردن إن من

اتباع في أصله وخالف و جاء حيث بالياء الكساهئي عليها وقف الوادو من وحذفت

و للضافة محذوفة النون و والجر النصب حال الجمع بنون مقرونة ياآت (ذكر الكتابة

و الصيد ومحلى الحرا م المسجد حاضري نحو الوقف في لفظا خطا) فتثبت ثابتة الياء

يزل لم الضافة حكم لن و خطأ تثبت لم إذ وقفا النون لترد و الصلة المقيمي

فمن زالت وقد بالضافة كان انما الجر لن الياء بعد ما يجر ل إن لوجب إل و بالوقف

تثبت ياآت (ذكر منه ليس ما القرآن في وزاد الجماع وخرق أخطأ فقد النون رد زعم

نحو كثيرة الوقف) وهي في وتثبت بعدها للساكن الوصل في لفظا وتحذف خطأ

ياء إلى المضاف المنادى (ذكر الصابرون يوفي ا ويأبى الكتاب موسى الحر القتلى

قو م يا اذكروا قو م يا وا اعبدوا ياقو م نحو لفظا فكذا خطأ محذوفة المتكلم) ياؤه

في وهما آمنوا الذين عباد ويا فاتقون عباد ويا لي اغفر رب ارجعون رب استغفروا

الذي عبادي ويا العنكبوت في آمنوا الذين عبادي يا في خطأ أثبتوها لكنهم الزمر

في عليكم خوف ل عبادي يا في واختلفوا الوقف في فتثبت الزمر في أسرفوا

وصل يثبتها فكان المدينة أهل مصاحف في ثابتة وجدها وأنه عمر أبي فعن الزخرف

عليها والوقف فتحها عاصم عن بكر أبي وعن فيهما يحذفونها الكوفة وأهل ووقفا

عبادي يرثها كقوله ثابتة فياؤه منادى غير مضافا العباد من ذكر ما وكل بالياء

إل بالياء عليها ويوقف الشكور عبادي من وقليل آمنوا الذين لعبادي قل الصالحون

الوقف في لفظ تحذف فكذا خطأ محذوفة إنها على القراء فأكثر عباد فبشر قوله

آمنوا الذين عبادي يا في الياء ذلك في ومثلها وقفا إثباتها فيجب وصل بتحريكها وقيل

الكثر عند ياء بغير عليه المنون) يوقف (ذكر النمل في ا آتاني فا وفي الزمر في

محله في مبين هو كما بعضها يثبت كثير وابن ومفتر ومهتد وهاد باق نحو للخط تبعا

جاز المهتدي و كالداعي بأل السم فأعرف وصل الياء ثبوت من المانع التنوين لزوال

بحال الياء تحذف فل النصب في أما الجر و الرفع في ووقفا وصل وحذفها الياء إثبات

بأذنه ا إلى وداعيا الداعي يتبعون يومنئذ نحو منونا أو معرفا السم كان سواء

)1/4(

تعالى كقوله خطأ فثابتة الواو ذوات من المضارعة الفعال ل م وأما الفتحة لخفةفة

مواضع أربعة في ولفظا خطأ حذفت وقد لفظا حذفت إن و يشاء ما ا يمحو

يو م و الباطل ا يمح و النسان ويدع وهي الساكنين للتقاء و بالضمة عنها استغناء

وما يعقوب فيه وأثباتها الجمهور الجميع في حذفها وعلى الزبانية سندع و الداع يدع

وامتازوا الجحيم صالوا نحو ووقنا خطأ تثبت الجمع وواو وقفا يحذف لم خطأ ثبت

فهو مامر غير للجاز م وياء واو من الكلمة من حذف وما الذين تسبوا ول اليو م

ربك لنا ادع قالوا علم بع لك ليس ما تقف ول نحو ووقفا ووصل ولفظا خطا محذوف

الفعال ل م وأما عليهم.الفتحة وصل منهم طاهئفة ولتأت ا اتق ونحوا عليهم واتل

حذفت إن و يشاء ما ا يمحو تعالى كقوله خطأ فثابتة الواو ذوات من المضارعة

للتقاء و بالضمة عنها استغناء مواضع أربعة في ولفظا خطأ حذفت وقد لفظا

الزبانية سندع و الداع يدع يو م و الباطل ا يمح و النسان ويدع وهي الساكنين

وقفا يحذف لم خطأ ثبت وما يعقوب فيه وأثباتها الجمهور الجميع في حذفها وعلى

وما الذين تسبوا ول اليو م وامتازوا الجحيم صالوا نحو ووقنا خطأ تثبت الجمع وواو

ووصل ولفظا خطا محذوف فهو مامر غير للجاز م وياء واو من الكلمة من حذف

ا اتق ونحوا عليهم واتل ربك لنا ادع قالوا علم بع لك ليس ما تقف ول نحو ووقفا

عليهم. وصل منهم طاهئفة ولتأت

التأنيث هاء في الثالث الباب

بيانهما سيأتي كما بالتاء وبعضها بالهاء مكتوب أكثرها وشجرة ونعمة وحمزة كطلحة

تاء أنها الوصل في يختلفوا ولم وبالتاء بالهاء الجميع كتابة ويجوز التي الباب في

إن وقيل الخط اتباع أكثرهم عند الختيار و عليها الوقف الوقف في اختلفوا وإنما

أصل التاء وقيل أصلن والتاء الهاء فعليه بالتاء وقفت شئت وان بالهاء وقفت شئت

امرأة في طيئ لغة في عليها ويوقف وقعدت قامت تقول ولنك إعراب حرف لنها

بالهاء كتب ما لكثرة الفعال وبين بينها للفرق السماء في أصل الهاء وقيل وجارية

وأفرأيتم حين ولت على بالتاء الجمهور ووقف فيها بالتاء كتب ما وقلة السماء في

أبو وقف و وقفا ذلك الفلس و لضرورة وقف إن بالتاء بهجة ذات من وذات اللت

بالتاء الباقون و بالهاء أبت يا على يعقوب عن ورويس عامر وابن كثير وابن جعفر

كسرها من عند بالتاء هيهات وعلى بالتاء التابوت و والطاغوت ملكوت على والوقف

عند بالهاء التوراة وعلى فتحها من عند بالهاء و عرفات نحو في الجمع بتاء لها تشبيها

حمزة. عند بالتاء و الكساهئي عند بالهاء مرضاة وعلى حمزة عند وبهما الجمهور

بالهاء ومكتوبا بالتاء مكتوبا التأنيث هاء من جاء فيما الرابع الباب

)1/5(

ا نعمت واذكروا وهي فبالتاء موضعا عشر أحد في إل بالهاء (فالنعمة) كتبت

الماهئدة في عليكم ا نعمت واذكروا عمران آل في وواحدة البقرة واحدة عليكم

ا وانعمت واشكر ا وبنعمت إبراهيم في ا نعمت تعدوا وان ا نعمت وبدلوا

(والرحمة) كتبت الطور في ربك نعمت واذكروا لقمان في ا وبنعمت النحل في

رحمت وان البقرة في ا رحمت ويرجون وهي فبالتاء مواضع سبعة في إل بالهاء

مريم في ربك رحمت وذكر هود في وبركاته ا ورحمت العراف في قريب ا

في خير ربك ورحمت ربك رحمت يقسمون وأهم الرو م في ا رحمت إلى فانظر

نّولين سنت وهي فبالتاء مواضع خمسة في إل بالهاء (والسنة) كتبت الزخرف في ال

نّولين سنت إل و النفال في تحويل ا لسنت تجد ولن تبديل ا لسنت تجد وفلن ال

مواضع سبعة الفي بالهاء (وامرأة) كتبت المؤمن في خلت قد التي ا وسنت فاطر

وامرأت يوسف في ثنتان العزيز وامرأت عمران آل في عمران امرأت وهي فبالتاء

(والكلمة) التحريم في فرعون وأمرأت لوط وامرأت نوح وامرأت القصص في فرعون

وحقت العراف في ربك كلمت وتمت وهي فبالتاء مواضع ثلثة في إل بالهاء تكتب

في إل بالهاء (والمعصية) تكتب المؤمن في ربك كلمت وحقت يونس في ربك كلمت

إل بالهاء (واللعنة) تكتب المجادلة في ثنتان الرسول معصيت وهما فبالتاء موضعين

(والشجرة) النور في ا ولعنت عمران آل في ا لعنت وهما فبالتاء موضعين في

لكتب و فصلت في ثمرت من تخرج وما وهو فبالتاء واحد موضع في إل بالهاء تكتب

القصص في لي عين وقرت بالتاء هود في ا وبقيت بالهاء الماهئدة في لهئم لومة

بالهاء. عليه يوقف أن المستثنيات جميع في ويجوز بالتاء

عليها للوقف الكلمة آخر في تزاد التي الهاآت في الخامس الباب

)1/6(

لزمة للعوض فالتي الساكن حركة ولبيان حذف حرف عن للعروض وقفا الهاء تزاد

وشي وشى من شه نحو الل م و الفاء المعتل المر فعل في تكون فاللزمة وجاهئزة

وقفا منه حذفها يجوز فل منه القرآن في وليس يلي ولى من وله بعي وعى من عه

حرف حرفان الكلمة حروف أقبل إذ ممتنع وهو واحد حرف على الكلمة تصير لئل

أمرا ول كلما وع ثوبك ش تقول وصل عنها ويستغني عليه يوقف وحرف به يبتدأ

الختيار و وصل عنها ويستغنى المحذور لنتفاء وقفا المضارع من حذفها ويجوز

تق ومن نحو القرآن في ما أما يله ولم يشه لم تقول القرآن غير في به الحاقها

حذفها ويجوز منه ليس ما فيه يزاد ولئل للمصحف تبعا به الحاقها يجوز فل الشيئات

وارمه واخشه اغزا نحو المجزو م مضارعه وفي الل م معتل من المر في الكثر عند

اتباعا القران من ذلك في حذفها القراء أوجب بل يرمه ولم يخشه ولم يغزه ولم

اتق النبي يأيها به ير م ثم ا ويخش تعالى كقوله المفعول بضمير يلتبس ولئل للخط

المصر ضمير فيها واختلف خطا ثابتة فيه فالهاء اقتده فبهداهم تعالى قوله وأما ا

قال ثم الحركة لبيان إنها الزجاج وقال الكثر وعليه السكت هاء وقيل القتداء اقتد أي

كما وصل إثباتها على القراء أكثر لكن جيدان والوجهان الهاء حذفت وصلت فان

من انه على بناء للسكت الهاء جعلت إن يتسنه لم اقتده ومثل للخط تبعا وقفا أثبتوها

الوقف أما وصل اقتده وفي فيه جاريان الوجهان و أصلية عنده الهاء كانت سانهت

وجمع التثنية نون منها أنواعا تلحق الساكن حركة لبيان التي و اجماعا فالبهاء عليهما

رجلينه رأيت فيقال ومسلمون مسلمين و ورجلن رجلين نحو السالم المذكر

في وفتحتها التثنية في النون كسرة لنسلم ومسلمونه رجلنه وجاءني ومسلمينه

تلحق وقد جمع نون ليست لنها مساكين بنون إلحاقها يجوز ول الوقف عند الجمع

والجمع التثنية بنون لها تشبيها ويضربون يضربان نحو الفعال على الداخلة بالنون

ساكن بعد وقعت خفية ذكر فيما النون لن ذلك فعلوا وإنما ويضربونه يضربانه فيقال

يجوز فل فيه وقع أما القرآن غير في وقع فيما كله هذا لخفاهئها وقفا إسكانها فكرهوا

ومنها محله من يعرف وتفصيله يعقوب عن روي ما إل بها الهاء إلحاق القراء عند

منهن يأكلهن فأتمهن نحو مخففة أو مشددة المؤنث جمع ضمير هي التي النون

على الوقف في كما وقفا بها الهاء الحاق يجيزون فالنحويون يتربصن لكم ارضعن

إل القراء ذلك ومنع بالمخففة منه أحسن بالمشددة الحاقها لكن المشددتين وأن إن

وبم وفيهم عم وهي المجرورة الستفهامية ما ومنها المشددة في فيجيزه يعقوب

بهما فيلحق وهي هو ومنهما عنهما بخلف والبزي يعقوب الهاء بها فيلحق مم ولم

وقفا هيه وما وسلطانية وحسابيه وماليه بكتابيه إلحاقها على واتفقوا يعقوب الهاء

محله. في مبين هو كما وصل فيه واختلفوا للخط تبعا

الكناية هاء على الوقف غي السادس الباب

مخرجها من لنها ووصل وقفا ألف لحقتها لمؤنث كانت فان الضمير هاء لها ويقال

لمذكر كانت وان وبها وضربتها ضربها فيقال إليها اللف فضمت الخفاء في كهي ولنها

لنهم وقفا ويحذفان وبهى وضربتهو ضربهو فيقال قبلها ما انفتح وان وأ وصل لحقتها

في للف تحذف لم وانما أولى تا أزيد إذ ففيما الكلمة نفس من وهما يحذفونهما

بعد والياء النحاة بعض قال والمؤنث المذكر بين فاصلة جعلوها لنهم المؤنث

ضمة إلى كسرة من الخروج كرهوا انهم إل الصل وهو الواو من بدل الكسرة

حال بكل الهاء يضمون والحجازيون ميراث في كما ياء الواو وانقلبت الهاء فكسرت

أول ذكر وما الواو هو الصل إن على يدل وهذا الرض هو وبدار بهو مررت فيقولون

في تجري ل اللغة وهذه الكسرة و الضمة يختلس من العرب ومن القراء إجماع هو

ومن نؤته تعالى كقوله للجاز م الياي حذفت إن كبسان عند فيه تجري نعم القرآن

القراء واختلف ضمت إل و الهاء كسرت ياء كان فأن الهاء قبل ما سكن فان فألقه

فعلى أثبتهما فمن وصل المضمومة بعد والواو المكسورة الهاء بعد الياء إثبات في

الهاء لن بيهو واضر بيهي اضر نحو في ساكنين بين يجمع أن كره حذفها ومن الصل

بشرطهما بالشما م أو بالرو م أو بالسكون عليها والوقف حصين بحاجز ليست

محله. في المعروف

منونة وغير منونة المتحركة الكلمة آخر على الوقف في السابع الباب

)1/7(

بفتحة ا م بكسرة أو بضمة تحركت سواء الصل وهو بالسكون يكون عليها الوقف

تحركت إن وبالرو م السكون بعد الشفتين ضم وهو بضمة تحركت إن وبالشما م

الياء أو الواو محل إلى وانتزاعها الكسرة أو الضمة اختلس وهو كسرة أو بضمة

به واختص البصير إل يدركه ل والشما م والعمى البصير يدركه بأنه الشما م ويفارق

المفتوح في والرو م والفتح الكسر محل إلى بخلفها محله إلى الشارة مكان ل الضم

في ألفا تنوينه يبدل المنون والمنصوب اللف لخفاء مضبوط غير لنه بحسن ليس

خرق في تهوى لنها بالتنوين لشبهها اللف واختاروا الوصل في بوجود ايذانا الوقف

والمجرور المرفوع على يقفوا أن القياس وكان الخياشم في يهوي وهو الفم

كلمهم في ليس إذ الصل من يخرج بالواو عليه الوقف إن إل والياء بالواو المنونين

ياء إلى بالمضاف بالياء المجرور على وقف ولو قبلها ما مضمو م واو آخره اسم

الظنونا في اختلفوا القراء (واعلم) إن الشافية شرح في كله ذلك حققت وقد المتكلم

يثبتها من ومنهم وصل ويحذفها وقفا فيها اللف يثبت من فمنهم والسبيل والرسول

في وسلسل قواريرا نون ومن محله في مذكور وذلك فيهما يحذفها من ومنهم فيهما

ومن وقفا ألفها أثبت وصل والنجم والعنكبوت والفرقان هود في وثمودا أتى هل

مصرا تنوين على وانفقوا وصل ينون لم وإن وقفا اللف يثبت من ومنهم حذفها ينون

نون ومن اللف فتحذف صرفها الحسن ومنع باللف عليها ويوقف مصرا اهبطوا في

بوزن جعلها صرفها منع ومن تمال ول باللف عليها وقف المؤمنين سورة في تترى

لكنا في باللف الوقف على وأجمعوا إمالتها وجاز باللف ووقفا وصل وقرأها فعلى

في ما وكل حذفها من ومنهم أثبتها من فمنهم الوصل في واختلفوا ربي ا هو

النور في المؤمنون أية وهي مواضع ثلثة في إل باللف عليه يوقف أيها من القرآن

تبعا بالهاء عليه الوقف فيجوز الرحمن في الثقلن وأية الزخرف في الساحر وأية

للخط.

كل في الثامن الباب

و عليه للوقف يصلح ما فمنها الحوال مختلفة عليها والوقوف الصح على حرف وهي

التي السورة في منها كل وسنذكر الخر دون لحدهما يصح ل ما ومنها به البتداء

وتكون الخير النصف في كلها موضعا وثلثون ثلثة القرآن في منها والوارد فيها هي

فيما صالحا أعمل لعلي ارجعون رب نحو وزجر ردع حرف تكون قد لنها لمعان

سنكتب كل عهدا الرحمن عند اتخذ أ م الغيب أطلع ونحو قاهئلها هو كلمة انها كل تركت

كل للبشر ذكرى إل هي وما نحو ونعم أي بمعنى جواب حرف تكون وقد يقول ما

نحو المفسرين عن النباري ابن ونقله حقا بمعنى تكون وقد والقمر أي معناه والقمر

بعد تكسر ل أن بأن الول ورد اليقين علم تعلمون لو وكل ليطغى النسان إن كل

بما والبتداء عليها الوقف جاز الزجر و للردع كانت وإذا بمعناها هو ما بعد ول حقا

اختلف على بها والبتداء عليها الوقف جاز ولغيره لذلك صلحت وإذا بعدها

التقديرين.

واحدة كلمة فصارتا الخرى إلى إحداهما ضمت اللتين الكلمتين في التاسع الباب

لفظا

)1/8(

كلمة لنهما بحال بينهما يفضل فل أيضا المعنى يضم أن إحداهما ضربان وهي

الخط في وكذاهما الضرورة بينهما الفصل فيجوز المعنى يضم ل أن وثانيهما واحدة

ذلك فمن الخط على مبني عليهما تكتبا أن والثاني منفصلتين تكتبا أن أحدهما ضربان

ما تكون أن أحدهما وجهين على فماذا العفو قل ينفقون ماذا ويسألونك تعالى قوله

فالعفو كلمتين فيكونان الذي بمعنى معنى ذا تكون أن الخر و واحدة كلمة ذا مع

مبتدأ خبر مرفوع الثاني وعلى العفو ينفقون قل أي مقدر بفعل منصوب الول على

للذين وقيل النحل في تعالى قوله لول ومن العفو هو ينفقونه الذي قل أي محذوف

ربكم أنزل ماذا لهم قيل وإذا فيها قوله الثاني ومن خيرا قالوا ربكم أنزل ماذا اتقوا

الولون آباؤنا أو وقوله القرى أهل أمن أو تعالى قوله ذلك ومن الولين أساطير قالوا

مع كانت للستفها م والهمزة عطف واو يجعلها فتحها فمن وفتحها الواو باسكان قرئ

التي أو كانت أسكنها ومن بنفسها تستقل ل وحدها لنها واحدة كلمة بعدها ما

على الوقف يجوز ل الول فعلى كلمة بعدها وما كلمة فتكون مستقلة وهي للعطف

أو ا ليس أو ا ليس أو عجبتم أو قوله في الواوات وأما يجوز الثاني وعلى الواو

الوقف يجوز ل عطف فواوات الحلية في ينشأ من أو مصيبة أصابتكم أو عاهدوا كلما

مع المنصوب الضمير لن واحدة كلمة منهما فكل وزنوهم أو كالوهم ذلك ومن عليها

لكتب كلمتين كانا ولو لهم وزنوا أو لهم كالوا المعنى كان وان هنا واحدة كلمة ناصبة

وعن وزنوا كالواو على الوقف يجوز فل وذهبوا جاؤا في كتبوها كما ألف بينهما

مذهبهما على فيجوز لهم زنوا أو لهم كالوا يقرآن كانا انهما وحمزة عمر بن عيسى

قاموا قولهم مجرى لهم اجراء هم بقوله البتداء و الضرورة عند الواو على الوقف

كلمة وهم كلمة فغضبوا يغفرون هم غضبوا ما وإذا قوله ذلك ومن هم وقعدوا هم

نفضوا ل وقوله كلمتان انفصا م ل وقوله المرفوع للضمير مؤكد لنه رفع هم وموضع

في هذان كتب و اذبحنه ول وقوله اوضعوا ول قوله وكذا للتأكيد الل م و واحدة كلمة

فما فطرني الذي اعبد ل ومالي قوله ذلك ومن ترى كما ل بعد ألف بزيادة المصحف

ل مالي قوله في بخلفها عبادته من لي مانع ل أي أخرى ولى نفي حرف وهي كلمة

في القو م هؤلء فما وأما الستفهامية كما للستفها م واحدة كلمة فأنها الهدهد أرى

الذين وفمال الفرقان في الرسول هذا ومال الكهف في الكتاب هذا ومال النساء

أبو ذلك في على ووقف واحدة كلمة انهما الصل واختار فكلمتان المعارج في كفروا

ما على الوقف الجزري ابن واختار الل م على والباقون عنه بخلف الكساهئي عمرو

ومن منفصلة الل م كتابة على واتفقوا بعدها بما ابتدأ ما على وقف فمن القراء لكل

للضرورة أولهما على الوقف فيجوز كلمتان وعشر فأحد كوكبا عشر احد قوله ذلك

بحال أولهما على يوقف فل واحدة كلمة منهما كل فمجموع وحينئذ يومئذ ذلك ومن

ذلك ومن أعرب إذا فيما لبعضهم خلفا بني أ م يو م أعرب سواء خطا إذ مع لتصاله

في للجر عاملة هنا إذ كلمتان وإذ فبعد مسلمون أنتم إذ وبعد بالكفر أيأمركم قوله

من وانفصاله اتصاله يعرف ذكر ما وجميع غيرها مع مبنية تكون فل بعدها الجملة

أربعة في إل واحدة بميم فهو قوله من تعالى ا كتاب في ما وكل الخط صورة جهة

من أ م التوبة في أسس من وأ م النساء في وكيل يمون من أ م هي فبيميمين مواضع

فهو لم فان قوله من فيه ما وكل فصلت في آمنا يأتي من وأ م الصافات في خلقنا

بغير فهو عما قوله من فيه ما وكل هود في لكم يستجيبوا فالم تعالى قوله إل بنون

فهو وأما قوله من فيه ما وكل فبنون العراف في عنه نهوا ما عن تعالى قوله إل نون

فبغير أل قوله من فيه ما وكل فبنون الرعد في نرينك ما وان تعالى قوله إل نون بغير

ا على أقول ل إن على حقيق العراف في اثنان فبنون مواضع عشرة في إل نون

واثنان إليه إل ا من ملجأ ل أن التوبة في وواحد الحق إل ا على يقولوا ل وان

شيئا بي تشرك أن الحج في وواحد ا إل تعبدوا ل وان هو إل اله ل وأن هود في

في وواحد ا على تعلوا أن الدخان في وواحد الشيطان تعبدوا ل أن يس في ووحد

عليكم اليو م يدخلها ل أن والقلم ن في وواحد شيئا بالله يشركن ل أن الممتحنة

فللقارئ نون ذلك من فيه كان وما النبياء في أنت إل اله ل أن في واختلفوا مسكين

عند عليها يقف أن

)1/9(

الحج و عمران آل في لكيل و كلمتين والحشر النحل في ل كي وكتب الضرورةرة

ويو م المؤمن في بارزون هم يو م كتب و واحدة كلمة الحديد وفي الحزاب وثاني

ويومهم المعارج في يوعدون الذي ويومهم كلمتين الذاريات في يفتنون النار على هم

والحشر النحل في ل كي ترى.وكتب كما واحدة كلمة الطور في يصعقون فيه الذي

كتب و واحدة كلمة الحديد وفي الحزاب وثاني الحج و عمران آل في لكيل و كلمتين

ويومهم كلمتين الذاريات في يفتنون النار على هم ويو م المؤمن في بارزون هم يو م

كما واحدة كلمة الطور في يصعقون فيه الذي ويومهم المعارج في يوعدون الذي

ترى.

مدنية مكية الفاتحة سورة

يكن لم وان تا م التعوذ آخر لى ع والوقف بالمدينة ومرة بمكة مرة مرتين نزلت لنها

ابتداهئي وتقديره أتم بل تا م البسملة وعلى القراءة عند به مأمورون لنا القرآن من

وعلى يشبه ما به وقس يفيد ل لنه جاهئز غير الحمد وعلى ا بسم وأبتدئ ا بسم

بين للفصل و مر لما جاهئز غير رب وعلى والمنعوت النعت بين للفصل قبيح ا

حسنا وليس آية رأس لنه صالح العالمين واحد كشيء هما الذين المتضايفين

آية آخر كان وان حسنا وليس جاهئز المستقيم تا م نستعين المتعاطفين بين للفصل

به متعلق منهما واحد وكل استثناء أو حال منصوب أو بدل أو نعتا مجرور بعده ما لن

الضالين ل و نصب أ م بعده ما جر سواء كاف ل و بتا م وليس حسن عمرو أبو وقال

ومعناها به وصلها وجوز قبلها عما فصلها المختار و القرآن من ليست آمين تا م

للتقاء المبني في الصل هو الذي السكون حقها كان وان النون وحركت استجب

أخف لنه الفتح واختير قبلها الساكنة الياء ومجيء الميم لكسرة تكسر ولم الساكنين

كيف. و بليس له تشبيها و الحركات

مدنية البقرة سورة

)1/10(

محذوف مبتدأ خبر جعل إن تا م السور أواهئل في يأتي مما ونحوه ألم على والوقف

منه حرف كل جعل أو الم خذ أو اقرا أي بمحذوف منصوبا أو الم هذا أو هذه أي

أبو وقال عمرو أبو وقال خسن حاتم أبو وقال أعلم ا أنا ومعناها كلمة من مأخوذا

وقيل قسم هو وقيل يامحمد معناه لن كاف ول بتا م ليس غيره وقال كاف هو حاتم

ل الوجه هذه من كل وعلى عكسه وقيل الكتاب ذلك خبره مبتدأ وقيل انتهى تنبيه

حقا بمعنى جعل وان شك ل بمعنى ريب ل جعل إن الكتاب على بل عليه يوقف

على لوقف و يأتي شرط للثاني و تا م الوجهين على الوقف و ريب ل على فالوقف

إن مفهو م الكتاب وعلى له حبر أو الصح وهو له بيان أما الكتاب لن جاهئز غير ذلك

تا م خبرة وفيه بالبتداء أو بفيه هدى رفع إن تا م ريب ل له صفة ل لذلك خبرا جعل

وقيل بفيه مرفوعا أو محذوف فيه خبره مبتدأ أو محذوف مبتدأ خبر هدى جعل إن

على الوقف يجز لم هاديا أي منه حال أو الكتاب لذلك خبرا جعل وان كاف وقيل تا م

ربهم من هدى على أولئك خبره أو محذوف مبتدأ خبر الذين جعل إن تا م للمتقين فيه

كان وان حسنا وليس ذلك على الوقف جاز للمتقين صفة جر وان عنى بأ منصوبا أو

أنعمت في عنه قدمت ما نظير وهو حسن عليه عمرو) الوقف أبو وقال آية رأس

الرض لكم جعل الذي تتقون لعلكم نحو نظاهئره في يأتي ذلك ومثل وقال عليهم

ينفقون الصلة ويقيمون وكذا جاهئز بالغيب يؤمنون الذين بالعباد بصير ونحو فراشا

آية رأس كان وان بحسن وليس فجاهئر إل و للستئناف بعدها الواو جعلت إن تا م

قبلك من انزل وما تا م وقيل كاف انه عمرو أبو وقال حسن انه النباري ابن وقال

وعطف محذوف مبتدأ خبرا بجعله رفع أو مر بما نصب أو الول الذين جر إن كاف

من يلز م لما ذلك على الوقف يجز لم الثاني أو الول استؤنف فأن عليه الثاني الذين

عمرو أبو وقال تا م يوقنون هدى على أولئك وهو الخبر أو المبتدأ بين ما على الوقف

مع إل ذلك على الوقف يحسن لم خبرا جعل فأن مبتدأ أولئك جعل إن هذا كاف

وان إن خبر التسوية جعلت إن تنذرهم لم أ م تا م المفلحون جاهئز ربهم من تجوز

تا م يؤمنون ل على فالوقف يؤمنون ل وخبرها إن اسم بين معترضة جملة جعلتها

إن يحتمل إن خبر التسوية جملة جعل وبتقدير بحسن ليس تنذرهم لم أ م وعلى

يؤمنون ل أي حال ختم بجعل ختم به يتعلق وان ثانيا خبرا يؤمنون ل جملة تكون

قلوبهم على كاف يؤمنون على الوقف إن عمرو أبو وأطلق قلوبهم على ا خاتما

أو بالبتداء غشاوة إن هذا تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م سمعهم وعلى جاهئز

عاصم عن روى كما نصبتها وان غشاوة أبصارهم على حصل أو استقر أي بالظرف

الخافض بنزع أو غشاوة أبصارهم على وجعل أي ختم عليه دل بفعل أو بختم أما

أبو وقال كاف الثلثة الوجه من الثاني على سمعهم على فالوقف بغشاوة واصله

كاف عمرو أبو وقال صالح غشاوة جاهئز الخرين وعلى انتهى عليه يوقف ل عمرو

هم وما تا م عظيم يأتي مما نظاهئره عليه وقس خلف فل صالح انه به أراد فأن

من الناس ومن آي حال يخادعون جعل إن هذا كاف عمرو أبو وقال صالح بمؤمنين

إل و تا م آمنوا والذين تا م فالوقف مستأنفا كان فأن مخادعين بالله آمنا ول يق

الوقفعلى عمرو أبو وقال يخادعون فاعل من حال بعده ما لن بوقف ليس أنفسهم

وقال صالح مرض قلوبهم في كاف يشعرون وما كاف النفس وعلى آمنوا والذين

مرضا به بعده ما لتعلق بحسن ليس حسن انه النباري ابن وقول كاف عمرو أبو

وليس المفسدون كاف مصلحون تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م يكذبون صالح

كاف السفهاء تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م يشعرون ل به بعده ما لتعلق يوقف

لم تعالى ا لن بوقف ليس آمنا قالوا قبله مما أكفى عمرو أبو وقال تا م يعلمون ل

وان نفاقهم يعلمنا أن أراد بل آمنا قالوا آمنوا الذين لقوا إذا انهم يعلمنا إن يرد

وان كاف مستهزؤن بعده ما مع به أو يحصل ل وذلك له حقيقة ل لليمان اظهارهم

لوجه إذ الماكرين خير وا وبقوله بهم يستهزئ ا بقوله البتداء حاتم أبو كره

يعمهون جاهئز بهم يستهزئ ومكرهم استهزاهئهم على يجازيهم انه المعنى إذ لكراهته

حوله ما وكذا بوقف ليس نارا كاف عمرو أبو وقال تا م مهتدين جاهئز تجارتهم تا م

دماهئهم لحقن السل م بظاهر تعلقهم في للمنافقين مثل ا ضرب ما ملة من لنهما

ا ذهب بجملته تحصل إنما الفاهئدة لن وجه على به يؤتى والمثل

)1/11(

نصبه فمن بعده ما رفع على هذا كاف عمرو أبو وقال تا م يبصرون ل جاهئز بنورهم

على نصب فأن لترك ثان مفعول انه على نصب إن وقفا ذلك فليس مسعود كأبن

بوقف ليس وبرق تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال صالح يرجعون ل ذلك جاز الذ م

تا م قاموا تا م بالكافرين تا م عمرو أبو وقال حسن الموت حذر به بعده ما لتعلق

به بعده ما لمقابلة بوقف ليس فيه مشوا جاهئز أبصارهم يخطف كاف عمرو أبو وقال

أربع مجاهد قال تا م قدير كاف وأبصارهم تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م قاموا

الكافرين نعت في وآيتان المفلحون إلى يعني المؤمنين نعت في البقرة أول آيات

فهذه قدير إلى يعني المنافقين نعت في آية عشرة وثلث عظيم عذاب إلى يعني

لنه صالح يتقون القصص و اليات آخر لنها التا م درجات أعلى هي الثلثة الوقوف

حسن عمرو أبو وقال خلقكم الذي من بدل بعده ما لن بحسن وليس آية آخر

رزقا قوله إلى بعده ما لن الجود وهو آخرون وأباء بعضهم عند صالح بناء السماء

عمرو أبو وقال والموصول الصلة بين ليفصل و لكم جعل الذي صلة تما م من لكم

أبو وقال قبله ما مع به متعلق بعده ما لن وليس صالح رزقالكم كاف عليه الوقف

الحجارة و تا م صادقين جاهئز مثله من تا م تعلمون وأنتم بوقف ليس أندادا تا م عمرو

مفهو م متشابها مفهو م النهار تحتها من تا م للكافرين مستأنفا أعدت جعل إن صالح

مثل تا م خالدون كاف عمرو أبو وقال بحسن وليس جاهئز مطهرة كاف عمرو أبو وقال

شياعا النكرة زادت لمثل صفة وما يضرب مفعول فمثل بحسن وليس جاهئز ما

صالح ربهم من تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م فوقها فما ما من بدل وبعوضة

من جعل وان الكافرين لكل م ا من جوابا مستأنفا بعده ما جعل إن كاف مثل بهذا

جاهئزا يكون أن يبعد ل و ذلك على الوقف الوقف يحسن لم الكفار عن الحكاية تما م

صفة جعل إن وجاهئز مستأنفا بعده ما جعل إن تا م الفاسقين إل كاف كثيرا به ويهدي

ثم بعضهم وأنكره كاف يميتكم ثم تا م الخاسرون الرض في وكذا صالح ميثاقه له

سبع كاف عمرو أبو وقال حسن وقيل مفهو م جميعا تا م ترجعون كاف يحييكم

ونقدس كاف فهو له جواب بعده ما بأن ورد تا م قيل خليفة عليم وكذا تا م سماوات

أو احسن الحكيم كاف عمرو أبو وقال حسن صادقين تا م تعلمون ل ما كاف لك

كاف بأسماهئهم جاهئز علمتنا ما إل قوله من قبله ما على والوقف قبله مما أكفى

الظالمين من جاهئز شئتما حيث كاف الكافرين من جاهئز لد م اسجدوا تا م تكتمون

إلى عدو لبعض بعضكم اهبطوا وكذا كاف فيه كانا مما كاف عمرو أبو وقال حسن

يحزنون جاهئز عليهم خوف فل كاف جميعا منها تا م الرحيم التواب عليه وفتاي حين

بعهدكم أوف وكذا بقبح جاهئز عليكم أنعمت تا م خالدون بقبح جاهئز النار أصحاب تا م

فارهبون تعالى ا من إل تكون ل الرهبة لن فارهبون واياي بقوله البتداء لقبح

الزكاة وأتوا تا م تعلمون وانتم تا م فأتقون صالح به كافر أول جاهئز معكم لما كاف

وفي فيه عمرو أبو وقال تا م تعقلون أفل كاف الكتاب تتلون تا م الراكعين مع جاهئز

إليه جاهئز الخاشعين كاف الصلة و كاف الراكعين ومع تعلمون وأنتم فأتقون

ل كروا إذ على للعطف بعده الواو إن لحتمال تا م ل حسن العالمين تا م راجعون

آل من كاف ينصرون ولهم جاهئز عدل وعلى شفاعة وعلى شيئا والوقف للستئناف

نساهئكم قبح بل فجاهئز استئنافا جعل وان حال يسومونكم جعل إن قبيح فرعون

فاقتلوا كاف تهتدون كاف تشكرون صالح ظالمون وأنتم تنظرون كاف عظيم صالح

أبو وقال حسن الرحيم التواب عليكم فتاب وكذا كاف بارهئكم عند مفهو م أنفسكم

يظلمون رزقناكم وكذا حسن والسلوى تشكرون وكذا كاف تنظرون وأنتم تا م عمرو

صالح الحجر تا م عمرو أبو وقال كاف يفسقون حسن المحسنين كاف خطاياكم كاف

حسن وبصلها كاف مفسدين جاهئز ا رزق من مشربهم وكذا حسن عينا عشرة اثنتا

عن حكاية الجملتان قيل مصر أهبطوا إلى أتستبدلون وقوله كاف عمرو أبو وقال

الولى وقيل تعالى ا قول من وقيل قومه على غضب حين السل م عليه موسى

فعليه المشهور هو وهذا تعالى قوله من والثانية السل م عليه موسى عن حكاية

وقال صالح المسكنة و حسن سألتم ما تا م وقيل كاف الولين وعلى تا م خير الوقف

وكذا جاهئز ربهم عند تا م يعتدون كاف الحق بغير منه أحسن ا من تا م عمرو أبو

أبو وقال كاف تتقون صالح الطور فوقكم تا م عمرو أبو وقال حسن يحزنون عليهم

الخاسرين من حسن ذلك بعد من تا م عمرو

)1/12(

الجاهلين من هزؤا وكذا صالح بقرة تذبحوا أن حسن للمتقين خاسئين وكذا كاف

بين أي ذلك بين عوان هي أي محذوف المبتدأ خبر عوان جعل إن كاف بكر ل و كاف

جاهئز هي ما الناظرين وتسر لونها وما تؤمرون وكذا كاف ذلك بين الصغيرة و الكبيرة

محذوف مبتدأ خبر الرض تثير جعل إن كاف ذلول ل كاف المهتدون علينا تشابه وكذا

ل محذوف مبتدأ خبر منهما كل بعد ما جعل إن الحرث تسقي ول الرض تثير وكذا

كنتم وما فيها رأتم فادا وكذا كاف يفعلون حسن بالحق جئت ذلك من أكفى فيها شية

وكذا كاف النهار كاف عمرو أبو وقال تا م قسوة اشد أو وتعقلون وببعضها تكتمون

تا م يعملون عما بغافل ا وما كاف عمرو أبو وقال حسن ا خشية من الماء منه

بالفوقية قرأه ومن استئناف حينئذا لنه التحتية بالياء يعملون قرئ إن عمرو أبو وقال

قلوبكم قست ثم قوله في المتقد م بالخطاب ذلك لتصال كاف ذلك على فالوقف

يعلنون وما تا م تعقلون أفل صالح ربكم عند مفهو م آمنا قالوا حسن يعملون وهو

تا م يكسبون مما فيهما كاف عمرو أبو وقال قليل ثمنا وكذا صالح يظنون إل كاف

بعده ما لن بوقف ليس بل حسن تعلمون ل ما صالح معدودة كاف عمرو أبو وقال

وجهه أسلم من بلى يأتي فيما تعالى قوله ومنه الجواب تتمة من لنه به متعلق

بلى على الوقف قال وحيث عمر أبي على رد ففيه خطأ اليتين في بلى على فالوقف

تعالى كقوله قسم به اتصل إن نعم المتقد م للنفي رد لنه القرآن جميع في كاف

النار أصحاب وأوجه عمر أبو قاله وما دونه عليه يوقف لم وربي بلى وقل وربنا قالوا

إن ل مستأنفة منهما كل بعد الجملة جعلت إن ظاهر وهو الجنة أصحاب وكذا مفهو م

ا إل تا م الموضعين في خالدون ثانيا خبرا أو كيسان ابن عن حكى كما حال أعربت

وكذا جاهئز الصلة وأقيموا صالح حسنا مفهو م والمساكين كاف عمرو أبو وقال تا م

وكذا حسن إخراجهم صالح العدوان و تشهدون وكذا كاف معرضون الزكاة وآتوا

تا م تعملون كاف العذاب أشد كاف الثلثة في عمرو أبو وقال الدنيا والحياة ببعض

هم ل و تا م حلتم أبو وقال كاف عمرو أبو وقال بالتحية أو الفوقية بالتاء قرئ سواء

كاف عمرو أبو وقال حسين القدس مفهو م البيانات كاف بالرسل منه أتم ينصرون

ليس معهم لما مصدق تا م يؤمنون ما صالح غلف قلوبنا كاف تقتلون صالح استكبرتم

على صالح عبادة من كاف عمرو أبو وقال تا م الكافرين على حسن به كفروا بوقف

حسن الطور فوقكم كاف ظالمون تا م مؤمنين كاف معهم لما تا م مهين كاف غضب

كف أيديهم تا م صادقين تا م مؤمنين حسن بكفرهم صالح وعصينا حسن واسمعوا

عمرو أبو وقال تا م أشركوا الذين ومن تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال تا م بالظالمين

وان أشركوا الذين من وأحرص أي قبله على معطوفا جعله على بناء هما كان كاف

بما يعمر إن وكذا كاف سنة ألف تا م وهو حياة على فالوقف بعده بما متعلقا جعل

بينات كاف الخيرين في عمرو أبو وقال للكافرين وعدو للمؤمنين وكذا تا م يعملون

وقال تا م يؤمنون ل جاهئز منهم فريق نبذة كاف عمرو أبو وقال تا م الفاسقون كاف

أبو وقال وجماعة نافع قالة تا م سليمان ملك وكذا كاف يعملون ل كاف عمرو أبو

الناس يعملون صالح كفروا الشياطين ولكن حسن هو بل كاف ول بتا م ليس عمرو

هاروت ذلك على يوقف لم الذي بمعنى جعلت وان جحدا ما جعلت إن كاف السحر

ما على معطوفا بعده ما جعل إن كاف تكفر فل كاف عمرو أبو وقال تا م وماروت

إل حسن وزوجه المرء بين يتعلمون فهم أي مستأنفا بعده ما جعل إن وحسن تقد م

كانوا لو كاف فيهما عمرو أبو وقال صالح خلق من حسن ينفعهم ل و كاف ا بأذن

الثاني وفي كاف الول في عمرو أبو وقال تا م وثانيهما صالح أولهما اثنان يعلمون

ربكم من ذلك وعكس عمر وأبو تا م اليم عذاب كاف واسمعوا القصة آخر لنه تا م

عمرو أبو وقال حسن مثلها أو تا م العظيم كاف يشاء من كاف عمرو أبو وقال حسن

قبل من صالح نصير ول كاف عمرو أبو وقال مفهو م والرض تا م قدير تا م وقيل كاف

الصل نقل تا م وقيل كاف كفارا كاف الثلثة في عمرو أبو وقال تا م السبيل سواء تا م

قبله بالعامل حسدا نصب إن جيد ول بكاف عندي وليس قال ثم حاتم أبي عن الول

وتقدير له مفعول أو مصدر بأنه نصب فيهما سواء بمضر نصب إن كافيا يكون وإنما

وآتوا تا م قدير بأمره وكذبا كاف الحق لهم تبين ما يردونكم أو يحسدونكم المضمر

تا م بصير كاف ا عند كاف عمرو أبو وقال تا م الزكاة

)1/13(

أوأو

)1/14(

وقيل كاف صادقين تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال حسن أمانيهم تلك كاف نصارى

شيء على تا م يحزنون هم ول عليهم خوف ول وكذا جاهئز ربه عند تقد م بلى حسن

راجعا جعله عليه ومن بوقف ليس كذلك كاف الكتاب يتلون مفهو م الموضعين في

يتلون والنصارى أي النصارى إلى راجعا الكتاب يتلون وهم وجعل اليهود تلوة إلى

عمرو أبو وقال صالح خرابها في تا م يختلفون صالح قولهم مثل اليهود كتلوة الكتاب

قالوا قرئ إن تا م عليم واسع كاف ا وجه فثم تا م عظيم عذاب كاف خاهئفين كاف

وأن عمر أبو وأطلق كاف ذلك على فالوقف وإل استئنافا وجعلت بالواو أو واو بل

كاف والرض السموات تا م قانتون كاف والرض مفهو م سبحانه كاف عليه الوقف

رفع إن هذا كاف عمرو أبو وقال جاهئز كن صالح والرض السموات تا م قانتون

ذلك ومثل القراءتين على تا م فيكون عليه يوقف لم وإل محذوف مبتدأ خبر فيكون

قلوبهم وتشابهت قولهم مثل وكذا كاف آية تأتينا أو القرآن في الواقعة أمثاله في يأتي

حال رفع فأن استئنافا والرفع والجز م التاء بفتح قرئ إن حسن ونذيرا تا م يوقنون

نصير ول صالح الهدى هو حسن ملتهم كاف الجحيم أصحاب جاهئز ذلك على فالوقف

الذين خبر به يؤمنون أولئك بجعل وذلك كاف عمرو أو وقال حسن به يؤمنون تا م

الذين خبر تلوته حق يتلونه جعل تلوته حق على الوقف أجاز ومن الكتاب آتيناهم

ولهم حسن شيئا نفس عن كاف العالمين على تا م الخاسرون الكتاب آتيناهم

كاف الظالمين ذريتي ومن اماما وكذا صالح فأتمهن تا م عمرو أو وقال كاف ينصرون

وجاهئز المر على الخاء بكسر واتخذوا قراءة على حسن وأمنا تا م عمرو أو وقال

كاف عمرو أو وقال القراءتين على حسن مصلى الخبر على بفتحها قراءته على

وبئس جاهئز النار عذاب إلى تا م الخر واليو م تا م عمرو أو وقال كاف السجود والركع

ومن ربنا يقولن أي ولبراهيم له مقول ربنا جعل إن كاف واسمعيل كاف المصير

السميع كاف عمرو أو وقال مفهو م منا تقبل البيت على وقف وحده له مقول انه قال

مناسكا كاف لك مسلمين النباري ابن وقال قبله مما اكفى عمرو أو وقال تا م العليم

عمرو أو وقال صالح ويزكيهم تا م الرحيم كاف عمرو أو وقال مفهو م علينا وتب صالح

مفهو م الصالحين لمن الدنيا في وكذا كاف نفسه سفه من إل تا م الحكيم العزيز كاف

من وكذا كاف مسلمون وأنتم منه أجوز ويعقوب جاهئز بنيه تا م العالمين كاف أسلم

واسحق واسمعيل إبراهيم يعنون أي بفعل بعده ما نصب إن صالح آباهئك واله بعدي

إن كاف واحدا الها الكثر عليه ما وهو آباهئك من بالبدلية ذلك جرد إن بوقف وليس

على حسن مسلمون حال جعلت إن بوقف وليس مستأنفة بعده الجملة جعلت

ما ولكم مفهو م يأتي وفيما هنا كسبت ما لها صالح يأتي وفيما هنا خلت قد الوجهين

حسن تهتدوا تا م تعملون كاف الثلثة في عمرو أو وقال صالح يأتي وفيما هنا كسبتم

ملة بل قل أي القول مقول من بعده ما جعل إن صالح حنيفا تا م عمرو أو وقال

أبو وأطلق استئنافا ذلك جعل إن وكاف المشركين من إبراهيم كان ما وقل إبراهيم

أو وقال حسن اهتدوا فقد مسلمون له ونحن وكذا تا م المشركين من كاف وانه عمر

صالح ا صبغة تا م العليم ا فسيكفيكهم قوله وكذا صالح شقاق في كاف عمرو

وربكم ربنا وهو تا م عابدون له كاف عمرو أو وقال صالح صبغة ا من أحسن ومن

وصالح بالغيبة يقولون أ م قراءة على كاف مخلصون صالح أعمالكم ولكم صالح

كانوا النبياء إن تقولون أ م ا في أتحاجوننا حينئذ المعنى لن بالحطاب قراءته على

يعملون عما كاف عمرو أو وقال حسن ا من تا م ا أ م كاف نصارى أو دينكم على

عليكم وكذا تا م مستقيم صالح المغرب و كاف عليها كانوا يعملون كانوا وكذا تا م

تا م رحيم كاف إيمانكم تا م عمرو أو وقال حسن ا هدى كاف عقبيه على شهيدا

حسن شطره وجوهكم الحرا م المسجد وكذا مفهو م ترضاها قبله حسن السماء في

قبلة بتابع مفهو م قبلتك تبعوا ما تعملون عما وكذا كاف ربهم من كاف عمرو أو وقال

وهم كاف أبناءهم يعرفون كما تا م الظالمين لمن كاف عمرو أو وقال حسن بعض

عمرو أو وقال جميعا وكذا حسن الخيرات والممترين ربك من الحق وكذا تا م يعملون

ربك من اللحق وكذا كاف الحرا م المسجد كاف عمرو أو وقال تا م قدير كاف فيهما

بقوله بعده ما علق إن تا م تهتدون ولعلكم صالح الحرا م المسجد تا م يعملون عما

لم ما تم ل و قبل بقوله ذلك علق إن بوقف وليس فأذكروني بعد

)1/15(

تكونواا

)1/16(

ل و أموات و الصابرين مع وكذا كاف الصلة و تا م تكفرون ل و كاف تعملون

عمرو أبو قال و تا م الصابرين بشر و كاف عمرو أو وقال حسن الثمرات و تشعرون

نعتا ذلك جعل إن بوقف وليس الخ أولئك خبره مبتدأ الذين جعل إن هذا كاف

ورحمة تا م وقف وهو راجعون على الوقف بل بعد ما خبره مبتدأ وأولئك للصابرين

كاف عمرو أبو وقال حسن بهما يطوف أن كاف ا شعاهئر من تا م المهتدون صالح

كاف فيها خالدين أجمعين على بالوقف بأس ل و الرحيم التواب وكذا تا م عليم شاكر

وكذا تا م الرحيم الرحمن جاهئز واحد اله تا م ينظرون هم ول صالح عمرو أبو وقال

أبو وقال حسن لله حبا أشد كاف عمرو أبو وقال حسن ا كحب يعقلون القو م

من الهمزة وكسر الفوقية بالتاء ترى ولو قرأ لمن مفهو م العذاب يرون إذ تا م عمرو

العذاب شديد على الوقف بل بوقف فليس وإل العذاب شديد ا وان لله القوة إن

عليهم حسرات صالح منا كاف عمرو أبو وقال صالح السباب بهم صالح وقف وهو

وكذا كاف تعملون ل ما تا م مبين عدو الشيطان خطوات وكذا طيبا تا م النار من كاف

لغير به تا م تعبدون جاهئز رزقناكم ما تا م يعقلون ل كاف ونداء تا م يهتدون ول آباءنا

تا م النار على تا م اليم عذاب صالح النار إل كاف رحيم غفور كاف عليه آثم فل ا

في تا م المتقون مفهو م صدقوا وقيل كاف البأس وحين تا م بعيد بالحق الكتاب

إن تا م تتقون حسن أليم عذاب كاف ورحمة صالح بإحسان كاف بالنثى حسن القتلى

للوالدين في بالل م أو بكتب أما مرفوع لوصية قوله بأن ورد حسن قيل خيرا ترك

وفاعله الفعل بين الفصل يجوز ول القول بأضمار للوالدين الوصية لكم فقيل بمعنى

خبره أو خبره بعده وما مرفوع انه وهو ثالث احتمال بقي لكن ومقوله القول بين ول

إن كاف بالمعروف خيرا على الوقف يحسن فعليه عليكم كتب اليصاء أي محذوف

حسن المتقين على بكتب ذلك وليس نصب إن بوقف وليس المصدر على حقا نصب

آية رأس لنه جاهئز تتقون تا م رحيم عليه أثم وفل عليم سميع وكذا كاف يبدلونه

وفيما أخرها أيا م من حسن معدودات الصيا م عليكم بكتب متعلق بعده ما لن وليس

رفع إن تا م تعملون كاف له خير فهو كاف مسكين كاف عمرو أبو وقال حسن يأتي

محذوف مبتدأ خبر بأنه ذلك رفع إن وكاف خبر بعده ما وجعل بالبتداء رمضان شهر

كاف فليصمه تا م وقيل كاف الفرقان و الصيا م من بدل بأنه ذلك رفع إن وصالح

وكذا كاف نساهئكم إلى تا م يرشدون دعان إذا وكذا صالح قريب فأني تا م تشكرون

كاف الليل إلى لكم ا كتب ما وكذا صالح عنكم وعفا تا م لهن لباس لكم البأس

يسألونك تا م تعلمون تا م كاف عمرو أبو وقال حسن تقربوها فل المساجد في وكذا

و فيه قتال الحرا م الشهر عن كيسألونك نظاهئره وكذا مفهو م أو صالح الهلة عن

يفصل فل جوابه بعده ما لن جماعة عليه الوقف وأبي الميسر و الخمر عن يسألونك

المعتدين صالح تعتدوا ل و تا م تعلحون أبوابها ومن اتقى من وكذا كاف الحج و بينهما

صالح فاقتلوهم كاف فيه يقاتلوكم حتى حسن القتل من كاف أخرجوكم حيث تا م

ما بمثل وكذا كاف قصاص تا م الظالمين صالح لله الدين حسن رحيم كاف الكافرين

ومن كاف لله والعمرة حسن المحسنين صالح احسنوا و تا م المتقين عليكم اعتدى

أو كاف محله الهدى حسن الهدى من الحج وأتموا على الوقف فله بالرفع العمرة قرأ

معلومات تا م العقاب الحرا م المسجد وكذا حسن كاملة كاف الهدى من صالح نسك

سواء الية في قبله مما شيء على وقف ول كاف عمرو أبو وقال تا م الحج في كاف

وهو الفسوق على وقف الجدال ونصب الفسوق و الرفث رفع فأن نصب أ م رفع

المشعر وكذا كاف ربكم من تا م اللباب أولي يا كاف التقوى تا م ا يعلمه كاف وقف

كاف ا واستغفروا جاهئز الناس أفاض حيث من الضالين و حسن هداكم كما الحرا م

أبو وقال حسن الحساب كسبوا ومما النار وعذاب خلق ومن ذكرا اشد أو رحيم وكذا

عمرو أبو وقال حسن اتقى لمن الول عليه اثم فل وكذا كاف معدودات تا م عمرو

وكذا كاف الخصا م ألد بوقف ليس قلبه في ما على تا م تحشرون تا م وقيل كاف

يحب إل فيها ليفسد على الوقف فله الستئناف على بالرفع ويهلك قرأ ومن والنسل

مرضاة تا م المهاد ولبئس كاف جهنم فحسبه جاهئز بالثم العزة أخذته حسن الفساد

مبين عدو الشيطان خطوات وكذا صالح كافة تا م بالعباد تا م عمرو أبو وقال كاف ا

لن كاف انه كثير ابن قال وان جاهئز الغما م من ظلل في تا م حكيم عزيز كاف

)1/17(

قولهله

)1/18(

على عطفا بالجر والملهئكة قرأ ومن قبله يأتيهم فاعل على معطوف والملهئكة

المور ترجع حسن المر وقضي القراءتين على صالح الغما م على يقف لم الغما م

يو م كاف عمرو أبو وقال حسن آمنوا الذين من تا م العقاب شديد حسن بينه تا م

عمرو أبو وقال حسن فيه اختلفوا فيما حسن ومنذرين تا م حساب بغير كاف القيامة

بعده ما لن حسن انه قيل وان بجيد ليس واحدة أمة الناس كان على والوقف كاف

وكذا كاف بأذنه الحق من تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال مفهو م بينهم بغيا به متعلق

عمرو أبو وقال حسن ا نصر متى حسن انه قيل وان صالح قبلكم من خلوا مستقيم

به كاف السبيل وابن مر ما على مفهو م يأتي وفيما هنا ينفقون ماذا تا م قريب كاف

تعملون ل لكم شر وكذا كاف لكم خير كاف عمرو أبو وقال حسن لكم كره تا م علم

وصد قوله خبر وهو حسن ا عند أكبر كاف عمرو أبو وقال تا م كبير فيه قتال تا م

وفيهما عمرو أبو وقال أيضا حسن القتل من أكبر عليه عطف ما مع ا سبيل عن

فيها جاهئز النار أصحاب مفهو م والخرة كاف عمرو أبو وقال حسن استطاعوا إن كاف

للناس منافع و فيه بما وتقد م مفهو م الميسر و تا م رحيم كاف ا رحمة تا م خالدون

أبو وقال تا م العفو قل فيه بما وتقد م مفهو م ينفقون ماذا كاف نفعهما من صالح

ا يبين أو به متعلق بعده ما لن بوقف ليس تتفكرون لعلكم تا م وقيل كاف عمرو

من وكذا كاف فإخوانكم خير لهم إصلح وتقد م مفهو م اليتامى عن تا م الخرة ة لكم

حتى تا م عمرو أبو وقال حسن حكيم كاف عمرو أبو وقال صالح لعنتكم المصلح

حسن النار إلى كاف أعجبكم ولو صالح يؤمنوا حتى كاف أعجبتكم ولو صالح يؤمن

يطهرن حتى مفهو م أذى هو قل ذكره تقد م المحيض عن تا م يتذكرون كاف بأذنه

لنفسكم وكذا كاف شتم أنى تا م المتطهرين جاهئز التوابين كاف ا أمركم صالح

تا م المؤمنين وشر جاز ا واتقوا على وقف ولو تا م ملقوه عمرو أبو وقال وملقوه

سميع رحيم مفهو م اشهر أربعة حليم غفور كاف قلوبكم كسبت عليم كاف الناس بين

كاف بالمعروف أصل وكذا حسن الخر اليو م و كاف قروء ثلثة تا م عليم سميع كاف

كاف بأحسان حسن وقيل صالح مرتان الطلق تا م حكيم عزيز درجة عليهن وكذا

ليس ا حدود يقيما ل أن خفتم فأن به افتدت وفيما ا حدود يقيما ل أن وكذا

يقيما أن وكذا كاف غيره زوجا الظالمون كاف عمرو أبو وقال تا م تعتدوها فل بوقف

كاف عمرو أبو وقال حسن بمعروف سرحوهن أو كاف وقيل تا م يعملون ا حدود

تا م عليم صالح ا اتقوا به ويعظكم هزؤا وكذا كاف نفسه تا م التعتدوا ضرار

تا م تعلمون ل كاف وأطهر كاف عمرو أبو وقال صالح الخر اليو م كاف بالمعروف

وسعها إل في عمرو أبو وقال وسعها إل و بالمعروف كسوتهن وكذا حسن الرضاعة

آتيتم ما وكذا كاف انه عمرو أبو وقال منه أصلح ذلك مثل صالح بولده كاف

في تا م خبير كاف بالمعروف صالح وعشرا تا م بصير جاهئز ا واتقوا بالمعروف

كاف فأحذروه كاف عمرو أبو وقال حسن أجله تا م معروفا قول حسن أنفسكم

بعده ما التصال اختيار عليه يوقف ل قدره المقتر وعلى كاف فريضة تا م حليم غفور

كاف عمرو أبو وقال حسن للتقوى اقرب النكاح عقدة وكذا كاف المحسنين على به

لنه قبله ما على معطوفا بعده ما كان وان صالح الوسطى تا م بصير كاف بينكم

تا م تعملون صالح ركبانا أو كاف قانتين عنه كالمنفصل فهو جملة على جملة عطف

جاهئز بالمعروف متاع وللمطلقات تا م حكيم عزيز معروف من وكذا كاف اخراج غير

وقاتلوا تا م يشكرون ل كاف عمرو أبو وقال حسن احياهم تا م تعقلون حسن المتقين

عمرو أبو وقال جاهئز ويبسط حسن كثيرة أضعافا تا م عليم سميع جاهئز ا سبيل في

أبو وقال تقاتلوا ل أن وكذا صالح ا سبيل في نقاتل تا م ترجعون واليه كاف فيه

وكذا كاف ملكا طالوت تا م بالظالمين منهم قليل إل وكذا كاف وأبناهئنا كاف فيه عمرو

الملهئكة تحمله جاهئز ربكم من سكينة تا م عليم واسع يشاء ومن والجسم المال من

مني فليس صالح بنهر تا م فيه عمرو أبو وقال بوقف ليس بالجنود مؤمنين وكذا كاف

الخير في عمرو أبو وقال ا وبأذن وجنوده منهم قليل إل وكذا كاف بييده مفهو م

القو م على أقدامنا وثبت وكذا جاهئز صبرا علينا أفرغ حسن الصابرين مع كاف

و بالحق عليك نتلوها وكذا تا م يشاء مما كاف ا بأذن فهزموهم صالح الكافرين

بما ونوى ا كلم قوله على وقف ومن بعض على بعضهم وفضلنا المرسلين

)1/19(

بعدهده

)1/20(

كاف القدس بروح حسن درجات صالح فوق عطفا به نوى أو كاف فوقفه استئنافا

كاف شفاعة ول تا م يريد ما كاف كفر من كاف عمرو أبو وقال صالح اختلفوا ولكن

الرض في وما حسن نو م ول كاف القيو م الحي صالح هو إل اله ل ا تا م الظالمون

ل تا م العظيم صالح حفظهما والرض شاء وكذا كاف خلفهم وما حسن بأذنه إل تا م

النور إلى تا م عليم سميع لها النفصا م وكذا كاف الغي من صالح الدين في إكراه

الملك ا آتاه إن تا م خالدون كاف الظلمات إلى مفهو م الطاغوت أولياؤهم كاف

كم قال بعثه ثم وكذا صالح الظالمين كاف عمرو أبو وقال به قيل وان وليس حاهئز

تا م قدير كاف لحما صالح للناس آية صالح يتسنه لم يو م بعض أو وكذا كاف لبثتم

حبة ماهئة تا م حكيم عزيز كاف سعيا يأتينك كاف عمرو أبو وقال صالح الموتى تحي

تبعها و يحزنون وكذا كاف ربهم عند أجرهم لهم تا م عليم واسع يشاء لمن وكذا كاف

وصير وفطل الكافرين وكذا تا م كسبوا مما كاف الخر اليو م و حليم غني وا أذى

تا م حميد غني فيه تغمضوا إن إل وكذا حسن الرض من تا م يتفكرون كاف فاحترقت

يعلمه تا م أولوا كاف كثيرا خيرا تا م يشاء من عليم وواسع فضل وكذا كاف بالفحشاء

لكن كف عمرو أبو وقال تا م لكم حير فهو كاف هي فنعما تا م أنصارهم من كاف

الشرط جواب على معطوف نكفر لن لكم خير على يقف لم بالجز م ونكفر قرأ من

كاف عمرو أبو وقال حسن يشاء من تا م خبير كاف سيئاتكم من بينهما يفصل فل

متأخر بمحذوف بعده ما علق إن تا م يظلمون ل ا وجه ابتغاء وكذا كاف فلنفسكم

بمحذوف ذلك علق إن وكاف أموالكم في واجب حق المذكورين للفقراء أي عنه

التعفف من وكذا صالح الرض في إليكم يوف المذكورين للفقراء النفاق أي متقد م

عليهم خوف ول وكذا جاهئز ربهم عند تا م عليم به كاف إلحافا كاف فيه عمرو أبو وقال

وحر م كاف فيهما عمرو أبو وقال الربا مثل وكذا حسن المس من تا م يحزنون هم ول

ويربي تا م خالدون صالح النار أصحاب كاف عمرو أبو وقال حسن ا إلى وأمره لربا

رؤس وكذا صالح ورسوله حسن مؤمنين يحزنون وكذا تا م أثيم كفار كاف الصدقات

تا م تعلمون كاف ميسرة إلى كاف عمرو أبو وقال حسن تظلمون ل و اموالكم

وكما بالعدل وكذا كاف فأكتبوه تا م يظلمون ل وهم حسن ا إلى فيه ترجعون

وكذا كاف شيئا منه ربه وليتق وكذا جاهئز الحق عليه وفليكتب ا علمه وكما بالعدل

كاف الخرى أحدهم بفتحها قرئ إن كاف الشهداء من رجالكم ومن بالعدل وليه

شهيد ل و تبايعتم إذا وكذا كاف تكتبوها ل إن صالح أجبه إلى دعوا ما إذا وكذا

كاف مقبوضة تا م عليم شيء بكل كاف ا ويعلمكم جاهئز ا واتقوا بكم وفسوق

وما تا م عليم تعملون بما قلبه آثم وكذا الشهادة تكتموا ل و وكذا كاف ربه ا وليتق

ذلك جز م إن بوقف وليس بعده ما رفع إن صالح ا به يحاسبكم كاف الرض في

من ويعذب صالح يشاء لمن فيغفر بينهما يفصل فل يحاسبكم على معطوف لنه

وقال حسن ورسله وكتبه كاف عمرو أبو وقال حسن والمؤمنون تا م قدير كاف يشاء

بالياء قرأه ومن قبله عما منقطع لنه بالنون نفرق ل قراءة على وذلك كاف عمرو أبو

ومن عنه يقطع فل بالله آمن كل قوله إلى راجع يفرق ل لن ذلك على يقف فل

لهما صالح وسعها إل تا م المصير وأطعنا سمعنا وكذا القراءتين على كاف رسله

فيهما عمرو أبو وقال قبلنا ومن أخطأنا أو وكذا حسن اكتسبت ما وعليها جاهئز كسبت

أبو وقال صالح وارحمنا مفهو م لنا واغفر صالح عنا واعف كاف به لنا طاقة ل ما كاف

تا م.فا السورة آخر بعده الفاء لمكان مولنا أنت على الوقف يحسن ول كاف عمرو

ولكن كاف القدس بروح حسن درجات صالح فوق عطفا به نوى أو كاف فوقفه

كاف شفاعة ول تا م يريد ما كاف كفر من كاف عمرو أبو وقال صالح اختلفوا

الرض في وما حسن نو م ول كاف القيو م الحي صالح هو إل اله ل ا تا م الظالمون

ل تا م العظيم صالح حفظهما والرض شاء وكذا كاف خلفهم وما حسن بأذنه إل تا م

النور إلى تا م عليم سميع لها النفصا م وكذا كاف الغي من صالح الدين في إكراه

الملك ا آتاه إن تا م خالدون كاف الظلمات إلى مفهو م الطاغوت أولياؤهم كاف

كم قال بعثه ثم وكذا صالح الظالمين كاف عمرو أبو وقال به قيل وان وليس حاهئز

تا م قدير كاف لحما صالح للناس آية صالح يتسنه لم يو م بعض أو وكذا كاف لبثتم

عزيز كاف سعيا يأتينك كاف عمرو أبو وقال صالح الموتى تحي

)1/21(

كاف ربهم عند أجرهم لهم تا م عليم واسع يشاء لمن وكذا كاف حبة ماهئة تا م حكيم

وكذا تا م كسبوا مما كاف الخر اليو م و حليم غني وا أذى تبعها و يحزنون وكذا

إن إل وكذا حسن الرض من تا م يتفكرون كاف فاحترقت وصير وفطل الكافرين

تا م يشاء من عليم وواسع فضل وكذا كاف بالفحشاء تا م حميد غني فيه تغمضوا

لكم حير فهو كاف هي فنعما تا م أنصارهم من كاف يعلمه تا م أولوا كاف كثيرا خيرا

نكفر لن لكم خير على يقف لم بالجز م ونكفر قرأ من لكن كف عمرو أبو وقال تا م

يشاء من تا م خبير كاف سيئاتكم من بينهما يفصل فل الشرط جواب على معطوف

إن تا م يظلمون ل ا وجه ابتغاء وكذا كاف فلنفسكم كاف عمرو أبو وقال حسن

أموالكم في واجب حق المذكورين للفقراء أي عنه متأخر بمحذوف بعده ما علق

في إليكم يوف المذكورين للفقراء النفاق أي متقد م بمحذوف ذلك علق إن وكاف

عند تا م عليم به كاف إلحافا كاف فيه عمرو أبو وقال التعفف من وكذا صالح الرض

الربا مثل وكذا حسن المس من تا م يحزنون هم ول عليهم خوف ول وكذا جاهئز ربهم

كاف عمرو أبو وقال حسن ا إلى وأمره لربا وحر م كاف فيهما عمرو أبو وقال

يحزنون وكذا تا م أثيم كفار كاف الصدقات ويربي تا م خالدون صالح النار أصحاب

عمرو أبو وقال حسن تظلمون ل و اموالكم رؤس وكذا صالح ورسوله حسن مؤمنين

تا م يظلمون ل وهم حسن ا إلى فيه ترجعون تا م تعلمون كاف ميسرة إلى كاف

وكذا جاهئز الحق عليه وفليكتب ا علمه وكما بالعدل وكما بالعدل وكذا كاف فأكتبوه

قرئ إن كاف الشهداء من رجالكم ومن بالعدل وليه وكذا كاف شيئا منه ربه وليتق

وكذا كاف تكتبوها ل إن صالح أجبه إلى دعوا ما إذا وكذا كاف الخرى أحدهم بفتحها

شيء بكل كاف ا ويعلمكم جاهئز ا واتقوا بكم وفسوق شهيد ل و تبايعتم إذا

بما قلبه آثم وكذا الشهادة تكتموا ل و وكذا كاف ربه ا وليتق كاف مقبوضة تا م عليم

وليس بعده ما رفع إن صالح ا به يحاسبكم كاف الرض في وما تا م عليم تعملون

يشاء لمن فيغفر بينهما يفصل فل يحاسبكم على معطوف لنه ذلك جز م إن بوقف

وكتبه كاف عمرو أبو وقال حسن والمؤمنون تا م قدير كاف يشاء من ويعذب صالح

عما منقطع لنه بالنون نفرق ل قراءة على وذلك كاف عمرو أبو وقال حسن ورسله

فل بالله آمن كل قوله إلى راجع يفرق ل لن ذلك على يقف فل بالياء قرأه ومن قبله

وسعها إل تا م المصير وأطعنا سمعنا وكذا القراءتين على كاف رسله ومن عنه يقطع

أبو وقال قبلنا ومن أخطأنا أو وكذا حسن اكتسبت ما وعليها جاهئز كسبت لهما صالح

وارحمنا مفهو م لنا واغفر صالح عنا واعف كاف به لنا طاقة ل ما كاف فيهما عمرو

آخر بعده الفاء لمكان مولنا أنت على الوقف يحسن ول كاف عمرو أبو وقال صالح

عند أجرهم لهم تا م عليم واسع يشاء لمن وكذا كاف حبة ماهئة تا م تا م.كيم السورة

كسبوا مما كاف الخر اليو م و حليم غني وا أذى تبعها و يحزنون وكذا كاف ربهم

وكذا حسن الرض من تا م يتفكرون كاف فاحترقت وصير وفطل الكافرين وكذا تا م

يشاء من عليم وواسع فضل وكذا كاف بالفحشاء تا م حميد غني فيه تغمضوا إن إل

حير فهو كاف هي فنعما تا م أنصارهم من كاف يعلمه تا م أولوا كاف كثيرا خيرا تا م

لن لكم خير على يقف لم بالجز م ونكفر قرأ من لكن كف عمرو أبو وقال تا م لكم

من تا م خبير كاف سيئاتكم من بينهما يفصل فل الشرط جواب على معطوف نكفر

تا م يظلمون ل ا وجه ابتغاء وكذا كاف فلنفسكم كاف عمرو أبو وقال حسن يشاء

أموالكم في واجب حق المذكورين للفقراء أي عنه متأخر بمحذوف بعده ما علق إن

في إليكم يوف المذكورين للفقراء النفاق أي متقد م بمحذوف ذلك علق إن وكاف

عند تا م عليم به كاف إلحافا كاف فيه عمرو أبو وقال التعفف من وكذا صالح الرض

الربا مثل وكذا حسن المس من تا م يحزنون هم ول عليهم خوف ول وكذا جاهئز ربهم

كاف عمرو أبو وقال حسن ا إلى وأمره لربا وحر م كاف فيهما عمرو أبو وقال

يحزنون وكذا تا م أثيم كفار كاف الصدقات ويربي تا م خالدون صالح النار أصحاب

عمرو أبو وقال حسن تظلمون ل و اموالكم رؤس وكذا صالح ورسوله حسن مؤمنين

تا م يظلمون ل وهم حسن ا إلى فيه ترجعون تا م تعلمون كاف ميسرة إلى كاف

وكذا جاهئز الحق عليه وفليكتب ا علمه وكما بالعدل وكما بالعدل وكذا كاف فأكتبوه

قرئ إن كاف الشهداء من رجالكم ومن بالعدل وليه وكذا كاف شيئا منه ربه وليتق

وكذا كاف تكتبوها ل إن صالح أجبه إلى دعوا ما إذا وكذا كاف الخرى أحدهم بفتحها

شيء بكل كاف ا ويعلمكم جاهئز ا واتقوا بكم وفسوق شهيد ل و تبايعتم إذا

بما قلبه آثم وكذا الشهادة تكتموا ل و وكذا كاف ربه ا وليتق كاف مقبوضة تا م عليم

وليس بعده ما رفع إن صالح ا به يحاسبكم كاف الرض في وما تا م عليم تعملون

يشاء لمن فيغفر بينهما يفصل فل يحاسبكم على معطوف لنه ذلك جز م إن بوقف

وكتبه كاف عمرو أبو وقال حسن والمؤمنون تا م قدير كاف يشاء من ويعذب صالح

عما منقطع لنه بالنون نفرق ل قراءة على وذلك كاف عمرو أبو وقال حسن ورسله

فل بالله آمن كل قوله إلى راجع يفرق ل لن ذلك على يقف فل بالياء قرأه ومن قبله

وسعها إل تا م المصير وأطعنا سمعنا وكذا القراءتين على كاف رسله ومن عنه يقطع

أبو وقال قبلنا ومن أخطأنا أو وكذا حسن اكتسبت ما وعليها جاهئز كسبت لهما صالح

وارحمنا مفهو م لنا واغفر صالح عنا واعف كاف به لنا طاقة ل ما كاف فيهما عمرو

آخر بعده الفاء لمكان مولنا أنت على الوقف يحسن ول كاف عمرو أبو وقال صالح

تا م. السورة

)1/22(

مدنية عمران آل سورة

)1/23(

خبر بأنه رفعت إن حسن هو إل اله ل ا البقرة سورة في عليه الكل م تقد م والم

جعلته إن تا م القيو م الحي لله ة صف بأنه ذلك رفعت إن يوقف وليس محذوف لمبتدأ

بوقف وليس قبله ما على ووقفت خبرا جعلته إن وكاف قبله ما على تقف ولم خبرا

هدى وكذا كاف يديه بين لما مصدقا الكتاب عليك نزل خبره لن مبتدأ جعلته إن

في وكذا تا م انتقا م ذو كاف شديد عذاب القصة لتما م تا م الفرقان وأنزل للناس

الكتاب كاف ويشاء السماء في عمرو أبو وقال الحكيم العزيز و يشاء وكيف السماء

أبو وقال صالح تأويله كاف متشابهات وأخر حسن الكتاب أ م جاهئز محكمات صالح

تأويل يعلموا لم الراسخين إن الكثر قول على تا م ا إل تأويله يعلم وما كاف عمرو

صالح به آمنا تأويله يعلمون الراسخين إن غيرهم قول على بوقف وليس المتشابه

الثاني المذهب على العلم في والراسخون على يوقف أن ويجوز المذهبين على

هذه إن المشهور إذا خلفه الجود لكن به آمنا ويقولون معنى على بيقولون ويبتدأ

بعده ما لن كاف اللباب أولو إل يذكر وما حسن ربنا حال المذهب هذا على الجملة

أبو وقال صالح هديتنا إذ تا م عمرو أبو وقال منها ليس هو كان وان الحكاية من

لنه الحكاية من بعده ما كان وان تا م الوهاب صالح رحمة لدنك من كاف عمرو

جاهئز النار وقود جاهئز شيئا ا من تا م الميعاد كاف فيه ريب ل الكل م وطال آية رأس

فرعون آل كدأب جعل أو بعدها بكذبوا علق إن وكاف كدأب بكفروا أو به علق إن

عليه ا صلى النبي على وتظاهرهم كفرهم في عادتهم أي محذوف لمبتدأ خبرا

فرعون آل كدأب السل م عليه موسى على تظاهرهم في فرعون آل كعادة وسلم

كاف بذنوبهم عليه ذلك عطف إن بوقف وليس وخبر مبتدأ بعده ما جعل إن تا م

العين رأى كاف عمرو أبو وقال حسن التقتا تا م المهاد مفهو م جهنم إلى تا م العقاب

أبو وقال حسن الدنيا الحياة كاف والحرث منه أتم البصار لولي تا م يشاء من كاف

بصير كاف ا من ورضوان جاهئز جنات كاف ذلكم من تا م المآب حسن كاف عمرو

أو محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن هذا كاف عمرو أبو وقال حسن بالعباد

يحسن ل للعباد نعتا أو اتقوا للذين قوله من ل بد مجرورا جعل وان بأعنى منصوبا

جعل إن النار عذاب وقنا وكذا كاف ذنوبنا آية رأس لنه بتجوز إل بالعباد على الوقف

على الوقف يحسن لم يقولون الذين من بدل جعل وان المدح على منصوبا بعده ما

الحكيم كاف عمرو أبو وقال صالح بالقسط تا م بالسحار آية رأس لنها بتجوز إل النار

مع لنها فتحها من قراءة على بوقف وليس إن همزة كسر من قراءة على تا م

الحكيم على ول بالقسط على حينئذ يوقف ول أخبر بمعنى لشهد معمولة مدخولها

ومن الحساب وسريع بينهم بغيا وكذا كاف السل م ومعمولة العامل بين يفصل لئل

بالعباد كاف البلغ كاف فيهما عمرو أبو وقال اهتدوا فقد وكذا صالح أسلمتم اتبعن

معرضون تا م ناصرين من كاف عمرو أبو وقال صالح والخرة أليم بعذاب وكذا تا م

المواضع في مفهو م تشاء من تا م يظلمون ل مفهو م فيه ريب ل يفترون وكذا كاف

الحي ومن الميت ومن الليل في وكذا جاهئز النهار في تا م قدير كاف بيدك المذكورة

بعيد وهو كاف شيء في ا من فليس المؤمنين دون من وكذا تا م حساب بغير

يعلمه وكذا تا م وقيل كاف نفسه ا ويحذركم كاف عمرو أبو وقال حسن تقاة منهم

ذلك نصب إن وكاف مقدار ذكر با تجد يو م نصب إن تا م قدير كاف الرض في وما ا

وخبرا مبتدأ بعده ما جعل إن تا م محضرا خير من نفسه ا يحذركم أو بالمصير

عملت وما على الوقف بل خير من عملت ما على معطوفا ذلك جعل إن بوقف وليس

كاف عمرو أبو وقال حسن نفسه تا م عمرو أبو وقال حسن بعيدا أمدا سوء من

جاهئز العالمين على تا م الكافرين مفهو م والرسول تا م رحيم كاف ذنوبكم تا م بالعباد

وضعتها العليم والسميع منى فتقبل وكذا كاف عليم سميع تا م وقيل كاف بعض من

بما أعلم وا قوله من التاء سكن من قراءة على هذا كاف عمرو أبو وقال تا م أنثى

أنثى على يقف لم التاء بضم قرأ ومن مستأنف فهو تعالى ا من إخبار لنه وضعت

كالنثى ضمها قراءة على بوقف وليس التاء سكن من قراءة على صالح وضعت بما

وكذا تا م الرحيم جاهئز مريم سميتها وأني الثانية على حسن الولى القراءة على جاهئز

حينئذ كفلها لن حسنا على يوقف لم شدد فأن بالتخفيف وكفلها قرئ إن حسنا نباتا

زكريا وكفلها زكريا ا وكفلها أي أنبتها على معطوف

)1/24(

جعل إن كاف ا عند من هذا لك أني وكذا صالح رزقا عندها القراءتين على صالح

بغير مريم أ م عن الحكاية من ذلك جعل إن وصالح تعالى ا قول من بعده ما

على حسن المحراب في تا م الدعاء سميع صالح طيبة ذرية حسن ربه تا م حساب

حسن الصالحين من فتها من قراءة على بوقف وليس ا إن همزة كسر من قراءة

العالمين تا م البكار في عمرو أبو وقال البكار أو رمز إل وكذا كاف آية تا م يشاء ما

منه بكلمة ويختصمون مريم يكفل وكذا كاف إليك نوحيه حسن الراكعين مع تا م

ومن تا م وقيل كاف عمرو أبو وقال صالح والخرة الدنيا في تا م وقيل صالح

فيكون كن يشاء ما يخلق وكذا كاف بشر تا م الصالحين ومن وكهل جاهئز المقتربين

قرأه لمن وكاف بالنون ونعلمه قرأ لمن تا م فيكون هنا الصل وقال البقرة في تقد م

أني قرئ إن صالح ربكم من بآية جاهئزا النجيل و يبشرك على معطوف لنه بالياء

وقال الموضعين في صالح ا باذن بفتحها قرئ إن بوقف وليس الهمزة بكسر أخلق

ربكم من بآية مقدرا بجئت منصوب ومصدقا مؤمنين كنتم إن وكذا كاف عمرو أبو

ا أنصار نحن وكذا حسن ا إلى تا م مستقيم حسن فاعبدوه تا م وأطيعون كاف

خير وكذا كاف ا ومكر ومكروا الشاهدين ومع مسلمون بأنا وكذا بالله وآمنا

أبو وقال حسن كفروا الذين من ومطهرك إلى رافعك وكذا جاهئز متوفيك الماكرين

جعل فأن وسلم عليه ا صلى للنبي بعده فيما الخطاب جعل إذا ومحلهما تا م عمرو

تختلفون مفهو م القيامة يو م إلى بوقف ذلك فليس السل م عليه لعيسى كله الحطاب

الظالمين وكذا كاف أجورهم حسن ناصرين من كاف والخرة الدنيا في حسن

القصص الكاذبين وكذا تا م الممترين تقد م فيكون كن حسن آد م كمثل تا م الحكيم

كاف فيهما عمرو أبو وقال الحكيم العزيز وكذا حسن ا إل اله من وما كاف الحق

وليس محذوف مبتدأ خبر أنه على بعده ما رفع إن وبينكم بيننا وكذا تا م بالمفسدين

بأنا كاف ا دون من جاهئز ا إل نعبد ل أن كلمة بدلمن انه على جر إن بوقف

ول وأنتم كاف علم به لكم ليس تا م تعقلون أفل صالح بعده من إل تا م مسلمون

تعلمون وأنتم تشهدون وأنتم وكذا تا م المشركين من صالح مسلما حنيفا جاهئز نصرانيا

اليهود عن الحكاية جملة من بعده ما لن آية رأس كان وان صالح يرجعون لعلهم

دينكم تبع لمن كاف يرجعون على فالوقف للستئناف تؤمنوا ول في الواو جعلت فأن

أحد يؤتي إن قرئ إن هذا ا هدى الهدى إن قل وكذا تا م دينكم وكذا تا م

ا هدى الهدى إن قل وجعل تؤمنوا ول بقوله علق فن بالهدى علق أو بالستفها م

ما مثل أحد يؤتى أن أ الستفها م على التقدير و بوقف ذلك من شيء فليس اعتراضا

كاف ربكم عند عليه هم بما ليتمسكوا بذلك لهم التوبيخ وجه على تصدقونه أوتيتم

صالح إليك يؤده تا م العظيم كاف يشاء من حسن عليم واسع وا يشاء من يؤتيه

في تا م المتقين تقد م بلى تا م يعلمون وهم صالح سبيل الميين في كاف قاهئما

عند من هو وكذا كاف الكتاب من هو وما أليم عذاب صالح يزكيهم ول مفهو م الخرة

لتعلق الصل واستبعده كاف ا دون من تا م يعلمون وهم ا عند من هو وما ا

بوقف وليس بالرفع يأمركم ول قرئ إن كاف تدرسون عطفا كاو واستدرا به بعده ما

ا الرفع في يأمركم وفاعل ا يؤتيه إن على معطوف لنه بالنصب ذلك قرئ إن

أقررنا قالوا صالح اصرى كاف ولتنصرنه مسلمون وكذا كاف أربابا بشر النصب وفي

بعده ما لن الصل واستبعده كاف يبغون حسن الفاسقون الشاهدين من وكذا كاف

قراءته على وكاف التحية بالياء يرجعون واليه قراءة على صالح كرها به متعلق

أبو وقال حسن مسلمون له ونحن صالح ربهم من تا م ترجعون واليه الفوقية بالتاء

آية رأس لنه جاهئز أجمعين حسن الظالمين كاف البينات تا م الخاسرين من تا م عمرو

ينظرون هم ول حسن فيها خالدين قبله باللعنة متعلق بعده ما لن بحسن ولبس

اليم عذاب كاف عمرو أبو وقال حسن به افتدى ولو تا م رحيم غفور بعضهم عند جاهئز

كاف تحبون مما في عمرو أبو وقال عليم وبه تحبون مما وكذا تا م ناصرين من

أبو وقال صالح حنيفا كاف ا صدق قل تا م الظالمون صادقين وكذا كاف التوراة

كاف إبراهيم مقا م بينات آيات فيه وكذا كاف للعالمين تا م المشركين من كاف عمرو

آمنا كان دخله ومن عليه عطفا ذلك جعل إن بوقف وليس استئنافا بعده ما جعل إن

ذلك جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن كاف البيت حج تا م

)1/25(

بدلا

)1/26(

تا م تعملون ما على كاف ا بآيات العالمين عن تا م وقيل كاف سبيل الناس من

عمرو أبو وقال حسن رسوله وفيكم كاف كافرين تا م تعملون عما كاف شهداء وأنتم

إن صالح جميعا ا بحبل كاف مسلمون وانتم صالح تقاته حق تا م مستقيم كاف

صال إخوانا بنعمته فأصبحتم كاف تفرقوا ول للعطف ل للستئناف بعده الواو جعل

الواو جعلت إن كاف المنكر عن تا م عمرو أبو وقال حسن تهتدون كاف منها فأنقذكم

تا م عمرو أبو وقال حسن المفلحون للعطف جعلت إن وصالح للستئناف بعده

وتسود به متعلق بعده ما لن بحسن وليس آية رأس لنه كاف عظيم صالح البينات

تكفرون صالح إيمانكم بعد عليه وقف إن وصالح عظيم على يقف لم إن كاف وجوه

للعالمين كاف بالحق كاف عمرو أبو وقال حسن خالدون صالح ا رحمة ففي كاف

أبو وقال عمرو أبو وقال حسن بالله وتؤمنون تا م المور كاف الرض في وما تا م

ينصرون ل ثم الدبار وكذا كاف أذى إل حسن الفاسقون كاف لهم خيرا كاف عمرو

حق بغير وكذا كاف المسكنة ا من بغضب وكذا صالح الناس من وحبل حسن

تا م الصالحين من صالح الخيرات في كاف يسجدون وهم تا م سواء ليسوا ويعتدون

من انتقل فكأنه الخطاب إلى الغيبة نت انتقل لنه الفوقية بالتاء تفعلوا وما قرئ إن

من تا م بالمتقين حسن تكفروه فلن التحتية بالياء ذلك قرئ إن وكاف أخرى إلى قصة

عمرو أبو وقال حسن فأهلكته تا م خالدون فيها هم النار أصحاب وكذا صالح شيئا ا

أكبر صدورهم صالح أفواههم من كاف عنتم ما ودوا كاف خبال تا م يظلمون كاف

وكذا كاف الغيظ من صالح كله بالكتاب تا م فيهما عمرو أبو وقال تعقلون وكذا حسن

وكذا كاف شيئا كيدهم صالح حوابها يفر مفهو م تسؤهم تا م الدور بذات بغيظكم

كاف تشكرون صالح أذلة وأنتم المؤمنون وكذا حسن وليهما وعليم وللقتال محيط

نّومين عليها الكل م تقد م بلى حسن منزلين مفهو م الحكيم كاف به قلوبكم حسن مس

وكاف عليهم يتوب أن من أو شيء لى ع عطفا عليهم يتوب أو جعل إن تا م خاهئبين

ليس وجعل ليقطع على ذلك عطف إن بوقف وليس حتى أو إل بمعنى أو جعل إن

ظالمون على إل يوقف ل هذا فعلى المتعاطفين بين اعتراضا شيء المر من لك

رحيم كاف يشاء من ويعذب صالح يشاء لمن يغفر كاف الرض في وما تا م ظالمون

تا م ترحمون كاف للكافرين كاف عمرو أبو وقال حسن تفلحون كاف مضاعفة تا م

بعده ما جعل إن تا م للمتقين بواو قراءته على وكاف واو بل سارعوا قراءة على

لم آية رأس انه ولول له نعتا ذلك جعل إن وصالح مغفرة جزاؤهم أولئك خبره مبتدأ

إن بحسن وليس للمتقين نعتا الذين جعل إن حسن الناس عن والعافين وقفا يكن

تعالى بقوله البتداء لحسن مفهو م لكنه والخبر المبتدأ بين للفصل مبتدأ ذلك جعل

في الوقف فجاز طال والخبر المبتدأ بين الذي المكار م ولن المحسنين يحب وا

نعتا ينفقون الذين جعل إن تا م المحسنين يحب وا بعده بما البتداء حسن إذا أثناهئه

الوقف يحسن لم معطوفا جعل فأن مبتدأ فاحشة فعلوا إذا والذين وجعل للمتقين

أو المتعاطفين بين للفصل مبتدأ أ م نعتا ينفقون الذين جعل سواء المحسنين على

إل الذنوب يغفر ومن صالح لذنوبهم آية رأس لنه صالح هو ذلك ومع والخبر المبتدأ

الذين جعل إن عليهما الوقف يصلح وإنما كاف فيهما عمرو أبو وقال منه أصلح ا

الخبر أو المبتدأ بين للفصل بتجوز إل يصلح فل إل و عليه عطفا والثاني نعتا الول

إن تا م يعملون وهم التما م بلوغ عن النفس وقصر بينهما الكل م طول الجواز وجه

كاف عمرو أبو وقال حسن فيها خالدين عليه عطفا والثاني نعتا الول الذين جعل

أبو وقال مؤمنين كنتم إن وكذا حسن للمتقين تا م المكذبين صالح سنن تا م العالمين

بعده ما لن غلط وهو بعضهم عند كاف الناس بين كاف مثله وقرح تا م فيهما عمرو

الكافرين في عمرو أبو وقال والكافرين الظالمين وكذا كاف شهداء قبله بما متعلق

مفهو م الرسل قبله من تا م تنظرون وأنتم صالح تلقوه حسن الصابرين ويعلم تا م

إل تا م عمرو أبو وقال كاف الشاكرين شيئا ا يضر فلن وكذا صالح أعقابكم على

تا م الشاكرين كاف الثاني و صالح الول منها نؤته حسن مؤجل كتابا مفهو م ا بأذن

الوقف وعليهما للفاعل بالبناء وقاتل للمفعول بالبناء قرئ معه قتل نبي من وكأي

كاف الصابرين قتل على الوقف الولى على وقيل كاف وهو استكانوا وما على

المحسنين الخرة وكذا كاف الكافرين أقدامنا وكذا جاهئز أمرنا في إسرافنا

)1/27(

صالح بأذنه الظالمين كاف النار ومأواهم تما الناصرين خير صالح مولكم ا بل تا م

أبو وقال المؤمنين على وكذا كاف عنكم عفا صالح الخرة يريد حسن تحبون ما

غما فأبكم وعلى احد على تلوون ول على اختيار والوقف تا م المؤمنين على عمرو

منكم طاهئفة تعملون بما وكذا كاف أصابكم ما ول بهما بعدهما ما لتعلق غلط بغم

جعل إن بوقف وليس وطاهئفة لقوله خبرا جعل إن صالح أنفسهم أهمتهم قد حسن

وكذا صالح لله كلمة كاف شيء من القولين على صالح الجاهلية ظن بعده وما الخبر

الثاني الصل ورد قلوبهم في وما مضاجعهم إلى وكذا كاف ههنا لك يبدون ل ما

تا م حليم عنهم ا عفا وكذا كاف كسبوا ما تا م الصدور بذات قبله بما بعده ما لتعلق

من صالح لهم لنت تا م تحشرون ويجمعون وبصير ويميت يحيي وكذا كاف قلوبهم في

من صالح لكم غالب فل حسن المتوكلين كاف ا على صالح المر في كاف حولك

جهنم ومأواه تا م يظلمون ل صالح القيامة يو م حسن يغل أن تا م المؤمنين كاف بعده

عمرو أبو وقال حسن ضلل لفي تا م يعملون بما كاف ا عند حسن المصير كاف

ا فبأذن على اختيار والوقف تا م قدير كاف أنفسكم عند من صالح هذا أني تا م

قلوبهم في صالح لليمان لتبعناكم وكذا كاف ادفعوا أو قبله بما بعده ما لتعلق غلط

ذلك نصب إن بوقف وليس محذوف المبتدأ خبر بعده ما رفع إن حسن يكتمون كاف

كاف أموتا تا م صادقين كاف قتلوا ما خطأ وقعدوا على والوقف نافقوا الذين من بدل

ظرفا ذلك جعل إن بوقف وليس ليرزقون ظرفا بعده ما جعل إن صالح أحياء بل

على وقف فأن بيرزقون يبتدئ ثم الظرف على حينئذ الوقف يصلح نعم لحياء

ول صالح فضله من يرزقون فاعل من حال فرحين لن بجيد ليس لكنه جاز يرزقون

على بوقف وليس ا وان همزة كسر من قراءة على تا م وفضل حسن يحزنون هم

المدح على نصب أو بالبتداء بعده ما رفع إن تا م المؤمنين أجر فتحها من قراءة

حسن القرح أصابهم ما بعد من للمؤمنين نعت بأنه ذلك جر بوقف وليس أعني بتقدير

ذلك جعل إن بوقف وليس المدح على نصب أو للمؤمنين نعتا استجابوا الذين جر إن

مبتدأ خبر أو مبتدأ بعده ما جعل إن تا م عظيم أجر خبره منهم أحسنوا وللذين مبتدأ

لطول صالح عليه الوقف لكن قبله الذين من بدى ذلك جعل إن بتا م وليس محذوف

ممل حال بعده ما لن بوقف ليس وفضل آية رأس لنه صالح الوكيل ونعم الكل م

نّوف تا م عظيم كاف ا رضوان قبله مؤمنين تخافوهم فل وكذا كاف أولياءه يخ

في وكذا صالح الموضعين في شيئا حسن الكفر في تا م عمرو أبو وقال حسن

تا م مهين مفهو م وأأثما ليزداد كاف لنفسهم أليم عذاب تا م وكذا تا م عظيم الخرة

شر هو بل كاف لهم خيرا هو تا م عظيم كاف رسله صالح يشاء من كاف الطيب من

عرف كفران وقف فقير تا م خبير صالح والرض حسن القيامة يو م منه اكفى لهم

كاف الحريق عذاب حسن أغنياء ونحن قاله عمن حكاية قصد إن ل واعتقده المعنى

من بدل ذلك جعل إن بحسن وليس محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام للعبيد

وبالذي وكذا كاف النار تأكله طال قد الكلم ولن آية رأس لهنه جائز لكنه الول الذين

أبو وقال القيامة ويوم الموت وذائقة والمنير وصادقين قلتم وبالذي وصادقين قلتم

مفهوم وأهنفسكم تام الغرور كاف عمرو أبو وقال حسن فاز فقد تام المنير في عمرو

صالح قليل ثمنا مفهوم تكتموهنه ول تام عمرو أبو وقال حسن المور كاف كثيرا أذى

كاف الرض و أليم عذاب كاف العذاب من بمفازة صالح يفعلوا لم بما تام يشترون

أي ربنا خبره مبتدأ أو محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام اللباب لولي تام قدير

الذين جعل إن صالح جنوبهم منه بدل أو له هنعتا ذلك جعل إن وكاف ربنا يقولون

وكذا مبتدأ ذلك جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ حبر أو بدل أو هنعتا ا يذكرون

أهنصار ومن أخزيته فقد وكذا كاف النار عذاب وقنا والرض السموات في الكلم

من بعضكم أهنثى أو ذكر من وكذا كاف الميعاد صالح القيامة يوم البرار ومع وفآمنا

عند من جائز الهنهار تحتها من اخوة المؤمنين إهنما كقوله مستقل كلم لهنه تام بعض

المهاد وبئس وقوله جهنم ومأواهم وكذا كاف البلد في تام الثواب حسن كاف ا

كاف ربهم عند حسن قليل ثمنا صالح لله خاشعين تام للبرار خير ا عند من وهنزل

خير صالح مولكم ا تام.ل السورة آخر مفهوم ورابطوا تام الحساب سريع

صالح بأذهنه الظالمين كاف النار ومأواهم تما الناصرين

)1/28(

أبو وقال المؤمنين على وكذا كاف عنكم عفا صالح الخرة يريد حسن تحبون ما

غما فأبكم وعلى احد على تلوون ول على اختيار والوقف تام المؤمنين على عمرو

منكم طائفة تعملون بما وكذا كاف أصابكم ما ول بهما بعدهما ما لتعلق غلط بغم

جعل إن بوقف وليس وطائفة لقوله خبرا جعل إن صالح أهنفسهم أهمتهم قد حسن

وكذا صالح لله كلمة كاف شيء من القولين على صالح الجاهلية ظن بعده وما الخبر

الثاهني الصل ورد قلوبهم في وما مضاجعهم إلى وكذا كاف ههنا لك يبدون ل ما

تام حليم عنهم ا عفا وكذا كاف كسبوا ما تام الصدور بذات قبله بما بعده ما لتعلق

من صالح لهم لنت تام تحشرون ويجمعون وبصير ويميت يحيي وكذا كاف قلوبهم في

من صالح لكم غالب فل حسن المتوكلين كاف ا على صالح المر في كاف حولك

جهنم ومأواه تام يظلمون ل صالح القيامة يوم حسن يغل أن تام المؤمنين كاف بعده

عمرو أبو وقال حسن ضلل لفي تام يعملون بما كاف ا عند حسن المصير كاف

ا فبأذن على اختيار والوقف تام قدير كاف أهنفسكم عند من صالح هذا أهني تام

قلوبهم في صالح لليمان لتبعناكم وكذا كاف ادفعوا أو قبله بما بعده ما لتعلق غلط

ذلك هنصب إن بوقف وليس محذوف المبتدأ خبر بعده ما رفع إن حسن يكتمون كاف

كاف أموتا تام صادقين كاف قتلوا ما خطأ وقعدوا على والوقف هنافقوا الذين من بدل

ظرفا ذلك جعل إن بوقف وليس ليرزقون ظرفا بعده ما جعل إن صالح أحياء بل

على وقف فأن بيرزقون يبتدئ ثم الظرف على حينئذ الوقف يصلح هنعم لحياء

ول صالح فضله من يرزقون فاعل من حال فرحين لن بجيد ليس لكنه جاز يرزقون

على بوقف وليس ا وان همزة كسر من قراءة على تام وفضل حسن يحزهنون هم

المدح على هنصب أو بالبتداء بعده ما رفع إن تام المؤمنين أجر فتحها من قراءة

حسن القرح أصابهم ما بعد من للمؤمنين هنعت بأهنه ذلك جر بوقف وليس أعني بتقدير

ذلك جعل إن بوقف وليس المدح على هنصب أو للمؤمنين هنعتا استجابوا الذين جر إن

مبتدأ خبر أو مبتدأ بعده ما جعل إن تام عظيم أجر خبره منهم أحسنوا وللذين مبتدأ

لطول صالح عليه الوقف لكن قبله الذين من بدى ذلك جعل إن بتام وليس محذوف

ممل حال بعده ما لن بوقف ليس وفضل آية رأس لهنه صالح الوكيل وهنعم الكلم

فّوف تام عظيم كاف ا رضوان قبله مؤمنين تخافوهم فل وكذا كاف أولياءه يخ

في وكذا صالح الموضعين في شيئا حسن الكفر في تام عمرو أبو وقال حسن

تام مهين مفهوم وأأثما ليزداد كاف لهنفسهم أليم عذاب تام وكذا تام عظيم الخرة

شر هو بل كاف لهم خيرا هو تام عظيم كاف رسله صالح يشاء من كاف الطيب من

عرف كفران وقف فقير تام خبير صالح والرض حسن القيامة يوم منه اكفى لهم

كاف الحريق عذاب حسن أغنياء وهنحن قاله عمن حكاية قصد إن ل واعتقده المعنى

من بدل ذلك جعل إن بحسن وليس محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام للعبيد

وبالذي وكذا كاف النار تأكله طال قد الكلم ولن آية رأس لهنه جائز لكنه الول الذين

أبو وقال القيامة ويوم الموت وذائقة والمنير وصادقين قلتم وبالذي وصادقين قلتم

مفهوم وأهنفسكم تام الغرور كاف عمرو أبو وقال حسن فاز فقد تام المنير في عمرو

صالح قليل ثمنا مفهوم تكتموهنه ول تام عمرو أبو وقال حسن المور كاف كثيرا أذى

كاف الرض و أليم عذاب كاف العذاب من بمفازة صالح يفعلوا لم بما تام يشترون

أي ربنا خبره مبتدأ أو محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام اللباب لولي تام قدير

الذين جعل إن صالح جنوبهم منه بدل أو له هنعتا ذلك جعل إن وكاف ربنا يقولون

وكذا مبتدأ ذلك جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ حبر أو بدل أو هنعتا ا يذكرون

أهنصار ومن أخزيته فقد وكذا كاف النار عذاب وقنا والرض السموات في الكلم

من بعضكم أهنثى أو ذكر من وكذا كاف الميعاد صالح القيامة يوم البرار ومع وفآمنا

عند من جائز الهنهار تحتها من اخوة المؤمنين إهنما كقوله مستقل كلم لهنه تام بعض

المهاد وبئس وقوله جهنم ومأواهم وكذا كاف البلد في تام الثواب حسن كاف ا

كاف ربهم عند حسن قليل ثمنا صالح لله خاشعين تام للبرار خير ا عند من وهنزل

الخرة يريد حسن تحبون تام.ما السورة آخر مفهوم ورابطوا تام الحساب سريع

والوقف تام المؤمنين على عمرو أبو وقال المؤمنين على وكذا كاف عنكم عفا صالح

ول بهما بعدهما ما لتعلق غلط بغم غما فأبكم وعلى احد على تلوون ول على اختيار

إن صالح أهنفسهم أهمتهم قد حسن منكم طائفة تعملون بما وكذا كاف أصابكم ما

صالح الجاهلية ظن بعده وما الخبر جعل إن بوقف وليس وطائفة لقوله خبرا جعل

إلى وكذا كاف ههنا لك يبدون ل ما وكذا صالح لله كلمة كاف شيء من القولين على

الصدور بذات قبله بما بعده ما لتعلق الثاهني الصل ورد قلوبهم في وما مضاجعهم

ويميت يحيي وكذا كاف قلوبهم في تام حليم عنهم ا عفا وكذا كاف كسبوا ما تام

على صالح المر في كاف حولك من صالح لهم لنت تام تحشرون ويجمعون وبصير

يغل أن تام المؤمنين كاف بعده من صالح لكم غالب فل حسن المتوكلين كاف ا

ا عند حسن المصير كاف جهنم ومأواه تام يظلمون ل صالح القيامة يوم حسن

عند من صالح هذا أهني تام عمرو أبو وقال حسن ضلل لفي تام يعملون بما كاف

أو قبله بما بعده ما لتعلق غلط ا فبأذن على اختيار والوقف تام قدير كاف أهنفسكم

ما رفع إن حسن يكتمون كاف قلوبهم في صالح لليمان لتبعناكم وكذا كاف ادفعوا

والوقف هنافقوا الذين من بدل ذلك هنصب إن بوقف وليس محذوف المبتدأ خبر بعده

ما جعل إن صالح أحياء بل كاف أموتا تام صادقين كاف قتلوا ما خطأ وقعدوا على

حينئذ الوقف يصلح هنعم لحياء ظرفا ذلك جعل إن بوقف وليس ليرزقون ظرفا بعده

لن بجيد ليس لكنه جاز يرزقون على وقف فأن بيرزقون يبتدئ ثم الظرف على

تام وفضل حسن يحزهنون هم ول صالح فضله من يرزقون فاعل من حال فرحين

أجر فتحها من قراءة على بوقف وليس ا وان همزة كسر من قراءة على

بوقف وليس أعني بتقدير المدح على هنصب أو بالبتداء بعده ما رفع إن تام المؤمنين

استجابوا الذين جر إن حسن القرح أصابهم ما بعد من للمؤمنين هنعت بأهنه ذلك جر

أحسنوا وللذين مبتدأ ذلك جعل إن بوقف وليس المدح على هنصب أو للمؤمنين هنعتا

إن بتام وليس محذوف مبتدأ خبر أو مبتدأ بعده ما جعل إن تام عظيم أجر خبره منهم

الوكيل وهنعم الكلم لطول صالح عليه الوقف لكن قبله الذين من بدى ذلك جعل

كاف ا رضوان قبله ممل حال بعده ما لن بوقف ليس وفضل آية رأس لهنه صالح

فّوف تام عظيم تام عمرو أبو وقال حسن مؤمنين تخافوهم فل وكذا كاف أولياءه يخ

تام وكذا تام عظيم الخرة في وكذا صالح الموضعين في شيئا حسن الكفر في

يشاء من كاف الطيب من تام مهين مفهوم وأأثما ليزداد كاف لهنفسهم أليم عذاب

القيامة يوم منه اكفى لهم شر هو بل كاف لهم خيرا هو تام عظيم كاف رسله صالح

قصد إن ل واعتقده المعنى عرف كفران وقف فقير تام خبير صالح والرض حسن

بعده ما جعل إن تام للعبيد كاف الحريق عذاب حسن أغنياء وهنحن قاله عمن حكاية

لهنه جائز لكنه الول الذين من بدل ذلك جعل إن بحسن وليس محذوف مبتدأ خبر

وبالذي وصادقين قلتم وبالذي وكذا كاف النار تأكله طال قد الكلم ولن آية رأس

فقد تام المنير في عمرو أبو وقال القيامة ويوم الموت وذائقة والمنير وصادقين قلتم

المور كاف كثيرا أذى مفهوم وأهنفسكم تام الغرور كاف عمرو أبو وقال حسن فاز

لم بما تام يشترون صالح قليل ثمنا مفهوم تكتموهنه ول تام عمرو أبو وقال حسن

لولي تام قدير كاف الرض و أليم عذاب كاف العذاب من بمفازة صالح يفعلوا

ربنا يقولون أي ربنا خبره مبتدأ أو محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام اللباب

هنعتا ا يذكرون الذين جعل إن صالح جنوبهم منه بدل أو له هنعتا ذلك جعل إن وكاف

في الكلم وكذا مبتدأ ذلك جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ حبر أو بدل أو

ومع وفآمنا أهنصار ومن أخزيته فقد وكذا كاف النار عذاب وقنا والرض السموات

تام بعض من بعضكم أهنثى أو ذكر من وكذا كاف الميعاد صالح القيامة يوم البرار

كاف ا عند من جائز الهنهار تحتها من اخوة المؤمنين إهنما كقوله مستقل كلم لهنه

من وهنزل المهاد وبئس وقوله جهنم ومأواهم وكذا كاف البلد في تام الثواب حسن

سريع كاف ربهم عند حسن قليل ثمنا صالح لله خاشعين تام للبرار خير ا عند

تام. السورة آخر مفهوم ورابطوا تام الحساب

)1/29(

مدهنية النساء سورة

)1/30(

ووجه الرحام اتقوا و هنصبه ووجه وجره هنصبه قراءتي على كاف والرحام تام وهنساء

النصب على امابه على الوقف وقيل الكوفيين مذهب على الضمير على عطفه جره

إلى وكذا كاف بالطيب حسن رقيبا الرحام ورب أي فبالقسم الجر على وأما فبالغراء

صالح هنحلة كاف تعولوا ل أن حسن أيماهنكم صالح ورباع حسن كبيرا حوبا أموالكم

أن صالح أموالهم إليهم فادفعوا حسن معروفا قول صالح قياما كاف مريئا هنيئا

فأشهدوا كاف بالمعروف منه جائز فليستعفف كاف عمرو أبو وقال حسن يكبروا

كاف عمرو أبو وقال صالح منه فرزقوهم مفروضا هنصيبا وكذا تام حسيبا جائز عليهم

سعيرا كاف هنارا تام سديدا كاف عمرو أبو وقال حسن عليهم خافوا تام معروفا قول

إن حسن النصف فلها ترك ما ثلثا وكذا كاف الهنثين حظ مثل صالح أولدكم في تام

لكم أقرب وأيهم دين أو وقوله السدس وفلمه الثلث فلمه وكذا كاف ولد له كان

أبو وقال مفهوم ا من فريضة تام الموضعين في أودين في عمرو أبو وقال هنفعا

ولد لكم يكن لم إن حسن دين أو صالح لهن يكن لم تام حكيما عليما كاف عمرو

السدس منهما واحد فلكل حسن يقال أن السابق هنظيره وقياس كاف دين أو صالح

وكذا صالح مضار غير قبله مما حال بعده ما لن بوقف ليس الخير وهو دين أو صالح

كاف عمرو أبو وقال حسن حكيم عليم وا كاف فيهما عمرو أبو وقال ا من وصية

فيها خالد حسن العظيم صالح فيها خالدين تام عمرو أبو وقال حسن ا حدود تلك

رحيما عنهما فأعرضوا صالح فآذوهما سبيل كاف منكم أربعة تام مهين عذاب جائز

تام كفار وهم كاف عمرو أبو وقال حسن حكيما عليهم كاف عليهم ا يتوب تام

جعل إن بوقف وليس بالنهي مجزوما بعده ما جعل إن كاف كرها أليما عذابا وكذا

وكذا صالح مبينة بفاحشة تعضلوهن أن ةل أي ترثوا إن على عصفا منصوبا ذلك

وساء كاف سلف ما إل حسن غليظا ومبينا شيئا منه وكذا كاف كثيرا خيرا بالمعروف

مفهوم جحوركم في الرضاعة من وأخواتكم وكذا صالح الخت وبنات تام سبيل

و صالح سلف قد ما إل أصلبكم من وكذا مفهوم عليكم جناح فل صالح بهن دخلتم

ومثله فصالح إل و الفاعل ببنائه وأحل قرئ إن كاف أيماهنكم ملكت ما إل تام رحيما

عليما الفريضة بعد من وكذا كاف فريضة صالح مسافحين غي عليكم كتاب فيهما

بعضكم جائز بأيماهنكم كاف المؤمنات فتياتكم من تام عمرو أبو وقال حسن حكيما

خير وكذا منكم العنت جائز العذاب من تام أخدان أهلهن باذن وكذا صالح بعض من

وكذا حسن حكيم عليم كاف عليكم ويتوب تام فيهما عمرو أبو وقال حسن رحيم لكم

خلق قراءة على وصالح الخاء بضم خلق قراءة على كاف عنكم يخفف أن عظيما

أهنفسكم حسن منكم تراض عن تام ضعيفا بفتحها قراءته على وصالح الخاء بضم

أبو وقال حسن بعض على كريما وكذا تم يسيرا صالح هنارا هنصليه حسن رحيما كاف

وكذا حسن عليما فضله ومن اكتسبن مما وكذا كاف اكتسبوا مما كاف عمرو

أبو وقال صالح أموالهم من تام شهيدا كاف تصيبهم كاف عمرو أبو وقال والقربون

بينهما ا يوفق حسن كبيرا وسبيل واضربوهن وكذا كاف ا حفظ بما كاف عمرو

الذين جعل إن بوقف ليس فخورا أيماهنكم ملكت وما وكذا كاف شيئا تام خبيرا كاف

ما تاما وقفا كان يظلم ل ا إن خبره مبتدأ مرفوعا جعل وان من من بدل منصوبا

الخر باليوم ول كاف الول في عمرو أبو وقال مهينا وكذا صالح فضله من ا آتاهم

ومحل تام عليما كاف ا رزقهم كاف الول في عمرو أبو وقال قرينا فساء وكذا تام

بالبتداء مرفوعا جعل فأن منصوبا يبخلون الذين جعل إذا الربعة الوقوفات هذه

و المبتدأ بين للفصل تام ول كاف الوقوفات هذه في يكن لم يظلم ل ا إن وخبره

تام عمرو أبو وقال حسن عظيما كاف ذرة مثقال بينهما ما لبعد صالحة كلها بل الخبر

و التمني في داخل بعده ما جعل إن الرض بهم تستوي لو كاف شهيدا هؤلء على

كاف السبيل تام غفورا أيديكم وكذا كاف تغتسلوا تام حديثا حسن عليه فالوقف إل

ما علق إذا ومحلها كاف عمرو أبو وقال حسن هنصيرا جائز وليا بالله بأعدائكم وكذا

وكفى يقدر كان قبله بما علق فأن أهناس هادوا الذين من أي محذوف بمبتدأ بعده

آية رأس لهنه يتجوز إل هنصير على الوقف يحسن لم هادوا الذين من الكم هناصر بالله

السبت أصحاب تام قليل إل كاف فيهما عمرو أبو وقال أقوم وكذا صالح الدين في

عمرو أبو وقال حسن يشاء لمن تام مفعول كاف عمرو أبو وقال صالح

)1/31(

كافاف

)1/32(

ا على حسن فتيل كاف عمرو أبو وقال صالح يشاء من كاف أهنفسهم تام عظيما

فضله من هنقيرا وكذا صالح هنصيرا ا العنهم وكذا حسن سبيل تام مبينا صالح الكذب

صالح هنارا كاف عمرو أبو وقال تام سعيرا صدعنه من وكذا كاف عظيما مفهوم

كاف بالعدل تحكموا أن تام ظليل جائز مطهرة صالح تام حكيما كاف العذاب ليذوقوا

واليوم وكذا كاف منكم المر أولي و كاف عمرو أبو وقال تام بصيرا به يعظكم وكذا

بعيدا به يكفروا أن وكذا صالح الطاغوت إلى كاف عمرو أبو وقال تام تأويل الخر

في حسن وتوفيقا الكلم لطول قبله بما بعده ما تعلق وان كاف صدودا حسن

على بناء جائز فل حسن رحيما كاف ا بأذن تام بليغا جائز عظهم و صالح قلوبهم

فّد اهنه آكد فهو بعده للنفي وطئة أهنه على بني حسن إل هو به ابتدأ والذي قبله لما ر

حسن الصالحين و تام مستقيما صالح تثيبتا كاف منهم قليل إل حسن تسليما ويسلموا

عمرو أبو وقال حسن جميعا تام عليما كاف ا من حسن رفيقا كاف عمرو أبو وقال

و حسن عظيما فوزا جائز مودة كاف عمرو أبو وقال صالح شهيدا مفهوم ليبطئن تام

في تام هنصيرا كاف عمرو أبو وقال مفهوم أهلها الظالم عظيما وأجر بالخرة كذا

جائز الزكاة وآهنوا تام ضعيفا كاف الشيطان أولياء صالح الطاغوت مفهوم ا سبيل

من وكذا كاف مشيدة حسن فتيل مفهوم اتقى لمن وقليل قريب وكذا صالح خشية

وصالح ا أطاع فقد تام شهيدا رسول وكذا كاف هنفسك فمن تام حديثا كاف ا عند

المنافقين إن يوهم عليه الوقف لن بوقف ليس طاعة ويقولون حفيظا وكذا

وكيل كاف ا على وتوكل يبيتون ما وكذا صالح تقول الذي غير كذلك وليس موحدون

قليل إل وكذا كاف منهم يستنبطوهنه به عوا وإذا كثيرا اختلفا وكذا صالح القرآن تام

فّرض وكذا صالح ا سبيل في منها هنصيب تام تنكيل كاف كفروا الذين المؤمنين وح

ل ا تام حسيبا كاف اوردوها تام عمرو أبو وقال حسن مقيتا كاف منها كفل مفهوم

كاف كسبوا بما تام فيه عمرو أبو وقال حديثا وكذا كاف فيه ريب ل جائز هو إل اله

سواء فتكوهنون كاف الول في عمرو أبو وقال سبيل له وكذا حسن ا أضل من

وكذا كاف وجدتموهم حيث كاف الول في عمرو أبو وقال ا سبيل في وكذا صالح

مبينا صالح ثقفتموهم حيث فيها أركسوا وكذا جائز قومهم حسن سبيل قومهم يقاتلوا

في مؤمنة رقبة وكذا كاف يصدقوا أن إل كاف عمرو أبو وقال صالح الخطأ

الحياة صالح فتبينوا تام عظيما تام عمرو أبو وقال حسن حكيما ا ومن الموضعين

درجة القاعدين على حسن وأهنفسهم تام خبيرا كاف فتبينوا كثيرة وكذا مفهوم الدهنيا

منه بدل بعده ما لن آية رأس كان وان بوقف ليس عظيما أجرا صالح الحسنى كاف

جهنم ومأواهم الرض في وكذا صالح كنتك فيم تام رحيما صالح ورحمة له تأكيد أو

سبيل كاف عمرو أبو وقال به بعده ما لتعلق آية رأس كان وان بوقف ليس مصيرا

كاف عمرو أبو وقال صالح وسعة تام عمرو أبو وقال حسن غفورا عنهم وكذا صالح

أبو وقال حسن مبينا كاف كفروا الذين تام عمرو أبو وقال حسن رحيما كاف ا على

ميلة وكذا حسن وأسلحتهم حذرهم ورائكم من وكذا مفهوم أسلحتهم تام عمرو

جنوبكم وعلى مهينا وكذا كاف حذركم وخذوا كاف الول في عمرو أبو وقال واحدة

يرجون ل ما كاف القوم ابتغاء في تام عمرو أبو وقال حسن موقوتا الصلة وفأقيموا

أبو وقال كاف خصيما كاف عمرو أبو وقال حسن ا أراك بما تام حكيما صالح

من حسن أثيما اهنفسهم كاف عمرو أبو وقال حسن رحيما ا واستغفر تام عمرو

فيهما عمرو أبو وقال ورحيما وكيل وكذا حسن الدهنيا الحياة في محيطا صالح القول

يضلوك أن كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن مبينا تام حكيما صالح هنفسه على كاف

أجرا وكذا حسن الناس بين تام عظيما صالح تعلم تكن لم ما كاف شيء من حسن

تام مصيرا كاف جهنم هنصله تام الثاهني وفي كاف الول في عمرو أبو وقال عظيما

تام منهما الثاهني في عمرو أبو وقال ا وخلق ا ولعنة بعيدا وكذا حسن يشاء لمن

محيطا كاف غرورا إل كاف عمرو أبو وقال حسن ويمينهم كاف مبينا كاف البقية وفي

الهنباري ابن عند كاف الخير في عمرو أبو وقال الكتاب وأهل قيل وكذا حسن حقا

في وما تام عمرو أبو وقال حنيفا هنقيرا وكذا هنصيرا القصة تمام لن تام عندي وهو

بعضهم عند جائز فيهن يفتيكم ا قل مفهوم النساء في حسن محيطا صالح الرض

و مفهوم صلحا تام عليما به حسن بالقسط

)1/33(

رحيما كالمعلقة وكذا كاف حرصتم ولو حسن خبيرا كاف الشح حسن خير الصلح

عمرو أبو وقال حسن وكيل كاف الرض في وما تام حكيما كاف سعته من حسن

و كاف عمرو أبو وقال تام بصيرا كاف والخرة تام قديرا كاف بآخرين ويأت تام

تام خبيرا كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن تعدلوا إن صالح بهما أولى كاف القربين

إن حسن أليما عذابا تام عمرو أبو وقال كاف سبيل وبعيدا قبل من أهنزل الذي وكذا

للمنافقين هنعتا ذلك جعل إن وجائز العزة عندهم أيبتغون خبره مبتدأ بعده ما جعل

بوقف وليس الثاهني القول على كاف المؤمنين دون من آية رأس أهنه الجواز ووجه

كاف عمرو أبو وقال حسن جميعا لله الخبر و المبتدأ بين للفصل الول القول على

فالله خبره مبتدأ بعده ما جعل إن جميعا تام عمرو أبو وقال حسن مثلهم إذا إهنكم

حسن المؤمنين من وهنمنعكم للمنافقين هنعتا ذلك جعل إن بوقف وليس بينكم يحكم

هؤلء إلى ول صالح خادعهم وهو تام سبيل حسن القيامة يوم الثاهني القول على

من تام مبينا كاف المؤمنين دون من تام سبيل له تجد فلن كاف عمرو أبو وقال حسن

أبو وقال حسن المؤمنين مع الستثناء بخرف يبتدأ ل إذ بوقف ليس هنصيرا جائز النار

بالبناء ظلم من إل قرئ إن تام عليما شاكر صالح وآمنتم تام عظيما كاف عمرو

عليما سميعا كاف ظلم من إل بعذابكم ا يفعل ما بقوله لتعلقه فل وإل للمفعول

بظلمهم صالح السماء من تام رحيما كاف أجورهم تام مهينا كاف حقا قديرا وكذا تام

إل يؤمنون فل جائز غلف كاف غليظا صالح مبينا ذلك عن فعفوهنا بعضهم عند جائز

الخيرين في عمرو أبو وقال لهم وشبه ا ورسول عظيما بهتاهنا وكذا صالح قليل

إن تام قتلوه وما كاف عمرو أبو وقال حسن الظن اتباع ل جائزا منه شك لفي كاف

كاف يقينا فليس وإل إليه ا رفعه بل يقتلوه لم يقينا أي بعده بما متعلقا يقينا جعل

شهيدا حسن حكيما صالح إليه ا رفعه بل بوقف فليس وإل قبله بما متعلقا جعل إن

وما كاف عمرو أبو وقال تام أليما كاف بالباطل كاف الثلثة في عمرو أبو وقال صالح

ما على معطوفا جعل وإن المدح على منصوبا بعده ما جعل إن حسن قبلك من أهنزل

جعل إن حسن الخر اليوم و عليه الوقف يحسن فل منهم في الضمير على أو أهنزل

من تام عظيما أجرا الراسخون لقوله خبرا ذلك جعل إن بوقف خبرا أو مبتدأ بعده ما

رسل هنصب إن حسن تكليما عليك هنقصصهم لم وكذا صالح زبورا سليمان وكذا بعده

بعد آية رأس لهنه حينا أو مفعول من الحال على ذلك هنصب إن وصالح المدح على

في عمرو أبو وقال يشهدون وكذا صالح حكيما كاف عمرو أبو وقال صالح الرسل

كاف الرض و حسن لكم خير تام يسيرا أبدا وكذا بعيدا وكذا تام شهيدا كاف حكيما

آخر لنه تام عمرو أبو وقال كاف منه وروح صالح ا رسول كاف الحق إل تام حكيما

واحد له وكذا صالح لكم خيرا مفهوم ثلثة تقولوا ول جائز ورسله كاف وقيل القصة

عمرو أبو وقال حسن المقربون تام وكيل كاف الرض في وما تام ولد له يكون أن

الكللة في تام مستقيما كاف مبينا تام هنصيرا ول فضله من وكذا كاف جميعا كاف

الهنثين حظ كف عمرو أبو وقال حسن ولد لها يكن لم إن ترك ما هنصف وكذا كاف

خبيرا كاف الشح حسن خير تام.صلح السورة آخر كاف تضلوا أن كاف عمرو أبو وقال

وما تام حكيما كاف سعته من حسن رحيما كالمعلقة وكذا كاف حرصتم ولو حسن

تام قديرا كاف بآخرين ويأت تام عمرو أبو وقال حسن وكيل كاف الرض في

إن صالح بهما أولى كاف القربين و كاف عمرو أبو وقال تام بصيرا كاف والخرة

وبعيدا قبل من أهنزل الذي وكذا تام خبيرا كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن تعدلوا

أيبتغون خبره مبتدأ بعده ما جعل إن حسن أليما عذابا تام عمرو أبو وقال كاف سبيل

دون من آية رأس أهنه الجواز ووجه للمنافقين هنعتا ذلك جعل إن وجائز العزة عندهم

و المبتدأ بين للفصل الول القول على بوقف وليس الثاهني القول على كاف المؤمنين

تام عمرو أبو وقال حسن مثلهم إذا إهنكم كاف عمرو أبو وقال حسن جميعا لله الخبر

هنعتا ذلك جعل إن بوقف وليس بينكم يحكم فالله خبره مبتدأ بعده ما جعل إن جميعا

سبيل حسن القيامة يوم الثاهني القول على حسن المؤمنين من وهنمنعكم للمنافقين

سبيل له تجد فلن كاف عمرو أبو وقال حسن هؤلء إلى ول صالح خادعهم وهو تام

بخرف يبتدأ ل إذ بوقف ليس هنصيرا جائز النار من تام مبينا كاف المؤمنين دون من تام

مع الستثناء

)1/34(

قرئ إن تام عليما شاكر صالح وآمنتم تام عظيما كاف عمرو أبو وقال حسن المؤمنين

ظلم من إل بعذابكم ا يفعل ما بقوله لتعلقه فل وإل للمفعول بالبناء ظلم من إل

من تام رحيما كاف أجورهم تام مهينا كاف حقا قديرا وكذا تام عليما سميعا كاف

غلف كاف غليظا صالح مبينا ذلك عن فعفوهنا بعضهم عند جائز بظلمهم صالح السماء

أبو وقال لهم وشبه ا ورسول عظيما بهتاهنا وكذا صالح قليل إل يؤمنون فل جائز

عمرو أبو وقال حسن الظن اتباع ل جائزا منه شك لفي كاف الخيرين في عمرو

إليه ا رفعه بل يقتلوه لم يقينا أي بعده بما متعلقا يقينا جعل إن تام قتلوه وما كاف

إليه ا رفعه بل بوقف فليس وإل قبله بما متعلقا جعل إن كاف يقينا فليس وإل

أليما كاف بالباطل كاف الثلثة في عمرو أبو وقال صالح شهيدا حسن حكيما صالح

على منصوبا بعده ما جعل إن حسن قبلك من أهنزل وما كاف عمرو أبو وقال تام

الوقف يحسن فل منهم في الضمير على أو أهنزل ما على معطوفا جعل وإن المدح

خبرا ذلك جعل إن بوقف خبرا أو مبتدأ بعده ما جعل إن حسن الخر اليوم و عليه

لم وكذا صالح زبورا سليمان وكذا بعده من تام عظيما أجرا الراسخون لقوله

على ذلك هنصب إن وصالح المدح على رسل هنصب إن حسن تكليما عليك هنقصصهم

حكيما كاف عمرو أبو وقال صالح الرسل بعد آية رأس لهنه حينا أو مفعول من الحال

أبدا وكذا بعيدا وكذا تام شهيدا كاف حكيما في عمرو أبو وقال يشهدون وكذا صالح

صالح ا رسول كاف الحق إل تام حكيما كاف الرض و حسن لكم خير تام يسيرا

تقولوا ول جائز ورسله كاف وقيل القصة آخر لنه تام عمرو أبو وقال كاف منه وروح

كاف الرض في وما تام ولد له يكون أن واحد له وكذا صالح لكم خيرا مفهوم ثلثة

هنصيرا ول فضله من وكذا كاف جميعا كاف عمرو أبو وقال حسن المقربون تام وكيل

ولد لها يكن لم إن ترك ما هنصف وكذا كاف الكللة في تام مستقيما كاف مبينا تام

آخر كاف تضلوا أن كاف عمرو أبو وقال الهنثين حظ كف عمرو أبو وقال حسن

تام عليما شاكر صالح وآمنتم تام عظيما كاف عمرو أبو وقال حسن تام.ين السورة

إل بعذابكم ا يفعل ما بقوله لتعلقه فل وإل للمفعول بالبناء ظلم من إل قرئ إن

رحيما كاف أجورهم تام مهينا كاف حقا قديرا وكذا تام عليما سميعا كاف ظلم من

غليظا صالح مبينا ذلك عن فعفوهنا بعضهم عند جائز بظلمهم صالح السماء من تام

لهم وشبه ا ورسول عظيما بهتاهنا وكذا صالح قليل إل يؤمنون فل جائز غلف كاف

أبو وقال حسن الظن اتباع ل جائزا منه شك لفي كاف الخيرين في عمرو أبو وقال

رفعه بل يقتلوه لم يقينا أي بعده بما متعلقا يقينا جعل إن تام قتلوه وما كاف عمرو

ا رفعه بل بوقف فليس وإل قبله بما متعلقا جعل إن كاف يقينا فليس وإل إليه ا

كاف بالباطل كاف الثلثة في عمرو أبو وقال صالح شهيدا حسن حكيما صالح إليه

على منصوبا بعده ما جعل إن حسن قبلك من أهنزل وما كاف عمرو أبو وقال تام أليما

الوقف يحسن فل منهم في الضمير على أو أهنزل ما على معطوفا جعل وإن المدح

خبرا ذلك جعل إن بوقف خبرا أو مبتدأ بعده ما جعل إن حسن الخر اليوم و عليه

لم وكذا صالح زبورا سليمان وكذا بعده من تام عظيما أجرا الراسخون لقوله

على ذلك هنصب إن وصالح المدح على رسل هنصب إن حسن تكليما عليك هنقصصهم

حكيما كاف عمرو أبو وقال صالح الرسل بعد آية رأس لهنه حينا أو مفعول من الحال

أبدا وكذا بعيدا وكذا تام شهيدا كاف حكيما في عمرو أبو وقال يشهدون وكذا صالح

صالح ا رسول كاف الحق إل تام حكيما كاف الرض و حسن لكم خير تام يسيرا

تقولوا ول جائز ورسله كاف وقيل القصة آخر لنه تام عمرو أبو وقال كاف منه وروح

كاف الرض في وما تام ولد له يكون أن واحد له وكذا صالح لكم خيرا مفهوم ثلثة

هنصيرا ول فضله من وكذا كاف جميعا كاف عمرو أبو وقال حسن المقربون تام وكيل

ولد لها يكن لم إن ترك ما هنصف وكذا كاف الكللة في تام مستقيما كاف مبينا تام

آخر كاف تضلوا أن كاف عمرو أبو وقال الهنثين حظ كف عمرو أبو وقال حسن

تام. السورة

مدهنية المائدة سورة

)1/35(

وكذا حسن فاصطادوا مفهوم ورضواهنا تام يريد ما كاف حرم وأهنتم تام بالعقود أوفوا

العقاب ا واتقوا وكذا كاف العدوان و كاف الربعة في عمرو أبو وقال تعتدوا أن

تام الول في عمرو أبو وقال واخشون وكذا حسن فسق ذلكم صالح بالزلم تام

علمكم ومما مكلبين وكذا صالح لهم أحل ماذا تام رحيم كاف دينا كاف الثاهني وفي

أحل تام الحساب ا واتقوا وكذا كاف عليه ا اسم كاف فيهما عمرو أبو وقال ا

مستأهنفان المحصنات و قوله جعل إن هذا لهم حل وطعامكم وكذا كاف الطيبات لكم

جائز عمله حبطه فقد كاف أخدان بتجوز إل عليهما يوقف لم الطيبات على معطوفا

أهنه ليعلم بالنصب وأرجلكم قرأ لمن صالح برؤسكم وامسحوا تام الخاسرين من

كاف فاطهروا مفهوم الكعبين إلى الرؤس على ل اليدي و الوجوه على عطف

وكذا كاف وأطعنا كاف الول في عمرو أبو وقال تشكرون وكذا حسن منه وأيديكم

بما ا واتقوا للتقوى وكذا كاف تعدلوا إل صالح بالقسط تام الصدور ا واتقوا

كاف عنكم أيديهم فكف الجحيم و عظيم وأجر الصالحات وعملوا وكذا تام تعملون

الثاهني وفي تام الول في عمرو أبو وقال صالح هنقيبا حسن المؤمنين ا واتقوا وكذا

في عمرو أبو وقال السبيل سواء وكذا كاف الهنهار تحتها من تام معكم أهني كاف

منهم قليل إل وكذا كاف به ذكروا مواضعه وكذا صالح ة قاسي قلوبهم تام الثاهني

عن ويعفوا تام يصنعون كاهنوا بما القيامة يوم إلى و المحسنين ويحب واصفح وكذا

مبين وكتاب البصريين عند آية رأس وهو كاف وقيل تام عمرو أبو وقال صالح كثير

يشاء ما يخلق تام جميعا كاف مريم ابن تام مستقيم وبأذهنه السلم سبل وكذا كاف

يشاء من ويعذب خلق ممن بشر وكذا كاف بذهنوبكم حسن وأحباؤه تام قدير كاف

وقال حسن قدير كاف وهنذير بشير صالح هنذير ول تام المصير واليه كاف بينهما وما تام

العالمين من تام عمرو أبو وقال عمرو أبو وقال صالح ملوكا وجعلكم تام عمرو أبو

داخلون منها يخرجوا حتى وكذا صالح جبارين خاسرين وكذا كاف لكم ا كتب حسن

آية رأس وهو غالبون وكذا كاف الباب عليهم كاف هذين في عمرو أبو وقال حسن

حسن قاعدون صالح فيها داموا ما كاف عمرو أبو وقال حسن مؤمنين البصريين عند

كذلك وأخي أي محذوف خبره مبتدأ وأخي قدر إن بعضهم عند تام هنفسي إل أملك ل

على عطف هذا على وهو كاف وهو وأخي على الوقف الكثر و هنفسه إل يملك ل أي

وأحي أهني أي إن اسم على أو أهنفسنا إل وأخي أهنا أملك في الضمير على أو هنفسي

فّرمة فأهنها قوله وفي حسن الفاسقين أن أحدهما وجهان سنة أربعين عليهم مح

أهنه الثاهني و ارض في بيتيهون يبتدأ و سنة على فالوقف بمحرمة منصوب أربعين

من كل على الوقف و سنة بأربعين ويبتدأ عليهم محرمة على فالوقف بيتيهون منصوب

كاف لقتلنك صالح الخر من تام الفاسقين كاف الرض في يتيهون كاف القولين

و النار أصحاب من وكذا كاف العالمين رب حسن المتقين من تام عمرو أبو وقال

صالح أخي سواة تام الكل في عمرو أبو وقال أخيه وسوأة الخاسرين ومن الظالمين

بما علق فأن بكتبنا متعلقا ذلك أجل من جعل من المشهور على بناء تام النادمين من

أحيا كاف جميعا الناس قتل أخاه قتله أجل من هنادما فأصبح أي عليه فالوقف قبله

وكذا كاف الرض من تام فيهما عمرو أبو وقال المسرفون وكذا حسن جميعا الناس

ل الستثناء بحرف البتداء لن عظيم على يوقف ل وقيل عظيم وعذاب الدهنيا في

تام رحيم كاف عمرو أبو وقال جائز عليهم تقدروا إن قبل من الضرورة عند إل يحسن

منها حسن أليم كاف عمرو أبو وقال صالح منهم تقبل ما تام تفلحون مفهوم الوسيلة

رحيم عليه ويتوب حكيم وكذا كاف ا من هنكال تام عمرو أبو وقال حسن مقيم كاف

عمرو أبو وقال حسن قلوبهم تام قدير كاف يشاء لمن تام عمرو أبو وقال حسن

سماعون قوم هادوا الذين ومن أي خبره قبله وما مبتدأ سماعون جعل إن هذا كاف

هادوا الذين ومن على بل قلوبهم على يوقف لم محذوف المبتدأ خبر جعل فأن

أبو وقال صالح للكذب سماعون تام حينئذ عليه الوقف و قالوا الذين ومن عطفا

بعد من تام يأتوك لم آخرين لقوم سماعون هم أي بعده بما ويبتدأ كاف عمرو

وأن شيئا ا من وكذا كاف فأحذروا كاف فيهما عمرو أبو وقال مفهوم مواضعه

للسحت أكالون كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن عظيم صالح خزي قلوبهم يطهر

حسن المقسطين كاف بالقسط صالح شيئا يضروك فلن عنهم أعرض أو وكذا كاف

وقال

)1/36(

مفهوم وهنور هدى تام بالمؤمنين كاف ذلك بعد من كاف ذلك بعد من كاف عمرو أبو

الكافرون كاف قليل ثمنا كاف عمرو أبو وقال جائز واخشوهني كاف شهداء عليه

من قراءة على وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن بالنفس كاف عمرو أبو وقال حسن

فهو مطلقا كاف قصاص والجروح رفع من قراءة على حسن بالسن بعده ما رفع

بما للمتقين كاف التوراة من تام فيه عمرو أبو وقال الظالمون وكذا حسن له كفارة

جاو ومنها وكذا كاف الحق من صالح عليه ومهيمنا تام الفاسقون كاف فيه ا أهنزل

ا أهنزل ما مفهوم تختلفون فيه كاف عمرو أبو وقال حسن الخيرات فتبقوا آتاكم فيما

النصارى وكذا تام يوقنون يبغون وكذا حسن لفاسقون ذهنوبهم ببعض وكذا كاف إليك

وكذا كاف منهم فأهنه كاف فيهما عمرو أبو وقال بعض أولياء وبعضهم أولياء

الواو مع بالرفع قرئ إن هذا كاف عمرو أبو وقال حسن هنادمين ودائرة الظالمين

صالح لكنه هنادمين على الوقف يحسن لم يأتي على عطفا بالنصب قرئ فأن وبدوهنها

لومة وكذا الكافرين تام خاسرين صالح لمعكم اهنهم طال الكلم ولن آية رأس لهنه

أبو وقال حسن راكعون تام عليم كاف يشاء من كاف فيهما عمرو أبو وقال لئم

هنام يعقلون ل صالح حسن مؤمنين كاف أولياء والكفار تام الغالبون هم تام عمرو

وليس محذوف مبتدأ خبر مرفوعا بعده ما جعل إن كاف ا عند مثوبة فاسقون

إن كاف الخنازير و ا لعنه من ذلك من بشر بتقدير تبعا مجرورا ذلك جعل إن بوقف

الطاغوت وعبد قرئ إن بوقف وليس ا لعنه على عطفا فعل الطاغوت وعبد قرئ

الطاغوت وعبد بينهما يفصل فل الخنازير على معطوف لنه الطاغوت إلى عبد بإضافة

يعملون صالح السحت وأكلهم ويكتمون به خرجوا وكذا كاف السبيل سواء حسن

صالح قالوا بما أيديهم غلت وكذا مفهوم مغلولة تام يصنعون صالح السحت حسن

حسن المفسدين فساد وكذا كاف القيامة يوم صالح وكفرا طغياهنا كاف يشاء كيف

وكذا كاف رسالته صالح ربك من يعملون صالح مقتصده حسن أرجلهم كاف النعيم

يحزهنون هم ول تام الكافرين صالح وكفرا كاف ربكم من تام الكافرين الناس من

جاءهم كلما جواب بعده ما لن بوقف ليس أهنفسهم تهوى ل بما كاف رسل حسن

بما كاف منهم كثير حسن تقتلون وفريقا فريقا كذبوا أي قتلوه أو كذبوه رسول

ثلثة ثالث تام أهنصار من النار وكذا كاف وربكم صالح مريم ابن المسيح تام يعملون

أبو وقال حسن الطعام تام رحيم كاف ويستغفروهنه حسن أليم كاف واحد اله صالح

الحق غير تام العليم كاف هنفعا ول تام عمرو أبو وقال حسن يؤفكون كاف عمرو

تام عمرو أبو وقال حسن يعتدون كاف مريم ابن وعيسى تام السبيل سواء كاف

كاف خالدون صالح كفروا الذين تام عمرو أبو وقال حسن يفعلون كاف فعلوه

مع وكذا حسن يستكبرون ل كاف هنصارى صالح أشركوا والذين تام فاسقون

كاف الصالحين فصالح الحق من على وقف فأن تام فيهما عمرو أبو وقال الشاهدين

حسن المعتدين كاف تعتدوا ول تام الجحيم حسن المحسنين صالح فيهما خالدين

صالح حلفتم إذا كاف أيام ثلثة رقبة تحرير وكذا صالح اليمان تام مؤمنون كاف طيبا

الصلة وعن حسن تفلحون مفهوم الشيطان تام تشكرون كاف أيماهنكم وافظوا

كاف وأحسنوا تام عمرو أبو وقال حسن المبين كاف واحذروا حسن منتهون مفهوم

حسن سلف عما صالح أمره وبال كاف حرم وأهنتم أليم كاف بالغيب تام المحسنين

كاف حرما حسن للسيارة و كاف وطعامه تام اهنتقام ذو كاف منه لله فينتقما

حسن تكتمون البل غ رحيم غفور وكذا عليم شيء بكل كاف والقلئد تام تحشرون

حسن يعقلون ل مفهوم تسؤكم تام تفلخون كاف الخبيث كثرة عمروتام أبو وقال

اهتديتم إذا صالح أهنفسكم عليكم تام يهتدون ل حسن آباءهنا تام عمرو أبو وقال

ل إذ احبه ول وقف اهنه زعموا ا شهادة صالح الموت مصيبة تام تعملون حسن

بعده بما ويبتدأ فيقسمان وكذا كاف الوليان صالح ثمين إل بعده بما البتداء يحسن

بعد حسن الظالمين بيقسمان بالله تعلق الجود و لشهادتنا بالله يقولن بتقدير

علم ل باتقوا منصوب يوم تام عمرو أبو وقال والفاسقين واسمعوا وكذا كاف أيماهنهم

في بأذهني والهنجيل وكذا صالح وكهل تام الغيوب علم كاف عمرو أبو وقال لنا

عمرو أبو وقال مسلمون بأهننا وكذا صالح مبين بالبينات وكذا مفهوم الثلثة الموضع

وآية تام عمرو أبو وقال حسن الشاهدين من وكذامؤمنين كاف السماء من تام فيهما

حسن الرازقين كاف أهنه يقتضي عمرو أبي وكلم صالح منك

)1/37(

علمته فقد بحق وكذا كاف ا دون من كاف فيهما عمرو أبو وقال العالمين من وكذا

تام شهيد عليهم وكذا كاف فيهم صالح وربكم تام الغيوب صالح هنفسك في ما حسن

وما تام العظيم مفهوم عنه ورضوا صالح أبدا كاف صدقهم تام الحكيم صالح عبادك

ا دون من كاف فيهما عمرو أبو وقال العالمين تام.من السورة آخر كاف فيهن

فيهم صالح وربكم تام الغيوب صالح هنفسك في ما حسن علمته فقد بحق وكذا كاف

ورضوا صالح أبدا كاف صدقهم تام الحكيم صالح عبادك تام شهيد عليهم وكذا كاف

تام. السورة آخر كاف فيهن وما تام العظيم مفهوم عنه

مكية الهنعام سورة

)1/38(

والجل الحياة أجل الجل وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن أجل قضى تام يعدلون

أبو وقال حسن تمترون والبعث الموت بين ما أجل عنده مسمى وأجل قوله في

معرضين تام عمرو أبو وقال تكسبون جائز وجهركم حسن الرض وفي تام عمرو

مبين سحر وكذا حسن آخرين كاف عمرو أبو وقال صالح بذهنوبهم تام يستهزؤن كاف

ويستهزؤن يلبسون وكذا تام لينتظرون صالح ملك عليه تام فيهما عمرو أبو وقال

عمرو أبو وقال حسن يؤمنون ل تام فيه ريب ل الرحمة وكذا كاف ا قل والمكذبين

من كاف عمرو أبو وقال صالح أسلم من كاف يطعم ول العليم كاف والنهار تام

تام التية الي رؤس بقية وفي فيهما عمرو أبو وقال عظيم وكذا حسن المشركين

حسن الخبير صالح عباده فوق حسن قدير صالح هو إل المبين وكذا كاف رحمه فقد

ل قل وكذا حسن بلغ ومن كاف وبينكم بيني كاف عمرو أبو وقال مفهوم شهادة أكبر

كاف عمرو أبو وقال حسن أبنائهم تام تشركون مما كاف فيهما عمرو أبو وقال أشهد

أبو وقال حسن مشركين كاف تزعمون حسن الظالمون كاف بآياته تام يؤمنون ل

أساطير بها يؤمنون ل وكذا كاف وقرا صالح إليك يستمع من تام يفترون كاف عمرو

ربهم وعلى هنا عليالنار وقفوا إذ ترى ولو يشعرون وكذا حسن عنه وينأون الولين

رفع قراءة على هنرد ياليتنا فظيعا أمرا لرأيت أي محذوف لو وجواب كاف يأتي فيما

بوقف وليس ل أم رددهنا المؤمنين من وهنحن هنكذب ل وهنحن أي استثنافا بعده الفعلين

فيدخلن هنرد على عطفا ما رفعهما قراءة على ول للتمني جوابا هنصبهما قراءة على

التمني بين الفصل يجوز ل إذ الثاهني وهنصب الول رفع قراءة على ول التمني في

كاف بالحق بمبعوثين وكذا حسن لكاذبون قبل من وكذا كاف المؤمنين من وجوابه

على فيها فرطنا وكذا بعضهم عند مفهوم ا بلقاء تام تكفرون وربنا بلى وكذا

يقولون الذي تام يعقلون افل كاف يتقون للذين ولهو يزرون ما وكذا حسن ظهورهم

من وكذا حسن بآية كاف المرسلين ا لكلمات وكذا صالح هنصرهنا تام يجحدون صالح

تام يرجعون صالح ا يبعثهم تام يسمعون كاف الول في عمرو أبو وقال الجاهلين

في تام يحشرون مفهوم شيء من حسن أمثالكم تام يعلمون ل كاف ربه من آية

يشركون ما جائز تدعون اياه بل تام صادقين تام مستقيم صالح يضلله كاف الظلمات

كاف مبلسون صالح شيء كل أبواب كاف يعملون جائز قلوبهم كاف يتضرعون تام

جائز عليهم كاف ومنذرين الظالمون تام يصدفون حسن به يأتيكم تام العالمين رب

ما مفهوم ملك أهني الغيب اعلم ول وكذا جائز ا خزائن تام يفسقون حسن يحزهنون

كاف وجهه يريدون حسن يتقون لعلهم تام تتفكرون البصير وكذا كاف إلى يوحي

عمرو أبو وقال حسن عليكم سلم بالشاكرين وكذا حسن بيتنا من الظالمين من وكذا

استئنافا الهمزة بكسر اهنه قراءة على وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن الرحمة كاف

ذلك جعل فان بوقف فليس للرحمة بياهنا بعده ما مع بجعله بالفتح قراءته على وأما

رحيم غفور كافيا اللحمة على الوقف كان محذوف مبتدأ حبر القراءة هذه على

ا دون من حسن المجرمين سبيل جائز اليات هنفصل تام عمرو أبو وقال حسن

جائز الحق يقص به تستعجلون ما وكذا حسن به وكذبتم تام المهتدين من كاف

وفي والبحر البر في وما هو إل وكذا حسن بالظالمين كاف وبينكم بيني تام الفاصلين

يفرطون ل حفظة وكذا مفهوم عبادة فوق تام تعملون صالح مسمى أجل مبين كتاب

وبأس تشكرون وكذا حسن الشاكرين من تام الحاسبين حسن الحق مولهم صالح

حسن تعملون كاف مستقر حسن بوكيل عليكم الحق وهو كذا كاف يفقهون بعض

ل كاف شفيع ول صالح الدهنيا الحياة كاف يتقون حسن الظالمين غيره حديث في

عمرو أبو وقال ائننا وكذا حسن حيران تام يكفرون كاف كسبوا بما حسن منها يؤخذ

آية رأس كان وان بحسن وليس جائز العالمين لرب كاف الهدى هو كاف الول في

كاف بالحق كاف تحشرون كاف عمرو أبو وقال صالح واتقوه قبله بما بعده ما لتعلق

واتقوه هاء على ذلك عطف إن بوقف وليس مقدرا باذكر يقول ويوم قوله هنصب إن

سورة في عليه الكلم وتقدم صالح كن المتعاطفين بين للفصل السموات على أو

كاف الصور في ينفخ يوم حسن الحق قوله تام عمرو أبو وقال حسن فيكون البقرة

خلق للذي هنعتا ذلك رفع إن بوقف وليس محذوف المبتدأ خبر بعده ما رفع إن

بالضم آزر قرئ فأن صالح آزر لبيه تام عمرو أبو وقال الخبير وكذا كاف والشهادة

لبيه قوله على الوقف جاز النداء على

)1/39(

من وليكون وكذا كاف والرض حسن مبين صالح آلهة أصناما القراءتين بين للفرق

فل زائدة الواو جعل من ومنهم الملكوت وهنريه أي بمحذوف متعلقة واللم الموقنين

صالح ربي هذا كاف الفلين صالح ربي هذا الموقنين على بل الرض على يوقف

من كاف حنيفا كاف عمرو أبو وقال حسن تشركون صالح أكبر هذا كاف الضالين

شيئا ربي هدان وقد وكذا صالح قومه وحاجة كاف عمرو أبو وقال حسن المشركين

كاف عمرو أبو وقال حسن تتذكرون أفل كاف علما كاف عمرو أبو وقال حسن

من تام عمرو أبو وقال كاف مهتدون وعم جائز المن تام تعلمون صالح سلطاهنا

وكذا كاف وهرون جائز هدينا كل قبل ومن ويعقوب وقوله عليم وكذا كاف هنشاء

صالح وإخواهنهم والعالمين ولوطا وقوله الصالحين ومن والياس وقوله المحسنين

بكافرين وكذا كاف النبوة و والحكم حسن يعملون عبادة من وكذا كاف مستقيم

قرئ سواء كاف للناس وهدى حسن شيء من تام للعالمين ذكرى اقتده وفبهداهم

بعده ما لن كاف فالوقف بالغيبة ذلك قرئ إن وقيل بالحضور أم بالغيبة بعده ما

أهنزل من قل قوله قي تقدمه الذي خطاب لن بوقف فليس بالحضور أو استئناف

أبو وأطلق ا قل على يقف لم آباؤكم ول قوله على وقف فأن حسن ا قل الكتاب

حولها ومن حسن الصل في وقال تام يلعبون كاف ا قل على الوقف وأن عمرو

في الظالمون إذ ترى ولو حسن ا أهنزل ما تام يحافظون وأن عمرو أبو حسن

ما جعل إن كاف الحق غير حسن أهنفسكم محذوف لو وجواب كاف الموت غمرات

شركاء كاف ظهوركم وراء حسن تستكبرون كنتم على معطوفا ل استئنافا بعده

فالق حسن تؤفكون كاف الحي من حسن والنوى تام تزعمون كاف بينكم حسن

على فالوقف الليل وجاعل قراءة على وأم الليل وجعل قراءة على حسن الصباح

كاف البحر و تام عمرو أبو وقال حسن العليم كاف القراءتين على وهو حسابنا

شيء كل هنبات حسن يفهقون كاف ومستودع تام عمرو أبو وقال حسن يعلمون

صالح أعناب من كاف داهنية كاف عمرو أبو وقال حسن متراكبا حضرا وكذا مفهوم

بغير خلقهم وكذا كاف الجن شركاء يؤمنون ولقوم وينعه وكذا حسن متشابه وغير

عليم شيء كل وكذا كاف صاحبة له تكن ولم صالح والرض تام يصفون حسن علم

فعليها صالح ربكم من تام الخبير حسن وكيل كاف فاعبدوه هو إل اله ل وكذا حسن

أشركوا ما حسن المشركين صالح هو إل كاف ربك من تام يعملون بحفيظ وكذا كاف

يعملون صالح عملهم كاف علم بغير حسن بغير حسن بوكيل حفيظا وكذا صالح

الهمزة بكسر إهنها قراءة على تام يشعركم وما تام ا عند بها ليؤمن وكذا حسن

يؤمنون ل إيماهنهم يشعركم وما الولى على بالفتح قراءتها على بوقف وليس استئنافا

حسن يجهلون بعضهم عند مفهوم ا يشاء أن إل تام يعمهون صالح مرة أول كاف

كاف وعدل حسن الممترين من صالح حسن مقترفون كاف يفترون غرورا وكذا

وكذا كاف سبيله عن تام يخرصون إل حسن ا سبيل عن تام العليم صالح لكلماته

تام وباطنه وبالمعتدين علم بغير وكذا حسن إليه اضطررتم ما ومؤمنين بالمهتدين

وكذا حسن يعملون منها بخارج تام لمشركون كاف ليجادلوكم ولفسق يقترفون وكذا

كاف عمرو أبو وقال حسن رسالته تام ا رسل كاف يشعرون وما فيها ليمكروا

يذكرون حسن مستقيما يؤمنون ول السماء في وكذا كاف للسلم حسن يمكرون

يوقف إهنما عمرو أبو وقال حسن يعملون مفهوم ربهم عند كاف عمرو أبو وقال تام

الجمع بلفظ تعالى ا من وأخبار استئناف لهنه بالنون هنحشرهم ويوم قرئ إن عليه

لن عليه يوقف فل بالياء قرأه من قراءة على وأما قبله عما منقطع فهو للتعظيم

من عنه يقطع فل به متعلق فهو وليهم وهو قوله في المتقدم ا عن أخبار ذلك

هذا يومكم تام يكسبون حسن عليم حكيم ا شاء وما لنا أجلت وكذا كاف الهنس

إهنما عمرو أبو وقال كاف عملوا مما غافلون وكذا تام كافرين حسن أهنفسنا على كاف

قارئته على وأما استئناف لهنه الفوقية بالتاء تعملون عما قراءة على عليه يوقف

عما عملوا مما درجات ولكل وهو قبله بما متعلق بعده ما لن عليه يوقف فل بالتحتية

ل جائز الدار عاقبة صالح عامل أهني تام بمعجزين صالح لت آخرين وكذا تام تعملون

وكذا حسن شركائهم إلى ولشركائنا بزعمهم وكذا جائز هنصيبا حسن الظالمون يفلح

صالح فعلوه ما كاف دينهم يحكمون ما وكذا حسن شركائهم إلى ولشركائنا بزعمهم

وكذا كاف شركاء حسن يفترون عليه افتراء وكذا كاف حجر حسن يفترون وما

حكيم وصفهم

)1/40(

يوم وكذا كاف متشابه مفهوم أكله مختلفا تام مهتدين حسن ا على تام عليميم

الشيطان خطوات صالح وفرشنا حمولة حسن المسرفين تسرفوا ول وكذا حصاده

على بالعطف أزواج ثماهنية هنصب إن وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن مبين كاف

ذلك فليس ا رزقكم مما أو حمولة من بدل هنصب فان كلوا بإضمار أو أهنشأ معمول

علم بغير كاف عمرو أبو وقال حسن بهذا ا وصاكم إذ قبله بما بعده ما لتعلق وقفا

عند حسن ميتة يكون أن إل بعضهم عند جائز يطعمه طاعم تام الظالمين كاف

كاف بعظم صالح ظفر ذي كل ورحيم به ا الغير وكذا حسن رجس فأهنه بعضهم

لنا فتخرجوه بأسنا وكذا كاف شيء من تام المجرمين كاف واسعة حسن لصادقون

يعدلون بربهم حسن معهم تشهد فل كاف هذا أجمعين وكذا تام تخرصون إل حسن

وبالحق بطن ما وكذا كاف واياهم صالح إملق من حسن إحساهنا وبالوالدين تام

قربى ذا صالح وسعها إل كاف بالقسط صالح أشده يبلغ حتى حسن تعقلون لعلكم

قراءة على وهذا تام عمرو أبو وقال حسن تذكرون كاف أوفوا ا وبعهد مفهوم

عن حسن فاتبعوه وقفا ذلك فليس فتحها قراءة على أما الهمزة بكسر هذا وان

وليس جائز ترحمون لعلكم كاف فاتبعوه حسن يؤمنون تتقون وكذا كاف سبيله

كاف ورحمة صالح منهم أهدى قبله بما بعده ما لتعلق آية رأس كان وان بحسن

ربك آيات بعض تام فيه عمرو أبو وقال يصدفون كاهنوا بما وكذا حسن عنها وصدف

كاف شيء في تام منتظرون كاف عمرو أبو وقال حسن خيرا إيماهنها في كاف

كاف حنيفا صالح مستقيم صراط تام يظلمون ل كاف مثالها عشرا فله تام يفعلون

أول أمرت وبذلك وكذا كاف له شريك ل حسن العالمين رب لله تام المشركين من

أخرى وزر كاف عليها إل كاف عمرو أبو وقال حسن شيء كل ورب تام المسلمين

على بل العقاب سريع على وقف ول كاف عمرو أبو وقال حسن آتاكم فيما صالح

لسريع العراف في قوله في ومثله بينهما للمقارهنة السورة آخر رحيم غفور

حصاده يوم وكذا كاف متشابه مفهوم أكله مختلفا تام مهتدين حسن ا العقاب.على

مبين كاف الشيطان خطوات صالح وفرشنا حمولة حسن المسرفين تسرفوا ول وكذا

أو أهنشأ معمول على بالعطف أزواج ثماهنية هنصب إن وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن

ما لتعلق وقفا ذلك فليس ا رزقكم مما أو حمولة من بدل هنصب فان كلوا بإضمار

الظالمين كاف علم بغير كاف عمرو أبو وقال حسن بهذا ا وصاكم إذ قبله بما بعده

رجس فأهنه بعضهم عند حسن ميتة يكون أن إل بعضهم عند جائز يطعمه طاعم تام

حسن لصادقون كاف بعظم صالح ظفر ذي كل ورحيم به ا الغير وكذا حسن

إل حسن لنا فتخرجوه بأسنا وكذا كاف شيء من تام المجرمين كاف واسعة

تام يعدلون بربهم حسن معهم تشهد فل كاف هذا أجمعين وكذا تام تخرصون

لعلكم وبالحق بطن ما وكذا كاف واياهم صالح إملق من حسن إحساهنا وبالوالدين

مفهوم قربى ذا صالح وسعها إل كاف بالقسط صالح أشده يبلغ حتى حسن تعقلون

هذا وان قراءة على وهذا تام عمرو أبو وقال حسن تذكرون كاف أوفوا ا وبعهد

كاف سبيله عن حسن فاتبعوه وقفا ذلك فليس فتحها قراءة على أما الهمزة بكسر

كان وان بحسن وليس جائز ترحمون لعلكم كاف فاتبعوه حسن يؤمنون تتقون وكذا

حسن عنها وصدف كاف ورحمة صالح منهم أهدى قبله بما بعده ما لتعلق آية رأس

خيرا إيماهنها في كاف ربك آيات بعض تام فيه عمرو أبو وقال يصدفون كاهنوا بما وكذا

مثالها عشرا فله تام يفعلون كاف شيء في تام منتظرون كاف عمرو أبو وقال حسن

رب لله تام المشركين من كاف حنيفا صالح مستقيم صراط تام يظلمون ل كاف

شيء كل ورب تام المسلمين أول أمرت وبذلك وكذا كاف له شريك ل حسن العالمين

أبو وقال حسن آتاكم فيما صالح أخرى وزر كاف عليها إل كاف عمرو أبو وقال حسن

للمقارهنة السورة آخر رحيم غفور على بل العقاب سريع على وقف ول كاف عمرو

العقاب. لسريع العراف في قوله في ومثله بينهما

فمدهني آيات الخمس أو القرية عن واسألهم قوله إل مكية العراف سورة

)1/41(

صالح به لتذر كاف منه حرج صالح اليك اهنزل كتاب البقرة سورة في عليه تقدم المص

بوقف فليس لتنذر قوله على معطوفا جعل وان محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن

تام فيهما عمرو أبو وقال حسن تذكرون كاف أولياء جائز ربكم من تام للمؤمنين

المفلحون الحق وكذا حسن غائبين صالح بعلم والمرسلين ظالمين وكذا كاف قائلون

أمرتك إذ تام الساجدين من كاف لدم تام تشكرون كاف معايش تام يظلمون كاف

صالح المستقيم المنظرين ومن يبعثون وكذا كاف الصاغرين صالح طين من كاف

من مفهوم شئتما حيث من تام أجمعين مدحورا وكذا حسن شاكرين شمائلهم وعن

بغرور صالح الناصحين لمن كاف الخالدين من صالح سواتهما من كاف الظالمين

فّو الجنة ورق من وكذا كاف تام الخاسرين من صالح أهنفسنا ظلمنا حسن مبين عد

فّو كاف عمرو أبو وقال حسن اهبطوا وريشا تام تخرجون حسن حين إلى كاف عد

عطفا بالنصب ذلك على بوقف وليس مبتدأ بالرفع التقوى ولباس قراءة على حسن

كاف يؤمنون ل تام تروهنهم ل كاف سوآتهما تام يذكرون حسن خير ذلك لباسا على

صالح مسجد كل كاف بالقسط تام تعلمون ل ما كاف بالفحشاء حسن بها أمرهنا

ول وكذا كاف واشربوا تام مهتدون جائز ا دون من الضللة وكذا حسن تعودون

قراءة على بعضهم عند كاف الدهنيا الحياة في كاف الرزق من تام المسرفين تسرفوا

لقوم عمرو أبو وقال حسن القيامة يوم هنصبها قراءة على بوقف وليس خاصة رفع

يحزهنون جائز عليهم تام يستقدمون ول صالح أجل تام عمرو أبو وقال كاف يعملون

كافرين صالح ا دون من الكتاب من وكذا كاف بآياته حسن خالدون مفهوم النار تام

كاف فضل من حسن تعلمون ل كاف النار من صالح أختها لعنت كاف النار في تام

وكذا تام الظالمين صالح غواش حسن المجرمين كاف الخياط سم تام تكسبون

أصحاب على الوقف وان المبتدأ خبر جعل إن وسعها على الوقف ويجوز خالدون

بالواو بعده ما قراءة على كاف لهذا هداهنا كاف الهنهار تحتهم من مفهوما كان الجنة

حجاب وبينهما كاف وقيل تعملون حسن بالحق واو بل قرأه من قراءة على وحسن

قال ويطمعون عليكم سلم أن وكذا حسن بسيماهم كاف عمرو أبو وقال تام

تحزهنون وبرحمة تستكبرون وكذا تام الظالمين القوم مع يدخلوها لم وكذا بعضهم

فاليوم خبره مبتدأ بعده ما جعل إن تام الكافرين على كاف ا رزقكم مما تام

وهو الدهنيا الحياة على الوقف بل للكافرين هنعتا ذلك جعل إن بوقف وليس هننساهم

حسن هنعمل كنا كاف تأويله إل تام عمرو أبو وقال حسن يؤمنون تام يجحدون كاف

بالرفع بعده ما قراءة على حسن حثيثا تام يفترون جائز أهنفسهم كاف عمرو أبو وقال

بأمره السموات على عطفا بالنصب قراءته على بوقف وليس الخبر و البتداء على

كاف وطعما تام المعتدين كاف وخفية تام العالمين المر و الخلق له أل وكذا حسن

حسن ربه بأذن تام تذكرون حسن الثمرات كل من صالح رحمته تام المحسنين من

العالمين ومبين عظيم كاف غيره تام يشكرون كاف هنكدا إل كاف عمرو أبو وقال

صالح الفلك في كاف الثلثة في عمرو أبو وقال وترحمون تعلمون ل ما وكذا حسن

العالمين كاف الكاذبين من تام تتقون كاف غيره مفهوم هودا تام عمين كاف بآياتنا

تفلحون بسطة وكذا كاف لينذركم كاف فيهما عمرو أبو وقال أمين هناصح وكذا حسن

من وغضب وكذا حسن الصادقين من صالح آباؤهنا كاف عمرو أبو وقال حسن

وكذا كاف غيره مفهوم تام مؤمنين صالح منا برحمة حسن المنتظرين كاف سلطان

ا آلء كاف بيوتا كاف عمرو أبو وقال حسن أليم ا أرض وفي آية ولكم ربكم من

كافرون كاف عمرو أبو وقال حسن مؤمنون كاف ربه من مرسل تام مفسدين صالح

الفاحشة تام الناصحين كاف عمرو أبو وقال حسن جاثمين المرسلين من وكذا كاف

من وكذا كاف يتطهرون جائز قريتكم من تام مسرفون العالمين من وكذا صالح

الميزان مفهوم ربكم من غيره مفهوم شعبيا تام المجرمين جائز مطرا الغابرين

عوجا وكذا حسن مؤمنين وكذا حسن مؤمنين كاف إصلحها بعد جائز أشياءهم صالح

كارهين وكذا كاف ملتنا تام الحاكمين صالح بيننا حسن المفسدين كاف فكثركم

كاف لخاسرون تام الفاتحين وتوكلنا علما شيء كل وكذا حسن ربنا منها ا وهنجاهنا

الخاسرين كاهنوا خبره مبتدأ بعده ما جعل إن حسن فيها يغنوا لم كأن حسن جاثمين

يضرعون تام كافرين قوم كاف الخاسرين كفروا الذين من بدل ذلك جعل إن وصالح

وأفأمنوا كاف هنائمون يكسبون وكذا حسن يشعرون ل صالح عفوا حتى كاف

)1/42(

مكرر

)1/43(

قبل من حسن أهنبائها من تام يسمعون ل صالح بذهنوبهم تام الخاسرين القوم ا

رب تام المفسدين صالح بها فظلموا الفاسقين وكذا عهد من حسن الكافرين كاف

للناظرين صالح مبين الصادقين وكذا كاف اسرائيل بني الحق إل وكذا حسن العالمين

عن حكاية قبله وما فرعون كلم من تأمرون فماذا جعل إن كاف أرضكم من حسن

آية رأس حاشرين كاف تأمرون المل عن حكاية ذلك جعل إن بوقف وليس المل

الغالبين حسن عليم ساحر المل عن يالحكاية تمام من بعده ما لن بوقف وليس

فّربين من كاف كاف يأفكون صالح عصاك تام عظيم بسحر كاف الملقين حسن المق

كاف لكم آذن قبل تام وهرون موسى رب صالح ساجدين وصاغرين يعملون وكذا

كاف صبرا حسن جاءتنا ومنقلبون أجمعين وكذا كاف تعلمون فسوف صالح أهلها

ما حسن للمتقين كاف عباده من حسن واصبروا تام قاهرون حسن وآلهتك مسلمين

يعلمون ل وكذا تام معه ومن صالح هذه لنا كاف تذكرون تام تعملون كيف كاف جئتنا

غافلين ينكثون وكذا كاف إسرائيل بني حسن مجرمين مفصلت وكذا كاف بمؤمنين

صالح آلهة لهم أصنام وعلى ويعرشون صبروا بما وكذا كاف فيها كنا بار حسن

العذاب سوء العالمين على وكذا حسن يعملون كاهنوا ما جائز فيه هم ما تام تجهلون

وكذا كاف إليك اهنظر تام المفسدين كاف ليلة أربعين حسن عظيم هنساءكم وكذا كاف

من صالح وبكلمي تام المؤمنين أول كاف صعقا مفهوم الجبل إلى تراهني فسوف

ل كاف الحق بغير حسن الفاسقين كاف بأحسنها صالح شيء لكل كاف الشاكرين

حسن أعمالهم تام غافلين كاف سبيل يتخذوه سبيل يتخذوه ل وكذا صالح بها يؤمنوا

كاف بعدي من الخاسرين ومن ظالمين وكذا حسن سبيل تام خوار له يعملون وكذا

الراحمين صالح رحمتك في تام الظالمين صالح يقتلوهني إليه ويجره ربكم أمر وكذا

لميقاتنا حسن يرهبون كاف اللواح رحيم وكذا تام المفترين كاف الدهنيا الحياة في تام

حسن تشاء من وتهدى صالح تشاء من بها تضل منا السفهاء وكذا حسن واياي صالح

إن حسن يؤمنون كاف شيء كل أشاء من وكذا حسن إليك هدهنا إهنا كاف الغافرين

فيه كان وان قبله الذين من بدل رفع إن وصالح المدح على رفع أو بعده الذي هنصب

وقال حسن عليهم كاهنت كاف الهنجيل و الكلم لطول منه المبدل و البدل بين فصل

تهتدون لعلكم كاف ويميت يحيى الرض و وكذا تام المفلحون هم كاف عمرو أبو

كاف عمرو أبو وقال حسن أمما أسباطا تام عمرو أبو وقال كاف يعدلون حسن

خطاياكم ويظلمون رزقناكم وما والسلوى ومشربهم عينا عشرة وكذا كاف الحجر

أبو وقال تام تأتيهم ل كاف يظلمون حسن المحسنين كاف عمرو أبو وقال صالح

كاف شديدا عذابا حسن يفسقون تام كذلك على الوقف إن بعضهم وزعم كاف عمرو

العذاب سوء خاسئين وكذا كاف يفسقون صالح السوء عن ينهون حسن يتقون

كاف عمرو أبو وقال حسن رحيم جائز العقاب لسريع كاف عمرو أبو وقال حسن

كاف الحق إل حسن يأخذوه صالح لنا سيغفر ويرجعون ذلك دون وكذا كاف أمما

بلى قالوا تام تتقون صالح بهم واقع كاف المصلحين تام يتقون حسن فيه ما ودرسوا

تعالى ا قال لما الملئكة كلم من فشهدهنا بلى على الوقف قال من منهم شهدهنا

بالعبودية له فأقروا بلى قالوا بربكم ألست منه وأخرجهم ظهره مسح حين آدم لذرية

من ومنهم الملئكة و تعالى ا وقيل شهدهنا فقالوا اشهدوا للملئكة تعالى ا فقال

وقال كاف التقديرين على والوقف آدم بني كلم من فشهدهنا شهدهنا على الوقف قال

ل غافلين تقولوا أن كراهة بتقدير بأشهدهم أن لتعلق بوقف شهدهنا ليس الهنباري ابن

يرجعون المبطلون وكذا حسن بعدهم من قبله ما على معطوف بعده ما عليه يوقف

تام يتفكرون بآياتنا كذبوا وكذا كاف يلهث تتركه أو صالح هو واتبع كاف الغاوين تام

كاف والهنس الجن من فصالح المهتدين على وقف فأن والخاسرون يظلمون وكذا

في وكذا حسن بها فادعوه تام الغافلون هم أضل هم وبل بها يسمعون ل وكذا

تام متين كيدي إن لهم وأملى وكذا حسن يعلمون ل تام يعدلون وبه ويعملون أسمائه

كاف أجلهم اقترب قد تام مبين كاف عمرو أبو وقال حسن جنة من يتفكروا أولم وكذا

قراءة على بوقف وليس بالرفع ويذرهم قراءة على حسن له هادي فل تام يؤمنون

أبو وقال حسن هو إل صالح مرساها تام يعمهون محله على عطفا بالجزم ذلك

ا شاء ما تام يعملون ل صالح عنها حفي تام بغتة إل كاف الرض و كاف عمرو

عمرو أبو وقال تام وقيل السوء مسنى وما وكذا حسن

)1/44(

فيما حسن الشاكرين من به فرت وكذا كاف إليها ليسكن تام يؤمنون كاف فيهماا

صامتون كاف الثاهني وفي تام الول في عمرو أبو وقال حسن يشركون كاف آتاهما

كاف الكتاب تام تنظرون فل تام عمرو أبو وقال حسن صادقين كنتم إن تام

وفي تام الول في عمرو أبو وقال صالح يسمعوا ل حسن ينصرون تام الصالحين

مبصرون تام عليم كاف بالله فأستعذ حسن الجاهلين تام يبصرون ل كاف الثاهني

أبو وقال حسن ربي من اجتبيتها لول وكذا كاف يقصرون ل تام عمرو أبو وقال صالح

تام عمرو أبو وقال تام عمرو أبو وقال حسن ترحمون تام يؤمنون كاف عمرو

كاف إليها ليسكن تام يؤمنون تام.ف السورة آخر كاف عمرو أبو وقال تام الغافلين

عمرو أبو وقال حسن يشركون كاف آتاهما فيما حسن الشاكرين من به فرت وكذا

عمرو أبو وقال حسن صادقين كنتم إن تام صامتون كاف الثاهني وفي تام الول في

وقال صالح يسمعوا ل حسن ينصرون تام الصالحين كاف الكتاب تام تنظرون فل تام

فأستعذ حسن الجاهلين تام يبصرون ل كاف الثاهني وفي تام الول في عمرو أبو

لول وكذا كاف يقصرون ل تام عمرو أبو وقال صالح مبصرون تام عليم كاف بالله

أبو وقال حسن ترحمون تام يؤمنون كاف عمرو أبو وقال حسن ربي من اجتبيتها

تام. السورة آخر كاف عمرو أبو وقال تام الغافلين تام عمرو أبو وقال تام عمرو

فمكي السبع اليات كفروا الذين بك يمكر وإذ قوله إل وقيل مدهنية الهنفال سورة

)1/45(

لله البقرة سورة في هنظائره مع ذكره وتقدم مفهوم أو صالح الهنفال عن يسألوهنك

بعده ما جعل إن يتوكلون وكذا تام مؤمنين كنتم إن بينكم ذات وكذا كاف والرسول

الفصل يضر ول جائزا ذلك على الوقف كان ا ذكر إذا الذين من بدل جعل فأن مبتدأ

للفصل ينفقون على يوقف ل الوجه وعلى آية آخر ذلك لن منه المبدل و البدل بين

بقوله كما علق إن كاف كريم رزق كاف عمرو أبو وقال حسن حقا والخبر المبتدأ بين

ذلك لن به والمتعلق المتعلق بين الفصل الول في يضر ل والفتام لله الهنفال قل

عليهما الوقف يصلح واهنما الكارهون وكذا كاف بالحق طال قد الكلم ولن آية رأس

بوقف ليس الكافرين دابر لكم تكون كاف ينظرون لوهنك بيجاد كما يتعلق لم إذا

ليحق بقوله علق إن وكاف مقدارا بأذكر إذ علق إن تام المجرمون به بعده ما لتعلق

أمنة وحكيم ا ومن قلوبكم وكذا كاف مردفين حسن ربكم الباطل ويبطل الحق

ورسوله بنان كل وكذا صالح الرعب كاف آمنوا الذين فثبتوا صالح القدام به جائز منه

بتقدير للكافرين وأن يبتدأ ثم فذقوه وكذا كاف العقاب كاف عمرو أبو وقال حسن

جهنم ومأواه وكذا كاف ا من حسن الدبار تام النار عذاب للكافرين إن واعملوا

ليبصرهم معناه إذ به بعده ما لتعلق بوقف ليس رمي صالح قتلهم حسن المصير

حسن كثرت ولو كاف لكم خير تام الكافرين حسن عليم كاف حسنا بلء ويخترهم

فليس بفتحها قرئ فأن الهمزة بكسر ا وان قرئ إن هذا كاف عمرو أبو وقال

ا وأن ذلكم لتقدير إذا قبله بما بعده ما لتعلق كاف ول بحسن ذلك على الوقف

مفهوم ورسوله تام المؤمنين مع المؤمنين مع ا وان ذلكم الكافرين كيد موهن

لما تام معرضون لسمعهم وكذا كاف يعقلون ل تام يسمعون ل كاف تسمعون

حسن تعملون تام تشكرون حسن العقاب كاف خاصة تحرشون وكذا حسن يحييكم

ول ويمكرون وكذا كاف يخرجوك أو حسن العظيم كاف لكم ويغفر تام عظيم أجر

وقال أليم وبعذاب الولين وأساطير الماكرين خير وكذا حسن ا ويمكر بينهما يجمع

من قول على كاف فيهم وأهنت تام الماكرين خير وفي كاف الخيرين في عمرو أبو

بينهما ليفرق للكافرين ليعذبهم في والضمير للمؤمنين معذبهم في الضمير جعل

حسن أولياءه تام يستغفرون وهم للكافرين فيعما جعله من قول على بوقف وليس

كاف ا سبيل عن تام تكفرون كاف وتصدية تام يعملون ل كاف عمرو أبو وقال

لله كله كاف الولين سنت صالح سلف قد ما تام الخاسرون جهنم وفي يغلبون وكذا

الجمعان التقي تام النصير وهنعم كاف عمرو أبو وقال حسن مولكم كاف بصير صالح

عن حي من وكذا كاف منكم أسفل الركب و كاف عمرو أبو وقال صالح قدير كاف

تام المور ترجع كاف مفعول كن صالح الصدور كاف سلم صالح قليل وعليم بينة

سبيل عن حسن الصابرين واصبروا وكذا صالح ريحكم كاف ورسوله حسن تفلحون

العقاب شديد وكذا ا أخاف ترون ل ما كذا صالح لكم جار محيط وكذا كاف ا

زعم كفروا الذين يتوفى إذ ترى ولو تام حكيم تام عمرو أبو وقال حسن دينهم

ضربون ي هم أي بيضربون يبتدأ الملئكة على الوقف إن وبعضهم وقف اهنه بعضهم

الملئكة أن به يبين أن الول وأراد بيان وقف به القائل عند الموضعين على الوقف و

يبين أن الثاهني وأراد يتوفاهم الذي هو ا وأن وأدبارهم الكفار لوجوه الضاربة هي

ل ضاربة الملئكة بأن يشل لئل رسلنا توفته بقرينة تتوفاهم التي هي الملئكة أن به

محذوف لو وجواب أدبارهم على بل الموضعين على يوقف ل أن والختيار متوفية

فرعون آل بدأب وصلة والحسن صالح للعبيد كاف الحريق فظيعا أمرا لرأيت تقديره

وكذا صالح بأهنفسهم ما العقاب وكذا كاف بذهنوبهم عليه فيوقف قبلهم من والذين

وان مبتدأ بعده الذين جعل إن يؤمنون ل وكذا تام ظالمين فرعون آل وكذا عليم

كاف يتقون ل كاف بل تاما الوقف يكن لم الحسن وهو قبله الذين من بدل جعل

الهمزة بكسر اهنهم قرأ لمن حسن سبقوا تام الخائنين سواء وعلى يذكرون وكذا

تعلموهنهم ل كاف الخيل رباط ومن صالح يعجزون ل بفتحها قرأه لمن بوقف وليس

العليم كاف ا على حسن تظلمون ل مفهوم إليكم يوف تام يعلمهم ا صالح

ومن جعل إن كاف ا حسبك ألف تام قلوبهم بين وألف ا حسبك وكذا حسن

محل في أو كذلك المؤمنين من اتبعك ومن بتقدير بالبتداء رفع محل في اتبعك

ذلك جعل إن بوقف وليس المؤمنين من اتبعك من ويكفي ا يكفيك بتقدير هنصب

رفع محل

)1/46(

القتال على تام المؤمنين من الكاف على عطفا جر محل في أو ا اسم على عطفا

صالح الرض في تام الصابرين مع ا بإذن وكذا كاف ضعفا يفقهون ل وكذا حسن

جائز طيبا عظيم عذاب وكذا حسن حكيم عزيز صالح الخرة مفهوم الدهنيا عرض

تام حكيم كاف منهم فأمكن حسن رحيم كاف لكم ويغفر تام رحيم كاف ا واتقوا

عمرو أبو وقال حسن حقا تام كبير وفساد كاف يهاجروا حتى حسن بعض أولياء

آخر كاف ا كتاب في كاف عمرو أبو وقال حسن منكم فأولئك تام كريم كاف

على تام المؤمنين من الكاف على عطفا جر محل في أو ا اسم تام. على السورة

الرض في تام الصابرين مع ا بإذن وكذا كاف ضعفا يفقهون ل وكذا حسن القتال

طيبا عظيم عذاب وكذا حسن حكيم عزيز صالح الخرة مفهوم الدهنيا عرض صالح

حكيم كاف منهم فأمكن حسن رحيم كاف لكم ويغفر تام رحيم كاف ا واتقوا جائز

عمرو أبو وقال حسن حقا تام كبير وفساد كاف يهاجروا حتى حسن بعض أولياء تام

آخر كاف ا كتاب في كاف عمرو أبو وقال حسن منكم فأولئك تام كريم كاف

تام. السورة

فمكيتان آخرها اليتين إل وقيل مدهنية التوبة سورة

)1/47(

جائز لكم خير فهو ورسوله وكذا الكافرين مخزي وكذا كاف المشركين من عاهدتم

كاف مدتهم إلى بعده للستثناء بوقف ليس أليم بعذاب كاف الثاهني ا معجزي وغير

وقال حسن رحيم تام المتقين في عمرو أبو وقال وسبيلهم مرصد وكل المتقين وكذا

كاف عمرو أبو وقال صالح الحرام المسجد تام يعلمون ل كاف مأمنه تام عمرو أبو

ول إل تام عمرو أبو وقال حسن المتقين كاف لهم فأستقيموا كاف لهم فاستقيموا

حسن يعملون كاف سبيله عن حسن فاسقون كاف عمرو أبو وقال صالح ذمة

حسن ينتهون الكفر أئمة وكذا حسن يعملون لقوم الدين في وكذا كاف المعتدون

وليجة تام حكيم حسن يشاء من على قلوبهم غيظ وكذا تام مؤمنين كاف مرة أول

المهتدين من حسن خالدون جائز أعمالهم حبطت حسن بالكفر تام تعملون بما كاف

الفائزون جائز ا عند تام الظالمين كاف ا عند يستوون ل صالح ا سبيل في تام

كاف عمرو أبو وقال حسن اليمان على تام عظيم كاف أبدا مفهوم وجنات حسن

كثيرة مواطن تام الفاسقين كاف عمرو أبو وقال حسن بأمره ا يأتي تام الظالمون

حسن هذا عامهم تام رحيم كاف يشاء من على الكافرين وكذا صالح مدبرين مفهوم

قبل من وكذا كاف ا ابن عزير اليهود وقالت صاغرون وكذا تام حكيم كاف شاء إن

فيهما عمرو أبو وقال حسن هو إل اله ل تام مريم ابن والمسيح حسن يؤفكون أهنى

أبو وقال حسن ا سبيل عن المشركون وكذا تام الكافرون حسن مشركون كاف

فأن فبشرهم وخبره بالبتداء رفع محل في يكنزون والذين جعل إن هذا تام عمرو

يكنزون والذين ليأكلون منهم كثير إن قال وكأهنه كثير على عطفا هنصب محل في جعل

ذلك كاف تكنزون وظهورهم وكذا كاف أليم بعذاب تاما ول حسنا الوقف أيضا يأكلون

كافة يقاتلوهنكم كما وكذا كاف أهنفسكم فيهن كاف عمرو أبو وقال حسن القيم الدين

كسرها أو الضاد فتح مع الياء بضم يضل قرأ لمن حسن الكفر في تام المتقين مع

فعلهم من والضللة الزيادة يجعل لهنه الضاد وكسر الياء بفتح قرأ لمن بحسن وليس

عن منقطع فأهنه الوليين القراءتين على بخلفه فضلوا الكفر في زادوا قال كأهنه

سوء كاف عمرو أبو وقال حسن ا حرم ما فيحلوا ذلك على الوقف فحسن الول

وقدير وشيئا قليل وإل الخرة من وكذا كاف الرض إلى تام الكافرين كاف أعمالهم

كاف عليه سكينته ا فأهنزل كاف معنا ا إن تام وقدير قليل إل في عمرو أبو وقال

ا وكلمة قرأ تام السفلي المختار وهو ا رضي للصديق عليه في الضمير جعل إن

على كاف العليا كفروا الذين على عطفا بالنصب قرأه لمن بوقف وليس بالرفع

وكذا كاف معكم الشقة وكذا حسن تعلمون كاف ا سبيل في تام حكيم القراءتين

كذلك وليس كاف عنك ا عفا على الوقف إن بعضهم وزعم تام لكاذبون أهنفسهم

وزعم ويترددون بالمتقين وكذا كاف وأهنفسهم تام الكاذبين وتعلم به بعده ما لتعلق

كاف لهم سماعون حسن القاعدين مع جيدا أراه ول عدة له على يوقف اهنه بعضهم

تسؤهم تام بالكافرين كاف سقطوا تفتني ول وقوله كارهون وكذا حسن بالظالمين

إحدى إل المؤمنون وكذا حسن مولهنا هو جائز لنا ا كتب تام فرحون صالح

لن حسن متربصون كاف بأيدينا أو بعده فيما الكلم فائدة أحبه ول صالح الحسنيين

هذا كاف عمرو أبو وقال أولدهم ول كاف كارهون تام فاسقين مفهوم منكم يتقبل

الخرة في بها ليعذبهم ا يريد اهنما الدهنيا في والفضة الذهب إهنفاق بالعذاب أريد إن

وهم التي وأولدهم تعالى قوله في معتبر الشرط وهذا وقفا ذلك يكن ولم

كاف يسخطون مفهوم الصدقات في يجمحون وكذا حسن يفرقون قوم كاف كافرون

وقال حسن حكيم كاف ا من فريضة تام راغبون كاف ورسوله صالح ا حسبنا

أليم عذاب تام منكم أمنوا للذين كاف عمرو أبو وقال صالح إذن هو تام عمرو أبو

حسن العظيم كاف فيها خالد تام مؤمنين كاف ليرضوكم تام عمرو أبو وقال حسن

كاف عمرو أبو وقال صالح وهنلعب هنخوض حسن تحذرون ما كاف قلوبهم في بما

وقال حسن فنسيهم مجرمين وكاهنوا إيماهنكم بعد وكذا تام تعتذروا ل حسن تستهزؤن

وأصلحها ا ولعنهم حسبهم هي وكذا صالح فيها خالد تام الفاسقون كاف عمرو أبو

و الدهنيا في تام خاضوا كالذي به بعده ما لتعلق بوقف ليس مقيم عذاب ا لعنهم

أولياء تام يظلمون صالح بالبينات كاف المؤتفكات و تام الخاسرون جائز الخرة

كاف عدن جنات في تام حكيم عزيز ا سيرحمهم وكذا كاف ورسوله صالح بعض

ورضوان وكذا

)1/48(

منمن

)1/49(

قالوا ما حسن المصير كاف جهنم ومأواهم صالح عليهم وأغلظ تام العظيم أكبر ا

هنصير ل و والخرة وكذا كاف فضله من كاف عمرو أبو وقال حسن ينالوا لم بما كاف

الغيوب علم تام يكذبون معرضون وكذا الصالحين من تام عمرو أبو وقال حسن

يغفر فلن صالح لهم تستغفر ول أليم صالح منهم ا سخر تام عمرو أبو وقال حسن

يكسبون كاهنوا بما يفقهون كاف الحر في تام الفاسقين ورسوله وكذا كاف لهم ا

وكافرون وأولدهم وكذا وفاسقون قبره وعلى الخالفين ومع عدوا معي وكذا حسن

ورسوله تام العظيم خالدين تام المفلحون يفقهون ول الخوالف ومع القاعدين ومع

لهنه بعده ما عطف وان عليه الوقف وجاز رحيم وكذا صالح سبيل من حسن أليم

تام يعلمون ل الخوالف مع وكذا حسن ينفقون ما بينهما الكلم ولطول آية رأس

وكذا صالح أخباركم من كاف لكم هنؤمن والن تعتذر إل وكذا مفهوم إليهم رجعتم

رجس واهنهم عنهم فأعرضوا وكذا مفهوم عنهم لتعرضوا تام تعملون ورسوله عملكم

السوء دائرة وكذا كاف الدوائر بكم تام حكيم كاف رسوله على تام الفاسقين حسن

صالح عنه ورضوا تام رحيم كاف رحمته في صالح لهم قربة كاف الرسول تام عليم

بما وصله الجود لكن صالح المدينة أهل ومن حسن العظيم أبدا فيها خالدين منه

صالح سيئا وآخر كاف عظيم هنعلمهم هنحن منه وأجود كاف تعلمهم ل به لتعلقه بعده

والمؤمنون حسن الرحيم تام عليم كاف لهم سكن تام رحيم كاف عليهم ينوب أن

اتخذوا والذين قرأ من قراءة على ولو حكيم عليهم يتوب وكذا كاف تعملون صالح

كاف الحسنى إل آخر كلم استئناف فكأهنه جملة عطف لهنه قبله ما على عطفا بالواو

بل الوقف يتم فل وإل اتخذوا الذين عن خبرا أبدا فيه تقم ل يجعل لم إن تام لكاذبون

كاف فيهما عمرو أبو وقال فيه تقوم أن أحق وكذا حسن أبدا فيه تقم ل كافيا يكون

حكيم كاف قلوبهم تام الظالمين كاف جهنم هنار في تام المطهرين كاف يتطهروا إن

العظيم كاف به بايعتم صالح ا من بعهده كاف عمرو أبو وقال حسن والقرآن تام

وإهنما المؤمنين من بدل ذلك جعل إن وكاف المدح على هنصب أو بعده ما رفع إن تام

كاف عمرو أبو وقال مفهوم ا لحدود بينهما الكلم لطول ذلك من بدل كوهنه مع جاز

الخ التائبون تقديره الخبر وحذف بالبتداء أو بالمدح أم قبله المذكورة السماء ورفع

الجحيم أصحاب تام المؤمنين وبشر يقاتلون في الضمير من بدل بكوهنها أو الجنة لهم

ما وكذا تام حليم لواه كاف عمرو أبو وقال حسن منه تبرأ صالح اياه وعدها كاف

قلوب تام هنصير ول كاف ويميت يحيى كاف يتقون ما في عمرو أبو وقال وعليم يتقون

به تعلق وان رحيم وكذا كاف عليهم تاب ثم أحبه ول بعضهم عند مفهوم منهم فريق

عن الصادقين مع وكذا تام الرحيم كاف ليتوبوا عليهم تاب ثم آية رأس لهنه بعده ما

لم لن بتام وليس كاف لهم كتب إل والمحسنين صالح عمل وكذا كاف هنفسه

قسم لم اللم لن تام حاتم أبو وقال قبلها بما متعلقة فهي كي لم ا ليجزهم

يعملون بها فنصبوا كي لم فأشبهت اللم وكسرت النون فحذفت ا ليجزيهم والصل

المتقين مع وكذا كاف غلظة فيكم تام يحذرون مفهوم تام عمرو أبو وقال حسن

كاف يذكرون أحبه ول كاف مرتين أو مرة تام كافرون يستبشرون وكذا صالح إيماهنا

حريص كاف أهنفسكم من تام يفقهون ل كاف عمرو أبو وقال حسن اهنصرفوا ثم

آخر حسن هو إل تام عمرو أبو وقال كاف رحيم كاف عمرو أبو وقال حسن عليكم

المصير كاف جهنم ومأواهم صالح عليهم وأغلظ تام العظيم أكبر تام.ا السورة

وكذا كاف فضله من كاف عمرو أبو وقال حسن ينالوا لم بما كاف قالوا ما حسن

يكذبون معرضون وكذا الصالحين من تام عمرو أبو وقال حسن هنصير ل و والخرة

لهم تستغفر ول أليم صالح منهم ا سخر تام عمرو أبو وقال حسن الغيوب علم تام

بما يفقهون كاف الحر في تام الفاسقين ورسوله وكذا كاف لهم ا يغفر فلن صالح

وكذا وفاسقون قبره وعلى الخالفين ومع عدوا معي وكذا حسن يكسبون كاهنوا

خالدين تام المفلحون يفقهون ول الخوالف ومع القاعدين ومع وكافرون وأولدهم

وان عليه الوقف وجاز رحيم وكذا صالح سبيل من حسن أليم ورسوله تام العظيم

الخوالف مع وكذا حسن ينفقون ما بينهما الكلم ولطول آية رأس لهنه بعده ما عطف

أخباركم من كاف لكم هنؤمن والن تعتذر إل وكذا مفهوم إليهم رجعتم تام يعلمون ل

لتعرضوا تام تعملون ورسوله عملكم وكذا صالح

)1/50(

رسوله على تام الفاسقين حسن رجس واهنهم عنهم فأعرضوا وكذا مفهوم عنهم

لهم قربة كاف الرسول تام عليم السوء دائرة وكذا كاف الدوائر بكم تام حكيم كاف

العظيم أبدا فيها خالدين منه صالح عنه ورضوا تام رحيم كاف رحمته في صالح

كاف تعلمهم ل به لتعلقه بعده بما وصله الجود لكن صالح المدينة أهل ومن حسن

تام رحيم كاف عليهم ينوب أن صالح سيئا وآخر كاف عظيم هنعلمهم هنحن منه وأجود

يتوب وكذا كاف تعملون صالح والمؤمنون حسن الرحيم تام عليم كاف لهم سكن

لهنه قبله ما على عطفا بالواو اتخذوا والذين قرأ من قراءة على ولو حكيم عليهم

ل يجعل لم إن تام لكاذبون كاف الحسنى إل آخر كلم استئناف فكأهنه جملة عطف

أبدا فيه تقم ل كافيا يكون بل الوقف يتم فل وإل اتخذوا الذين عن خبرا أبدا فيه تقم

المطهرين كاف يتطهروا إن كاف فيهما عمرو أبو وقال فيه تقوم أن أحق وكذا حسن

أبو وقال حسن والقرآن تام حكيم كاف قلوبهم تام الظالمين كاف جهنم هنار في تام

هنصب أو بعده ما رفع إن تام العظيم كاف به بايعتم صالح ا من بعهده كاف عمرو

ذلك من بدل كوهنه مع جاز وإهنما المؤمنين من بدل ذلك جعل إن وكاف المدح على

المذكورة السماء ورفع كاف عمرو أبو وقال مفهوم ا لحدود بينهما الكلم لطول

بدل بكوهنها أو الجنة لهم الخ التائبون تقديره الخبر وحذف بالبتداء أو بالمدح أم قبله

صالح اياه وعدها كاف الجحيم أصحاب تام المؤمنين وبشر يقاتلون في الضمير من

أبو وقال وعليم يتقون ما وكذا تام حليم لواه كاف عمرو أبو وقال حسن منه تبرأ

مفهوم منهم فريق قلوب تام هنصير ول كاف ويميت يحيى كاف يتقون ما في عمرو

رأس لهنه بعده ما به تعلق وان رحيم وكذا كاف عليهم تاب ثم أحبه ول بعضهم عند

وكذا كاف هنفسه عن الصادقين مع وكذا تام الرحيم كاف ليتوبوا عليهم تاب ثم آية

كي لم ا ليجزهم لم لن بتام وليس كاف لهم كتب إل والمحسنين صالح عمل

ا ليجزيهم والصل قسم لم اللم لن تام حاتم أبو وقال قبلها بما متعلقة فهي

أبو وقال حسن يعملون بها فنصبوا كي لم فأشبهت اللم وكسرت النون فحذفت

وكذا صالح إيماهنا المتقين مع وكذا كاف غلظة فيكم تام يحذرون مفهوم تام عمرو

حسن اهنصرفوا ثم كاف يذكرون أحبه ول كاف مرتين أو مرة تام كافرون يستبشرون

أبو وقال حسن عليكم حريص كاف أهنفسكم من تام يفقهون ل كاف عمرو أبو وقال

مفهوم تام.هم السورة آخر حسن هو إل تام عمرو أبو وقال كاف رحيم كاف عمرو

تام حكيم كاف رسوله على تام الفاسقين حسن رجس واهنهم عنهم فأعرضوا وكذا

في صالح لهم قربة كاف الرسول تام عليم السوء دائرة وكذا كاف الدوائر بكم

ومن حسن العظيم أبدا فيها خالدين منه صالح عنه ورضوا تام رحيم كاف رحمته

منه وأجود كاف تعلمهم ل به لتعلقه بعده بما وصله الجود لكن صالح المدينة أهل

لهم سكن تام رحيم كاف عليهم ينوب أن صالح سيئا وآخر كاف عظيم هنعلمهم هنحن

حكيم عليهم يتوب وكذا كاف تعملون صالح والمؤمنون حسن الرحيم تام عليم كاف

جملة عطف لهنه قبله ما على عطفا بالواو اتخذوا والذين قرأ من قراءة على ولو

أبدا فيه تقم ل يجعل لم إن تام لكاذبون كاف الحسنى إل آخر كلم استئناف فكأهنه

وكذا حسن أبدا فيه تقم ل كافيا يكون بل الوقف يتم فل وإل اتخذوا الذين عن خبرا

هنار في تام المطهرين كاف يتطهروا إن كاف فيهما عمرو أبو وقال فيه تقوم أن أحق

كاف عمرو أبو وقال حسن والقرآن تام حكيم كاف قلوبهم تام الظالمين كاف جهنم

المدح على هنصب أو بعده ما رفع إن تام العظيم كاف به بايعتم صالح ا من بعهده

الكلم لطول ذلك من بدل كوهنه مع جاز وإهنما المؤمنين من بدل ذلك جعل إن وكاف

بالمدح أم قبله المذكورة السماء ورفع كاف عمرو أبو وقال مفهوم ا لحدود بينهما

في الضمير من بدل بكوهنها أو الجنة لهم الخ التائبون تقديره الخبر وحذف بالبتداء أو

حسن منه تبرأ صالح اياه وعدها كاف الجحيم أصحاب تام المؤمنين وبشر يقاتلون

ما في عمرو أبو وقال وعليم يتقون ما وكذا تام حليم لواه كاف عمرو أبو وقال

ول بعضهم عند مفهوم منهم فريق قلوب تام هنصير ول كاف ويميت يحيى كاف يتقون

عليهم تاب ثم آية رأس لهنه بعده ما به تعلق وان رحيم وكذا كاف عليهم تاب ثم أحبه

صالح عمل وكذا كاف هنفسه عن الصادقين مع وكذا تام الرحيم كاف ليتوبوا

متعلقة فهي كي لم ا ليجزهم لم لن بتام وليس كاف لهم كتب إل والمحسنين

النون فحذفت ا ليجزيهم والصل قسم لم اللم لن تام حاتم أبو وقال قبلها بما

مفهوم تام عمرو أبو وقال حسن يعملون بها فنصبوا كي لم فأشبهت اللم وكسرت

كافرون يستبشرون وكذا صالح إيماهنا المتقين مع وكذا كاف غلظة فيكم تام يحذرون

كاف عمرو أبو وقال حسن اهنصرفوا ثم كاف يذكرون أحبه ول كاف مرتين أو مرة تام

رحيم كاف عمرو أبو وقال حسن عليكم حريص كاف أهنفسكم من تام يفقهون ل

تام. السورة آخر حسن هو إل تام عمرو أبو وقال كاف

)1/51(

من ومنهم قوله أو الثل ث أو اليتين شك في كنت فان قوله إل مكية يوهنس سورة

فمدهني الية به يؤمن

)1/52(

تام ربهم عند تام عمرو أبو وقال كاف الحكيم البقرة سورة في عليه الكلم تقدم الر

وقال إذهنه بعد ومن المر يدبر وكذا حسن العرش على أتم وهي مبين لسحر وكذا

حقا كاف جميعا مرجعكم حسن تذكرون كاف فاعبدوه كاف الخير في عمرو أبو

كاف يعيده ثم بفتحها قرأه لمن بوقف وليس الهمزة بكسر يبدأ أهنه قرأ لمن حسن

وكذا تام بالقسط براءة في مر ما فيه ويأتي كي لم ليجزي لم لن بتام وليس

وكذا تام يعلمون كاف الجميع في عمرو أبو وقال حسن بالحق إل والحساب يكفرون

سلم اللهم سبحاهنك وكذا صالح النعيم جنات في كاف بايماهنهم ويكسبون يتقون

أو تام يعمهون كاف أجلهم إليهم لقضى تم العالمين رب كاف عمرو أبو وقال حسن

كاف ليؤمنوا كاهنوا وما تام عمرو أبو وقال حسن يعملون مسه ضر وكذا كاف قائما

تام تعملون وفي كاف فيه عمرو أبو وقال حسن بدله أو وتعملون المجرمين وكذا

كاف قبله من صالح به أدراكم ول تام عظيم كاف عمرو أبو وقال حسن إلى يوحي

ول كاف عمرو أبو وقال تام ا عند حسن المجرمون كاف بآياته تام تعقلون أفل

في عمرو أبو وقال يختلفون وكذا حسن فأختلفوا تام يشركون كاف الرض في

حسن المنتظرين من كاف عمرو أبو وقال مفهوم لله الغيب صالح ربه من كاف الول

كاف الثاهني في عمرو أبو وقال مكرا أسرع وكذا حسن آياتنا في تام عمرو أبو وقال

فّر في تام يمكرون حسن الشاكرين من كاف فيهما عمرو أبو وقال صالح والبحر الب

على بالرفع الدهنيا الحياة متاع قرأ لمن تام أهنفسكم على بغيكم إهنما تام الحق بغير

وليس الدهنيا الحياة متاع تبتغون تقديره بمحذوف بالنصب أو محذوف مبتدأ خبر اهنه

الهنعام و تام تعملون ببغيكم بالنصب أو بغيكم خبر اهنه على بالرفع قرأه لمن بوقف

وكذا تام يتفكرون كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن بالمس تغن لم كأن صالح

تام خالدون مفهوم أو صالح الجنة أصحاب ذلة ول وكذا كاف وزيادة مستقيم

فزيلنا تام خالدون كاف مظلما بعضهم عند عاصم من وكذا مفهوم ذلة وترهقهم

ل حسن تصرفون صالح الحق مولهم حسن لغافلين تعبدون وكذا كاف بينهم

وكذا كاف الحق إلى تام عمرو أبو وقال حسن تؤفكون صالح يعيده ثم تام يؤمنون

كيف التوبيخ بمعنى حسن فمالكم كاف عمرو أبو وقال صالح يهدي أن إل للحق

افتراه كاف العالمين رب من تام يفعلون بما شيئا وكذا كاف ظنا إل تام تحكمون

يؤمن ل من تام عمرو أبو وقال حسن الظالمين تأويله وكذا صادقين صالح اهنه زعموا

ينظر حسن يعقلون ل كاف إليك تعملون مما عملكم ولكم بالمفسدين وكذا حسن به

يتعارفون تام يظلمون أحبه ول وقف اهنه قيل شيئا الناس تام يبصرون ل كاف إليك

أمة ولكل كاف الول في عمرو أبو وقال يفعلون وما مهتدين وكذا حسن بينهم

الثاهني في عمرو أبو وقال ا وكذا حسن صادقين كاف يظلمون ل صالح رسول

كنتم وقد صالح به آمنتم المجرمون وكذا تام يستقدمون ول كاف أجل أمة لكل كاف

و السؤال بجعل لحق على فيها الوقف الية ويستنبئوهنك تام تكسبون كاف تستعجلون

قيل أي على وقيل بلى تقول كما وربي أي على وقيل واحدا كلما والقسم الجواب

وما جعل إن تام لحق على والوقف الهلة عن يسألوهنك في كنظير هو أحق على

به افتدت ل وكذا تام بمعجزين وقف فل معطوفا جعل فأن مستأهنفا بمعجزين أهنتم

ترجعون وكذا تام يلمون ل حسن والرض يظلمون ل وكذا تام بالقسط صالح العذاب

فيه عمرو أبو وقال القيامة ويوم وتفترون وحلل وكذا حسن يجمعون مما وللمؤمنين

بالبتداء بالرفع بعده ما قرئ إن كاف السماء في ول تفيضون تام يشكرون ل كاف

جعل فأن مبتدأ آمنوا الذين جعل إن يحزهنون هم ول تام مبين كتاب بوقف فليس وإل

ل تم الخرة وفي يتقون عند التام فالوقف وعليه وقفا ذلك يكن لم ا لولياء وصفا

الرض في ومن العليم و قولهم يحزهنك ل وكذا تام العظيم صالح ا لكلمات تبديل

حسن وإل حسن سبحاهنه تام يسمعون كاف مبصرا تام يخرصون كاف شركاء حسن

تام تعلمون مال حسن بهذا سلطان من كاف الرض في وما الغني هو على الوقف

عندي وهو بعضهم عند حسن هنوح هنبأ تام يكفرون كاف يفلحون ل تام يفلحون ل

أم شركاءكم نصب سواء مفهوم وشركاءكم أمركم فأجمعوا صالح توكلت مفهوم

قبل من المنذرين وكذا صالح خلفئف كاف المسلمين من صالح تنظرون ول رفع

إن تام هذا أسحر حسن جافئكم لما مبين ولسحر وكذا كاف المعتدين عباد ابن حسن

ل استئنافية بعده الجملة جعلت

)1/53(

جئتم ما ملقون أنتم وكذا كاف عليم تام بمؤمنين حسن الساحرون يفلح ل و حاليةة

وصل بهمزة قرأه لمن بوقف وليس به جئتم شيء بالمدأي آلسحر قرأ لمن حسن به

المد قراءة على التقدير و تام السحر السحر خبره مبتدأ وهو الذي بمعنى ما لن

يفتنهم أن تام المجرمون كره كاف المفسدين حسن سيبطله ا إن هو آلسحر

تام الكافرين جافئز الظالمين حسن توكلنا كاف مسلمين تام المسرفين لمن حسن

بغيا تم يعلمون ل كاف فأستقيما حسن الليم كاف سبيلك عن حسن المؤمنين وبشر

اسرافئيل بنوا بوقف فليس وإل الهمزة بكسر أنه قرأ لمن حسن آمن صالح وعدوا

آية وكذا كاف المفسدين من حسن المسلمين من بجيد وليس بعضهم عند صالح

عمرو أبو وقال قبلك من وكذا حسن يختلفون العلم جاءهم وكذلك كاف تام لغافلون

إلى تام عمرو أبو وقال كاف الليم تام الخاسرين من كاف الممترين من تام فيهما

أبو وقال حسن ا بأذن تام مؤمنين كاف عمرو أبو وقال صالح جميعا تام حين

ل قبله بما لتعلقه بالياء قرأه لمن وحسن بالنون الرجس ونجعل قرأ لمن كاف عمرو

بالياء قرأه لمن وحسن بالنون الرجس ونجعل قرأ لمن حسن الرض و تام يعقلون

كاف عمرو أبو وقال حسن الرض و تام يعقلون ل قبله بما يعقلون ل قبله بما لتعلقه

عمرو أبو وقال حسن آمنوا والذين المنتظرين ومن قبلهم من وكذا كاف يؤمنون ل

ول كاف عمرو أبو وقال حسن المشركين من صالح يتوفاكم تام المؤمنين ننج كاف

صالح ربكم من تام الرحيم لفضله راد وفل هو إل وكذا الظالمين من صالح يضرك

تام بمؤمنين حسن الساحرون يفلح تام. ل السورة آخر عمرو أبو وقال حسن بوكيل

به جئتم شيء بالمدأي آلسحر قرأ لمن حسن به جئتم ما ملقون أنتم وكذا كاف عليم

السحر خبره مبتدأ وهو الذي بمعنى ما لن وصل بهمزة قرأه لمن بوقف وليس

المفسدين حسن سيبطله ا إن هو آلسحر المد قراءة على التقدير و تام السحر

توكلنا كاف مسلمين تام المسرفين لمن حسن يفتنهم أن تام المجرمون كره كاف

الليم كاف سبيلك عن حسن المؤمنين وبشر تام الكافرين جافئز الظالمين حسن

بكسر أنه قرأ لمن حسن آمن صالح وعدوا بغيا تم يعلمون ل كاف فأستقيما حسن

المسلمين من بجيد وليس بعضهم عند صالح اسرافئيل بنوا بوقف فليس وإل الهمزة

يختلفون العلم جاءهم وكذلك كاف تام لغافلون آية وكذا كاف المفسدين من حسن

تام الخاسرين من كاف الممترين من تام فيهما عمرو أبو وقال قبلك من وكذا حسن

كاف عمرو أبو وقال صالح جميعا تام حين إلى تام عمرو أبو وقال كاف الليم

بالنون الرجس ونجعل قرأ لمن كاف عمرو أبو وقال حسن ا بأذن تام مؤمنين

قرأ لمن حسن الرض و تام يعقلون ل قبله بما لتعلقه بالياء قرأه لمن وحسن

ل قبله بما يعقلون ل قبله بما لتعلقه بالياء قرأه لمن وحسن بالنون الرجس ونجعل

ومن قبلهم من وكذا كاف يؤمنون ل كاف عمرو أبو وقال حسن الرض و تام يعقلون

صالح يتوفاكم تام المؤمنين ننج كاف عمرو أبو وقال حسن آمنوا والذين المنتظرين

هو إل وكذا الظالمين من صالح يضرك ول كاف عمرو أبو وقال حسن المشركين من

السورة آخر عمرو أبو وقال حسن بوكيل صالح ربكم من تام الرحيم لفضله راد وفل

تام.

الية تارك فلعلك إل وقيل الية الصلة أقم قوله إل مكية السلم عليه هود سورة

فمدني الية به يؤمنون وأولئك

)1/54(

كبير يوم منه أصلح بل فضله وكذا صالح ا إل البقرة سورة في عليه الكلم تقدم الر

كاف الثالث وفي تام الولين في عمرو أبو وقال منه ليستخفوا وكذا حسن قدير كاف

فيه عمرو أبو وقال مبين وكذا حسن ومستودعها تام الصدور بذات كاف يعلنون وما

يستهزؤن كاف عمرو أبو وقال حسن يحسبه ما مبين سحر وكذا كاف عمل أحسن تام

تقدير في بعده ما لن قال بعضهم عند كاف فخور عني والسيئات كفور وكذا كاف

كاف نذير أنت ملك معه تام عمرو أبو وقال كاف كبير وأجر حسن الصالحات المبتدأ

تام مسلمون صالح هو إل كاف صادقين كنتم إن كاف عمرو أبو وقال حسن وكيل

ورحمة تام يعملون كانوا ما حسن فيها صنعوا ما صالح النار إل يبخسون ل وكذا

المراد ربهم على وكذا كاف كذبا تام يؤمنون ل منه وكذا كاف موعده يؤمنون حسن

مفهوم أنفسهم كاف يبصرون العذاب وكذا صالح أولياء من كافرون وهم الثاني به

مثل وكذا كاف السميع و تام خالدون صالح الجنة تام الخسرون كاف يفترون

بوقف وليس القول بأضمار بالكسر لكم أني قرأ لمن قومه إلى نوحا تام تذكرون

على كارهون وكذا حسن كاذبين صالح الرأي بادي كاف أليم يوم بالفتح قرأه لمن

ا يؤتيهم لن ملك أني حسن تكذرون أفل كاف طردتم إن حسن تجهلون صالح ا

إذا جوابه الخ أعينكم تزدري للذين أقول ول قوله لن بجيد وليس الكلم لطول خيرا

من تام الظالمين بينهما اعتراض أنفسهم في بما أعلم ا وقوله الظالمين لمن

حسن ترجعون واليه يغويكم وان بمعجزين وكذا كاف شاء إن حسن الصادقين

سخروا كاف مغرقون صالح ووحينا حسن ينعلون تام تجرمون تام عمرو أبو وقال

مقيم به بعده ما لتعلق آية ول بوقف ليس تعملون فسوف تسخرون وكذا صالح منه

أبو وقال كالجبال وكذا حسن رحيم كاف ومرساها قليل إل وكذا تام آمن ومن كاف

على وكذا كاف أقلعي حسن المغرقين من كاف الكافرين مع تام الول في عمرو

علم به لك ليس وما صالح وغير أهلك من وكذا كاف الحاكمين تام الظالمين الجودي

نوحيها معك ممن وكذا حسن الخاسرين من مفهوم علم به لي حسن الجاهلين من

وكذا صالح أجرا حسن مفترون مفهوم هودا أخاهم للمتقين صالح قبل من إليك

ل ثم كاف بسوء حسن بمؤمنين صالح ببينة مجرمين وكذا كاف تعقلون أفل فطرني

حسن حفيظ وشيئا مستقيم وكذا كاف بناصيتها آخذ وربكم ربي وكذا تام تنظرون

صالحا أخاهم تام هو قوم كاف ربهم كفروا حسن القيامة ويوم جافئز عنيد غليظ وكذا

حسن عصيته إن كاف مريب حسن مجيب كاف إليه توبوا حسن غيره له من مفهوم

كاف ا أرض جافئز آية لكم كاف تخسير غير محذوف وجوابه كاف عمرو أبو وقال

فيها يغنوا لم كأن والعزيز يومئذ وكذا كاف مكذوب صالح أيام ثلثة قريب عذاب وكذا

قوم إلى وكذا صالح لتخف قالوا حنيذ وكذا كاف سلما قالوا تام الثمود بعد حسن

قرأ لمن كاف بإسحاق فبشرناها تام الثاني في عمرو أبو وقال وفضحكت لوط

حمل بالنصب قرأه لمن وجافئز إسحاق وراء من ويعقوب دير بالبتداء بالرفع يعقوب

البشارة لن ورافئه من يعقوب لها ووهبنا بإسحق فبشرناها التقدير و المعنى على

يوم مردود غير وكذا تام منيب كاف لوط قوم في حسن مجيد كاف الهبة معنى في

لن كاف شديد حسن نريد ما رشيد وكذا كاف ضيفي في صالح السيئات حسن عصيب

حسن بقريب الصبح وموعدهم أصابهم ما وكذا كاف أمرأتك إل مفهوم إليك يصلوا

الميزان و جافئز غيره اله من مفهوم شعيبا أخاهم ببعيد أخاهم وكذا تام ربك عند

نشاء ما حسن بحفيظ كاف مؤمنين كنتم إن تام مفسدين حسن محيط يوم كاف

كاف بالله إل حسن استطعت ما كاف عنه كم أنها تام حسنا رزقا حسن الرشيد كاف

لرجمناك وكذا جافئز ضعيفا حسن ودود كاف ببعيد تام صالح قوم أو حسن أنيب واليه

ليس تعلمون سوف كاذب وكذا جافئز عامل أني حسن محيط كاف ظهريا حسن بعزيز

حسن فيها يغنوا لم كأن كاف منا برحمة حسن رقيب نظيره في مر لما آية ول بوقف

فأوردهم كاف فيهما عمرو أبو وقال برشيد وكذا حسن فرعون أمر تام ثمود بعدت

صالح أنفسهم حصيد وكذا حسن المرفود كاف القيامة ويوم حسن المورود كاف النار

صالح الناس له كاف الخرة حسن شديد ظالمة وكذا كاف تتبيب ربك أمر وكذا

الموضعين في ربك شاء ما سعيد وكذا كاف بأذنه إل صالح معدود حسن مشهود

فيهما عمرو أبو وقال حسن قبل من تام هؤلء مجذوذ وغير يريد الما وكذا حسن

حسن فيه فأختلفوا تام منقوص غير منه أكفى الثاني و كاف

)1/55(

بما كاف أعمالهم ربك تام مريب كاف فيهما عمرو أبو وقال بينهم لقضي وكذاذا

النار فتمسكم تام بصير تطغوا ول وكذا كاف معك تاب ومن حسن خبير يعملون

تام عمرو أبو وقال حسن تنصرون ل ثم كاف أولياء من كاف عمرو أبو وقال حسن

منهم أنجينا وممن المحسنين وكذا حسن للذاكرين السيئات وكذا كاف الليل من

وكذا تام خلقهم كاف عمرو أبو وقال حسن واحدة أمة مصلحون وكذا تام مجرمين

وتوكل جافئز الرض و تام منتظرون جافئز عاملون حسن للمؤمنين فؤادك أجمعين

فيهما عمرو أبو وقال بينهم تام.لقضي السورة آخر كاف عمرو أبو وقال حسن عليه

وكذا كاف معك تاب ومن حسن خبير يعملون بما كاف أعمالهم ربك تام مريب كاف

ل ثم كاف أولياء من كاف عمرو أبو وقال حسن النار فتمسكم تام بصير تطغوا ول

وكذا حسن للذاكرين السيئات وكذا كاف الليل من تام عمرو أبو وقال حسن تنصرون

أبو وقال حسن واحدة أمة مصلحون وكذا تام مجرمين منهم أنجينا وممن المحسنين

منتظرون جافئز عاملون حسن للمؤمنين فؤادك أجمعين وكذا تام خلقهم كاف عمرو

تام. السورة آخر كاف عمرو أبو وقال حسن عليه وتوكل جافئز الرض و تام

مكية السلم عليه يوسف سورة

)1/56(

تام تعقلون تام عمرو أبو وقال حسن المبين البقرة سورة في عليه الكلم تقدم الر

وإبراهيم مبين عدو كاف كيدا لك حسن ساجدين تام عمرو أبو وقال حسن الغافلين

بما البتداء لبشاعة مبين ضلل قوله على يوقف ول كاف للسافئلين تام حكيم واسحق

مفهوم وتلعب نرتع حسن لناصحون غافلين وكذا تام صالحين قوما بعدهما

في عمرو أبو وقال يشعرون إل وكذا حين لخاسرون غافلون وكذا كاف لحافظون

لّولت بل صالح كذب بدم حسن صادقين الذفئب فأكله وكذا صالح يبكون تام الثاني س

جميل صبر فصبري أو أولى جميل فصبر أي تام جميل فصبر حسن أمرا أنفسكم لكم

وقال حسن غلم هذا مفهوم دلوه فأدلى تام عمرو أبو وقال حسن تصفون ما على

حسن الزاهدين من مفهوم معدودة حسن يعملون بما كاف بضاعة كاف عمرو أبو

يعلمون ل وكذا حسن الحاديث تأويل من كاف ولدا نتخذه أو تام عمرو أبو وقال

مثواي لك هيت وكذا كاف المحسنين صالح وعلما كاف الول في عمرو أبو وقال

السوء عنه ولنصرف ربه برهان وكذا كاف به همت ولقد حسن الظالمون جافئز

عن وكذا حسن أليم كاف الباب لدى حسن المخلصين منهما أكفى وهو والفحشاء

عظيم جافئز كيدكن من كاف الصادقين من جافئز فكذبت صالح الكاذبين من نفسي

بعضهم عند كاف عليهن حسن مبين ضلل الخاطئين ومن هذا عن أعرض وكذا تام

من تام وقيل كاف عمرو أبو وقال حسن فأستعصم فيه لمتننى حسن كريم

حسن العليم كيدهن وكذا كاف الجاهلين من صالح إليه يدعوني مما تام الصاغرين

يأتيكما أن قبل حسن المحسنين من كاف منه الطير صالح فتيان تام حين حتى

كافرون كاف عمرو أبو وقال حسن ربي علمني مما كاف عمرو أبو وقال أحسن

فيهما عمرو أبو وقال الناس وعلى شيء من وكذا حسن ويعقوب وإسحاق صالح

تام يعلمون ل حسن اياه إل تام سلطان من حسن النهار تام يشكرون ل كاف

تام سنين بضع صالح ربك عند تام تستفتيان حسن رأسه من صالح خمرا ربه فيسقي

دأبا كاف يعلمون تام فأرسلون حسن بعالمين كاف الموضعين في يابسات وأخر

تعصرون وفيه قررأ لمن صالح الناس يغاث تحصنون ومما تأكلون مما وكذا صالح

يعصرون وفيه بالياء قرأه لمن بوقف وليس الخطاب إلى الغيبة من لرجوعه بالتاء

صالح نفسه عن تام عليم جافئز أيديهن صالح به أفئتوني تام عمرو أبو وقال حسن

لنفسي أستخلصه تام رحيم كاف ربي رحم تام الخافئبين كيدا الصادقين لمن وكذا

قرأه لمن كاف الخير في عمرو أبو وقال يشاء وحيث عليم وكذا حسن أمين صالح

منكرون تام يتقون حسن المحسنين صالح نشاء من بالنون قرأه لمن وصالح بالياء

حسن لحافظون ويرجعون لفاعلون وكذا كاف تقربون ول صالح المنزلين خير حسن

إلينا ردت كاف فيه عمرو أبو وقال نبغي ما وكذا حسن الراحمين صالح قبل من

بكم يحاط أن في عمرو أبو وقال ووكيل بكم يحاط إل وكذا حسن يسير كيل مفهوم

أبو وقال حسن المتوكلون جافئز ا إل شيء من وكذا كاف متفرقة أبواب من كاف

مفهوم أخيه رحل كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن يعلمون ل كاف قضاها تام عمرو

كاف تفتقدون ماذا تام عمرو أبو وقال حسن لسارقون بجيد وليس بعضهم عند

ووعاء الظالمين وجزاؤه وكاذبين سارقين وكذا كاف زعيم به صالح الملك صواع

وكذا بالنون نرفع قرأ لمن ا يشاء كاف عمرو أبو وقال حسن ليوسف كدنا أخيه

بالياء قرأ ومن التكلم إلى الغيبة من انتقل بالنون قرأ من لن أكفى الول لكن بالياء

ولم صالح قبل من تام عمرو أبو وقال حسن عليم كاف نشاء من واحدا كلما جعله

من وكذا حسن تصفون بما كاف عمرو أبو وقال صالح مكانا شر مفهوم لهم يبدها

وقال صالح ا من موثقا صالح نجيا تام فيهما عمرو أبو وقال ولظالمون المحسنين

نصب محلها إن على مصدرية أو صلة بعده فيما ما جعلت إن هذا كاف عمرو أبو

تعلمون وأنتم ا من موثقا عليكم أخذ قد أباكم أن تعلموا ألم بتقدير بتعلموا

الحاكمين خير كاف عمرو أبو وقال حسن يوسف في ذلك على وقف فل تفريطكم

حسن أمرا أنفسكم منه أكفى لصادقون وأنا كاف حافظين صالح سرق ابنك إن تام

وكذا وكاف الكافرون صالح جميعا بهم كاف فيه عمرو أبو وقال جميل فصبر وكذا

صالح يوسف لنت كاف جاهلون كاف عمرو أبو وقال حسن المتصدقين علينا تصدق

لّن منه أصلح أخي وهذا تثريب ل الخاطئين وكذا حسن المحسنين كاف علينا ا م

الراحمين أيضا بيان وقف لكم ا يغفر كاف عمرو أبو وقال بيان وقف اليوم عليكم

القديم كاف تفندون إن حسن أجمعين تام

)1/57(

كاف آمنين حسن الرحيم صالح ربي لكم أستغفر خاطئين تعلمون مال وكذا حسنسن

الحاديث تأويل وكذا تام الحكيم كاف يشاء لما اخوتي وكذا حسن حقا ربي

والرض تام للعالمين كاف بمؤمنين تام يمكرون إليك نوحيه وكذا حسن بالصالحين

مبتدأ أنا جعل إن حسن ا إلى يشعرون ول مشركون وكذا تام معرضون كاف

من حسن اتبعني ومن بأدغو متعلقا ذلك جعل إن بوقف وليس خبره بصيرة وغلى

صالح اتقوا كاف فيهما عمرو أبو وقال قبلهم ومن القرى أهل من وكذا تام المشركين

السورة آخر حسن اللباب لولي تام المجرمين حسن نشاء من كاف تعقلون أفل

ربي كاف آمنين حسن الرحيم صالح ربي لكم أستغفر خاطئين تعلمون مال تام.وكذا

بالصالحين الحاديث تأويل وكذا تام الحكيم كاف يشاء لما اخوتي وكذا حسن حقا

كاف والرض تام للعالمين كاف بمؤمنين تام يمكرون إليك نوحيه وكذا حسن

وغلى مبتدأ أنا جعل إن حسن ا إلى يشعرون ول مشركون وكذا تام معرضون

من حسن اتبعني ومن بأدغو متعلقا ذلك جعل إن بوقف وليس خبره بصيرة

صالح اتقوا كاف فيهما عمرو أبو وقال قبلهم ومن القرى أهل من وكذا تام المشركين

السورة آخر حسن اللباب لولي تام المجرمين حسن نشاء من كاف تعقلون أفل

تام.

مرسل لست كفروا الذين ويقول الية كفروا الذين يزال ول قوله إل مكية الرعد سورة

اليتين قرآنا أن ولو مدنية وقيل الية

)1/58(

خبر وهو كاف الحق تام الكتاب آيات تلك البقرة سورة في عليه الكلم تقدم المر

القمر و صالح العرش على استوى ثم حسن ترونها تام يؤمنون ل إليك أنزل والذي

النهار وكذا كاف اثنين بعضهم عند كاف وأنهار توقنون وكذا تام مسمى لجل حسن

صنوان وغير بالبتداء بالرفع بعده ما قرأ لمن كاف أعناب من وجنات تام يتفكرون

يسقى قرئ أو النون أو بالياء ويفضل بالتاء تسقى قرئ إن حسن واحد بماء صالح

كاف جديد تام يعقلون كاف الكل في فكاف بالياء معا قرآ وان بالنون ونفضل بالياء

أنت أنما حسن ربه من تام العقاب صالح ظلمهم على حسن المثلث تام خالدون

وليس به جهر ومن قيل والمتعال بمقدار وكذا حسن تزداد هاد قوم كاف منذر

لّد فل وكذا كاف بأنفسهم تام ا أمر من كاف بالنهار بشيء من حسن وال من له مر

والنور كاف ضرا ول كاف الثاني وفي دعوة له حسن المحال شديد صالح خيفته

كاف رابيا زبدا حسن القهار كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن عليهم الخلق صالح

وكذا تام المثال كاف عمرو أبو وقال حسن الرض في والباطل مثله زبد وكذا

أعمى هو كمن تام المهاد كاف جهنم كاف عمرو أبو وقال حسن به لفتدوا الحسني

لهم أولئك وخبره مبتدأ بعده ما جعل إن تام اللباب أولو كاف عمرو أبو وقال حسن

الحساب سوء وكذا كاف الكيثاق ينضون ول ذلك جعل إن بوقف وليس الدار عقبى

الدار عقبى الكلم لطول قبلهما ما فاعلى بعدهما ما كان وان عليهما الوقف وجاز

الدار عقبى فنعم كاف الخير في عمرو أبو وقال باب كل ومن ذرياتهم وكذا حسن

آية تام المتاع كاف الدنيا بالحياة تام وقيل كاف ويقدر الدار سوء جافئز اللعنة لهم تام

ا بذكر له نعت بعده ما لن بجيد وليس بعضهم عند أناب من وكذا كاف ربه من

هو إل صالح بالرحمن إليك أوحينا وكذا حسن مآب وحسن تام القلوب تطمئن كاف

كاف عمرو أبو وقال حسن الموتى متاب واليه كاف الربعة في عمرو أبو وقال حسن

بما عقاب صالح أخذتهم الميعاد كاف ا وعد حسن جميعا الناس تام جميعا المر

قرأ لمن حسن مكرهم كفروا للذين زين القول ومن سموهم قل وكذا كاف كسبت

السبيل عن وصدوا لزين للمفعول ببنافئه قرأه لمن بوقف وليس للفاعل ببنافئه وصدوا

حسن أشق كاف الدنيا الحياة في كاف فيهما عمرو أبو وقال هاد من وكذا حسن

مبتدأ جعل إن حسن المتقون وعد التي الجنة مثل تام واق من كاف عمرو أبو وقال

صفتها أي الجنة مثل عليك نقص فيما الجنة مثل تقديره عكسه أو محذوف لخبر

الذين عقبى تلك تام وظلها جافئز النهار الخ تجري خبره مبتدأ جعل إن بوقف وليس

أبو وقال مآب وكذا حسن بعضه صالح إليك أنزل بما النار الكافرين وعقبى اتقوا

إل كاف عمرو أبو وقال حسن وذرية تام واق ول صالح عربيا كاف الول في عمرو

كاف الول في عمرو أبو وقال كتاب أم وكذا حسن ويثبت كتاب وكذا تام ا بأذن

جميعا المكر وكذا الحساب سريع جافئز لحكمة أطرافها من وكذا تام الحساب وعلينا

السورة آخر كاف مرسل لست تام الدار عقبى تام فيهما عمرو أبو وقال نفس وكل

أخر على وبينكم بيني شهيدا على وقف من ميم بكسر الكتاب أم عنده ومن قرأ ومن

السورة.

لّدلوا الذين ترى ألم قوله إل مكية السلم عليه إبراهيم سورة فمدني اليتين ب

)1/59(

قرأه لمن بوقف وليس بالرفع ا قرأ لمن تام الحميد العزيز عليه الكلم تقدم الر

جعل إن تام شديد تام عمرو أبو وقال حسن الرض في وما قبله مما بدل لنه بالجر

آية رأس لنه هذا على جاز وإنما للكافرين نعتا ذلك جعل إن وجافئز مبتدأ بعده ما

ضلل في أولئك قوله لن الول على بخلفه عوجا ويبغونها قوله عند يوقف وعليه

الحكيم يشاء من وكذا كاف لهم ليبين تام بعيد ضلل في بينهما يفصل فل المبتدأ خبر

لشديد مفهوم لزيدنكم عظيم وكذا كاف نساءكم حسن شكور كاف ا بأيام تام

فليس معطوفا جعل فان مبتدأ بعده ما جعل إن وثمود وعاد وكذا تام حميد حسن

حسن مريب إليه كاف ا إل كاف وقف وهو بعدهم من على الوقف بل وقفا ذلك

على كاف عمرو أبو وقال حسن المؤمنون ا بإذن وكذا كاف عباده من مفهوم مثلنا

وعيد وخاف وكذا كاف بعدهم من صالح ملتنا في تام المتوكلون كاف آذيتمونا ما

من فيه لما بحسن فليس وإل به يبتدأ لم إن حسن واستفتحوا تام عمرو أبو وقال

بربهم كفروا الذين مثل تام غليظ وكذا كاف عنيد جبار عليها والوقف بكلمة البتداء

الذين ومثل بربهم كفروا الذين مثل عليك نقص فيما أي محذوفا خبره جعل أن حسن

البعيد كاف شيء على الخ أعمالهم خبره جعل إن بوقف وليس مثل شر بربهم كفروا

من صالح شيء من بعزيز وكذا حسن جديد كاف عمرو أبو وقال حسن بالحق تام

تام عمرو أبو وقال حسن قبل من أنفسكم ولوموا وكذا مفهوم فأخلفتكم تام محيص

حسن الخرة وفي قرار ومن يتذكرون تام سلم فيها تحيتهم كاف ربهم بإذن تام أليم

بدل جهل إن كاف يصلونها جهنم تام يشاء ما صالح الظالمين كاف عمرو أبو وقال

تام القرار وبئس أيضا كاف البوار دار على فالوقف مستأنفا جعل فأن البوار دار من

النهار وكذا كاف بأمره حسن لكم رزقا خلل ول وكذا تام النار إلى كاف سبيله عن

حسن الصنام نعبد أن تام كفار كاف تحصوها ل تام سألتموه حسن والنهار ودافئبين

في ول وكذا نعلن وما ويشكرون المحرم وكذا حسن رحيم منه أحسن الناس من

عمرو أبو وقال تام الحساب ودعافئي ذريتي ومن وكذا حسن الدعاء لسميع السماء

ونتبع وكذا تام هواء وأفئدتهم بشيء وليس كاف طرفهم إليهم حسن الظالمون كاف

جعل إن كاف انتقام ذو رسله وكذا كاف الجبال المثال وكذا حسن زوال من الرسل

والسموات له معمول ذلك جعل إن بوقف وليس الحساب يقوم يوم من بدل بعده ما

سريع صالح كسبت حسن النار وجوهم صالح الصفاد في كاف القهار حسن

تام. السورة آخر تام عمرو أبو وقال حسن الحساب

مكية الحجر سورة

وما معلوم وكتاب ويعلمون والمل مسلمين وكذا تام مبين عليه الكلم تقدم الر

نزلنا نحن إنا تام منظرين صالح بالحق إل تام الصادقين من جافئز لمجنون يستأخرون

في وكذا كاف يستهزفئون حسن الولين شيع تام لحافظون بعضهم عند كاف الذكر

مبين شهاب تام مسحورون الولين وسنة بع يؤمنون ول بعضهم عند المجرمين قلوب

والوارثون بخازنين وكذا كاف معلوم بقدر جافئز خزافئنه تام برازقين كاف

كاف ساجدين حسن السموم مفهوم مسنون تام عليم جافئز يحشرهم والمستأخرين

والمعلوم يبعثون ويوم الدين ويوم ومسنون الموضعين في الساجدين وكذا

مفهوم أبواب صالح أجمعين كاف الغاوين من مستقيم وكذا حسن المخلصين

وبغلم وجلون وكذا كاف الليم تام بمخرجين كاف متقابلين حسن آمنين تام مقسوم

كاف الغابرين لمن صالح قدرنا والمرسلون والضالون القانطين ومن وتبشرون عليم

يستبشرون مصبحين وكذا حسن تؤمرون كاف لصادقون جافئز يمترون منكرون وكذا

وكذا كاف يعمهون فاعلين العالمين وكذا كاف تحزنون ول جافئز تفضحون فل كاف

مفهوم تام مبين حسن للمؤمنين لية كاف مقيم جافئز للمتوسمين سجيل من

العظيم وكذا تام العليم حسن الجميل بالحق إل وكذا تام يكسبون صالح معرضين

وكذا حسن عضين كاف للمؤمنين جناحك عليهم تحزن ول وكذا صالح منهم أزوجا

فسوف خبره مبتدأ بعده ما جعل إن تام المستهزفئين المشركين وعن يعملون

تام يعلمون فسوف آخر إلها على الوقف بل وقفا فليس له صفة جعل فأن يعلمون

تام. السورة آخر جافئز الساجدين من

فمدني آخرها إلى عاقبتم وان قوله إل مكية النحل سورة

)1/60(

كاف بالحق تام فأتقون كاف عمرو أبو وقال حسن يشركون عما تام تستعجلوه فل

وقيل كاف عمرو أبو وقال حسن خلقها والنعام كاف أو صالح مبين حسن يشركون

ومنافع دفء كاف الثاني وعلى صالح مبين على الوقف الول فعلى لكم على الوقف

قبله مما أحسن النفس بشق تسرحون وكذا كاف تأكلون كاف عمرو أبو وقال صالح

تعلمون ل ما تام وزينة لتركبوها تام عمرو أبو وقال كاف رحيم تام عمرو أبو وقال

وكذا كاف الثمرات كل ومن حسن تسمعون فيه تام أجمعين ومنها وكذا حسن

على يقف لم نصبه ومن والخبر بالبتداء بعده ما رفع لمن تام والنهر الليل يتفكرون

إن حسن يعقلون كاف بأمره والقمر على وقف فقط مسخرات النجوم رفع ومن ذلك

معمول على عطفا ذلك نصب إن وكاف لكم ذرأ ما اتقوا أي بالغراء بعده ما نصب

تام يذكرون صالح انه ألو مختلفا الكلم لطول المتعاطفين فيه كان وان وجوز سخر

ل كمن تام يهتدون حسن وعلمات كاف تشكرون مفهوم فيه مواخر صالح تلبسونها

لمن وحسن بالتاء أو بالياء بعده وما ورحيم تحصوها إل حسن تذكرون جافئز يخلق

أيان وكذا تام أحياء غير أموات حسن يخلقون وهم بالياء بعده وما بالتاء قرأه

أساطير حسن المستكبرين كاف يعلنون وما حسن مستكبرون واحد واله يبعثون

العاقبة بمعنى كي لم جعلت إن وجافئز المر لم ليحملوا لم جعلت إن حسن الولين

فوقهم من تام يرزون ما كاف عمرو أبو وقال حسن علم بغير مفهوم القيامة يوم

جافئز يخزيهم آية رأس لنه بعده ما به تعلق وان جوز وإنما صالح يشعرون ل جافئز

إن وجافئز محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام الكافرين صالح فيهم تشاقون

لّوز له نعتا ذلك جعل وأجاز حسن سوء من صالح أنفسهم ظالمي آية رأس لنه ج

بما تام انه وقال الثاني على عمرو أبو واقتصر الول والختيار بلى على الوقف قوم

أنزل تام المتكبرين تام فيهما عمرو أبو وقال صالح فيها خالدين كاف تعملون كنتم

وما النهار تحتها ومن ويدخلونها والمتقين خير وكذا كاف تام خبرا قالوا كاف ربكم

له نعتا ذلك جعل إن وجافئز محذوف مبتدأ خبر بعده ما رفع إن تام المتقين يشاؤن

الملفئكة تأتيهم تام تعملون كنتم بما عليكم سلم وكذا صالح طيبين آية رأس لنه

يظلمون قبلهم من وكذا كاف ربك أمر واحد كلم أستحسنه ول بعضهم عند جافئز

قبلهم من وكذا كاف شيء من صالح آباؤنا ول تام يستهزؤن كاف عملوا ما حسن

ناصرين من كاف يضل من تام المكذبين الضللة وكذا كاف الطاغوت تام المبين

جافئز يعلمون ل مامر بلى في ويأتي كاف يموت من كاف عمرو أبو وقال حسن

جافئز فيه يختلفون آية رأس لنه جوز وإنما بعده بما بعده ما لتعلق بحسن وليس

أكبر حسن حسنة الدنيا في البقرة سورة عليه الكلم تقدم فيكون كن تام كاذبين

ذلك جعل إن وجافئز محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن تام يعلمون كانوا لو جافئز

وقال حسن والزبر تعلمون ل وكذا جافئز إليهم يوحى تام يتوكلون هاجروا للذين نعتا

صالح يشعرون ل جافئز الرض بهم تام يتفكرون صالح إليهم نزل ما كاف عمرو أبو

دابة من تام داخرون والشمافئل وكذا صالح شيء من تام رحيم بمعجزين وكذا

تام يؤمرون ما جافئز فوقهم من كاف يستكبرون ل أحسن وهو والملفئكة وكذا مفهوم

حسن فارهبون بعده بما البتداء لكراهة أحبه ل و مفهوم واحد صالح اثنين الهين

جعل إن بوقف وليس مستأنفا بعده ما جعل إن تتقون كاف واصبا صالح والرض

بربهم آية رأس لنه أولى بل تجأرون وكذا كاف ا فمن قبله بما متعلقا ذلك

مما تام عمرو أبو وقال حسن تعلمون فسوف كاف آتيناهم بما جافئز يشركون

وكذا كاف يشتهون ما تام عمرو أبو وقال كاف سبحانه حسن تفترون كاف رزقناهم

مفهوم العلى حسن السوء مثل تام يحكمون ما حسن التراب في به بشر وما كظيم

إن يكرهون ما تام يستقدمون ول صالح مسمى أجل إلى مفهوم دابة من تام الحكيم

وكذا تام عذاب اليوم وليهم وكذا صالح أعمالهم تام مفرطون حسن الحسنى لهم

وصالح مستأنفا بعده ما جعل إن كاف للشاربين تام يسمعون كاف موتها بعد يؤمنون

كاف حسنا ورزقا لتتخذون معمول جعل إن وتام بطونه في ما على معطوفا إن

أعيد إن حسن ألوانه مختلفا حسن ذلل كاف يعرشون ومما جافئز بيوتا تام يعقلون

قوله في المذكور العسل على أعيد أن بحسن وليس القرآن على فيه في الضمير

شيئا وكذا كاف يتوفاكم ثم تام يتفكرون كاف للناس شفاء فيه ألوانه مختلف شراب

سواء فيه فهم صالح الرزق في تام قدير

)1/61(

وكذا كاف يكفرون جافئز يؤمنون حسن الطيبات من جافئز وحفدة تام يجحدون حسن

رجلين تام يعلمون ل حسن يستوون تام تعلمون ل وأنتم المثال ولله يستطيعون ول

قدير كاف أقرب هو أو حسن والرض تام مستقيم بخير اليأت وكذا جافئز موله صالح

اقامتكم وكذا جافئز سكنا تام يؤمنون كاف ا إل تام تشكرون جافئز شيئا تعلمون ل

المبين البل غ وكذا حسن تسلمون حسن بأسكم أكنانا وكذا جافئز ظلل تام حين إلى

صالح دونك من ينظرون وكذا كاف يستعتبون حسن الكافرون جافئز ينكرونها ثم

تام للمسلمين هؤلء على وكذا حسن يفسدون تام يفترون جافئز السلم كاف لكاذبون

تفعلون وكذا كاف كفيل صالح عاهدتم إذا حسن تذكرون تام والبغي كاف القربى

تام تعملون كنتم كاف يشاء من ويهدي تام تختلفون به ا ويبلوكم أمة ومن وانكانا

من حسن يعملون تام يعملون حسن باق تام تعلمون كنتم إن قليل ثمنا عظيم وكذا

تام يعلمون ل كاف مفتر تام مشركون به يتوكلون وكذا كاف الرجيم الشيطان

ا بآيات تام أليم جافئز ا يهديهم ل تام مبين عربي بشر يعلمه إنما أتم للمسلمين

الغافلون وكذا الكافرين كاف عظيم جافئز ا من غضب تام الكاذبون جافئز

إن بوقف وليس به منصوبا بعده ما جعل إن حسن رحيم لغفور كاف الخاسرون

يصنعون وكذا تام يظلمون ل جافئز عملت ما تأتي يوم اتقوا أي بالغراء منصوبا جعل

لغير تام تعبدون جافئز طيبا تام التية الي رؤس فيه عمرو أبو وقال حسن ظالمون

وكذا حسن قبل من وأليم يفلحون ل وكذا تام الكذب حسن رحيم كاف به ا

حسن مستقيم منه أكفى لنعمه كاف المشركين من جافئز حنيفا تام رحيم يظلمون

يختلفون حسن فيه اختلفوا تام المشركين من جافئز حنيفا الصالحين وكذا كاف حسنة

به عوقبتم ما تام بالمهتدين صالح سبيله عن تام أحسن كاف الحسنة والموعظة تام

تام يمكرون مما عليهم تحزن ل و وكذا بالله إل مفهوم واصبر حسن للصابرين كاف

جافئز يؤمنون حسن الطيبات من جافئز وحفدة تام يجحدون تام. ن السورة آخر

ل حسن يستوون تام تعلمون ل وأنتم المثال ولله يستطيعون ول وكذا كاف يكفرون

أو حسن والرض تام مستقيم بخير اليأت وكذا جافئز موله صالح رجلين تام يعلمون

سكنا تام يؤمنون كاف ا إل تام تشكرون جافئز شيئا تعلمون ل قدير كاف أقرب هو

حسن تسلمون حسن بأسكم أكنانا وكذا جافئز ظلل تام حين إلى اقامتكم وكذا جافئز

من ينظرون وكذا كاف يستعتبون حسن الكافرون جافئز ينكرونها ثم المبين البل غ وكذا

هؤلء على وكذا حسن يفسدون تام يفترون جافئز السلم كاف لكاذبون صالح دونك

كاف كفيل صالح عاهدتم إذا حسن تذكرون تام والبغي كاف القربى تام للمسلمين

كنتم كاف يشاء من ويهدي تام تختلفون به ا ويبلوكم أمة ومن وانكانا تفعلون وكذا

يعملون تام يعملون حسن باق تام تعلمون كنتم إن قليل ثمنا عظيم وكذا تام تعملون

يعلمون ل كاف مفتر تام مشركون به يتوكلون وكذا كاف الرجيم الشيطان من حسن

بآيات تام أليم جافئز ا يهديهم ل تام مبين عربي بشر يعلمه إنما أتم للمسلمين تام

الغافلون وكذا الكافرين كاف عظيم جافئز ا من غضب تام الكاذبون جافئز ا

إن بوقف وليس به منصوبا بعده ما جعل إن حسن رحيم لغفور كاف الخاسرون

يصنعون وكذا تام يظلمون ل جافئز عملت ما تأتي يوم اتقوا أي بالغراء منصوبا جعل

لغير تام تعبدون جافئز طيبا تام التية الي رؤس فيه عمرو أبو وقال حسن ظالمون

وكذا حسن قبل من وأليم يفلحون ل وكذا تام الكذب حسن رحيم كاف به ا

حسن مستقيم منه أكفى لنعمه كاف المشركين من جافئز حنيفا تام رحيم يظلمون

يختلفون حسن فيه اختلفوا تام المشركين من جافئز حنيفا الصالحين وكذا كاف حسنة

به عوقبتم ما تام بالمهتدين صالح سبيله عن تام أحسن كاف الحسنة والموعظة تام

تام يمكرون مما عليهم تحزن ل و وكذا بالله إل مفهوم واصبر حسن للصابرين كاف

تام. السورة آخر

فمدني الثمان اليات ليفتنوك كادوا وان قوله إل مكية السراء سورة

)1/62(

إن بوقف وليس بأعنى بعده ما نصب إن كاف وكيل دوني من تام البصير آياتنا من

شكور الفوقية بالتاء تتخذوا قراءة على النداء أو وكيل من بالبدلية أو بيتخذوا نصب

وكذا حسن تتبيرا فلها حسن نفيرا أكثر كاف مفعول جافئز الديار خلل كاف كبيرا اتام

بالخير تام أليما جافئز أقوم هي تام حصيرا عدنا كاف عمرو أبو وقال يرحمكم إن

حسن منشورا عنقه في وكذا كاف تفصيل تام والحساب كاف آيتين تام عجول صالح

حسن تدميرا كاف رسول أخرى وزر كاف عليها يضل أحبه ول جافئز لنفسه تام حسيبا

هؤلء وكذا صالح نمد كل مشكورا وكذا حسن مدحورا تام بصيرا نوح بعد من وكذا

أتم بل تام محظورا كاف عمرو أبو وقال تام ربك عطاء من أصلح الول لكن وهؤلء

كاف إياه إل مخذول وكذا تام تفصيل كاف عمرو أبو وقال حسن بعض على قبله مما

تبذيرا منه أحسن غفورا حسن صغيرا الرحمة من وكذا جافئز كريما قول حسن إحسانا

خشية تام بصيرا كاف ويقدر محسورا وكذا حسن ميسورا كفورا جافئز الشياطين كاف

حسن بالحق إل كاف سبيل جافئز الزنا تقربوا ول حسن كبيرا وإياكم وكذا صالح إملق

به تام تأويل المستقيم وكذا مسؤل اشده يبلغ حتى وكذا حسن منصورا مفهوم سلطانا

حسن الحكمة من صالح مكروها حسن طول صالح مرحا تام مسؤول صالح علم

تسبيحهم فيهم ومن كبيرا وعلوا سبيل وكذا حسن نفورا إل منه أتم عظيما تام مدحورا

مسحورا وكذا تام نفورا كاف وقرا آذانهم وفي كاف مستورا حسن غفورا حليما كاف

هو متى مرة وأول يعيدنا من وكذا مفهوم صدوركم في حسن جديدا كاف سبيل

تقديره بمقدر منصوب ويوم يدعوكم يوم وكذا كاف قريبا عمرو أبو وقال صالح

كاف بكم أعلم ربكم تام مبينا صالح أحسن هي تام قليل إل يدعوكم يوم يعيدكم

زبورا جافئز بغض على كاف عمرو أبو وقال حسن والرض تام وكيل حسن يعذبكم

وكذا تام مسطورا صالح شديدا تام محذورا كاف عذابه ويخافون تحويل وكذا حسن

طغيانا القرآن في وكذا حسن بالناس أحاط تام تخويفا صالح بها فظلموا الولون

حسن وعدهم صالح موفورا كاف قليل إل صالح طينا مفهوم لدم اسجدوا تام كبيرا

كاف إياه إل حسن رحيما كاف فضله من تام وكيل كاف سلطانا عليهم تام غرورا إل

من تام تبيعا قبله بما بعده ما لتعلق حسن ل مفهوم وكيل وكفورا أعرضتم وكذا

بتقدير نصب إن كاف أو كاحذار بإضمار بعده ما نصب إن تام تفضيل جافئز الطيبات

ما لبعد كافيا وكان قبله بما بعده ما لتعلق تاما يكن لم وإنما فطركم الذي يعيدكم

من تام نصيرا صالح قليل حسن خليل سبيل وكذا تام فتيل جافئز بإمامهم الكلمين بين

على الوقف والجود حاتم أبو ذكره كاف الليل غسق إلى تام تحويل حسن رسلنا

حسن محمودا كاف تلك نافلة حسن مشهودا الصلة على معطوف لنه الفجر وقرآن

تام سبيل حسن يؤوسا تام خسارا كاف للمؤمنين تام زهوقا صالح الباطل نصير وكذا

رحمة إل وكذا كاف قليل إل البقرة سورة في نظيره وتقدم مفهوم الروح عن ويألونك

كل لن وقبيل تفجيرا وكذا جافئز ينبوعا كاف كفورا ظهيرا وكذا تام كبيرا عليك ربك من

سبحان قل قرأ لمن عمرو أبو وقال تام نقرؤه كتابا الكلم ولطول آية رأس منهما

متصل فهو الرسول عن خبر بعده ما لن ربي سبحان قال قرأ لمن وكاف بالمر ربي

تام بصيرا كاف وبينكم بيني رسول ملكا وكذا تام الموضعين في رسول بشرا بذلك

ل تام جديدا خلقا حسن سعيرا صالح وصما دونه من أولياء وكذا كاف المهتدي فهو

مسحورا صالح بينات تام قتورا كاف النفاق خشية تام كفورا إل مفهوم فيه ريب

وبالحق حسن لفيفا كاف الرض اسكنوا كاف مثبورا بعضهم عند مفهوم بصافئر حسن

صالح تؤمنوا اول تام تنزيل كاف عمرو أبو وقال صالح مكث على كاف ونذيرا تام نزل

السورة آخر حسن سبيل صالح بها تخافت ول كاف الحسني تام خشوعا كاف لمفعول

تام.

فمدني الية نفسك واصبر تعالى قوله إل مكية الكهف سورة

)1/63(

لن قيما على يوقف أنما وقيل قيما أنزله أي بقيما ويبتدأ عوجا على اولى والوقف

وبأن آية رأس بأنه الول حج جاور عوجا له يجعل ولم قيما الكتاب أنزل المعنى

صالحان عليهما والوقفان كي بلم البتداء كراهة من به تخلص عوجا على الوقف

كذبا وإل صالح أفواههم من لبافئهم ول وكذا تام ولد جافئز أبدا أصلح الول كان وان

كاف رشدا جافئز رحمة لدنك من مفهوم عجبا حرزا وكذا كاف عمل أحسن تام أسفا

شططا والرض وكذا صالح هدى وزدناهم حسن بالحق تام أمدا مفهوم عددا سنين

يعبدون وما تام فيهما عمرو أبو وقال كاف كذبا حسن بين بسلطان كاف آلهة حسن

وقال منه فجوة في وكذا كاف مرفقا به بعده ما لتعلق عليه الوقف يحسن ل ا إل

الشمال وذات ورقود مرشدا وكذا كاف المهتدي تام ا آيات من تام فيهما عمرو أبو

جافئز ملتهم في احسن أحد بكم يوم وبعض لبثتم وكذا صالح بينهم ورعبا وبالوصيد

رابعهم تام عمرو أبو وقال حسن مسجدا تام بهم أعلم ربهم حسن بنيتنا كاف أبدا إذا

منهم جافئز ظاهرا مراء كاف قليل إل حسن كابهم وثامنهم صالح بالغيب مفهوم كلبهم

تام عمرو أبو وقال حسن رشدا صالح نسيت إذا تام ا يشاء أن إل كاف أحدا

حكمه في حسن ولى من كاف وأسمع صالح وإلرض لبثوا وكذا تام تسعا وازدادوا

فليكفر تام فرطا حسن الدنيا الحياة زينة كاف وجه يريدون حسن ملتحدا تام أحدا

من وكذا تام مرفقا صالح الشراب بئس حسن الوجوه يشوى سرادقها وكذا كاف

خبره جعل إذا ما بخلف آمنوا الذين خبران الخ نضيع ل انا جعل إن عمل أحسن

الثواب نعم تام الرافئك على وخبره بين اعتراضا الخ نضيع ل انا وجعل الخ لهم أولئك

حسن منقلبا ولنفسه ونفرا ونهرا شيئا منه وكذا كاف زرعا صالح رجلين تام مرتفقا

تام أحد بربي كاف طلبا صالح وولدا مال بالله وإل أحدا بربي وكذا كاف رجل سواك

الرياح تام عقبا كاف عمرو أبو وقال حسن الحق لله اتام منتصر كاف ا دون من

كاف أحد منهم تام أمل كاف عمرو أبو وقال حسن الدنيا الحياة زينة تام مقتدرا كاف

نام حاضرا تام عمرو أبو وقال كاف أحصاها صالح فيه مما تام موعدا صالح صفا

لّو لكم حسن به أمر عن أحدا وكذا حسن موبقا وعضدا وأنفسهم بدل وكذا تام عد

كاف ومنذرين قبل وكذا تام جدل كاف مثل كل من تام مصرفا تام عمرو أبو وقال

العذاب كاف عمرو أبو وقال حسن الرحمة ذو أبدا إذا وكذا تام كافوقرا يداه تام هزوا

تام أذكره أن صالح الحوت ونصبا سربا وكذا حسن حقبا تام موعدا حسن موثل تام

موسى كلم من عجبا جعل إن كاف البحر في سبيله واتخذ كاف عمرو أبو وقال

أو عجبا لذلك عجبا واحد كلم ذلك لن يوشع كلم تتمة من جعل إن بوقف وليس

صالح قصصا كاف آثارهما على تام عمرو أبو وقال صالح نبغ كنا ما عجبا فعل يفعل

حسن خبرا صالح صبرا معي كاف رشدا حسن علما لدنا من قصا الرض يقصان أي

نسيت على وقف ولو وعسرا صبرا معي أو امرا وشيئا وخرقها ذكرا وكذا كاف أمرا لك

وبينك بيني كاف أجرا صالح فأقامه وعذرا صبرا معي وكذا كاف نكرا صالح فقتله جاز

تام صبرا أمري وعن ربك من ورحمة وكنزهما رخما وكذا كاف غضبا تام صبرا حسن

وكذا مفهوم يسرا صالح الحسنى ونكرا حسنا وكذا كاف قوما عندها حسن ذكرا منه

وكذا كاف قول مفهوم أو صالح سببا صالح خبرا كذلك على الوقف وقيل سترا سببا

صالح انفحوا قال حسنا الحديد على الوقف كان بآتوني وصلته فأن ما ورد وخير سدا

عمرو أبو وقال حسن بعض في تام حقا صالح ربي من رحمة نقبا وكذا كاف قطرا

ما جعل إن تام أعمال بالخسرين تام نزل حسن أولياء تام سمعا كاف جمعا كاف

الثاني التقدير على تام صنعا للخسرين نعتا جعل إن بوقف ليس وخبرا مبتدأ بعده

السورة آخر جافئز صالحا عمل كاف واحد اله ومددا حول وكذا تام هزؤؤا كاف وزنا

تام.

خلف بعدهم من فخلف إل وقيل سجدتها إل وقيل مكية السلم عليها مريم سورة

فمدني اليتين

)1/64(

به بعده ما لتعلق بوقف ليس زكريا عبده البقرة سورة في عليه الكلم تقدم كهيعص

شيئا تك ولم عتيا وكذا كاف سميا تام رضيا صلح يعقوب آل من شقيا وكذا خفيا نداء

حيا حسن عصيا تقيا وكذا كاف وذكاة جافئز بقوة وعشيا وكذا تام سويا كاف آية تام

وكذا تام هين على وبغيا وزكيا تقيا وكذا تام سويا بشرا كاف حجابا صالح شرقيا تام

جيدا الخير في أراه ول جنيا ورطبا وسريا ومنسيا قصيا وكذا كاف مقضيا منا ورحمة

لّرى وقال وصبيا إليه فأشارت وكذا حسن فريا صالح تحمله كاف انسيا صالح عينا وق

وكذا حسن شقيا بوالدتي وكذا كاف أينما تام الثالث وفي كاف الثاني في عمرو أبو

تام يمترون رفع إن بوقف وليس الحق قول نصب إن كاف مريم ابن عيسى حيا

كاف أو صالح كن أيضا كافيا كان بسبحانه ابتدأ ولدو من على وقف ولو كاف سبحانه

على عطفا بفتحها قرأه لمن بوقف وليس الهمزة بكسر ا وان قرأ لمن تام فيكون

بقوله علق وان أمرا قضى إذا قوله على ردا ربي ا بان وقضى بتقدير أو بالصلة

فاعبدوه فيكون على الوقف حسن وربكم ربي لنه فاعبدوه يفسره بما أو فاعبدوه

يؤمنون ل وكذا تام مبين كاف يأتوننا يوم تام عظيم بينهم من وكذا حسن مستقيم تام

شيئا عنط يغني ول نبيا وكذا مفهوم إبراهيم الكتاب في تام يرجعون جافئز عليها ومن

وكذا كاف عليك سلم ومليا إبراهيم ويا وليا وكذا تام عصيا الشيطان سويا وكذا تام

رسول مفهوم موسى تام عليا حسن نبيا جعلنا ويعقوب واسحق وشقيا وحفيا ربي

مفهوم اسمعيل الكتاب في تام نبيا هارون كاف عمرو أبو وقال حسن نجيا كاف نبيا

حسن عليا مفهوم إدريس الكتاب في تام مرضيا مفهوم والرزكاة صالح نبيا رسول

صالح الشهوات تام عمرو أبو وقال حسن وبكيا كاف واجتبينا كاف عمرو أبو وقال

صالحا وعمل على والوقف به بعده ما لتعلق أحبه ول آية رأس لنه جافئز غيا يلقون

من لكن عليه المعنى لن صالحا وعمل على يقف لم غيا على وقف فن منه أصلح

الجنة الخبر أو المبتدأ بين يفصل ول الجنة يدخلون فأولئك خبره مبتدأ فمن الخ تاب

بالغيب الجنة من بدل عدن جنات لن شيئا على ول عليه يوقف ل إن والحسن صالح

وما وكذا حسن ربك بأمر تام تقيا كان من وعشيا وكذا حسن سلما إل مأتيا وكذا كاف

من بدل جعل إن وجافئز محذوف مبتدأ خبر السموات رب جعل إن تام نسيا ذلك بين

حسن سميا لعبادته زكذا كاف بينهما وما آية رأس لنه ذلك به تعلق وان وجاز ربك

كاف وارادها تام صليا عتيا وكذا صالح جثيا شيئا وكذا تام حيا تام عمرو أبو وقال

هدى وكذا تام وكذا تام جندا صالح مدا ورفئيا وكذا حسن نديا صالح جثيا تام مقضيا

انها وقيل قبلها لما جرور لنهاز كل على الوقف منه وأتنم تام عهدا جافئز ولدا أو ومراد

في وياتي حسن غزا كاف فردا صالح مدا كل دون عليعهدا يحسن لم وإل حقا بمعنى

بعده ما نصب إن كاف عدا مفهوم عليهم تجعل صالح أزا تام آنفاضدا فيها مامر كل

اتخذ صالح عهدا مفهوم وردا آية راس لنه جاز وإنما بنعدو نصب إن وجافئز للعزاء

أن كاف ولد للرحمن دعوا أن مفهوم منه يتفطرون كاف إذا شيأ جافئز ولدا الرحمن

قرن من حسن لذا قوما كاف ودا تام فرد حسن عبدا كاف عبدا حسن ولدا يتخذ

تام. السورة آخر صالح

مكية السلم عليه طه سورة

)1/65(

تام استواى العلي وكذا كاف يخشى لمن البقرة سورة في عليه الكلم تقدم طه

كاف عمرو أبو وقال حسن طوى تام عمرو أبو وقال حسن هو إل وأخفى الثري وكذا

تام افتردى أخفيها أكاد على الوقف وقيل كاف تسعى بما تام لذكري جافئز فاعبدوني

الولى وكذا كاف تسعى كاف عمرو أبو وقال صالح حسن أخرى مآرب كاف ياموسى

إن جافئز أخي صالح قولي يفقهوا كاف عمرو أبو وقال حسن طغى تام الكبرى

كثيرا للمر جوابا للمتكلم حينئذ اشدد لن فل وإل وصل همزة أشدد همزة جعلت

وكذا كاف فتونا تحزن ول يكفله ومن له وعدو وكذا صالح ياموسى تام بصير جافئز

كاف يخشى اة طغى وكذا صالح ذكرى في قدر على الوقف وقيل ياموسى قدر

ياموسى احسن وتولى الهدى وكذا حسن ربك من مفهوم وأرى أسمع حسن يطغى

أنعامكم حسن شتى نبات من صالح ماء السماء من والولى هدى ثم وكذا كاف

وكذا صالح مثله بسحر كاف وأبي فكذب تام أخرى تارة حسن النهي لولي صالح

وكذا كاف افترى من بعذاب وكذا حسن أتى ثم ضحى وكذا كاف سوى موعدا موعدا

موسى خفية وكذا كاف تسعى صالح ألقوا بل ألقى ومن استعلى ومن وصفا النجوى

هرون وكذا جافئز أتى حيث ساحر كيد وكذا حسن ماصنعوا كاف على إل جافئز تخف ل

والذي وكذا حسن وأبقى عذابا مفهوم السحر عملكم صالح لكم آذن أن وموسى

يحى ول وأبقى خير وكذا تام السحر من الدنيا الحياة وهذه قاض أنت وما فطرنا

راس لنه الدرجنات من بدل جنات إن مع ذلك جاز وإنما صالح العلى الدرجات كاف

ل قرا ومن تام تخشى ول صالح يبسا البحر في تزكى من وكذا تام فيها خالدين آية

لهم تضرب إن والتقدير يبسا على يقف لم فاضرب وهو المر جواب بالجزء تخف

على القراءة هذه في والوقف غرقا تخشى ل وأنت دركا تخف ل البحر في طريقا

كاف غضبي عليكم حسن والسلوى تام هذى وما كاف غشيهم ما كاف دركا تخف

السامري كاف لترضى مفهوم أثري على كاف ياموسى اهتدى ثم وكذا تام هوى فقد

فنسي فقذفناها وكذا مفهوم بملكنا موعدى وكذا حسن حسنا وعدا كاف أسفا حسن

جافئز تتبعن موسى وكذا كاف أمري وأطيعوا حسن به فتنتم نفعا ول وكذا تام

لن حسن مساس ل لنفسي وكذا كاف ياسامرس قولي وكذا حسن أمري أفعصيت

وزرا ذكروا وكذت حسن سبق قد ما تام علما جافئز هو إل تام نسفا صالح تخلفه

يوم من بدل نصب إن وجافئز بالعزاء بعده ما نصب إن تام حمل كاف فيه خالدين

هما إل صالح له عوج ل أمتا ول وكذا تام يوما إل كاف عشرا إل آية راس لنه القيامة

وكذا تام ظلما حمل من حسن القيوم للحي علما به وكذا تام قول له ورضي كاف

فتشقي كاف أبي ابليس وعزما وعلما ووحيه الحق الملك ذكروا ولهم هضما اول

وكذا كاف يبلى ل تام تضحى ول الهمزة بكسر وانك قرا لمن كاف تعرى ول صالح

جميعا منها حسن وهدى فأحسن بعده بما وصل وان صالح فغوي الجنة ورق من

بصيرا وكذا كاف أعمى القيامة يوم ونحشره حسن وليشقى عدو البعض وكذا كاف

وكذا تلم النهي لوبى حسن مساكنهم في أبقى أشدو وكذا تام ربه بآيات وتنسى

نسألك ل وأبقى وكذا تام فيه لنفتنهم حسن ترضى كاف غروبها وقيل مسمى وأجل

حسن ونحزى الولي وكذا كاف ربه من للتقوى وكذا تام نرزقك نحن صالح رزقا

تام. السورة آخر فتربصوا

مكية السلم عليهم النباء سورة

)1/66(

خبر مرفوعا بعده ما جعل إن والنجوى وأسروا وكذا كاف قلوبهم لهية ثام معرضون

أسروا في الضمير من بدل جعل إن بوقف وليس بأعنى منصوبا أو محذوف مبتدأ

تام الولون صالح شاعر هو بل كاف العليم جافئز والرض تام تبصرون كاف مثلكم

خالدين وكذا كاف الطعام يأكلون ل حسن ليعلمون تام يؤمنون أفهم كاف أهلكناها

وتسألون يركضون وكذا كاف آخرين تام تعقلون فل جافئز ذكركم فيه تام المسرفين

فليس وال ما بمعنى إن جعلت إن تان لدنا من حسن عبين ل تام خامدين وظالمين

بعده ما جعل إن كاف والرض حسن تصفون راهق وكذا كاف فاعلين بوقف

يفترون ل كاف يستحسرون قبله ما على عطفا ذلك جعل إن بوقف وليس مستأنفا

وآلهة يسألون وكذا كاف يفعل عما يصفون كاف لفسدتا تام ينشرون صالح

ل على وقف بالرفع قراه ومن بالنصب قرئ إن والحق قبلي من وذكر وبرهانكم

وخلفهم ويعلمون مكرمون وكذا كاف سبحانه حسن فاعبدوه تام ومعرضون يعلمون

وكذا كاف عما ففتقنا تام الظالمين نجزي كاف جهنم حسن مشفقون صالح ارتضى

صالح محفوظا كاف يهتدون لعلهم صالح تميدبهم أن حسن يؤمنون أفل حي

صالح فتنة كاف الموت ذافئقة الخالدين وكذا تام يسبحون حسن والقمر تام معرضون

وكذا كاف عجل من تام كافرون كاف آلهتكم يذكر مفهوم هزوا كاف ترجعون والينا

كاف الرحمن من يستهزؤن وكذا تام ينظرون كاف بنصرون تام صادقين تستعجلون

كاف أطرفها من تام العمر عليهم يصبحون وكذا كاف دوننا من صالح معرضون

جافئز بها أتينا كاف شيأ تام ظالمين كاف ينذرون باوخي أنذرتكم وكذا تام الغالبون

جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل إن جافئز للمتقين تام حاسبين

ومبين عابدين وكذا كاف عاكفون صالح عالمين تام منكرون حسن مشفقةن له نعتا

والظالمين ويرجعون مدبرين وكذا كاف الشاهدين من صالح فطرهن اللعبين ومن

أي بل على ف الوق يجوز وقيل كاف ينطقون كانوا إن ويابراهيم ويشهدون وإبراهيم

ور وكذا كاف ينطقون صالح الظالمن هذا كبيرهم فعله بل على وقيل فعله من فعله

إل وكذا حسن إبراهيم على فاعلين وكذا كاف تعقلون صالح ا دون من يضركم

إبراهيم قصة آحر لنه تام عابدين صالحين وكذا حسن نافلة كاف للعالمين خسرين

تام الصالحين من صالح رحمتنا في فاسقين وكذا كاف الخبافئث صالح وعلما حكما

صالح علما حكما حسن سليمان ففهمناها تام أجمعين صالح بآياتنا كاف العظيم

دون عالمين وكذا كاف كنافيها بار حسن شاكرون فاعلين وكذا كاف والطير يسجن

الكفل وذا تام للعابدين ضر من مآبه وكذا كاف الراحمين تام حافظين صالح ذلك

الغم من وكذا كاف الظالمين من تام الصالحين من كاف الصابرين من حسن

كاف فاعبدون للعالمين وكذا تام خاشعين حسن زوجه له كاف الوارثين تام المؤمنين

إبصار وكذا كاف يرجعون ل تام كاتبون كاف لسعيه اجعون وكذار حسن بينهم أمرهم

جوابها جعل أو رافئدة والواو الحق الوعد اقترب قوله فتحت إذا جواب جعل إن الذين

قالوا أي ياويلنا جوابها جعل وان آخره إلى شاخصة هي فإذا عليه فادل محذوف

واردون لها كاف الثلثة الوجه على عليه الوقف و ظالمين كنا على الوقف كان ياويلنا

حسيسها وكذا كاف مبعدون تام يسمعون ل خالدون وكذا حسن وردوها ما تام

علينا ووعدا نعيده وكذا كاف توعدون مفهوم الملفئكة جافئز الكبر حسن خالدون

مسلمون أنتم فهل صالح واحد اله وللعالمين وعابدون الصالحون وكذا تام فاعلين

رب قل وكذا تام حين إلى كاف تكتمون ما حسن تعودون ما كاف سواء على حسن

السورة. وآخر بالحق احكم

الهذان وقيل اليتين حرف على ا يعبد من الناس ومن القواله مكية الحج سورة

فدني حصمان

)1/67(

لكم لنبين تام السعير حسن مريد تام شديد منه أكفى عظيم شيء كاف ربكم اتقوا

تام شيأ حسن أشدكم بالنصب قرأه لمن بوقف وليس بالرفع ونقر قرأ لمن حسن

للعبيد الحريق وكذا خزي الدنيا في له حسن ا سبيل عب تام القبور في بهيجكاف

كاف والخرة الدنيا أصلحها عليه والوقف وجهه وعلى به اطمأن وكذا صالح حرف تام

واللدم نفعه من أقرب وكذا حسن البعيد كاف ينفعه ل وما حسن المبين الخسران

من أقرب ضره من وا يدعو أي نصب محل ومن زافئدة أو اليمين لم ضره لمن في

يريد من حسن يغيظ ما تام يريد ما حسن النهار تحتها من تام العشير ولبئس نفعه

وخبرا مبتدأ بعده ما جعل إن الناس من وكثير وكذا تام شهيد حسن القيامة يوم تام

يشاء ما مكرم من وكذا حسن العذاب عليه حق عليه معطوفا جعل إن بوقف وليس

النهار تام الحريق عذاب فيها وأعيدوا حديد ومن والجلود وكذا كاف ربهم في تام

قرأه لمن بوقف وليس لؤلؤا ويحلون أي بالنصب ولؤلؤا قرأ لمن ذهب من وكذا كاف

قرأ لمن جافئزا كان عليه وقف فان بحال عليه الوقف أحب ل وأنا حاتم أبو قاله بالجر

للناي جعلناه الذي تام الحميد كاف حرير حسن ولؤلؤا بالجر قرأه لمن وقبيحا بالنصب

سواء بوقف فليس وال واحد بمفعول كتفافئه ل نصبناه بمعنى جعلناه جعل إن تام

والجملة بعده الما خبر بالرفع أم به مرفوع بعده وما ثانيا مفعول بالنصب قرئ

الركع تام أليم حسن والباد هلكوا أي محذوف كفروا الذين ان وخبر ثان مفعول

العتيق بالبيت صالح الفقير البافئس حسن النعام بهيمة صالح عميق كاف السجود

أي محذوف المبتدأ وخبره خبره حذف مبتدأ بجعله وقف انه بعضهم زعم ذلك حسن

صالح ربه عند واحفظوا ذلك افعلوا أي لمحذف مفعول أو ذلك المر أو لكم لزم ذلك

آنفا نظرة تقدم ذلك سحيق وكذا كاف به مشركين الزور وقول عليكم يتلى ما وكذا

كاف النعام بهيمة من حس العتيق جافئز مسمى أجل كاف القلوب تقوى من فإنها

صواف وكذا صالح أخير فيها لكم حسن ينفقون حسن أسلموا فله جافئز واحد اله

آمنوا الذين تام المحسنين كم هذا وكذا كاف منكم حسن تشكرون كاف والمعتر

مبتدأ خبر بانه رفع محل في بعده ما جعل إن والقدير ظلموا وكذا تام كفور حسن

لقدير وعلى حسنا ظلموا على الوقف كان يقاتلون للذين نعتا جعل فان محذوف

لخبر مبتدأ بعده ما جعل إن تام عزيز حسن ينصره من تام كثيرا حسن لله ربنا صالحا

المنكر عن ونهوا الكلم لطول عامر أبدل مجرور جعل إن وحسن عكسه أو محذوف

موسى وكذب كاف عمرو أبو وقال حسن مدين وأصحاب تام المور عاقبة حسن

حسن الصدور في صالح بها يسمعون تام مشيدا وقصر ونكير أخذتهم ثم وكذا كاف

في عمرو أبو وقال أخذتها ثم كذا حسن تعدون كاف وعده كاف عمرو أبو وقال

ثم مفهوم أمنيته في تام الجحيم أصحاب كريم وكذا كاف مبين تام المصير تام الول

منه أتم قلوبهم له فثخبت تام قلوبهم والقاسية حكيم وكذا صالح آياته ا يحكم

حسن عقيم يوم آية رأس لنه جاز بعيد شقاق على وقف فان منهما أتم مستقيم

خير وكذا حسن حسنا رزقا تام مهين عذاب النعيم جنات في كذا كاف بينهم يحكم

العلي بصير وسميع وغفور ا لينصرنه وكذا حسن حليم لعيم كاف يرضونه الرازقين

البحر في تام الحميد حسن الرض في وما تام خبير لطيف حسن مخضرة تام الكبير

لكفور حسن يحييكم ثم تام رحيم تام فيهما عمرو أبو وقال حسن بأذنه إل جافئز بأمر

كتاب في وكذا كاف والرض وتختلفون تعملون وكذا تام مستقيم كاف ناسكوه تام

من وكذا حسن آياتنا عليهم صالح المنكر تام نصير من كاف علم به تام يسير ا على

ولو له فاستمعوا وكذا تام المصير صالح كفروا الذين كاف فيهما عمرو أبو وقال ذلكم

جهاد حق تفلحون وكذا حسن ربكم واعبدوا تام منه يستنفذوه ل حسن له اجتمعوا

أبيكم مله نصب إن وهذا كاف عمرو أبو وقال حسن حرج من كم اجتبا وكذا كاف

أبيكم مله بوقف ذلك فليس الخافض بنزع نصب فان ألزموها أي بالغراء إبراهيم

هو بالله واعتصموا وكذا صالح الزكاة وآنوا كاف الناس على شهداء حسن إبراهيم

تام السورة آخر جافئز مول

مكية المؤمنون سورة

)1/68(

وعلى فجافئز وال الوارثون هم أولئك خبره مبتدأ الذين جعل إن تام المؤمنون افلح قد

ذلك في يؤثر ول كاف الثاني وعلى جافئز المعطوفات من بعده وما فخاشعون الول

مبتدأ بعده ما بأن القول على تام الوارثون آية رأس لنه نعتا أو معطوفا منها كل كون

بان القبول على تام الفردوس يرثون فقوله وعليه نعتاله جعل إن بوقف وليس وخبرا

كاف طين من تام خالدون فيها هم بوقف فليس حال بأنه القول وعلى مبتدأ بعده ما

ولميتون الخالقين أحسن وكذا كاف آخر خلقا لحما العظام صالح مكين قرار في

لعبرة تام عمرو أبو وقال حسن لللكلين كاف لقادرون كاف الثاني وفي تام تعبثون

أفل جافئز غير اله من تام تحملون تأكلون وكذا جافئز كثيرة كاف بطونها في مما صالح

لنه جاز وانما أحبه ول صالح الولين أبافئنا في مفهوم عليكم يتفضل أن كاف تتقون

قبله مما أكفى وأهلك أثنين زوجين كل ومن وحينا كذبون كاف حين حتى آية رأس

مرقون وكذا كاف منهم القول عليه سبق من ال هود سورة في فيه مامر على

أفل جافئز غيره اله من آخرين وقرنا المبتلين وكذا كاف المنزلين حسن الظالمين

بمبعوثين توعدون ولما ومخرجون الخاسرون وكذا صالح تشربون مما حسن تتقون

حسن آخرين قرونا الظالمين و غثاء وكذا كاف نادمين كبون بما وكذا حسن بمؤمنين

وكذا كاف عالين حسن يؤمنون ل وأحاديث وكذبوه تترى وكذا كاف يستأخرون

تام عليم جافئز صالحا تام ومعين كاف آية حسن يهتدون تام المهلكين من عابدون

نصب فان ما على عطفا بفتحها قرا لم بوقف وليس الهمزة بكسر هذه وان قرأ لمن

كاف فاتقون جافئزا عليم على الوقف كان أمتكم هذه إن واعلموا نحو فعل باضمار

وما سابقون وكذا تام يشعرون ل الخيرات في حسن حتى كاف فرحون تام زبرا

ل كاف وسعها ال آية رأس منها ولكون الكلم لطول جافئز الى رؤس من بينهما

ذلك جعل إن وتام الكفار عن كناية بعده ما جعل إن حسن هذا من صالح يظلمون

كاف به مستكبرين حسن كارهون كاف يجأرون حسن عاملون لها المؤمنين عن كناية

حسن مبلسون كاف يتضرعون وما ويعمهون كبون ولنا مستقيم كذا صالح معرضون

ويميت ويحيى تحشرون وكذا حسن تشكرون ما كاف فئدة وال تام عمرو أبو وقال

كاف قبل من هذا لمبعوثون وكذا صالح الولون حسن تعقلون أفل تام والنهار

تذكرون كاف عمرو أبو وقال صالح الثلثة في لله كاف تعلمون تام الولين أساطير

صالح اله من تام لكاذبون حسن تسحرون كاف تعلمون تام تتقون كاف العظيم تام

لمن وكاف بالرفع عالم قرأ لمن تام يصفون عما حسن بعض على خلق بما وكذا

أحسن وكذا حسن لقادرون تام الظالمين حسن يوعدون ما تام يشركون بالجر قرأه

حسن كل كاف يحضرون أن كاف الولين في عمرو أبو وقال يصفون وبما السيئة

فيوقف حقا بمعنى إنها بعضهم وجوز قبلها لما الرد بمعنى لنها تام عمرو أبو وقال

والمفلحون يتساءلون ول وكذا كاف يبعثون حسن قافئلها هو بها ويبتدأ قبلها ما على

حسن تكلمون ول ظالمون وكذا كاف ضالين حسن تكذبون تام كالحون وخالدون

أبو وقال حسن تضحكون قبله الكلم تمام من بعده ما لن بوقف ليس الراحمين

الفافئزون فتحها لمن بوقف وليس انهم همزة كسر لمن كاف صبروا بما كاف عمرو

ل حسن تعلمون تام والثالث الول في عمرو أبو وقال والعادين سنين عدد وكذا كاف

السورة. آخر وكذا تام الكافرين كاف ربه عند الكريم وكذا تام ترجعون

مدنية النور سورة

)1/69(

من كاف عمرو أبو وقال حسن الخر كاف جلدة مافئة تام تذكرون جافئز وفرضناها

جعل إن كاف أبدا صالح جلدة ثمانين تام المؤمنين على كاف مشرك أو تام المؤمنين

وليس تاب وان لتقبل القاذف شهادة إن على بناء فقط الفاسقين من بعده الستثناء

أن على بناء بعده وما أبدا شهادة لهم ولتقبلوا قوله من الستثناء جعل إن وقف

لمن تام رحيم الوجهين على بوقف ليس الفاسقون تاب اذا تقبل القاذف شهادة

على لكنه شهادات أربع على عطفا بالنصب والخامسة قرئ إن حسن الصادقين

فيما الصادقين لمن حكم حكمه الكاذبين لمن كاف الكاذبين أحسن بالرفع قراءتها

لول وجواب تام حكيم تواب تام عمرو أبو وقال حسن الصادقين من كان إن تقرر

الكم شر هلككم ل حكيم تواب وانه ورحمته عليكم ا فضل ولول أي محذوف

مبين وكذا كاف عظيم كاف عمرو أبو وقال حسن الثم من كاف لكم خير صالح

راس لنه بعده ما به تعلق وان صالح مؤمنين عظيم حسن الكاذبون شهداء وبأربعة

تام حكيم صالح اليات لكم كاف مؤمنين حسن عظيم بهيتان كاف عظيم ا عند آية

والمنكر صالح الشيطان خطوات تام رحيم التعلمون وكذا حسن والخرة الدنيا في

وليصفحوا حسن ا سبيل في تام عظيم كاف يشاء من صالح أبدا أحد من كاف

الحق دينهم يعملون وكذا كاف تام عظيم رحيم كاف لكم ا يغفر إن منه أحسن

مما مفهوم للطيبات صالح للطيبين مفهوم للخبيثات صالح للخبيثين تام المبين جافئز

لكم وأزكى لكم يؤذن وكذا كاف تذكرون صالح أهلها على تام كريم صالح يقولون

كاف منها ماظهر يصنعون وكذا حسن لهم وأزكى تام تكتمون وما كاف لكم متاع تام

عمرو أبو وقال تفلحون وكذا حسن زينتهن من كاف النساء عورات حسن جيوبهن

آتاكم وكذا تام فضله من حسن عليم واسع فضله من وكذا كاف وامافئكم تام فيهما

والرض منه أتم للمتقين تام رحيم كاف عمرو أبو وقال حسن الدنيا الحياة عرض

صالح زيتونة كاف الثلثة في عمرو أبو وقال زجاجة وفي مصباح فيها وكذا حسن

عمرو أبو وقال وللناس يشاء ومن نور على نور وكذا حسن نار تمسه غريبة ول وذكا

وال بيسبح بيوت في قوله يتعلق لم إن كاف اسمه فيها تام عليم كاف الربعة في

بكسرها قراه لمن بوقف وليس الباء بفتح يسبح قرأ لمن حسن والصل بوقف فليس

وجافئز مستأنفا يوما يخافون جعل إن صالح الزكاة وايتاء وفعله الفاعل بين للفصل

أن على فيهماء بناء كاف عمرو أبو وقال تام والبصار رجال نعمت تتمة من جعل إن

اللم كسرت ثم تخفينا النون فحذفت كيد وبنون اللم بفتح ليجزينهم ليجزيهم أصل

البصار على يقف لم كي لم جعل ومن اللفظ في لها لشبهها كي لم اعمال وأعلمت

العطف حرف بعده كان وان كاف الحساب سريع تام حساب بغير كاف فضله من

ظلما قرا لمن وهذا كاف سحاب موج فوقه من وكذا صالح موج يغشاه آية رأس لنه

سحاب قرا ومن منها شئ على يقف لم كظلمات من بدل بالجر قراه ومن بالرفع

فماله وكذا تام يراها يكد لم كاف بعض فوق ظلمات على يقف لم بالضافة ظلمات

خلله من تام المصير جافئز والرض تام يفعلون تسبيحه وكذا كاف صافات نور من

على صالح ماء من البصار ولي ول والنهار وكذا تام بالبصار يشاء عمن وكذا كاف

ومن مستقيم وكذا كاف مبينات تام قدير تام فيهما عمرو أبو وقال يشاء ما كاف أربع

التي الثلثة في عمرو أبو وقال ورسوله ومذعتين ومعرضون وبالمؤمنين ذلك بعد

ول الفافئزون وكذا تام المفلحون كاف وأطعنا سمعنا تام الظالمون تام الخير قبل

جافئز حملتم ما كاف الرسول وأطيعوا تام تعملون بما كاف معروفة طاعة تقسموا

تام الفاسقون تام فيهما عمرو أبو وقال شيأ وكذا كاف أمنا تام المبين حسن تهتدوا

صلة تام المصير النار ومأواهم وكذا صالح الرض في تام ترحمون جافئز الزكاة وآتوا

قراءتها على لكنه مرات ثلث من بدل بالنصب عورات ثلث قرئ وان كاف العشاء

كاف فيهما عمرو أبو وقال بعض على وكذا حسن بعدهن تام لكم أحسن بالرفع

لهن خير وكذا كاف بزينة تام حكيم آياته وكذا كاف قبلهم من تام حكيم كاف اليات

حتى وكذا تام تعقلون طيبة مباركة وكذا كاف أشتاتا أو حسن صديقكم أو تام عليم

اذا لو بعضا وكذا تام رحيم كاف ا لهم جافئز منهم شئت لمن كاف ورسوله يستأدنوه

آخر تام عمرو أبو وقال كاف عملوا بما عليه أنتم ما وكذا صالح والرض تام أليم كاف

تام. السورة

)1/70(

فمدني رحيما إلى آخر الها ا مع ليدعون والذين القوله مكية الفرقان سورة

نزل الذي من يدل ذلك جعل ان وصالح محذوف مبتدأ خبر بعده ما جعل ان تام نذيرا

ولم آية رأس لنه منه والمبدل البدل بين فصل فيه كان وان صلح وانما الفرقان

قبله ما على معطوفا جعل وان مستأنفا بعده ما جعل ان كاف الملك في شريك

قوله على وقف تام نشورا ول كاف يخاقون وهم كاف وهو تقديرا على فالوقف

ؤحيما كاف والرض تام وأصيل وزورا وكذا صالح آخرون قوم جافئزا كان ولنفعا

ويجعل تام سيل مسحورا وكذا حسن منها يأكل مفهوم السواق في ويمشي حسن

أيضا النهار على يقف أن للثاني لكن رفعه ولمن يجعل جزم لمن كاف قصورا لك

مصيرا وكذا صالح المتقون وعدا تام كثيرا ثبورا حسن ثبورا صالح وزفيرا كاف سعيرا

نصرا ول بورا قوما وكذا كاف السبيل ضلوا نفهوم ا دون من مسؤل وكذا كاف خالد

أبو وقال بينهما الجميع أحب ل لكن وأتصبرون فتنة وكذا كاف السواق في تام كبيرا

حاتم أبي عند كاف عمرو أبو وقال حسن ربنا تان بصيرا تام أتبصرون في عمرو

مقدرا باذكر يوم نصب ان كاف الملفئكة يرون يوم تام كبيرا تام عندي وهو وغيره

من هو العباس ابن قال كاف محجورا حجرا لبشرى بقوله نصب ان بوقف وليس

من هو وقيل البشرى للمجرمين يكون ان محرما حراما يقولون أي الملفئكة قول

تعلى ا قول من ومحجورا المجرمين قول من وهو تام حجرا وقيل المجرمين قول

نصب ان تامان ومقيل منثورا الدنيا في كنتم كما وتجاورا اعاذوا ان عليكم محجورا أي

الملفئكة يرون اليوم توكيد جعل وان الملك لقوله بالظرفية أو بمحذوف تشقق ويوم

أبو وقال للرحمن فجافئز وال للملك ظرفا تشقق ويوم يجعل ان تام تنزيل فكافيان

الكلم ولطول للفاصلة صلحا وانما خليل وكذا صالح سبيل كاف عسيرا كاف عمرو

تام عمرو أبو وقال حسن المجرمين من ومهجورا خذول وكذا تام جاءني اذا بعد

أي فؤادك به لنثبت يبتدئ ثم والنجيل التوارة كنزول والمعنى كاف كذلك واحدة جملة

يبتدئ ثم بيان وقف ويسمى واحدة جملة على الوقف حسن وال لذلك متفرقا أنزلناه

صالح فؤادك تعالى ا قول من الثاني وعلى المشركين قول من الول على كذلك

فدمرناهم قراءة على بيان بآياتنا صالح وزيرا وسبيل تفسيرا وأحسن وكذا تام تنزيل

آية للناس وكذا كاف تدميرا النون وتشديد بالمر فدمرانهم قراءة على بوقف وليس

كاف رسول جافئز الهزؤا حسن نشورا كاف يرونها تام تتبيرا المثال وله وكثيرا وأليما

مد تام سبيل أضل يعقلون اة وكذا كاف وكيل عليه تام سبيل أضل من عليها صبرنا

تام كثيرا وأناسى صالح رحمته حسن نشورا جافئز سباتا حسن يسيرا كاف الظل

صالح اجاج حسن كبيرا جهاد جافئز الكافرين كاف نذيرا حسن كفورا كاف ليذكروا

وقال كاف يضرهم ول تام قديرا فيهما عمرو أبو وقال كاف وصهرا حسن محجورا

حسن بحمده وسبح جافئز ليموت تام سبيل حسن ونذيرا تام ظهيرا تام عمرو أبو

بدل رفع ان بوقف وليس محذوف مبتدأ خبر الحمن الرفع ان العرش على كاف خبيرا

خبيرا الول من وأحسن كاف وهو الحمن على الوقف بل استوى في الضمير من

لبعض بعضهم قول استئناف لنه الفوقية بالتاء تأمرنا قرأ لمن حسن الرحمن كاف

الوقف أن الصل واختار قبله بما بعده ما لتعلق التحتية بالياء قرأه لمن بوقف وليس

حسن منيرا تام نفورا أحسن الولى على عليه الوقف لكن حسن القراءتين على علبه

كاف عمرو أبو وقال حسن غراما مفهوم جهنم قياما وكذا كاف سلما شكورا وكذا

لمن حسن أثاما يلق كاف عمرو أبو وقال حسن يزنون ول قواما وكذا كاف ومقاما

بجعل كاف مهانا يلق من بدل لنه جزمه لمن بوقف وليس استئناف لنه يضاعف رفع

أعين رة وعميانا كراما وكذا كاف متابا حسن رحيما كاف حسنات لكن بمعنى بعده ما

وأحسن كاف عمرو أبو وقال صالح وسلما كاف عمرو أبو وقال حسن اماما جافئز

تام السورة آخر كاف دعاؤكم لول تام ومقاما فيها خالدين منه

فمدني آخرها إلى والشعراء القوله مكية الشعراء سورة

)1/71(

خاضعين وكذا حسن مؤمنين كاف المبين البقرة سورة في عليه الكلم تقدم طسم

فيما هنا لية ذلك في ان حسن كريم تام يستهزؤن كذبوا فقد وكذا كاف معرضين

أبو وقال حسن فرعون قوم تام الثاني في عمرو أبو وقال مؤمنين وكذا كاف يأتي

وليس بالرقع صدري ويضيق قرأ لمن حسن يكذبون ان حين أليتقون كاف عمرو

تام كل حسن يقتلون جافئزان لساني يكذبون على عطفا بالنصب قراه لمن بوقف

المرسلين من كاف الضالين من الكافرين من وكذا حسن إسرافئيل بني مستمعون

كاف تستمعون موقنين وكذا حسن العالمين ومارب تام إسرافئيل بني عبدت ان حسن

ثعبام الصادقين من مبين وبشيء المسجونين ومن ويعقلون ولمجنون الولين وكذا

معلوم يوم عليم سحار جافئز وأخاه كاف تأمرون فاذا حسن للناظرين جافئز مبين

لنحن صالح ملقون كاف المقتربين لمن صالح الغالبين نحن كاف الغالبين هم مفهوم

السحر عملكم مفهوم لكم آذن أن قبل حسن وهرون كاف يأفكون حسن الغالبون

المؤمنين أول منقلبون وكذا حسن لضير صالح أجمعين كاف تعلمون فلسوف حسن

في المعنى كان ان حسن كريم ومقام وحذورن حاشرين وكذا كاف متبعون تام

كما والكنوز والعيون الجنات تلك تركوا المعنى كان وان بهم فعلنا كذلك أي كذلك

في والشرط تام وهو ذلك على فالوقف السلم الصلة علية موسى طلب وخرجوا

معه ومن لموسى فاتبعوهم في الول الضمير يجعل ان التي والقف الوقفين

بني منها شيء على الوقف يحسن لم عكس فان وقومه لفرعون فيه والثاني

الول في عمرو أبو وقال كل وقال المدركون وانا مشرقين وكذا حسن إسرافئيل

أجمعين الخرين ثم وكذا كاف العظيم صالح البجر بعصاك تام سيهدين تام والثالث

ويضرون عاكفين وكذا كاف تعبدون ما تام الرحيم كاف مؤمنين حسن صالح

رأس لنه للعالمين نعتا بعده ما كان وان صالح العلمين الرب والقدمون ويفعلون

في وكذا صالح بالصالحين الدين ويوم ويحين ويشفين يسقين وكذا كاف يهدين آية

تعبدون للغاوين وكذا صالح للمتقين كاف سليم بقلب الضالين النعيم وجنة الخرين

برب كاف أجمعون صالح ينتصرون او حسن ا دون من عليه يوقف ول آية رأس

المرسلين تام الرحيم كاف مؤمنين أكثرهم حسن المؤمنين من حميم وكذا العالمين

حسن وأطيعون كاف للعالمين صالح أجر من كاف وأطيعون وأمين تتقون وكذا

من وكذا كاف مبين نذير والمؤمنين يشعرون وكذا صالح يعملون كاف الرذلون

تام الرحيم كاف مؤمنين حسن الباقين والمشحون المؤمنين ومن وفتحا المجرمين

حسن العالمين صالح اجر من كاف وأطيعون وأمين تتقون وكذا صالح المرسلين

يوم وكذا كاف وعيون تام عمرو أبو وقال كاف وأطيعون وجبارين تخلدون وكذا

المرسلين تام الرحيم كاف مؤمنين حسن فأهلكاهم وبمعذبين والواعظين عظيم

هضيم جافئز آمنين كاف العالمين صالح أجر من كاف وأطيعون وأمين وكذا صالح

وكذا كاف مثلنا صالح المسحرين من يصلحون ول أطيعون وكذا كاف فرهين صالح

صالح المرسلين تام الرحيم كاف مؤمنين حسن العذاب وعظيم ومعلوم الصادقين

ليس العالمين من كاف العالمين صالح أجر من كاف وأطيعون وأمين تتقون وكذا

يعملون مما القالين ومن المخرجين من وكذا كاف عادون جافئز أزواجكم من بوقف

كاف مؤمنين حسن المنذرين مطر وكذا كاف الخرين الغابرين في وكذا صالح

رب صالح أجر من كاف وأطيعون وأمين تتقون وكذا صالح المرسلين تام الرحيم

حسن مفسدين وأشياءهم المستقيم وكذا مفهوم المخسرين من حسن العالمين

بما وكذا كاف الصادقين من مفهوم الكاذبين لمن صالح المسحرين من كاف الولين

صالح العالمين رب تام الرحيم كاف مؤمنين حسن عظيم صالح الظلة يوم تعملون

المجرمين وكذا كاف مؤمنين به حسن إسرافئيل بني تام الولين حسن مبين عربي

منذرين كاف يتمتعون حسن يستعجلون كاف منظرون يشعرون أل وكذا جافئز الليم

المعذبين من المعزولون وكذا كاف يستطيعون حسن ظالمين ذكرى منه وأتم تام

العليم كاف الساجدين في تام تعملون مما كاف المؤمنين من صالح القربين حسن

بعدما من وكذا تام الغاوون حسن كاذبون جافئز السميع أثيم وكذا كاف الشياطين تام

. السورة وآخر ظلموا

مكية النمل سورة

)1/72(

خبره مبتدأ تلك لن مبين وكتاب تقف لم عليه وقفت فان عليه الكلم تقدم طس

هدى ويكون كاف وهو مبين كتاب على وقف القرآن آيات الخبر جعل ومن هدى

العذاب سوء يعمهون وكذا تام يرقنون آية رأس لنه جافئز وهو للمؤمنين خبره مبتدأ

ان حولها ومن وكذا كاف تصطلون جافئز نارا آنست عليم وكذا حسن الخسرون جافئز

العزيز حسن العالمين رب بوقف فليس وأل النداء في داخل ا وسجان يكن لم

ان المرسلون وكذا كاف لتخف تام يعقب ولم حسن عصاك وألق صالح الحكيم

سحر حسن فاسقين كاف وقمه تام عمرو أبو وقال كاف رحيم لكن بمعنى ال جعل

كاف شيء كل من حسن المؤمنين صالح علما تام المفسدين وعلوا وكذا كاف مبين

من وكذا صالح الهدهد حسن الصالحين يشعرون ال وكذا كاف يوزعون تام المبين

به تحط صالح بعيد غير كاف مبين بسلطان الغافئبين من كان أن والمعنى الغافئبين

تام يهتدون ل صالح ا دون من حسن عظيم كاف شيء كل من حسن يقين جافئز

المزيدة ل في النون بادغام يسجدوا أل قرا لمن وجافئز بالتخفيف يسجدوا أل قرا لمن

بمعنى يا على وقف لو الول وعلى عنه القطع يحن فل قبلها ما ان في العامل لن

من حسن العظيم تام يعلنون وما صالح والرض جاز باسجدوا أبتدأ ثم هؤلء يا ال

وقال حسن مسلمين كاف سليمان من انه كريم وكذا حسن يرجعون كاف الكاذبين

أذلة تأمرين ماذا جافئز إليك والمر كاف تشهدون حتى صالح أمري في تام عمرو أبو

مسلمين صاغرون وكذا حسن تفرحون كاف المرسلون صالح يفعلون وكذلك تام

ل تام كريم صالح لنفسه كفر أم كاف طرفك حسن أمين صالح مقامك من كاف

كافرين ا دون من وكذا حسن مسلمين كنا تام هو كانه صالح عشك حسن يهتدون

صالح الحسنة قبل يختصمون تام العالمين رب كاف قوارير من صالح ساقيها عن تام

الهمزة بكسر دمرناهم انا قرا لمن حسن تفتنون صالح معك وبمن كاف ترحمون

ظلموا بما وكذا كاف أجمعين دمرناهم لنا تقديره اذ بفتحها قراه لمن بوقف وليس

وكذا فجافئز النساء دون من على وقف فان تجهلون وكذا كاف تام يتقون ويعملون

اصطفى وكذا تام المنذرين كاف مطرا حسن الغابرين من كاف يتطهرون قريتكم من

يعدلون كاف الخمسة في ا مع اله أ حسن شجرها بهجة ذات وكذا كاف يشركون

يشركون كاف رحمته حسن كاف الرض خلفاء حسن يعملون ل كاف حاجزا حسن

في يبعثون وكذا كاف ا ال حسن صادقين والرض وكذا كاف يعيده ثم حسن

حسن المجرمين تام الولين مفهوم لمخرجون تام عمون مفهوم منها صالح الخرة

مبين وكذا تام يعلنون وما يشركون ول تستعجلون وكذا حسن صادقين كاف يمكرون

صلتهم عن حسن مدبرين تام المبين حسن العليم تام للمؤمنين حسن يختلفون

لمن بوقف وليس الهمزة بكسر الناس ان قرا لمن تام تكلمهم حسن مسلمون صالح

تعلمون كاف يوزعون تام ليوقنون الناس بان تكلمهم عليه المعنى لن بفتحها قراه

داخرين وكذا حسن ا شاء من ال يؤمنون وكذا كاف مبصرا تام ينطقون ل حسن

آمنون تام يفعلون تام كله ذلك في عمرو أبو وقال كاف شيء كل السحاب ومر

القرآن جافئز شيء كل تام تعملون كاف فيه عمرو أبو وقال النار في وكذا حسن

أبو وقال فتعرفونها وكذا حسن المنذرين مفهوم لنفسه كاف عمرو أبو وقال حسن

تام. السورة آخر كاف فيه عمرو

بالحجفة فنزلت الية القرآن عليك فرض الذي ان تعلى قوله إل مكية القصص سورة

فمدني الجاهلين إلى الكتاب آتيناهم الذين قوله وإل

)1/73(

ان هذا خبره الكتاب وآيات مبتدأ تلك جعل ان كاف المبين عليه الكلم تقدم طسم

من كاف نساءهم تام يؤمنون تام المبين على فالوقف وال طسم على وقفت

ويرى قرا لمن حسن الرض في آية رأس لنه صالح الوارثين حسن المفسدين

تحزني ول جافئز اليم في تام يحذرون بالنون قراه لمن حسن وغير بالياء فرعون

لتقتاه صالح ولك لي عين قرة حسن خاطئين تام وحزنا المرسلين من وكذا كاف

من صالح فارغا حسن يشعرون ل أتم الثاني وعلى تام الول على الوقف وقيل كاف

حسن يعلمون ل كاف ناصحون حسن يشعرون ل مفهوم قصيه حسن المؤمنين

لي فاغفر حسن مبين صالح الشيطان كاف عليه فقضى حسن المحسنين كاف وعلما

مبين وكذا كاف يستصرخه للمجرمين وكذا حسن الرحيم له فغفر وكذا صالح

حسن الظالمين كاف الناصحين من تام المصلحين من جافئز الرض في وبالمس

حسن فقير خير من كبير شيخ وكذا كاف خطبكما جافئز يسقون السبيل سواء وكذا

وكذا تام الظالمين جافئز تخف ل لنا سقيت وكذا كاف استحياء على تام عمرو أبو وقال

الصالحين ومن حسن عليك أشق أن عندك فمن وكذا كاف حجج ثماني المين

وعصاك تصطلون وكذا حسن وكيل على عدوان فل وكذا كاف وبيتك بيني منه أحسن

فاسقين وملئه الرهب من وكذا كاف سوء غير من حسن المنين من تام يعقب ولم

تعلقها على بناء تام بآياتنا حسن يكذبون ان جافئز يصدقني صالح يقتلون أن حسن

حسن الغالبون اليكما على فالوقف بالغالبون متعلقة وقيل المشهور وهو بيصلون

موسى اله إلى مفهوم غيري اله من حسن الظالمون كاف الدار عاقبة الولين وكذا

اليم في جافئز يرجعون ل حسن الكاذبين من بعده بما بتداء ال لبشاعة أحبه ول كاف

من لعنة الدنيا هذه وفي ينصرون ال وكذا كاف النار إلى حسن الظالمين كاف

العمر عليهم صالح الشاهدين من جافئز المر موسى يتذكرون وكذا تام المقبوحين

جوابه مصيبة تصيبهم أن ولول المؤمنين من وكذا حسن يتذكرون تام مرسلين كاف

جافئز تظاهرا كاف قبل من موسى أوتي الرسل ارسل تام يحتج لم أي محذوف

الظالمين ا من هذى بغير وكذا كاف أهواءهم يتبعون صادين وكذا حسن كافرون

كاف ينفقون تام مسلمين صالح ربنا من كاف آمنابه حسن يؤمنون يتذكرون وكذا تام

ل كاف أرضنا من حسن بالمهتدين كاف يشاء من صالح أحببت من تام الجاهلين

من تام يعقلون صالح وأبقى كاف وزينتها وظالمون وآياتنا الوارثين وكذا تام يعلمون

ورأ حسن يعبدون إليك تبرأنا وكذا صالح غوينا كما كاف تزعمون حسن المحضرين

كاف المرسلين العذاب أو لمار أي محذوف لو وجواب حسن يهتدون صالح والعذاب

نافية بعدها التي ما جعلن ويختاران يشاء ما وكذا المفلحين من لون يتساء ال وكذا

وما يشركون وكذا تام الخبيرة لهم كان ما بوقف ذلك فليس موصولة جعلت فان

فيه تسكنون وتسمعون بضياء تام ترجعون جافئز والخرة حسن هو إل اله ل يعلنون

حسن الفرحين منه أتم يفترون تام تزعمون تشركون وكذا حسن تبصرون أفل كاف

حظ وكذا تام المجرمون وجمعا عندي علم وعلى المفسدين وكذا كاف الرض في

من كان فان العلم أوتوا الذين قول من بعده ما كان ان كاف صالحا وعمل عظيم

المنتصرين من صالح ا دون من تام الصابرون تام ذلك على فالوقف تعالى قوله

أبو وقال حسن فسادا ول تام الكافرون يفلح ل كاف بنا لخسف صالح ويقدر حسن

ربك من ومبين معاد إلى وكذا تام يعملون صالح منها خير تام للمتقين تام عمرو

آخر الها حسن المشركين من جافئز ربك إلى وادع تام إليك نزلت إذا حسن للكافرين

تام. السورة آخر كاف فيه عمرو أبو وقال وجهه ال وكذا تام هو إل اله ل كاف

مكية العنكبوت سورة

)1/74(

ما يسبقونا وان الكاذبين وكذا كاف قبلهم من حسن يفتنون ل عليه الكلم تقدم الم

تام العالمين عن كاف لنفسه حسن العليم كاف لت ا أجل فان تام يحكمون

وكذا تام تعملون كنتم بما تطعهما وكذا كاف حسنا تام يعملون كانوا جافئز سيئاتهم

تام المنافقين كاف العالمين صدور في حسن معكم صالح ا كعذاب الصالحين في

كاف تام يفترون كاف أثقالهم من حسن لكاذبين مفهوم شيء من حسن خطاياكم

واشكر صالح رزقا تام افكا حسن تعلمون كاف واتقوه تام للعالمين آية جافئز السفينة

تام يسير كاف يعيده ثم ذلك من أتم المبين البل غ قبلكم ومن ترجعون وكذا تام واله

السماء في ول حسن تقبلون كاف يشاء من ويرحم حسن قدير كاف الخرة النشأة

يؤمنون منه أكفى النار من كاف حرقوه أو حسن أليم جافئز لحمتي من تام كاف

في خبره أو محذوف مبتدأ خبر بالرفع بينكم مودة قرأها لمن كاف ثانا أو حسن

بالنصب أو الذي معنى ما وجعل إن خبر بالرفع قرأها لمن بوقف وليس الدنيا الحياة

لوط له فآمن كاف ناصرين من حاتم أبي عند كاف الدنيا الحياة في قبلها بما لتعلقها

إن وكذا كاف الدنيا في صالح ويعقوب اسحق حسن الحكيم جافئز ربي إلى صالح

الصادقين ومن المنكر ناديكم في وكذا كاف العالمين من حسن فيها بمن لوطا فيها

جاثمين وكذا كاف مفسدين تام يعقلون يفسقون وكذا كاف ظالمين تام المفسدين

أبو وقال حسن بيتا اتخذت تام يظلمون حسن أغرقنا وبذنبه وسابقين ومستبصرين

للمؤمنين كاف بالحق تام العالمون كاف للناس الحكيم وكذا تام يعملون كاف عمرو

ما تام أكبر ا كر ولذ حسن والمنكر الفحشاء عن تنهى كاف الصلة وأقم تام

يؤمن مت وكذا كاف الكتاب إليك حسن مسلمون صالح منهم ظلموا منه أتم تصنعون

حسن الظالمون العلم وكذا كاف المبطون بيمينك تخطه ول وكذا حسن الكافرون به

السموات في ما حسن شهيدا ويؤمنون عليهم يتلى وكذا تام مبين كاف ربه من آيات

ل كاف العذاب لجاءهم صالح الموضعين في بالعذاب الخاسرون وكذا تام والرض

فاعبدون وكذا تام تعملون كنتم ما صالح أرجلهم كاف بالكافرين تام يشعرون

مبتدأ خبر بعده ما جعل إن كاف العالمين كاف حسن فيها خالدين وترجعون

ا ليقولن العليم وكذا تام يتوكلون لهم نعتا ذلك جعل إن بوقف وليس محذوف

ل كاف لله الحمد كاف حسن ا ليقولن عليم كاف له ويقر تام يؤفكون كاف

لم جعلت إن يشركون وكذا كاف الدين له حسن يعلمون ولعب لهو وكذا تام يعقلون

تام كاف آتيناهم بما بوقف فليس كي لم جعلت فان التهديد بمعنى المر لم ليكفروا

بمعنى المر لم وليتمتعوا في اللم جعلت إن هذا كاف قيل تام عمرو أبو وقال

على يوقف لم كي لم جعلت فان الصل على كسرت أو تخفيفا سكنت سواء التهديد

الوجهين على كاف وهو وليتمتعوا على ويوقف ليكفرون على ذلك لعطف آتيناهم

سبلنا تام للكافرين حسن جاء لما تام يكفرون حسن حولهم من تام يعلمون فسوف

تام. السورة آخر حسن

مكية الروم سورة

)1/75(

بنصر وكذا كاف بعد ومن تام سنين بعض في الرض أدنى في عليه الكلم تقدم الم

الحياة من تام يعلمون ل صالح وعده ا وعد وكذا كاف الرحيم صالح بشاء من ا

كاف قبلهم من تام لكافرون مسمى وأجل أنفسهم في وكذا تام غافلون صالح الدنيا

يستهزفئون صالح ا بآيات كاف يظلمون من أصلح بالبينات صالح عمرها الرض وكذا

وليس الخطاب إلى الغيبة من نتقاله ل بالتاء ترجعون قرأ لمن كاف يعيده ثم تام

يتفرقون كافرين صالح المجرمون تام عمرو أبو وقال كاف ترجعون بالياء لمن بوقف

بعد جافئز الحي من تظهرون وكذا تام تصبحون تام محضرون كاف يحبرون حسن

حسن انكم ألو ويتفكرون ورحمة ومودة تنتشرون وكذا تام تخرجون حسن موتها

وكذا تام يعقلون حسن موتها بعد تام يسمعون حسن فضله من تام للعالمين

كخيفتكم صالح أنفسكم من والحكيم عليه أهون وهو وكذا كاف والرض تخرجون

عليها الناس كاف حنيفا الناصرين من وكذا ا أضل من كاف يعقلون حسن أنفسكم

تام فرحون حسن شيعا جافئز المشركين من كاف يعلمون ل صالح القيم حسن

التهديد بمعنى المر لم واللم تام آتيناهم بما ليكفروا آية راس لنه صالح يشركون

يؤمنون كاف ويقدر كاف يقنطون جافئز بها فرحوا حسن يشركون صالح تعلمون

من وكذا تام المضعفون كاف عند تام المفلحون جافئز ا وجه كاف السبيل حسن

مفتوحة وكانت القسم لم لنذيقهم ولم حاتم أبو وقال الناس أيدي ويشركون شيء

صالح قبل من تام يرجعون كي بلم تشبيها اللم كسرت تخفيفا النون حذفت فلما

حاتم أبي مذهب على كاف يمهدون تام يصدعون كاف ا من حسن مشركين

نصر حسن أجرموا الذين من تشركون وكذا تام الكافرين كاف فضله من آنفا السابق

الموتى حسن موتها بعد كاف لمبليس يستبشرون وكذا صالح خلله من تام المؤمنين

ضعف بعد من تام مسلمون ضللتهم وعن ومدبرين يفكرون وكذا حسن قدير جافئز

يوم تام يؤفكون ساعة غير وكذا حسن القدير كاف يشاء ما تام وشيبة صالح قوة

ل وكذا حسن مبطلون كاف مثل كل من تام يستعتبون تعلمون ل وكذا كاف البعث

تام. السورة آخر جافئز حق يعلمون

أقلم شجرة من الرض في ما أن ولو قوله ال مكية السلم عليه لقمان سورة

فمدني اليتين

هذى هو بتقدير لنه بالرفع ولحمة قرأ لمن كاف الحكيم عليه الكلم تقدم الم

من تام يوقنون قبله مما الحال على لنصبه بالنصب قرأه لمن بوقف وليس ورحمة

تام أليم حسن مهين كاف عمرو أبو وقال صالح هزموا تام المفلحون كاف ربهم

كل من تام الحكيم منه أكفى حقا ا ودع كاف عمرو أبو وقال حسن فيها خالدين

وعظيم حميد وكذا تام لله شكر أن مبين وكذا تام دونه من كريم وكذا حسن دابة

أن لن كافية أراها ول حاتم أبو قاله وكذا عامين وفي وهن على وكذا كاف بوالديه

وكذا كاف تطعمها فل تام المصير إلى حسن ولوالديك إلى بوصينا منصوب اشكر

كاف أصابك ما على تام خبير كاف ا بهم يأت تام تعملون إلى أناب ومن معروفا

الحمير صوتك ومن مشيك وفي فخور وكذا كاف مرحا للناس خدك وكذا حسن المور

وعاقبة الوثقي وكذا تام السعير عذاب كاف آباءنا عليه حسن منير تام وباطنه تام

ا اليقولن وكذا حسن غليظ كاف الصدور بذت عملوا بما وكذا حسن كفره المور

وزعم كاف ا كلمات تام الحميد كاف الرض تام يعلمون ل كاف ا الحمد قل

بصير كاف واحدة تام حكيم بشيء وليس أقلم شجرة من على يوقف انه بعضهم

مقتصد وكذا كاف الدين له حسن شكور كاف آياته من تام الكبير حسن خبير تام

الساعة علم تام الغرور الدنيا الحياة وكذا كاف حق ا وعد إن صالح شيأ تام كفور

تام. السورة آخر وتموت وغدا الرحام وفي الغيث وينزل وكذا كاف

مكية السجدة سورة

)1/76(

وكذا كاف افتراه يقولون أم ثم مر مما حكمه يعلم الكتاب تنزيل عليه الكلم تقدم ألم

شفيع ول وكاف عمرو أبو وقال حسن العرش على تام يهتدون قبلك ومن ربك من

من وكذا كاف خلقه حسن تعدون مما صالح الضرض إلى حسن تتذكرون أفل كاف

كاف ضربهم عند حسن ترجعون تام كافرون كاف جديد حسن تشكرون والفئدة ضروحه

كاف أجمعين تعمده أحب ول جائز هداها كاف يوقنون ضربنا يقولون أي ضربنا ويبتدأ

المضاجع عن يتكبرون ال وكذا حسن تعملون أكفى نسيناكم انا إن هذا يومكم وكذا

ينفقون كاف وطمعا حال جعل إن بوقف وليس مستأنفا ضربهم يدعون جعل إن كاف

المأوى كاف عمرو أبو وقال حسن يستوون ل تام يعملون صالح أعين قرة من حسن

كاف عنها أعرض ثم تام يرجعون حسن تكذبون صالح الناضر كاف يعملون صالح

في تام يختلفون حسن يوقنون منه أكفى إسرائيل لبني لقائه من تام منتقمون

تبصرون أفل وكذا كاف وأنفسهم تام يسمعون كاف عمرو أبو وقال حسن مساكنهم

تام. السوضرة آخر كاف ينظرون حسن صادقين

مدنية الحزاب سوضرة

صالح ا على حسن خبيرا كاف ضربك من حسن حكيما كاف والمنافقين جائز ا اتق

ا عند السبيل وكذا حسن بأفواهكم وأبناءكم أمهاتكم وكذا جوفه في تام وكيل

كاف أنفسهم من تام ضرحيما كاف قلوبكم كاف عمرو أبو وقال حسن ومواليكم كاف

كاف وهو معروفا قوله عند الوقف حسن وال صالح المهاجرين حسن أمهاتكم

كي بلم يبتدأ لئل تركه حسن وال جائز غليظا كاف مريم ابن وعيسى تام مسطوضرا

بصيرا وكذا كاف تروها لو تام أليما حسن صدقهم عن القسم على المعنى وليس

قوله عند الكافي وقيل وعوضرة فاضرجعوا وكذا كاف غروضرا ال صالح شديدا تام الظنون

ما لتعلق لتوها قوله على يوقف ول حسن يسيرا ال كاف فراضر ال بعوضرة هي وما

تام نصيرا ول حسن ضرحمة بكم قليل وال القتل أو وكذا تام مسؤل كاف دياضر ال عبده

أعمالهم حسن الخبر على أشحة صالح الموت من كاف عليكم أشحة جائز قليل ال

ال اصلح أنبائكم عن صالح العراب في كاف يذبوا لم حسن يسيرا ا على مفهوم

عمرو أبو وقال حسن وتسليما جائز وضرسوله تام عمرو أبو وقال كاف كثيرا تام قليل

كاف خيرا ينالوا لم حسن ضرحيما كاف عليهم يتوب أو مفهوم بصدقهم كاف تبديل كاف

تام قديرا تطؤها لم وكذا كاف فريقا وتأسرون صالح الرعب وعزيزا القتال وكذا

في وكذا كاف اتقين إن تام كريما حسن يسيرا صالح ضعيفين تام عظيما كاف جميل

خبيرا والحكمة تطهيرا وكذا كاف وضرسوله الولى وكذا صالح معروفا قول مرض قلبه

كاف وطرا منهن تخشاه أن وكذا حسن مبينا أمرهم من والخيرة عظيما وكذا تام

ضرفعا بعده ما محل مقدوضرا كاف عمرو أبو وقال حسن له ا فرض فيما تام مفعول

إن بوقف قبل من ول هو وليس المدح على نصبا أو محذوف مبتدأ خبر أو المدح على

وعليما النبيين خاتم وكذا تام حسيبا كاف ا ال خلوا للذين نعتا جرا ذلك محل جعل

وكيل ا وعلى كبيرا وكذا كاف منيرا تام كريما كاف سلم ضرحيما وكذا حسن وأصيل

أبو وقال كاف حرج عليك تام المؤمنين دون من صالح يستنكها إن جميل وكذا تام

قلوبكم في ما كاف عمرو أبو وقال حسن كلهن كاف عليك جناح فل ضرحيما تام عمرو

الحق ومن منكم وكذا كاف الحديث صالح اناه تام ضرقيبا كاف يمينك تام ضرحيما كاف

تام شهدا كاف ا اتقين تام عليما حسن عظيما أبدا لعده ومن وقلوبهن وحجاب

وكذا كاف بيبهن جل من مبينا وكذا تام مهينا جائز والخرة تسليما حسن النبي على

قريبا حسن ا عند تام تبديل كاف قبل من تام تقتيل كاف ملعوين تام ضرحيما يؤذين

وجيها قالوا مما تام كثيرا حسن السبيل كاف الرسول صالح نصير ول كاف أبدا فيها تام

وأظنه حاتم أبو قال تام جهول كاف منها وأشفقين تام عظيما حسن ذنوبكم تام

السوضرة آحر كاف عمرو ابو وقال صالح والمؤمنات القسم لم ا ليعذب لم جعل

تام.

فمدني الية الى العلم توا او الذين ويرى قوله ال مكية سبأ سوضرة

)1/77(

خبر بالرفع الغيب عالم قرأ لمن كاف لتأتيمكم وضربي بلى قل تام الغفوضر حسن الخبير

بلى على يقف وانما منه بدل او لربي نعتا بالجر قراه لمن بوقف وليس محذوف مبتدا

القسم لم ليجزي ولم مبين كتاب في القراءتين على كاف الغيب عالم كاف وهو

هو قوله على يوقف ول أليم وكذا تام كريم كاف الصالحات وعملوا نظيره في مر كما

وهديا حقا القرآن العلم أوتوا الذين وويرى قال كائنه معمول ويهدي قوله لن الحق

من وكذا كاف والض تام البعيد كاف جنة به ام صالح جديد خلق لفي تام الخميد

في وكذا وكاف والطير ياجبال قلنا بمعنى ياجبال كاف منافضل تام منيب السماء

او قال حسن ضربه باذن تام القطر جائز شهر وضرواحها الريح ولسليمان وبصير السرد

ال واشكر أي بالمصدضرية شكرا نصب لن حسن داود آل تام ضراسيات كاف عمرو

صالح آية تام المهين كاف منأتة تام عمرو ابو وقال حسن الشكوضر تام شكرا بالحالية

العرم سل وكذا غفوضر تام واله واشكر صالح وشمال منها بدل جنتان يجعل لم ان

كاف ممزق صالخ آمين كاف السير فيها الكفوضر ال وكذا حسن كفروا بما قليل وسدضر

من صالح ا دون من تام حفيظ كاف شك في المؤمنين من وكذا حسن شكوضر

حسن ا قل جائز والضرض الكبير وكذا تام له اذن لمن كاف ظهير من مفهوم شرك

الحكيم وكذا تام كل والعليم تعملون عما وكذا حسن مبين الضرض على يوقف لم ان

القول بعض الى حسن يديه بين تام يستقدمون ول حسن صادقين كاف ليعلمون

تام يعلمون كاف العذاب او لماضر أندادا وكذا حسن مجرمين كاف مؤمنين لكنا كاف

كانوا وكذا حسن الرازقين صالح يخلفه له ويقدضر عبادة ومن ومحضرون آمنون وذكا

وكذا حسن تكذبون مفهوم ضرا ول كاف مؤمنون تام الجن يعبدون كانوا بل يعبدون

ثم وكذا تام نكير وضرسلي نذير من وكذا كاف يدضرسونها كاف مبين سحر مفتري فك

وما كاف الحق جاء قل الغيوب وكذا حسن شهيد ا على وشديد جنة ومن تتفكروا

بعيد مكان من وكذا حسن قريب مكان من كاف فلفوت تام قريب سميع حسن يعبد

تام. السوضرة آخر كاف قبل من الموضعين في

مكية فاطر سوضرة

نعمة تام الحكيم بعده من وكذا صالح لها ممسك تام قدير يشاء ما وكذا كاف وضرباع

تام الموضر كاف قبلك من تام تؤفكون جائز هو إل اله ل حسن والضرض عليكم ا

عذاب وخبره مبتدا كفروا الذين جعل ان تام السعير أصحاب حسن عدوا الغروضر وكذا

شديد جائز وهو كفروا على الوقف بل قبله مما بدل ذلك جعل ان بوقف وليس شديد

نفسك تذهب فل بقرينة نفسك ذهبت قدضر وان ويهدي جائز حسنا فرأوه كبير وكذا تام

جميعا العزة وكذا تام النشوضر كاف موتها بعد تام يصنعون بما كاف حسرات فجائز

تام يبوضر حسن شديد اتفاقا تام يرفعه التام هو الصالح وقيل بعضهم عند تام الطيب

كاف أجاج صالح البحران حسن يسير كاف كتاب في بعلمه ال وكذا حسن أزواجا

له وكذا كاف مسمى لجل حسن والقمر الليل في وكذا كاف تشكرون صالح تلبسةنها

الحميد إلى تام خبير مثل حسن بشرككم صالح دعاءكم صالح قطمير من الملك

لنفسه حسن الصلة وأقاموا تام قربى ذا كاف أخرى وزضر وبعزيز جديد وكذا حسن

يشاء من موات ول وكذا تام الحروضر ول نوضر ول وكذا مفهوم البصر تام المصير كاف

صالح المنير نذير فيها وكذا تام ونذيرا بشيرا نذير ال وكذا كاف القبوضر في من صالح

ولن وغفوضر العلماء وكذا تام كذلك كاف سود صالح ألوانها تام نكير كفروا الذين وكذا

يديه بين تام شكوضر كاف فضله من نظيره في كما القسم لم ليوفيهم لم بجعل تبوضر

ا وباذن مقتصد ومنهم وكذا جائز لنفسه ظالم فمنهم عبادنا ومن بصير وكذا كاف

لغوب فيها جائز فضله من صالح الحزن تام حرير فيها كاف لؤلؤ حسن الكبير الفضل

كاف نظر تام الصل وفي حسن نعمل كنا الذي غير كفوضر وكل عذابها من وكذا تام

كاف كفره صالح الضرض في تام الصدوضر كاف والضرض نصير من وكذا تام فذوقوا

تام غروضرا إل كاف منه بينه قصة آخر تام انه والجود كاف قيل لخساضرا مقتا ال وكذا

ومكر نفوضرا إل وكذا كاف المم إحدى من تام غفوضرا بعده من وكذا كاف تزول أن

حسن قديرا الضرض وفي وقوة وتحويل وتبديل الولين وكذا كاف بأهله إل تام السيئ

مسمى أجل إلى القرآن من شيء في ولكن بقوله يبتدأ أن أحب ول كاف دأبه من

تام. السوضرة آخر كاف

مكية أو فمدنية الية اتقوا لهم وإذا قوله ال وقيل مكية يس سوضرة

)1/78(

بعده ما جعل إن كاف المرسلين لمن للقسم والقرآن وواو يس على الكلم وتقدم

بالرفع تنزيل قرا لمن تام مستقيم بوقف فليس لن ثانيا هبرا جعل فافان استئنافا

من بدل جر إن بوقف وليس المصدضرية على بالنصب أو محذوف مبتدأ خبر انه على

غافلون قبلها بما متعلقة وهي كي لم بعده ما لن الرحيم على يوقف ول القرآن

جائز بالغيب حسن يؤمنون ل يبصرون ل وكذا كاف مقمحون يؤمنون ل وكذا حسن

كاف لمرسلون تكذبون ال وكذا حسن مرسلون إليكم تام مبين كاف وآثاضرهم كريم

المرسلين تام مسرفون كاف ذكرتم أئن حسن أليم مفهوم بكم تطيرنا حسن المبين

صالح الجنة ادخل فاسمعون وكذا حسن مبين كاف يرجعون حسن مهتدون صالح

ول ويستهزؤن العباد على حسرة يا وكذا تام خامدون صالح منزلين حسن المكرمين

ما جعلت إن حسن ثمره من ليأكلوا وأعناب وكذا كاف يأكلون ومحضرون يرجعون

قدضر أو عملته وقرئ الذي بمعنى جعلت إن بوقف وليس للنفي أيديهم عملت في

لها لمستقر ومظلمون يعلمون ل وكذا تام يشكرون الوجهين على كاف أيديهم الضمير

قدضرنا تقديره بالنصب أو والخبر البتداء على بالرفع والقمر قرأ لمن تام العليم كاف

القديم القمر لهم وآية بتقدير قبله ما على عطفا بالرفع قراه لمن بوقف وليس القمر

حسن حين إلى كاف يركبون صالح المشحون تام يسحبون النهاضر سابق وكذا حسن

آية ضرأس يخصمون صادقين وكذا كاف مبين حسن معرضين كاف ترحمون لعلكم

هذه على الوقف وقيل تام مرقدنا من ينسلون وكذا كاف يرجعون بوقف وليس

حسن المرسلون محذوف مبتدأ خبر الحمن وعد ما زجعل مرقدنا من بدل بجعله

كاف وقيل تام يدعون ما متكئون وكذا حسن فاكهون تام تعلمون كاف محضرون

ضرب من حسن القولين من وكل ما من بدل بجعله سلم عند الوقف حاتم أبو وقال

حسن تعقلون صالح كثيرا مستقيم وكذا حسن عبدوني وأن المجرمون وكذا ضرحيم

صالح الخلق في حسن يرجعون ول ويبصرون ويكسبون تكفرون وكذا كاف توعدون

جائز هالهم وذللنا كاف مالكون الكافرين وكذا تام له ينبغي وما حسن يعقلون

قولهم كاف محضرون صالح ينصرون حسن يشكرون كاف ومشاضرب حسن يأكلون

العليم بلى مثلهم يخلق أن وكذا تام توقدون كاف ضرميم حسن مبين يعلنون وكذا تام

تام. السوضرة آخر جائز شيء كل البقرة سوضرة في تقدما فيكون كن حسن

مكية الصافات سوضرة

)1/79(

وضرد ما وكذا كاف الكواكب تام المشاضرق كاف عمرو أبو وقال تام الواحد الهكم إن

آخر جانب كل من كان وان أحسن دحوضرا على الوقف إن قوم وقال جانب كل ومن

صالح يستسخرون تام لزب كاف خلقنا من أم حسن ثاقب شهاب حسن وهو آية

لن بعضهم زعمه وان نعم قل على يوقف ول دآخرون وكذا كاف الولون مبين وكذا

يوم هذا جعل إن تام ياويلنا وقالوا كاف ينظرون صاغرون وأنتم تبعثون المعنى

يوم على التام فالوقف الكفاضر كلم من جعل وان للكفاضر الملئكة كلم من الدين

وكذا كاف الجحيم حسن تكذبون الملئكة كلم من آخره إلى الفصل يوم وهذا الدين

يتساءلون حسن مستلمون أيضا كاف تناصرون ل بينهما يجمع ول ومسؤلون وقفوهم

المجرمين كاف مشتركون صالح غاوين كاف طاغين مؤمنون وكذا جائز اليمن كاف

كاف تعملون صالح الليم كاف المرسلين حسن مجنون صالح يستكبرون حسن

يوقف ل هذا وعلى كاف وهو معلوم ضرزق لهم أولئك وخبرها لكن بمعنى إل بجعل

المخلصين على بل تعملون على يوقف لم بابها على إل بقيت فان المخلصين على

ينزفون وكذا كاف للشاضربين منه أصلح متقابلين صالح النعيم كاف فواكه كاف وهو

بمعذبين صالح المحضرين من جائز لتردين والجحيم ولمدينون ويتساءلون ومكنون

وكذا كاف الجحيم الظالمين وكذا حسن الزقوم العاملون وكذا تام العظيم كاف

منه أحسن الولين أكثر حسن يهرعون تام الجحيم للي صالح البطون الشياطين

في وكذا تام الخرين في والباقين العظيم وكذا كاف المجيبون تام المخلصين

كاف تعبدون جائز سليم بقلب تام الخرين كاف المؤمنون والمحسنين العالمين

تعملون حسن يزفون صالح باليمن ضربا مدبرين وكذا كاف العالمين صالح تريدون

من كاف ترى ماذا وحليم الصالحين من وكذا حسن سيهدين سفلين إل وكذا كاف

صلة الواو بجعل وناديناه أسلما فلما وجواب تام الرؤيا صدقت قد حسن الصابرين

المحسنين نجزى حسن الجبين وعلى أيضا الرؤيا على فالوقف وعليه محذوف وقيل

ومن المؤمنين وكذا حسن المحسنين إبراهيم عظيم بذبح وكذا كاف المبين تام

والغالبين العظيم وكذا كاف وهرون مبين وكذا تام اسحق وعلى الصالحين

لمن والمؤمنين والمحسنين وهرون وكذا تام الخرين في والمستقيم والمستبين

أو بالرفع ضربكم ا قرا لمن تام الخالقين أحسن كاف تتقون أل صالح المرسلين

الياسين وكذا تام الخرين في كاف المخلصين حسن الولين احسن من بدل النصب

وتعقلون وبالليل وكذا تام الخرين المرسلين وكذا صالح المؤمنين والمحسنين

حين والى ويزيدون ويقطين ويبعثون مليم وكذا كاف المدحضين صالح المرسلين

بوقف وليس اصطفى همزة بقطع قرا لمن الكاذبون وكذا حسن شاهدون وهم

كاف تحكمون تام البنين على اصطفى يقولون أي القول بإضماضر بوصلها قرا لمن

حسن لمحضرون كاف نسبا حسن صادقين مفهوم مبين آيه ضراس لنه صالح تذكرون

والمسبحون الصافون وكذا كاف معلوم تام الجحيم صال كاف المخلصين

حين حتى حسن الغالبون كاف المنصوضرون حسن المرسلين تام يعلمون والمخلصين

تام يبصرون مفهوم حتى حسن المنذضرين كاف يستعجلون حسن يبصرون مفهوم

تام. السوضرة آخر المرسلين على وكذا كاف يصفون

مكية ص سوضرة

)1/80(

كاف عمرو أبو وقال حسن الذكر ذي للقسم بعدها والواو ص على الكلم وتقدم

وتقديره تعالى ا صفات إحدى من ص أخذت ص القسم جواب جعل إن هذا

أو كفروا الذين بل فجوابهما أيضا قسما ص جعل وان لصادق انه الذكر ذي القرآن

كل وعلى أهلكنا أوكم كفروا الذين إن الذكر ذي وبالقرآن بص وتقديرهما اهلكا كم

وعلى حسن وهو الول في وشقاق على بل الذكر ذي على يوقف ل الجوابين من

تمامه من بعده ما لن كذاب على ول كاف منهم منذضر كاف وهو الثاني في مناص

وكذا آية ضرأس لنه الحكاية تمام من بعده ما كان وان صالح يراد حسن عجاب

الوتاد ذو تام الحزاب من حسن السباب في كاف عذاب حسن بيننا من اختلق

ما على اصبر حسن الحساب كاف فواق عقاب وكذا حسن الحزاب أولئك صالح

كاف أواب حسن محشوضرة كاف والشراف تام أواب انه مفهوم اليد ذا تام يقولون

خصمان ويبتدئ تام عمرو أبو وقال حسن تخف ل كاف منهم ففزع تام الخطاب

وتسعون تسع له وكذا عند صالح أخي هذا إن حسن الصراط خصمان نحن بمعنى

وعملوا حسن نعاجه إلى كاف الخطاب في واحدة نعجة ولي ذلك من وأصلح نعجة

أكفأها والخير ذلك له فغفرنا وكذا كاف وأناب منه أتم هم ما وقليل تام الصالحات

أمره ذلك أو ذلك المر أي ضرفع أو ذلك فعلنا أي نصب مناه الثاني على ذلك ومحل

ومن كفروا الذين وكذا كاف باطل الحساب ويوم ا سبيل عن وكذا تام مآب وحسن

كاف أناب ثم تام والعناق وبالحجاب سليمان ولداود اللباب وأولو وكالفجاضر الناضر

وعذاب صالح أيوب عبدنا تام مآب حساب بغير وكذا حسن الصفاد في الوهاب وكذا

وكذا تام أواب انه كاف صابرا تام تحنث ول اللباب أولى وكذا كاف وشراب حسن

ذكر هذا وكذا كاف الكفل وذا تام الخباضر حسن الداضر ذكرى والبصاضر اليدي أولي

حال لن البواب على ول منه بدل بعده ما لن عليه يوقف ول آية ضرأس مآب لحسن

ويجوز تام نفاد من كاف لرزقنا الحساب وليوم أتراب وكذا حسن وشراب قبله مما

أو مبتدأ ضرفع أو كخذ بمقدضر نصب به والبتداء عليه الوقف في ومحله هذا على الوقف

صالح وهو جهنم على الوقف قال من منهم ومنهم كاف مآب لشر المحذوف خبر

يفسره بفعل هذا نصب أو لهذا خبرا جعل إن فليذوقوه وكذا كاف المهاد فبئس

فالوقف حميم أخبره مبتدأ هذا ضرفع فان محذوف مبتدأ خبر حميم ويكون فليذوقوه

لمر حسن لناضر صالوا صالح حبابهم لمر كاف معكم تام أزواج كاف وهو غسان على

قرا لمن الشراضر ومن الناضر وفي القراضر وكذا كاف لنا قدمتموه صالح حبابكم

يقف لم بوصلها قرا من أو تقدير استئناف لنه الستفهام على الهمزة بقطع اتخذناهم

محذوفة لم المعادلة والجملة ضرجال لقوله نعت حينئذ اتخذناهم لن الشراضر على

انا تام الناضر أهل تخاصم الوجهين على تام البصاضر منهم زاغت أم مفقودون والقدير

حسن مبين كاف يختصمون حسن معرضون جائز عظيم نبأ تام الغفاضر جائز منذضر

طين ومن العالين ومن بيدي وكذا كاف الكافرين من صالح إبليس ال كاف ساجدين

بتقدير بالرفع قراه لمن كاف فالحق والمخلصين والمعلوم يبعثون ويوم الدين ويم

من تام أجمعين بأقول بالنصب قراه لمن بوقف وليس مني فالحق أو الحق فأنا

تام. السوضرة آخر جائز للعالمين كاف المتكلفين

فمدني الية أسرفوا الذين عبادي يا قل قوله إل مكية الزمر سوضرة

)1/81(

العزيز ا من خبره مبتدأ أو عليه الوقف فيجوز محذوف مبتدأ خبر الكتاب تنزيل

حسن الدين له جائز بالحق الوجهين على تام وهو الحكيم على فالوقف الحكيم

كفاضر وكذا تام يختلفون تام وقيل كاف فيه عمرو أبو وقال زلفى وكذا تام الخالصين

تام القهاضر قبله بما وصله أو به أبتدأ سواء جاز سبحانه على وقف وان حسن يشاء ما

مسمى لجل وكذا حسن والقمر الليل على وكذا صالح النهاضر على كاف بالحق

هو ال حسن الملك له ثل ث ظلمات في وكذا تام أزواج ثمانية كاف زوجها والغفاضر

عمرو أبو وقال منه أحسن لكم يرضه حسن الكفر كاف عنكم تام تصرفون جائز

وكذا تام سبيله عن كاف قبل من تام الصدوضر بذات كاف تعملون أخرى وزضر وكذا كاف

ضرحمة قانت هو من خير أهذا سبيله عن تقدضر بأن قل قبل بما أمن علق الناضر أصحاب

حسنة كاف عمرو أبو وقال حسن ضربكم اتقوا تام اللباب أولوا كاف يعلمون ل تام ضربه

صالح ديني له حسن عظيم يوم المسلمين وأول حساب بغير وكذا تام واسعة كاف

فاتقون عباده وكذا كاف ظلل تحتهم ومن المبين القيامة يوم وكذا حسن دونه من

جعل إن بوقف وليس مبتدأ بعده ما جعل إن تام عبادي فبشر البشرى لهم وكذا تام

المبتدأ بين يفصل لئل الول دون أحسنه فيتبعون على يوقف وعليه لعبادي نعتا

من كاف عمرو أبو وقال صالح العذاب كلمة تام اللباب أولو جائز ا هداهم وخبره

إن كاف ضربه من تام اللباب لولي كاف حطاما تام المعياد النهاضر وكذا كاف الناضر في

يحسن فل وال قلبه على طبع كمن وهو أفمن جواب على دليل الخ فويل يجعل

يوم تام هاد من حسن يشاء من كاف ا ذكر إلى حسن مثاني تام مبين عليه الوقف

تام يتقون صالح يتذكرون تام يعلمون كاف الدنيا الحياة في تام تكسبون كاف القيامة

للكافرين جاءه إذا وكذا حسن تختصمون صالح ميتون كاف يعلمون ل تام مثل صالح

حسن دونه من تام يعلمون المحسنين جزاء وكذا كاف ضربهم عند حسن المتقون تام

حسبي قل تام ضرحمته كاف ا ليقولن تام انتقام ذي حسن مضل من صالح هاد من

كاف منامها في تام بوكيل جائز عليها صالح بالحق مقيم وكذا تام المتوكلون جائز ا

حسن ترجعون كاف جميعا تام يعقلون صالح يتفكرون مسمى أجل إلى وكذا

يعلمون ل ويستهزؤن يحتسبون وكذا كاف القيامة يوم يختلفون وكذا تام يستبشرون

من تام يؤمنون كاف ويقدضر تام بمعجزين منه أكفى كسبوا ما كاف يكسبون حسن

بينهما وما كاف المحسنين تنصرون ل وكذا كاف الرحيم صالح جميعا كاف ا ضرحمة

لكونها بالجواز قيل ولو بهم بعدها ما لتعلق المضطر لغير عليه يوقف ل اليات من

يحزنون وكذا تام للمتكبرين كاف مسودة حسن الكافرين يبعد لم الكلم ولطول آيات

حق تام الشاكرين من حسن الخاسرين من والجاهلون والخاسرون والضرض ووكيل

وكذا حسن ينظرون صالح ا شاء من يشكرون وكذا تام بيمنه مطويات صالح قدضره

المتكبرين حسن الكافرين كاف هذا يومكم صالح زمرا كاف يفعلون بما يظلمون ل

تام. السوضرة آخر بالحق وكذا تام ضربهم بحمد العالمين وكذا حسن خالدين تام

فمدني اليتين كفروا الذين إل تعلى قوله إل مكية المؤمن سوضرة

)1/82(

أي لحم خبرا جعل إن كاف الكتاب تنزيل البقرة سوضرة في حم على الكلم تقدم

فيهما بعده ما يجعل ولم محذوف المبتدأ خبرا جعل أو الكتاب تنزيل الحرف هذه

آية ضراس لنه بعده ما به تعلق وان صالح العليم العزيز بوقف فليس وإل له صفة

المصير حسن هو إل اله ل كاف عمرو أبو وقال حسن الطول ذي العقاب شديد وكذا

حسن عقاب جائز فأخذتهم ليأخذوه وكذا كاف بعدهم من البلد في وكذا تام

وقهم وكذا كاف الحكيم جائز وذضرياتهم الجحيم وكذا كاف آمنوا للذين الناضر أصحاب

الكبير تؤمنوا به وكذا كاف سبيل من فتكفرون وكذا تام العظيم ضرحمته وفقد السيآت

الرفيع خبر جعل إن العرش ذو وكذا تام الكافرون كاف ينيب من ضرزقا وكذا حسن

شيء منهم حسن وهو باضرزون على بل عليه يوقف لم منه بدل جعل فان الدضرجات

حسن اليوم ظلم ل صالح كسبت بما تام القهاضر الواحد لله اليوم الملك لمن وكذا كاف

بشيء يقضون ل كاف بالحق والصدوضر ويطاع كاظمين في وكذا تام الحساب سريع

كاف ا فأخذهم حسن واق من بذنوبهم وكذا كاف قبلهم من البصير وكذا تام

ضرجل وقال والحساب والفساد ضلل في وكذا تام نساءهم كاف كذاب تام العقاب

ايمانه كتم لكنه فرعون آل من يكن لم انه قال لم وقف هو حاتم أبو قال مؤمن

كاف ل بيان وقف التقديرين على وهو فرعون على وقف منهم كان قال ومن منهم

وعلى أيمانه بيكتم يتعلق الول فعلى يتعلق بماذا فرعون آل من قوله بين أي تام ول

من فيه لما عليهما الوقف أحب ول انتهى له نعت لنه مؤمن برجل يتعلق الثاني

ضربي يقول أن ضرجل أتقتلون وهو بعد يأت لم المعقول لن ومقوله القول بين الفصل

بعدهم من تام الرشاد جاءنا وان كذاب وكذا حسن يعدكم الذي صالح ضربكم من اله

من وكذا تام عاصم من تام الول في حاتم كأبي عمرو أبو وقال للعباد وكذا كاف

كاف أتاهم سلطان بغير صالح مرتاب كاف ضرسول بعده من صالح به جاءكم هاد

خبره مبتدأ جعل فان مسرف من بدل ضرفع أو من من بدل الذين نصب إذا ومحلهما

الذين وعند عنه الخبر لتأخر أتهاهم على يوقف ول تاما مرتاب على الوقف كبركان

الصاد بضم وصد قرا لمن صالح عمله سوء حسن كاذبا جباضر متكبر وكذا تام آمنوا

داضر متاع وكذا كاف الرشاد تام تباب في حسن السبيل عن بفتحها قراه لمن وحسن

سوء جائز مكروا ما وبالعباد ا والى لكم أقول ما وكذا كاف مثلها أل تام القراضر

بدل جعل إن بوقف وليس مبتدأ الناضر جعل إن تام عمرو أبو وقال حسن العذاب

ومن العباء بين وكذا كاف الناضر من مفهوم الناضر في كاف العذاب أشد تام وعشيا

قيل الدنيا الحياة في ضلل وكذا تام فادعوا قالوا كاف بلى قالوا العذاب ومن العذاب

اللباب لولي تام الداضر سوء كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن معذضرتهم تام كاف

في إن وهو يأت لم إن خبر بوقف ليس أتاهم سلطان بغير تام والبكاضر حسن

ول يعلمون ل وكذا تام البصير تام حاتم كأبي ضر حسن بالغيه الكبر صدوضرهم

تام داخرين كاف لكم أستجب تام يؤمنون ل تام فيه يتذكرون وكذا كاف المسيء

فتباضرك حسن الطيبات من تام يجحدون حسن تؤفكون تام يشكرون ل كاف مبصرا

شيوخا العالمين ضرب وكذا تام العالمين ضرب لله حسن الدين له تام العالمين ضرب ا

أضرسلنا وكذا صالح يصرفون أني عليه الكلم وتقدم تام فيكون كن تعقلون وكذا كاف

يسحبون وهو بمعنى يسحبون ويبتدئ تام وقيل كاف عمرو أبو وقال تلم والسلسل

والمتكبرين وتمرحون والكافرين شيأ قبل من وكذا كاف ا دون من جائز يسجرون

وكذا كاف تأكلون تام المبطلون كاف ا بأذن حسن عليك نقصص تام يرجعون

وحده بالله ويستزؤن العلم ومن يكسبون وكذا كاف فبلهم من تام تنكرون تحملون

السوضرة. وآخر عباده في وكذا تام بأسنا كاف مشركين جائز

مكية فصلت سوضرة

)1/83(

خبر أو لحم خبرا جعل إن حسن الرحيم الرحمن من تنزيل حم على الكلم وتقدم

وجد إن صحيح الرحيم الحمن من خبره مبتدأ تنزيل جعل وليس محذوف المبتدأ

آياته بينت تقديره محذوف من حال بعده ما نجعل ا جائز آية بتنزيل للبتداء مسموغ

حسن يسمعون ل كاف ونذيرا بوقف فليس فصلت من حال جعل وان قرآنا

هو بمعنى سواء ويبتدئ أيام أضربعة على يقف إن بالرفع سواء قرا ولمن وللسائلين

وكذا حسن كافرون ا وال والعليم وحفظا بمصابيح امرها وكذا كاف طائعين سواء

كاف يكسبون تام ينصرفون ل الدنيا وكاذ كاف يحجبون صالح قوة منهم قوة منا

ومن تعملون وكذا كاف ترجعون صالح علينا يعملون وكذا كاف يوزعون تام يتقون

وما وكذا صالح المعتبين من بعضهم زعمه وان أضرداكم على يوقف ول الخاسرين

بعضهم وزعم حسن الناضر ا أعداد وكذا كاف تغلبون تام خاسرين والنس خلفهم

صالح الخرة وفي وتوعدون السفلين من وكذا تام يجحدون أعداد على الوقف أن

ول المسلمين من وكذا تام ضرحيم آية ضراس لنه فيه يرخص لكن بوقف ليس تدعون

وضربت تام يسأمون ل تعبدون وكذا كاف والقمر العليم ا فاستعذبا وحميم السيئة

بما حسن شئتم ما القيامة ويوم علينا يخفون ال وكذا تام قدير صالح الموتى كاف

يعذبون أي محذوف والخبر كاف جاءهم لما بالذكر كنزوا الذين إن تام بصير تعملون

لمن كاف آياته فصلت وأليم قبلك من وكذا تام حميد كاف خلفه من ول صالح عزيز

قراه لمن بوقف وليس محذوف مبتدأ خبر لنه النكاضري بالستفهام أأعجمي قرا

فيه فاختلفت تام بعيد حسن عمي وشفاء وكذا تام وعربي آياته من بدل لنه بالخبر

حاتم كأبي عمرو أبو وقال والساعة وللعبيد فعليها وكذا تام مريب صالح بينهم لقضي

على الوقف والحسن حقا وظنوا قبل من حسن شهيد من كاف بعلمه إل الساعة في

مفهوم الخير دعاء من تام محيص من عملوا بمعنى وظنوا بقوله والبتداء قبل من

عريض وكذا تام غليظ للحسنى وكذا كاف قنوط كاف حاتم كابي عمرو أبو وقال

السوضرة. وآخر ضربهم لقاء ومن وشهيد والحق وبعيد

فمدني الضربع اليات أجرا عليه أسألكم ل قل قوله إل مكية الشوضرى سوضرة

)1/84(

بلنون إليك نوحي قرا لمن كاف قبلك من الذين والى عسق حم على الكلم وتقدم

للفصل الحاء وكسر بالياء قراه لمن بوقف وليس الحاء وفتح بالياء أو الحاء وكسر

تام الحكيم ا يوحيه أو ا هو بمعنى ا يبتدئ الول وعلى والفاعل الفعل بين

بوكيل تام الرحيم الضرض في لمن وكذا كاف فوقهن من العظيم وكذا القراءتين على

ا إلى قدير كاف نصير ول ضرحمته في وكذا تام السعير في كاف فيه ضريب ل حسن

مفهوم شيء حسن فيه يذضرؤكم تام أنيب جائز توكلت عليه ضربي ا لكم وكذا كاف

اليه تدعوهم ما حسن فيه تتفرقوا ول تام عليم وبقدضر وكذا كاف والضرض تام البصير

تام مريب منه بينهم لقضى وكذا كطاف بينهم بغيا تام ينيب من مفهوم يشاء من

المصير وبينكم بيننا وكذا كاف أعمالكم حسن وضربكم تام بينكم عدل ل كاف أهواءكم

تام الحق أتلنها بها يؤمنون ل الذين وكذا حسن قريب والميزان بالحق شديد وكذا تام

كاف نصيب من مفهوم منها نؤته كاف حرثه في العزيز والقوي بعيد ضلل لفي وكذا

ضربهم عند وكذا كاف الجنات ضروضات تام بهم واقع واليم بينهم ولقضي ا به وكذا

تام قلبك على كاف كذبا شكوضر وكذا كاف حسنا تام القربى في كاف الصالحات الكبير

يشاء ما شديد وكذا تام فضله من حسن تفعلون ما تام الصدوضر بذات كاف بكلماته

نصير ول الضرض في كثير عن وكذا تام قدير كاف دابة كم الحميد وكذا تام بصير كاف

ويعلم قرا لمن تام كثير عن ويعفون شكوضر وكذا صالح ظهره على كاف كالعلم تام

كاف يتوكلون حسن الدنيا تام محيص من جزمه لمن بوقف وليس والنصب بالرفع

الظالمين ا على فأجره وكذا كاف مثلها تام ينتصرون وينفقون يغفرون هم وكذا

من بعده ومن الموضر عزم لمن وكذا تام اليم كاف الحق بغير حسن سبيل من تام

قوله في الخلف على الذل من على الوقف وقيل وقف قيل خاشعين حسن سبيل

يتعلق وقيل خاشعين على فالوقف ينظرون يتعلق فقيل يتعلق بماذا الذل من

تام مقيم خفي طرف من كاف التقديرين على هو الذل من على فالوقف بخاشعين

تام البلغ ال جائز حفيظا نكير من وكذا ا من حسن سبيل من كاف ا دون من

من تام حكيم كاف يشاء ما قدير عقيما وكذا كاف يشاء ما تام كفرو كاف بها فرح

السوضرة. آخر وكذا تام الضرض في وما عبادنا من وكذا كاف أمرنا

فمدني الية أضرسلنا من واسأل ال وقيل مكية الزخرف سوضرة

)1/85(

المر حم بمعنى حم القيم جواب جعل إن حسن المبين الكتاب حم على الكلم تقدم

انا القسم جواب جعل إن بوقف وليس قضي المر حم لقد المبين والكتاب والمعنى

وكذا تام تعقلون حم مع ام وحده والكتاب القسم جعل سوء عربيا قرآنا جعلناه

العليم وكذا تام الولين مثل كاف يستهزؤن حسن الولين في ومسرفين حكيم

تخرجون وكذا كاف تهتدون لكم جعل الذي هو بمعنى لكم جعل الذي ويبتدئ

وكذا كاف اناثا مبين وغير كظيم حسن بالبنين صالح مبين حسن جزأ تام لمنقلبون

ومستمسكون يخرصون وكذا علم من تام عبدناهم ما ويسألون واخلقهم أشهد

تعبدون مما تام المكذبين صالح كافرون كاف آباءكم تام مقتدون حسن مهتدون

ا إل اله ل بمعنى ذلك لن عليه يوقف ل أن والختياضر لكن بمعنى ال جعل إن جائز

ضربك ضرحمت وعظيم كافرون وكذا حسن مبين وضرسول يرجعون وكذا كاف سيهدين

قرين وله وللمتقين الدنيا الحياة وكذا تام وزخرفا حسن يجمعون مما سخريا وكذا تام

حسن مقتدضرون مفهوم منتقمون مبين وكذا حسن مشتركون تام القرين كاف مهتدون

كاف العالمين ضرب تام يعبدون ضرسلنا من تسألون وكذا تام ولقومك مستقيم وكذا

في تام ينكثون حسن لمهتدون يرجعون العلهم تام أخنها من أكبر حسن يضحكون

الوقف بصراء أنتم أم أي بعضهم عند تام تبصرون أفل صالح تحتي من كاف قومه

مقترنين كاف يبين يكاد ول بل بمعنى منقطة أو زائدة أم وبجعل تبصرون على

إل كاف عمرو أبو وقال تام هو أم حسن يصدون تام للخرين وفاسقين وفأطاعوه

بعضهم عند كاف بها تمترن فل يخلفون وكذا تام إسرائيل حسن خصمون كاف جدل

وأطيعون وكذا تام مبين صالح الشيطان كاف مستقيم واتبعون على الوقف وقيل

المتقين تام يشعرون ل حسن اليم كاف بينهم من حسن مستقيم كاف فاعبدوه

ادخلوا لهم يقال أي الجنة ادخلوا خبره مبتدأ بعده ما جعل إن تام تحزنون حسن

تام مبلسون تحبرون مسلمين على فيكون لعبادي نعتا جعل إن بوقف وليس الجنة

ونجواهم مبرمون وكذا صالح كاضرهون تام ماكثون ضربك علينا ليقض الظالمين وكذا

كان إن قل تام يكتبون نجواهم على الوقف حسن وال حاتم أبو قاله كاف بلى

كثر وال وجه هذا بعضهم وقال ما بمعنى إن بجعل تام بعضهم قال ولد للرحمن

تعالى ا عبد من أول فأنا ولدا للرحمن أن تزعمون كنتم إن المعنى أن على

كاف يصفون عما العابدين أول فأنا قوله على هو إنما التام الوقف له انه واعترف

صالح الساعة علم كاف بينهما وما حسن العليم كاف اله الضرض وفي حسن يوعدون

ضرفع أو المصدضرية على وقيله نصب إن يؤفكون وكذا تام يعلمون حسن ترجعون واليه

على أو قيل ونسمع ونجواهم سرهم نسمع ل أنا تقدير على مفعول نضب فان مبتدأ

قيله وعلم الساعة علم وعنده تقدير على جر أو قيله ويعلم الساعة علم وعنده تقدير

بعده وما نجواهم في آيات ذلك وكل الكلم لطول جائز بل تام وقفا ذلك فليس

هذه على فالوقف الخيرين بالتقدير بعدها وما الساعة وفي بنسمع قيله نصب بتقدير

وقل وكذا يؤمنون ل أيضا الكلم لطول جائز ذكر بما التقييد انتفاء عند المذكوضرات

تام. السوضرة آخر سلم

فمدني الية لعذاب كاشفوا أنا قوله إل وقيل مكية الدخان سوضرة

)1/86(

ليلة في أنزلناه أنا السابقة السوضرة في مر مما المبين والكتاب حم حكم علم وقد

منذضرين على التام فالوقف للكتاب صفة جعل وان للقسم جوابا جعل إن تام مباضركة

ضرب قرأ لمن تام العليم السميع ضربك من ضرحمة وكذا كاف حكيم أمر كل يفرق فيها

أو عليها بالرفع قراه لمن بوقف وليس السميع من البدلية غير على بالرفع السموات

الولين ويميت يحيي من وأحسن حسن هو إل اله ل تام موقنين ضربك من بدل بالجر

كاف اليم عذاب منه أصلح الناس يغشى صالح مبين بدخان يلعبون وكذا كاف

تام منتقمون نبطش يوم وذاكر أي نبطش يوم وعائدون مجنون وكذا حسن مؤمنون

متبعون صالح مجرمون تام فاعتزلون وترجمون مبين بسلطان وكذا جائز أمين

كريم فاكهين بدل الصل في ووقع كذلك بل وقيل كاف فاكهين تام مغرقون مفهوم

حسن المسرفين من كاف فرعون من حسن منظرين صالح آخرين قوما سهو وهو

عمرو أبو وقال تام تبع قوم أم صادقين وكذا حسن مبين بلء جائز العالمين على

ذلك فليس تبع قوم على معطوفا جعل فان مستأنفا بعده ما جعل إن هذا كاف

آية ضراس أجمعين يعلمون ول لعبين وكذا تام مجرمين كاف هم أهلكناهم بوقف

تام الرحيم كاف ا ضرحم من الفصل يوم من بدل يغنى ل يوم لن بوقف وليس

الحميم بالياء قراه لمن بوقف وليس الشجرة أي بالتاء تغلى قرا لمن جائز كالمهل

الكريم لنك ذق أي بالفتح قراه لمن بوقف وليس بالكسر انك قرا لمن ذق وكذا كاف

آمنين صالح عين بحوضر كذلك على الوقف وقيل حسن متقابلين تام تمترون حسن

السوضرة آخر صالح يتذكرون العظيم تام ضربك من الجحيم عذاب وكذا جائز الولى كاف

تام.

فمدني الية يغفروا آمنوا للذين قل قوله إل مكية الجاثية سوضرة

أبو وقال حسن الحكيم المؤمن سوضرة في مر مما الكتاب تنزيل حم حكم علم وقد

بالرفع آيات دابة من قرأ لمن وكذا كاف عمرو أبو وقال حسن للمؤمنين كاف عمرو

على الوقف يكن لم فيهما لكسر قرأ ومن بالرفع الخيرة آيات قرئ إن يوقنون وكذا

تام يؤمنون تام يعقلون إن وهو السابق بالعامل بعدهما ما لتعلق حسنا اليتين

كاف اولياء حسن مهين منه أكفى هزوا كاف أليم صالح يسمعها لم كاف تام يؤمنون

وكذا تام يتفكرون كاف منه جميعا حسن تشكرون تام أليم حسن هذدى عظيم وكذا

حسن يعلمون ل كاف يختلفون تام بينهم بغيا جائز العالمين على وترجعون يكسبون

قرأ لمن الصالحات وعملوا وكذا حسن يوقنون تام المتقين بعض وأولياء شيئا وكذا

حاتم أبي عند بالحق وكذا تام يحكمون ما ساء ومماتهم ومحياهم بالرفع سواء

تذكرون كاف ا بعد من تام يظلمون ل نظيره مر كما قسم لم لتجزى لم بجعل

تام يعلمون ل كاف فيه ضريب ل صادقين وكذا حسن يظنون إل تام الدهر إل حسن

وليس البتداء على الثانية كل ضرفع لمن حسن جاثية المبطلون وكذا كاف والضرض

ضرحمته في وتعلمون وبالحق تعملون كنتم وكذا حسن كتابها إلى نصبه لمن بوقف

وكذا كاف يستهزؤن جائز عملوا ما تام بمستيقنين مجرمين وكذا حسن المبين كاف

آخر العالمين ضرب حسن يستعتبون الدنيا الحياة حسن ناصرين من الناضر ومأواكم

تام. السوضرة

كما فاصبر قوله وإل الية ا عند من كان إن أضرأيتم قل قوله إل مكية الحقاف سوضرة

فمدنيات آيات الثل ث النسان ووصينا قوله وإل الية الرسل من العزم أولو صبر

)1/87(

السابقة السوضرة في مر مما الحكيم العزيز ا من الكتاب تنزيل حم حكم علم وقد

صالح القيامة يوم إلى تام صادقين كاف السموات في معرضون وكذا تام مسمى

بين الجمع يحسن ول افتراه يقولون وأم مبين وسحر كافرين وكذا كاف غافلون

صالح بكم ول الرحيم وكذا تام فيه تفيضون بما كاف شيئا ا من جائز لكنه الخيرين

وكذا كاف قديم أليه سبقونا ما تام الظالمين كاف واستكبرتم تام مبين إلى وكذا

للمحسنين وخبره بالبتداء مرفوعا بعده ما جعل لمن كاف ظلموا لينذضر وضرحمة

وبشرى المحسنين وبشر بتقدير نصبه أو الكتاب على معطوفا جعله لمن بوقف وليس

وكذا كاف كرها ووضعته تام يعملون صالح فيها خالدين يحزنون وكذا تام للمحسنين

يّضريتي في شهرا ثلثون وكذا تام الجنة أصحاب في حسن المسلين من صالح ذ

من تام الولين بعده بما وصله الحسن لكن آمن وكذا صالح ا يستغيثان يوعدون

ا إل تفسقون وكذا تام يظلمون ل جائز عملوا مما تام خاسرين كاف والنس الجن

ضريح ويبدئ به استعجلتم وما ممطرنا وكذا كاف تجهلون حسن الصادقين عظيم صالح

نعتا جعلته وان بمعنى تدمر ويبتدئ كاف أليم به يوقف لم م من بدا ضريح هي بمعنى

صالح وأفئدتهم تام المجرمين كاف مساكنهم إل أليم على الوقف يحسن لم لريح

كاف مستقيم حسن منذضرين كاف أنصتوا تام يفترون يرجعون وكذا كاف ا بآيات

بلى الوقف يجوز وقيل حسن الموتى يحي تام مبين كاف أولياء دونه من تام أليم

وضربنا بلى قالوا قوله عند يوقف أن والحسن حاتم أبو قاله كاف بالحق تام قدير

آخر بلغ هذا أي بلغ ويبتدئ حسن نهاضر من جائز لهم تستعجل ول تام تكفرون

تام. السوضرة

مدني أو فمكي الية قرية من وكأين قوله إل مدنية القتال سوضرة

الرقاب فضرب تام أمثالهم للناس كاف ضربهم من بالهم وأصلح وكذا تام أعمالهم

ويصلح وكذا صالح أعمالهم يضل فلن ببعض وكذا تام وأوزاضرها الوثاق فشدوا صالح

من تام أعمالهم فأحبط حسن أعمالهم وأضل أقدامكم وكذا تام لهم عرفها بالهم

في يسيروا وأفلم لهم مولى إل وكذا تام أمثالها كاف عليهم ا دمر صالح قبلهم

ول أصلح وهو أهلكناكم وكذا جائز أخرجتك لهم ومثوى النهاضر تحتها ومن الضرض

وفيما التقدير جعل لمن كاف المتقون وعد أهواءهم وكذا لهم ناصر فل بينهما يجمع

عسل من أنهاضر فيها الجنة مثل خبر جعل لمن بوقف وليس الجنة مثل عليكم نقص

كاف أشرطها حسن تقواهم تام أهواءهم كاف آنفا قال تام أمعاءهم حسن مصفى

معروف وقول وكذا تام لهم فأولى كاف سوضرة ومثواكم والمؤمنات وكذا تام ذكراهم

يّسول أقفالها وكذا تام أبصاضرهم كاف أضرحامكم لهم وخيرا حسن لهم وأملى لهم و

لهم يّسول على يوقف ل الثاني على لكن الشيطان من ام ا من الملء جعل سواء

بسيماهم وكذا كاف أضغانهم تام وأدباضرهم أسراضرهم وكذا كاف المر بعض في

تام حاتم أبو وقال حسن معكم صالح العلون كاف لهم وأعمالكم القول لحن وفي

يبخل من وكذا حسن أضغانكم أموالكم وكذا كاف وهو لعب تام أعمالكم يتركم ولن

السوضرة. آخر وكذا تام الفقراء نفسه وعن

مدنية الفتح سوضرة

)1/88(

لم إنها غيره وقال نظيره مر كما القسم لم ليغفر لم بجعل حاتم أبي عند تام مبينا

وأصيل كاف وتوقروه تام حكيما ايمانهم مع وكذا تام عزيزا مبينا على يوقف فل كي

حسن قلوبهم في كاف لنا تام عظيما منه أكفى نفسه على كاف أيديهم فوق تام

حسن نتبعكم تام ضرحيما كاف يشاء من سعيرا وكذا تام بوضرا حسن خبيرا كاف نفعا

كاف يسلمون أو تام قليل إل تحسدوننا وكذا كاف قبل من وتتبعونا ا كلم وكذا

كاف يأخذونها تام أليما كاف النهاضر حسن حرج المريض على ول تام أليما جائز حسنا

بها ا أحاط قد وكذا كاف مستقيما حاتم أبي عند تام عنكم الناس حسن حكيما

وكذا تام بصيرا كاف عليهم حسن تبديل كاف قبل من نصيرا ول وكذا حسن قديرا

عليما وكذا تام وأهلها حسن أليما عذابا كاف يشاء من حاتم أبي عند علم وبغير محله

مبتدأ محمد جعل إن حسن ا ضرسول محمد تام شهيدا كله تام قريبا صالح تخافون ل

معه والذين قوله لن لمحمد نعتا ا ضرسول جعل إن بوقف وليس خبره ا وضرسول

حسن بينهم ضرحماء المعطوف ذكر قبل الوقف يحسن فل محمد على معطوف حينئذ

في صفتهم أي مثلهم قبله مما أصلح منهما كل لكن السجود أثر ومن وضرضوانا وكذا

و الكفاضر بهم كذا الخ الكفاضر على أشداء أنهم التوضراة في مثلهم والمعنى تام التوضراة

في على الوقف وقيل الخ فآزضره شطأه أخرج كزضرع انهم النجيل في ومثلهم المعنى

هذين على والمعنى منهما كل على يوقف تقول أن ولك التوضراة في على ل النجيل

بكزضرع يبتدأ وعليهما الخ الكفاضر على أشداء انهم والنجيل التوضراة في ومثلهم القولين

تام. السوضرة آخر الخ كزضرع هم أي

مدنية الحجرات سوضرة

كاف للتقوى تشعرون ل وكذا تام عليم ا واتقوا على الوقف ولك كاف وضرسوله

والعصيان صالح لعنتم حسن نادمين تام ضرحيم الهم وكذا كاف يعقلون ل تام عظيم

الوقف ولك كاف بالعدل صالح ا أمر إل كاف بينهما تام حكيم ونعمة وكذا كاف

باللقاب كاف منهن تام ترحمون كاف أخويكم بين تام المقسطين وأقسطوا على

بعضا تجسسوا وكذا كاف اثم صالح الظن من تام الظالمون اليمان بعد وكذا حسن

تام خبير حسن أتقاكم لتعاضرفوا وكذا تام ضرحيم صالح ا واتقوا كاف فكرهتموه تام

الصادقون صالح ا سبيل في تام ضرحيم شيئا أعمالكم من وكذا كاف قلوبكم في

تام صادقين اسلمكم وكذا كاف أسلموا أن تام عليم كاف الضرض في وما تام

تام. السوضرة آخر كاف والضرض

فمدني الية السموات خلقنا ولقد قوله إل مكية ق سوضرة

أي محذوفا أو ق القسم جواب جعل إن حسن المجيد والقرآن ق حكم علم وقد

والقرآن القسم جعل سواء عجبوا بل القسم جواب جعل إن يوقف وليس لتبعثن

ومنيب فروج ومن مريج وكذا كاف حفيظ تام بعيد كاف ترابا كنا و ق مع أم وحده

خلق من الول والخلق وعيد فحق تبع وقوم تام الخروج كذلك ميتا وبلدة للعباد وضرزقا

وشهيد حسن الوعيد كاف تحيد عتيد وكذا حسن قعيد صالح الوضريد حبل من تام جديد

بالوعيد بعيد وكذا تام الشديد العذاب في جائز كفاضر كاف عتيد لدى حسن حديد كاف

مبتدأ خشى من جعل إن تام حفيظ كاف بعيد غير مزيد من وكذا تام للعبيد حسن

تام بسلم ادخلوها قبله مم بدل خشى من جعل إن بوقف وليس ادخلوها خبره

لغوب من وشهيد محيص من وكذا تام مزيد ولدينا كاف فيها يشاؤن ما حسن الخلود

يقولون بما تام يسير صالح سراعا كاف المصير الخروج يوم وكذا تام السجود كاف

السوضرة. آخر وكذا تام بجباضر كاف

مكية والذاضريات سوضرة

)1/89(

عليه والوقف لصادق توعدون إنما وجوابها أقسام عليها والمعطوفات والذاضريات قوله

لواقع الجود وهو عليه معطوفا جعل إن بوقف وليس مستقل بعده ما جعل إن تام

ضربهم تام تستعجلون فتنتكم وذوقوا يفتنون وكذا كاف الدين يوم أفك من وكذا تام

هجوعهم كان أي مصدضرية ما قيل يهجعون ما الليل من قليل كانوا محسنين وكذا كاف

الليل من ينامون ل أي يهجعون ما قليل عددهم كان أي نافية وقيل قليل الليل من

وهما يهجعون ما على ثم قليل على الثاني وفي يهجعون ما على الول في فالوقف

والحسن للموقنين وكذا كاف والمحروم يستغفرون على الوقف والحسن صالحان

وكذا حسن سلما فقالوا تام تنطقون حسن توعدون كاف تبصرون أنفسكم وفي

تأكلون أل منكرون قوم أنتم أي كاف منكرون كاف فيهما عمرو أبو وقال سلم قال

جائز طين من كاف المرسلون حسن العليم تام ضربك قال عليم وبغلم تخف ل وكذا

وكذا كاف مليم صالح مجنون أو حسن الليم المسلمين من وكذا كاف للمسرفين

جائز فرشناها صالح لموسعون حسن فاسقين كاف منتصرين صالح ينظرون كالرميم

مبين كاف آخر إلها تام عمرو أبو وقال حسن مبين تذكرون وكذا كاف الماهدون

وكذا كاف صوابه أتوا صالح مر ما وقياس حسن مجنون أو كذلك المر أي وكذا حسن

آخر يستعجلون وكذا كاف المتين يطمون وكذا حسن ليعبدون تام المؤمنين طاغون

تام. السوضرة

مكية والطوضر سوضرة

إن دافع من ماله على الوقف منه بأحسن المذكوضرة القسام جواب لنه حسن لواقع

يّدضر تموضر يوم نصب حسن تكذبون دعا منه وأكفى كاف يلعبون حسن سيرا كاذكر بمق

وكذا كاف الجحيم عذاب صالح ضربهم تام تعملون كاف عليكم سواء تبصرون ل وكذا

وكذا تام شيء من عملهم من صالح ذضرياتهم بهم عين وبحوضر ومصفوفة تعملون

انه قرأ لمن تام ندعوه قبل من حسن مكنون كاف تأثيم ول ضرهين كسب بما وكذا

وقيل تام وقيل حسن فذكر تام الرحيم بفتحها قرأه لمن بوقف وليس الهمزة بكسر

يؤمنون ول ونقوله وطاغون والمتربصين المنون ضريب وكذا كاف مجنون ول كاف

مبين وكذا صالح فيه والمسيطرون يوقنون ل وكذا كاف والضرض صال صادقين

وكذا كاف يشركون حسن ا غير اله لهم أم والمكيدون ويكتبون ومثقلون والبنون

صالح تقوم حين كاف بأعيننا يعلمون ل وكذا حسن ينصرون جائز يصعقون مركوم

تام. السوضرة آخر

فمدني المنتهى سدضرة عند قوله إل مكية النجم سوضرة

وهو الهوى عن ينطق وما غوى وما صاحبكم ضل ما وجوابه قسم هوى إذا والنجم

على بل صاحبكم ضل مما بدل ذلك عليه توقف ول مستأنفا بعده ما جعل إن كاف

يّرة ذو كاف وهو يوحى له نعت بعده ما لن القوى شديد على يوقف ول كاف م

ضرأى ما كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن أوحي ما صالح العلى بالفق وهو فاستوى

صالح النثى وله حسن الكبرى كاف طغى وما صالح يغشى ما كاف يرى ما حسن

وكذا تام والولى كاف تمنى ما تام النفس تهوى وما سلطان من وكذا كاف ضيزى

الحياة شيئا الحق من وكذا حسن الظن إل صالح علم من كاف النثى تسمية ويرضى

اللم إل حاتم أبي عند تام الضرض في وما اهتدى بمن وكذا تام العلم من كاف الدنيا

ول حسن غشا ما فغشاها كاف وأكدي اتقى بمن وكذا تام المغفرة واسع كاف

نوح وقوم على يوقف انه قيل لكن ضروضرة بل اليات من بينهما مما شيء على يوقف

النذضر من تام تتماضرى والمؤتفكة ضرفع من عند تام وأنه أطغى وعلى كاف وانه قبل من

السوضرة. آخر وسامدون وكاشفة الولى

القمر سوضرة

)1/90(

أبو وقال حسن مزدجر مستقر وكذا تام أهواءهم مستمر وكذا كاف القمر وانشق

يكن لم ما بدل ضرفعت فأن محذوف مبتدأ خبر بأنها حكمة ضرفعت إن هذا كاف عمرو

تول النذضر تغنى فما على الوقف والحسن حاتم أبي عند كاف بالغة حكمة وقفا ذلك

عسر يوم كاف الداع إلى صالح منتشر بيخرجون منصوب الداع يدع ويوم تام عنهم

ونذضر مدكر وكذا كاف وكفر سر وضرد وقد منهمر وكذا صالح فأنتصر كاف وازدجر تام

صالح بالنذضر تام مدكر من حسن منقعر حسن ونذضر حاتم أبي عند تام مدكر من حسن

كذاب كاف وسعر ضلل بعده بما البتداء لبشاعة أحبه ول بعضهم عند وقف نتبعه

حسن ونذضر وفعقر ومحتضر بينهم قسمة وكذا كاف واصطبر تام الشر حسن أشر

بالنذضر وكذا حسن شكر من عندنا من وكذا كاف بالنذضر مدكر من وكذا تام المحتظر

تام وأمر أدهى كاف الدبر تام منتصر حسن مقتدضر كاف النذضر مدكر من وكذا تام ونذضر

كاف ونهر ومستطر الزبر وفي مدكر ومن بالبصر وكذا تام بقدضر حسن سقر وسعر

تام. السوضرة آخر

فمدني والضرض السموات في من يسأله قوله إل وقيل مكية الرحمن سوضرة

الميزان في وكذا حسن حسن يسجدان كاف بحسبان تام البيان كاف القرآن علم

كاف والريحان صالح للنام تام الثاني وفي كاف الول في عمرو أبو وقال والميزان

كما ذلك في الصل وخالف ذلك من السوضرة في ما وكذا عمرو أبو وقال تكذبان

كاف يلتقيان تام تكذبان كاف المغربين تام تكذبان ناضر من وكذا كاف كالفخاضر ستراه

والكرام وقيل وتكذبان كالعلم وكذا تام تكذبان والمرجان وتكذبان يبغيان إل وكذا

تام تكذبان كاف شأن في حسن والضرض السموات في من الصل جرى وعليه كاف

كاف كالدهان تكذبان وكذا تام تنتصران فل تكذبان وكذا كاف بسلطان فأنقذوا وكذا

تكذبان كاف آن حميم تام تكذبان كاف والقدام تام تكذبان جان ول تكذبان وكذا

من أفنان ذواتا قوله لن بعده بما تصله أن الحسن لكن تكذبان وكذا كاف جنتان

وتكذبان ودان استرق ومن وتكذبان وتحريان تكذبان وكذا كاف أفنان الجنتين صفة

الطرف قاصرات صفة من الياقوت كأنهن قوله لن بعده بما تصله أن والحسن

تكذبان وكذا كاف جنتان تام تكذبان كاف الحسان تام تكذبان كاف المرجان

وكذا كاف تكذبان الجنتين صفة من متان مدها قوله لن بعده بما نصله أن والحسن

تام. السوضرة آخر وتكذبان ولجان وتكذبان وحسان وتكذبان نضاختان

فمدنيتان الية الولين من ثلة وقوله الية الحديث أفبهذا قوله إل مكية الواقعة سوضرة

بل بوقعت ضرجت إذا يعلق ولم محذوف مبتدأ خبر بالرفع بعده ما قرئ إن تام كاذبة

وما الميمنة ًحاب ما وكذا كاف ثلثة أزواجا بوقف أزواجا بوقف فليس وإل بخافضة

إلى السابقون بمعنى للول خبر منهما الثاني السابقون والسابقون المشأمة أصحاب

جنات في كاف وهو المقربون أولئك والخبر له تأكيد أو ضرحمته إلى سابقون ا طاعة

ومن وعندهم بتقدير بالرفع عين وحوضر يبتدئ ثم حسن يشتهون متقابلين تام النعيم

يعملون يشتهون على يقف لم عين حوضر وفي النعيم جنات في بتقدير بالجر قرأه

ومن اليمين الصحاب وكذا تام مرفوعة كاف اليمين أصحاب ما تام سلما سلما كاف

صالح العظيم كاف مترفين حسن يم كر ول كاف الشمال أصحاب وما الخرين

الهيم شرب كاف معلوم يوم آية ضرأس كاف وان بوقف ليس لمجموعون تام الولون

تذكرون كاف الولى حسن تعلمون ل والخالقون تصدقون وكذا تام الدين يوم حسن

المنشئون وكذا تام تشكرون حسن المنزلون تام محرومون حسن الزاضرعون تام

ما على وقع القسم لن بوقف ليس عظيم تعلمون لو حسن العظيم كاف للمقوين

صادقين تبصرون ل وكذا كاف تكذبون حسن العالمين ضرب من كاف المطهرون بعده

كاف اليقين حق تام جحيم وتصلية اليمين أصحاب من وكذا كاف نعيم وجنة حسن

تام. السوضرة آخر

مدنية أو مكية الحديد سوضرة

)1/91(

تام بصير كنتم أينما وكذا فيها يعرج وما العرش وعلى وعلم قدير وكذا تام الحكيم

حسن كبير فيه مستخلفين وكذا كاف بالله تام الصوضر بذات حسن الموضر كاف والضرض

وقاتلوا وكذا تام وقاتل والضرض وكذا حسن ضرحيم النوضر إلى وكذا تام مؤمنين

صالح فيها خالدين كاف وبأيمانهم قبيله مما أتم الخيرين من وكل وخبير والحسنى

الذين من كاف الغروضر صالح معكم كاف العذاب قبله من نوضرا فالتمسوا وكذا العظيم

حسن كريم وتعقلون فاسقون وكذا تام المصير كاف مولكم هي حسن كفروا

وضرسله الغروضر وكذا تام وضرضوانا حسن حطاما والجحيم ونوضرهم وكذا تام الصديقون

لكيل بقوله تأتي حتى بجيد وليس كاف نبرأها أن تام العظيم يشاء من وكذا كاف

ول محذوف لخبر مبتدأ بعده ما جعل ام كاف فخوضر مختا كل حسن آتاكم بما تأسوا

وضرسله وكذا كاف بالقسط تام الحميد حسن بالبخل له صفة جعل إن عليه يوقف

صالح ا وضرضوان تام وضرحمة ضرأفة النجيل وكذا كاف فاسقون تام عزيز بالغيب

تام. السوضرة آخر يشاء من وكذا كاف لكم ويغفر تام فاسقون كاف أجرهم منهم

مدنية المجادلة سوضرة ؟

وكذا كاف ولدنهم يظهرون الذين خبر وهو أمهاتهم هن وما بصير وكذا كاف تحاوضركما

ومسكينا يتماسا وأن وخبير به توعظون وكذا كاف يتماسا أن حسن غفوضر وزوضرا

تام أليم بينهما يجمع ل أن والولى أحسن والول ا حدود وتلك وكذا حسن وضرسله

في وما تام شهيد كاف ونسوه صالح مهين أكفى وهو بينات آيات وكذا كاف قبلهم من

الرسول ومعصيت تام عليم شيء القيامة يوم وكذا كاف كانوا أينما حسن الضرض

كاف ا بأذن حسن تحشرون كاف والتقوى بالبر تام المصير ويصلونها نقول بما وكذا

وأطهر وكذا صالح صدقة تام خبير دضرجات وكذا كاف لكم ا يفسح تام المؤمنين

وكذا كاف شديدا يعلمون وهم تام تعملون بما وضرسوله صدقات وكذا كاف ضرحيم

شيء على وكذا حسن خالدون صالح الناضر أصحاب شيئا وكذا حسن مهين يعلمون

وضرسلي الذلين في وكذا تام الخاسرون الشيطان وكذا كاف ا ذكر تام الكاذبون

تام. السوضرة آخر كاف ا خرب عنه وضرضوا عشيرتهم وكذا حسن عزيز كاف

لم ا ومن يخرجوا إن وكذا كاف الحشر لول تام الحكيم مدنية الحشر سوضرة

وضرسوله الناضر عذاب وكذا كاف الدنيا في حسن البصاضر كاف الرعب صالح يحتسبوا

كاف فأنتهوا حسن منكم تام قدير كاف يشاء من الفاسقين وكذا تام العقاب حسن

آمنوا للذين المفلحون وكذا تام خصاصة آية ضرأس لنه صالح الصادقون تام العقاب

وكذا كاف ينصرون ل صالح ينصرونهم ل الكاذبون وكذا كاف لننصركم تام ضرحيم كاف

يعقلون ول وشتى شديد وكذا كاف جداضر وضراء من أو حسن يفقهون ل ا من

تعملون بما كاف ا واتقوا تام الظالمين فيها وخالدين العالمين وضرب واليم وأمرهم

كاف ا خشية من والفائزون الجنة أصحاب وكذا تام الفاسقون كاف أنفسهم حسن

السوضرة. وآخر الحسنى وكذا تام يشركون حسن المتكبر الرحيم وكذا تام يتفكرون

مدنية الممتحنة سوضرة

عند تام واياكم نظر وفيه تام غيره وقال الصل يذكره لم بالمودة صالح أولياء

وما به متعلق بعده ما لن ذلك من شيئا أحب ول حسن بيان وقف وقيل الجميع

وكذا تام تكفرون لو بالسوء وكذا كاف السبيل سواء كاف عمرو أبو وقال تام أعلنتم

يوم علق إن هذا تام بينكم يفصل بيان وقف أنه فيه والولى حاتم أبي عند أولدكم

يوم على بل بينكم ول أولدكم على يوقف لم بتنفعكم علق فأن بيفصل القيامة

عمرو أبو وقال حسن شيء من ا من تام وهو بصير على ثم صالح وهو القيامة

إليهم تام ضرحيم صالح مودة تام الحميد حسن الخر واليوم الحكيم وكذا المصير تام

الكفاضر إلى فأمتحنوهن وكذا تام الظالمون كاف تولوهم إن حسن المقسطين كاف

أنفقوا ما تام حكيم بينكم ويحكم أنفقوا وما وأجوضرهن أنفقوا ما وكذا يحلون حسن

صالح عليهم ا غضب تام ضرحيم كاف ا لهن صالح فبايعهن تام مؤمنون به كاف

تام السوضرة آخر

مدنية أو مكية الصف سوضرة

)1/92(

ا ضرسول مرصوص وكذا تام الثاني تفعلون مال كاف الول تفعلون ل ما تام الحكيم

كاف السلم تام مبين كاف احمد اسمه تام الفاسقين قلوبهم وكذا كاف إليكم

عند حسن وأنفسكم كاف أليم المشركون وكذا تام الكافرون حسن الظالمين

ا إلى أنصاضري من المؤمنين وبشر منه وأتم تام قريب وفتح كاف العظيم بعضهم

تام. السوضرة آخر طائفة وكفرت وقوله ا أنصاضر وكذا كاف

مدنية الجمعة سوضرة

من حسن الحكيم كاف بهم يلحقوا لما مبين وكذا صالح منهم ضرسول حسن الحكيم

وكذا كاف صادقين تام الظالمين ا بآيات وكذا كاف أسفاضر تام العظيم كاف يشاء

وتفلحون تعملون وكذا البيع وذضروا تام تعملون صالح ملقيكم تام بالظالمين أيديهم

تام. السوضرة أخر التجاضرة ومن قائما وتركوك

مدنية المنافقين سوضرة

حسن يعملون كاف ا سبيل عن حسن لكاذبون لرسوله وكذا كاف ا لرسول انك

يؤفكون وكذا فأحذضرهم تام عليهم صيحة كل صالح مسندة خشب يفقهون ل وكذا

حسن يفقهون ل ينفضوا وكذا تام الفاسقين كاف لهم ا يغفر لن حسن مستكبرون

من وكذا حسن الخاسرون ا ذكر عن تام يعملون ل كاف وللمؤمنين تام الذل

تام. السوضرة آخر كاف أجلها الصالحين

مدنية أو مكية التغابن سوضرة

ومنكم تام قدير كاف الحمد وله تام وقيل كاف عمرو أبو وقال حسن الضرض في وما

وما حسن المصير تام عمرو أبو وقال كاف صوضركم فأحسن تام بصير كاف مؤمن

واستغنى وقوله وقولوا قوله وكذا يهدوننا حسن أليم تام الصدوضر بذات كاف تعلنون

العظيم كاف أبدا تام التغابن يوم وخبير أنزلنا وكذا كاف يبعثوا إن أن تام حميد ا

كاف الرسول حسن عليم كاف قلبه ا بإذن وكذا تام المصير كاف فيها خالدين تام

كاف فتنة تام ضرحيم حسن فاحذضروهم تام المؤمنون كاف فيها خالدين تام المبين

السوضرة آخر حليم شكوضر كاف لكم ويغفر المفلحون وكذا تام نفسكم ل حسن عظيم

تام.

مكية الطلق سوضرة

ضربكم العدة وأحصوا على الوقف حسن زال كاف عمرو أبو وقال حسن لعدتهن

نفسه ظلم فقد وكذا تام ا حدود وتلك مبينة بفاحشة على الوقف والحسن حسن

حسبه فهو وكذا حسن يحتسب تام الخر واليوم ا وكذا كاف منكم عدل اذوي وأمر

على الوقف جواز يبعد ول كذلك أي يحضن لم واللئي وكذا تام قدضرا كاف أمره

حسن أجرا تام إليكم أنزله يسرا وكذا كاف حملهن يضعن أن أشهر ثلثة فعدتهن

من تام أخرى له كاف بمعروف صالح هن أجوضر حملهن وكذا كاف عليهن لتضيقوا

صالح أمرها وبال ونكرا يسرا وكذا تام آتاها ما إل ا آتاه مما وكذا حسن سعته

نصب إن ذكرا تام وقيل كاف عمرو أبو وقال تام آمنوا الذين كاف شديد حسن خسرا

بدل انه على أو بذكر نصب وان ضرسول أضرسل بنحو أو ضرسول عليكم أي بالغراء ضرسول

ضرزقا وكذا تام النوضر إلى وقفا ذلك نزل ل معه مفعول انه أو الرسالة بمعنى بجعله منه

تام. السوضرة آخر كاف مثلهن

مدنية التحريم سوضرة

على الوقف والحسن بعضهم عبد حسن أيمانكم تحله تام ضرحيم كاف أزواجك

صالح قلوبكما حسن الخبير بعض عن وكذا الحكيم حاتم أبي قول وهو مولكم

ما مفهوم أمرهم ما كاف والحجاضرة وأبكاضرا وكذا تام ظهير كاف المؤمنين وصالح

كاف وبأيمانكم النهاضر كاف نصوحا تام تعلمون صالح واليوم تعتذضر ل تام يؤمرون

حسن الداخلين مع كاف لوط وامرأت تام المصير كاف جهنم تام قدير لنا واغفر وكذا

على عطف إن جائز اذكروا بإضماضر عمران أبنت ومريم نصب إن كاف الظالمين

تام. السوضر آخر جملة عطف لنه فرعون امرأت

مكية الملك سوضرة

الملك بيده للذي نعتا جعل إن بوقف وليس محذوف مبتدأ خبر جعل إن كاف قدير

كاف للشياطين تام حسير وهو تفاوت من وكذا كاف طباقا الغفوضر في الحكم وكذا

وكذا كاف جهنم فجائز بالنصب قرئ وان بالرفع جهنم عذاب قرا لمن تام السعير

السعير وكذا كبير جائز وهو بلى على الوقف وقيل ونذير الغيظ ومن المصير

الصدوضر بذات صالح به اجهروا أو كاف كبير تام السعير لصحاب بذنبهم وفاعترفوا

نكير وكذا تام نذير كيف كاف حاصبا حسن النشوضر كاف ضرزقه من تام الخبير حسن

ونفوضر ضرزقه أمسك إن وغروضر الرحمن دون من وكذا كاف بصير الرحمن وإل ويقبضن

مبين نذير وكذا حسن صادقين كاف تشكرون ما كاف والفئدة مستقيم وكذا حسن

تام. السوضرة آخر حسن مبين ضلل في كاف توكلنا واليم وتوعدون

)1/93(

مكية والقلم ن سوضرة

أنت ما الدواة وقيل الضرضون عليه دحيت الذي الحوت هو وقيل ن على الكلم وتقدم

وليس مستأنفا بعده ما جعل إن كاف وقف وهو القسام جواب بمجنون ضربك بنعمة

كاف عظيم خلق لعلي ممنون في الحكم وكذا الجواب تمام من جعل إن بوقف

حسن فيدهنون كاف بالمهتدين تام المفتون بأبيكم تام حاتم كأبي عمرو أبو وقال

الخبر على أو التوبيخي الستفهام على مال ذا كان أن قرا لمن كاف زنيم جائز مهين

بقوله وعلقه الخبر على قراه لمن بوقف وليس محذوفا يحجد أو بعده بقال وعلقه

الولين أساطير وبنين مال ذا كان لن ويطغي يعتدي وتقدير عليه يدل بما أو تطع ول

وكذا كاف صاضرمين صالح كالصراط كاف يستثنون ول تام الخرطوم على كاف

كاف تحكمون كيف وكذا صالح يتلومون وظالمين ويسبحون ومحرومون مسكين

ويبتدئ صالح زعيم تدضرسون على الوقف بعضهم وأجاز تحكمون ولما تخبرون وكذا

نصب إن كاف يستطيعون فل صادقين وكذا شركاء ألهم بمعنى شركاء لهم بأم

مرفوع من حال نصب إن بوقف وليس خاشعة تراهم تقديره مقدضر بفعل خاشعة

وأملى وكذا جائز يعلمون ل والحديث سالمون وهم وكذا كاف ذلة ترهقهم يدعون

وكذا حسن الصالحين من كاف مكظوم حسن يكتبون مثقلون وكذا اصح متين لهم

تام. السوضرة آخر كاف الثاني وفي تام الول في عمرو أبو وقال المجنون

مكية الحاقة سوضرة

حسن عاتية جائز بالطاغية كاف بالقاضرعة تام الحاقة ما أدضراك وما الحاقة ما الحاقة

خافية أضرجائها على وكذا مفهوم الواقعة تام واعية حسن ضرابية تام باقية كاف حسوما

ضرب من وتذكرون وكاهن تؤمنون وكذا كاف شاعر كريم وكذا حسابيه صالح كتابيه تام

اليقين لحق والكافرين مكذبين وكذا كاف للمتقين حاجزين وكذا حسن العالمين

تام. السوضرة آخر حسن

مكية المعاضرج سوضرة

ويبصرونهم وقريبا جميل وكذا تام سنة ألف خمسين حسن المعاضرج صالح للكافرين

كاف لظى ينجيه من أولي الخير على والوقف الخرين بين يجمع ل لكن وكل وينجيه

دائمون تام فأوعي حال نصبها لمن بوقف وليس بأعنى نصبها أو نزاعة ضرفع لمن

ملومين وغير مأمون عير وكذا حسن مشفقون الدين ويم والمحروم وكذا كاف

نعيم جنة حسن عزين تام مكرمون ويحافظون وقائمون ضراعون وكذا كاف العادون

مما نعيم حنة على فيهما فالوقف إل بمعنى وقيل حقا بمعنى كل وقيل تام كل

وكذا تام ذلة ترهقهم يوفضون وكذا صالح ويعودون بمسبوقين وكذا حسن يعلمون

تام. السوضرة آخر

مكية السلم عليه نوح سوضرة

صالح جهاضرا استكباضر وكذا كاف فراضرا تعلمون وكذا حسن مسمى أجل إلى كاف اليم

وكذا تام ونسرا كاف كباضرا فجاجا وكذا تام إخراجا حسن سراجا تام أطواضرا أنهاضرا وكذا

السوضرة آخر وكذا تام والمؤمنات منه أحسن كفاضرا حسن دياضرا وأنصاضرا وضلل كثيرا

تام.

مكية الجن سوضرة

إلى أوحي قل بمعنى بالفتح قراه فان بالمكسر قرا لمن هذا أحدا وكذا كاف فآمنابه

أو وانا بعدها التي اليات بقية في الحكم وكذا عليهما يقف لم تعالى وأنه استمع انه

وكذبا شططا وكذا كاف ولدا ول عشر اثنتا وعدتها ويفتح يكسر مما وانهم أو وانه

لنفتنهم صالح حطبا وضرشدا وضرهقا وهربا وقددا وضرشدا وضرصدا وشهبا وأحدا وضرهقا

ول وأمدا عددا وأقل أبدا فيها وكذا تام ضرسالته أو أحدا ا مع صعدا وكذا تام فيه

تام. السوضرة آخر ضرسول من على يوقف

فمدني آخرها إلى يعلم ضربك إن قوله إل وقل مكية السلم عليه المزمل سوضرة

وقال حسن ثقيل كاف ترتيل صالح وهو قال ثم نافع عن عمرو أبو نقله تام عليه أوزد

لمن بوقف وليس بالرفع ضرب قرا لمن تام تبتيل طويل وكذا كاف قيل تام عمرو أبو

أليما قليل كاف جميل منه أكفى وكيل كاف هو إل اله ل ضربك من بدل بالجر قراه

من تام سبيل جائز تذكرة مفعول وكذا تام به منفطر حسن وبيل تام مهيل مفهوم

منه تيسر ما ا سبيل في وكذا كاف القرآن من جائز عليكم فتاب كاف معك الذين

جائز ا واستغفروا كاف أجرا قبله مما أتم عندي وهو حاتم أبو قاله كاف حسنا تام

تام. السوضرة آخر

مكية والسلم الصلة عليه المدثر سوضرة

)1/94(

كل أزيد إن تام يسير غير وفاصبر وتستكثر وفاهجر وطهر فكبر وكذا كاف فأنذضر قم

صعودا كاف عنيدا إل بمعنى بجعلها بكاد ويبتدئ أزيد أن على والوقف وأجاز تام

عشر تسعة جائز للبشر لواحة هي بمعنى لواحة ويبتدئ تذضر ول وسقر البشر وقول

إل بمعنى كل للبشر وكذا تام هو إل يشاء من ويهدي ومثل ملئكة أل وكذا كاف

اليمن أصحاب إل حسن يتأخر أو بعضهم جوزة وان بحسن ليس هنا عليها فالوقف

ولشافعين اليقين أتانا وكذا كاف سقر في جنات في هم أي جنات في ويبتدئ تام

شاء فمن صالح تذكرة كاف الخرة كل على الوقف والحسن تام منثرة قسوضرة ومن

تام. السوضرة آخر كاف ا يشاء أن إل حسن ذكره

مكية القيامة سوضرة

اقسم وقوله ل فقيل البعث أنكروا كأنهم المتقدمة السوضرة في الكلم ضرد وقيل صلة ل

لن أن النسان أيحسب قوله بقرينة ولتحاسبن لتبعثن تقديره محذوف وجوابه قسم

وقيل كاف عمرو أبو وقال تام بلى عظامه كاف اللوامة على فالوقف عظامه تجمع

كاف وأخر تام المستقر حسن لوزضر كل على الوقف ويجوز نجمعها بلى والمعنى

لنها هنا كل على يوقف ول تام بيانه كاف وقرآنه جمعه تام به لتعجل حسن معاذيره

عليها يجوز ل كل تام فاقرة حسن ناظرة تام الخرة إل بمعنى بل الرد بمعنى ليست

السوضرة. وآخر والنثى سدي وكذا تام فأولي كاف المساق بحال هنا

مدنية أو مكية النسان سوضرة

حسن تفجيرا سعيرا وكذا تام كفوضرا حسن بصيرا بعضهم عند تام نبتليه كاف مذكوضرا

وتذليل الضرائك على وكذا صالح وسروضرا تام لقطريرا ولشكوضر وكذا صالح مستطيرا

ثم ضرأيت إذا على تقف والعامة وسلسبيل تقديرا وكذا كاف قواضريرا كانت أصلحها وهو

طهوضرا صالح فضة من كاف وإستبرق صالح كبيرا بعده الجواب لن بشيء وليس

تبديل كاف أسرهم ثقيل وكذا تام وأصيل كفوضرا وكذا حسن تنزيل تام مشكوضرا كاف

السوضرة. آخر وكذا تام ضرحمته في كاف حكيما حسن سبيل صالح تذكرة تام

مكية المرسلت سوضرة

وللمكذبين الفصل يوم ما وكذا تام الفصل ليوم القسام جواب آخر وهو تام لواقع

عمرو أبو وقال صالح الخرين كاف الولين السوضرة هذه في منه يأتي وفيما هنا

حسن انقادضرون كاف فقدضرنا تام عمرو أبو وقال حسن بالمجرمين احسن وهو كاف

فكيدون وكذا حسن فيعتذضرون تام صفر كاف اللهب من تكذبون وبه فراتا وكذا

تام. السوضرة آخر يركعون ول مجرمون وكذا المحسنين تعملون وكذا كاف يشتهون

مكية النبأ سوضرة

اليوم الملك لمن بقوله شبيه وهو العظيم النبأ عن تعالى قال ثم كاف يتساءلون عم

كل ثم عليه هنا يوقف ل كل حسن مختلفون القهاضر الواحد لله فقال نفسه على ضرد ثم

تام ألفافا وجنات ومعاشا سباتا وكذا جائز أوتاد كاف عمرو أبو وقال تام سيعلمون

بمعنى حميم إل ويبتدئ شرابا ول على الوقف قوم وأجاز كاف أحقابا سرابا وكذا

كاف دهاقا عذابا وكذا تام كذابا حسابا وكذا كاف وفاقا أستحسنه ول حميما لكن

مبتدأ خبرا ضرفع لمن وهذا كاف فيهما عمرو أبو وقال بينهما وما وكذا حسن حسابا

ضربك من بدلن لنهما قبلهما يقف فل جرهما من أما مبتدأ الرحمن وضرفع محذوف

صوابا كاف خطابا بينهما وما على يقف لم السموات ضرب من بدل الرحمن ضرفع ومن

تام. السوضرة آخر صالح قريبا الحق اليوم على وقف على أنكر ول مآبا وكذا تام

مكية النازعات سوضرة

الراجفة ترجف يوم لتبعثن الشياء هذه تقديره محذوف المذكوضرة القسام وجواب

بالساهرة وكذا تام خاسرة تام عمرو أبو وقال صالح خاشعة كاف الرادفة تنبعها

أن يأتي إنما الوقف هذه من تام انه ذكرنا وما تام والولى صالح فتخشى كاف طوى

وكذا تام يخشى لمن فكان الخ ذلك في إن جوابها جعل ماذا محذوف القسام جواب

جائز دحاها كاف ضحاها بينهما أحب ل وعليه أيضا بناها على يوقف وقيل السماء أم

صالح ذكراها من تام والثانية كاف الولي المأوى تام يرى لمن حسن ولنعامكم

تام. السوضرة آخر مفهوم يخشاها من منه أصلح منتهاها

مكية عبس سوضرة

)1/95(

كاف تذكرة تام تلهى يزكى وكذا حسن تصدى منه احسن الذكرى حسن العمى

عنه تعرض ل أي تام عليها والوقف عمرو أبو وقال كل على الوقف بعضهم وأجاز

إلى كاف أمره ما تام أنشره كاف خلقه شيء أي من تام برضرة كاف ذكره شاء فمن

وليس محذوف المبتدأ خبرا بجعله بالفتح أو استئنافا بالكسر انا قرا لمن حين طعامه

إلى بتقدير بالفتح أو الطعام إلى بالنظر تفسيرا بجعله بالكسر قراه لمن بوقف

مستبشرة يغنيه وشأن وبينه وكذا تام ولنعامكم بجعله أو صببنا أنا والى طعامه

تام. السوضرة آخر تام فيهما عمرو أبو وقال قترة وكذا حسن

مكية التكوير سوضرة

عمرو أبو وقال جائز الي ضرؤس من قبله ما على والوقف تام أحضرت ما نفسا عملت

تام تذهبون جائز ضرجيم شيطان بضنين وكذا المبين كاف بمجنون تام أمين ثم كاف

السوضرة. وآخر يستقيم أ، وكذا

مكية النفطاضر سوضرة

على وبعضهم فسواك على الوقف بعضهم واختاضر ضركبك وكذا تام وأخرت قدمت

ل يوم قرا لمن تام الدين يوم ما أدضراك ما ثم كاف بغائبين تام تفعلون ما فعدلك

تام. السوضرة آخر حسن شيأ لنفس ظرفا بالنصب قراه لمن بوقف وليس بالرفع تملك

مدنية أو مكية المطففين سوضرة

منها يأتي ما جميع وكذا إل بمعنى حاتم أبو قال كل العالمين الرب وكذا تام يخسرون

قبلها ما ضرد بمعنى تكون أن يجوز عمرو أبو وقال عليها يوقف فل السوضرة هذه في

وكذا تام الولين حسن الدين بيوم تام مرقوم صالح سجين لفي عليها فيوقف

المقربون صالح عليون ما كاف عليين لفي تام تكذبون به مفهوم لمحجوبون يكسبون

كاف المتنافسون حسن مسك ختامه صالح النعيم نضرة وكذا كاف ينظرون تام

كذا الضرائك على تقف أن ولك صالح يضحكون كاف حافظين عليهم تام المقتربون

تام. السوضرة آخر ينظرون على تقف أن والولي تعسف وفيه قيل

مكية النشقاق سوضرة

الية وقيل تام فحققت وعيهما محذوف جوابها وقيل صلة والواو وأذنت إذا جواب قيل

انشقت السماء إذا فملقيه كدحا ضربك إل كادح أنك النسان ياأيها وتقديره وتأخير تقدم

اقتصر وعليه القيامة يوم يعني انشقت السماء إذا أعمالكم جزاء تلقون قال كأنه

به البتداء ويجز حسن بلى ومسروضرا سعيرا وكذا كاف مسروضرا تام فملقيه الصل

كاف اليم صالح يوعدون بما يكذبون وكذا كاف يسجدون ل طبق عن وكذا تام بصيرا

تام. السوضرة آخر لكن بمعنى أل بجعل

مكية البروج سوضرة

جعل إن الكلم لطول وجائز الخدود أصحاب قتل القسم جواب جعل إن تام شهود

الحريق وكذا تام شهيد كاف والضرض به قيل كما لشديد ضربك بطش إن القسم جواب

إما الول قول على يأتي إنما الوقف هذه من تام انه ذكرنا وما تام الكبير كاف النهاضر

صالح تكذيب في تام يريد لما كاف المجيد صالح ويعيد تام لشديد فكاف الثاني على

تام. السوضرة آخر كاف محيط

مكية الطاضرق سوضرة

أضريد إن كاف لقادضر الترائب وكذا تام خلق مم القسم جواب وهو تام حافظ عليها لما

يوم ونشره بعثه به أضريد إن بوقف وليس الصلب إلى أو حليل إل إلى ضرجعه برجعه

وآخر بالهزل وكذا تام ناصر ول كاف السرائر ظرف حينئذ السرائر تبلل لن القيامة

السوضرة.

مكية العلى سوضرة

تام يحيى ول حسن الذكرى لليسرى وكذا يخفى وما حسن ا شاء ما إل تام أحوى

تام. سوضرة آخر من أصلح وأبقى خير صالح الدنيا كاف فصلى

مكية الغاشية سوضرة

لغية وكذا جائز عالية تام جوع من ضريع من وكذا جائز آنية عين تام الغاشية حديث

بمعنى وإل كاف بمسيطر تام وقيل كاف فيه عمرو أبو وقال سطحت وكذا تام مبثوثة

السوضرة. آخر وكذا تام الكبر العذاب لكن

مدنية أو مكية الفجر سوضرة

فمن القسم جواب وهو تام لبالمرصاد ضربك إن وغيره حاتم أبو قاله تام حجر لذي

وليس اضرم بعاد على العوام تقف وقد تام ل نحوه أو صالح وقف يقال أن على وقف

وقيل كاف فيهما عمرو أبو وقال حسن أهانن مفهوم أكرمن له نعت بعده لن بحسن

الموضعين في كل عمرو أبو وقال أهانن على الوقف من احسن وهو حسن كل تام

قدمت تام جما هنا عليها يوقف ل فقال الثانية في الصل وخالف ل بمعنى لنها تام

السوضرة. آخر تام أحد وثاقه كاف لحياتي

مكية البلد سوضرة

)1/96(

كبد في النسان خلقنا لقد القسم وجاب هنا يأتي القيامة بيوم أقسم ل في مر وما

وقال حسن لبدا تام وقيل كاف عمرو أبو وقال فيه خلف ل الصل في قال تام وهو

ليس متربة ذا العقبة ما وكذا كاف العقبة اقتحم فل تام أحد يره لم انه كاف عمرو أبو

تام وانه عمرو أبو قال لكن تعالى بالله اليمان مع تنفع إنما الكفاضرة لن بحسن

تام. السوضرة آخر جائز المشأمة أصحاب تام الميمنة أصحاب

مكية والشمس سوضرة

فسواهل وكذا كاف أشقاها تام وهو القسم جواب دساها من قوله إلى أفلح قد

تام. السوضرة آخر تامان انهما عمرو أبو وقال

مكية والليل سوضرة

عمرو أبو وقال للعسرى وكذا كاف لليسرى تام وهو لشتى سعيكم إن القيم وجاب

جائز تلظى تام عمرو أبو وقال كاف والولي تام ترى إذا كاف وقيل تام لثانية في

السوضرة. وأخر العلى وكذا تام وتولل

مكية الضحى سوضرة

تام فترضى صالح الولي من حسن وهو قلى وما ضربك ودعك ما القسم وجواب

تام. السوضرة آخر تنهر وكذا جائز تقهر تام الجميع في عمرو أبو وقال كاف فأغنى

مكية النشراح سوضرة

. السوضرة وآخر يسرا العسر مع إن وكذا تام ذكرك لك

مدنيه أو مكية التين سوضرة

وليس حاتم أبو قاله كاف وهو تقويم احسن في النسان خلقنا لقد القسم وجواب

غير الكلم أطول حاتم أبو أجازه وانما منه والمستثني المستثنى بين للفصل بجيد

السوضرة. آخر وكذا بالدين كاف فيه عمرو أبو وقال حاتم أبو قاله تام ممنون

مكية العلق سوضرة

أبو وقال حسن استغنى تام يعلم لم ما كاف بالقلم علم علق من تام خلق الذي

أبو قاله كاف بالناصية تام يرى ا بان بالتقوى وكذا كاف صلى إذا الرجعي تام عمرو

خاطئة منه والمبدل البدل بين الفصل من فيه لما جائز كان وان أستحسنه ول حاتم

السوضرة. آخر وكذا تام الزبانية كاف

مدنية أو مكية القدضر سوضرة

شهر ألف من كاف حاتم كابي عمرو أبو وقال تام القدضر ليلة ما كاف القدضر ليلة في

تام. السوضرة آخر كاف أمر كل من كاف عمرو أبو وقال حسن

مدنية أو مكية يكن لم سوضرة

من بدل ضرفع إن بوقف وليس محذوف المبتدأ خبر بعده ما ضرفع إن كاف البينة تأتيهم

دين جائز الزكاة ويؤتوا البينة جاءتهم وكذا تام قيمة كتب البينة جاءتهم وكذا كتب البينة

صالح أبدا خالدين كاف فيهما عمرو أبو وقال البرية وخير البرية شر وكذا تام القيمة

تام. السوضرة آخر حاتم كابي عمرو أبو وقال كاف عنه وضرضوا

مدنية أو مكية الزلزلة سوضرة

تام. السوضرة آخر يره خيرا وكذا كاف أعمالهم تام لها أوحي

مدنية أو مكية والعاديات سوضرة

بل تتمته من بعده ما يجعل لم إن حسن وهو لكنود لربه النسان إن القسم وجواب

كافيان فالولين تتمته من جعل وان لشديد وكذا حسن لشهيد هذا وعلى مستأنفا

السوضرة. آخر وكذا تام الصدوضر في ما حسن والثالث

مكية القاضرعة سوضرة

كاف المنفوش كالعهن تام حاتم كابي عمرو أبو وقال كاف القاضرعة ما أدضراك وما

تام. السوضرة آخر كاف هاويه وكذا صالح ضراضية

مكية التكاثر سوضرة

كاف تعلمون سوف كل ثم والوعيد التهديد العلى بمعنى بكاد ويبتدئ تام المقابر

تام. السوضرة آخر صالح اليقين عين اليقين علم وكذا

مدنية أو مكية والعصر سوضرة

للستثناء. أخرها دون فيها وقف ول

مدنية أو مكية الهمزة سوضرة

الحطمة في النفي بمعنى كل على الوقف ويجوز إل بمعنى كل ويكون تام أخلده

الفئدة على ا ناضر يرهى بتقدير ا ناضر ويبتدئ منه أكفى الحطمة ما أدضراك وما كاف

تام. السوضرة آخر صالح

مكية الفيل سوضرة

لئلف لم علقت إن تام سوضرة آخر اصلح والول أبابيل وكذا صالح الفيل بأصحاب

أي بمحذوف أو النعمة لهذه شكرا عبادتهم ليجعلوا أي فليعبدوا فيهل بقوله قريش

بوقف وليس البيت هذا ضرب عبادة وتركهم والصيف الشتاء ضرحلة قريش لئلف عجبوا

أو تضليل في كيدهم يجعل ألم بقوله أو ضربك فعل بقوله إما الفيل بسوضرة علقت إن

وقف الفيل السوضرة آخر ليس حاتم أبي قول ويحمل وعليه كعصف فجعلهم بقوله

خطأ به القول وان عمرو أبو قال بل القول هذا يبعد قد سوضرتان انهما على والجماع

الفيل. سوضرة آيات بعض قريش لئلف يكون أن عليه يلزم اذ بين

مكية قريش سوضرة

)1/97(

بقوله اللم تتعلق لم إن كاف والصيف تتعلق بماذا قريش لئلف لم أن عرفت وقد

تام. السوضرة لخر فليعبدوا

كذا ونصفها كذا نصفها أو مدنية أو مكية الدين سوضرة

السوضرة آخر قبله لما صفة بعده ما يجهل لم إن كاف ساهون تام المسكين طعام

تام.

مدنية أو مكية الكوثر سوضرة

تام. آخرها تام عمرو أبو وقال جائز وانحر

مدنية أو مكية الكافرين سوضرة

تام. آخرها كاف الموضعين في أعبد ما

مكية النصر سوضرة

تام. آخرها كاف واستغفره

مكية تبت سوضرة

سيصلى في الضمير على بالعطف ضرفعها لمن كاف وامرأته كسب وما وكذا تام وتب

لمن بوقف ليست أو مقدضر بأعنى نصبها أو محذوف المبتدأ خبر الحطب حمالة وضرفع

ذات على الوقف بل امرأته من بجل حمالة ضرفع أو الحطب حمالة خبره مبتدأ ضرفعها

تام. السوضرة آخر كاف وهو لهب

مدنيات أو مكيات بعدها واللتان هي الخلص سوضرة

تام. آخرها يولد ولم وكذا الصمد كاف عمرو أبو وقال حسن أحد ا

الفلق سوضرة

تام. آخرها إل تام ول كاف وقف فيها ليس

الناس سوضرة

أعنى بتقدير الذي على نصبه أو محذوف مبتدأ خبر بعده ما ضرفع لمن كاف الخناس

في الصل يزد ولم عمرو أبو وقال السوضرة آخر قبله لما نعتا جره لمن بوقف وليس

وا يعتمد حسن وقف والناس الفلق في وليس قوله على والناس الفلق سوضرة

أعلم. تعلى

إلى الهادي محمد سيدنا على والسلم والصلة التبيان ومسدي البيان معلم ا الحمد

اهتدوا الذين آله وعلى السداد موقف في ا إلى الخلق لدعاء الواقف الرشاد سنن

البالغ الفائق الكتاب هذا طبع فقدتم وبعد بعراه القويم الدين من واستمسكوا بهداه

من الراجي بمطبعة طبعه تمام وكان الحقائق على المواقف من أودعه فيما النهاية

1313 سنة الول ضربيع أواخر في وذلك مصطفى فندي محمد حضرة الوفا كمال ا

آمين. التحية وأتم الصلة صاحبها على هجرية

)1/98(