الحضارة اإلسالمية والتيارات التكفيرية

نازيه علی صالح

الملخصيدعي بعض الباحثين الغربيين أن القوانين اإلسالمية ليست صالحة إال لعصور قديمة وهي غير فعالة في الوقت

وفضررالع عررن فلرري فورررذ يرردعون حررفلي بررمن الحضررارل اإلسرررالمية حضررارل الت رر وال ورر وأنوررا تمسسرررتالحاضررر بواسطة السي وباالستعانة بم موعة من قطاع الطرق المستعمرين الفين اتحدوا ع ى ح مة واحدل، وأن المس مين يسرعون إلررى فررتا العرالذ بمحم رره وتحوي رره إلرى امبراطوريررة تسرررف فيورا أححرراذ ال قرره اإلسرالمي المت رردد ع ررى النررا

( 11، ص 1، طبعة 6002 ميعاع )غراهاذ، بررراحثين، فقررررد تطرقرررت م موعررررة أ ررررر مررررن البررراحثين الغررررربيين إلرررى الحرررردي حرررو الحضررررارل ورداع ع رررى هرررر ال ال

اإلسرالمية ودور اإلسررالذ فرري تقرردذ الع ررذ حتررى تحررو إلررى ديرن فريررد مررن نوعرره مررن ررال ترحيرر م وومرري العقرر لحدي وحما وصرح ه ال بمن اإلسالذ هو من أو د العالذ اوالروح، حي تمحن من التميز عن األديان األ رر

يقو غراهاذ في حتابه "حي ق اإلسالذ العالذ الحدي " وحي أو د الحافز الفف دفر إلرى عصرر النوضرة فري الرردو الغربيرررة ويعتقررد المسررر مون أن ل وعررردهذ بالنصررر ولرررفلي فقرررد وضررعوا أن سررروذ فررري دمررة اإلسرررالذ لن رررر

ويرردعو هر ال البرراحثون مثر غراهرراذ ، وهررفا األمرر هررو الرفف عرر هرفا الرردين يسرتمر رسرالته والح راع ع ررى رايترهالغر إلى االعتررا بمنره قرد حران الوقرت لحري يتغ ر الترفحر ع رى النسريان وحمرا يتع رق المصرريون واليونرانيون

تنا ح ما ع نا ن ترق بالغر فإن الغر يتع ق باإلسالذ ولقد ا في تيار التمريخ ال ديد أننا سن رج من فهني، 1، طبعة 6002عن بعضنا وسو نتع ذ من ديد، نحن أبنا ابراهيذ وأرسطو، ما هو الم تري بيننا )غراهاذ،

( 186ص وحما نع ذ ميعنرا فرإن لحر حضرارل مسريرتوا التاري يرة ال اصرة ولقرد هردفت الحضرارل اإلسرالمية منرف البدايرة إلرى

لسياسرية واالقتصررادية ل ب رر وتمحنررت مرن مسرراعدل اإلنسران ع ررى التطرور الحقيقرري ت بيرة الحا رات اال تماعيررة وا

ومررن هررفا المنط ررق فقررد وا وررت هرررفث الحضررارل الحثيررر مررن التحررديات بمرررا فيوررا ال حررر االسررتعمارف الررفف أدر إلرررى قة والنزاع بين الدو اإلسالمية الت ر

ول اإلسرالمية مثر الثرورل اإلسرالمية اإليرانيرة والترري وع رى الررغذ مرن هرفث التحرديات فرنحن ن رود نموف راع مرن الصرح وأصبحت قدول لتيارات الصحول اإلسالمية في المنطقة ب غت در ات ع مية رفيعة ع ى الصعيد الدولي

وقد تملقت بين الدو اإلسالمية بعد ثالثة عقود صرحول إسرالمية بردأ الغرر مسراعيه أل ر طمسروا وزرع العوا رق ، ومرن هرفا المنط رق فقرد أو رد فرقرة ديردل تسرمى الوهابيرة التري تردعو إلرى السرر ية عر مرن قبر أمامورا حمرا حران ي

وتح يرررر ال رررق واألديررران األ رررر ممرررا ع وررا تيررراراع تح يريرراع لقرررد عرررض هرررفا األمررر اإلسرررالذ والعررودل إلرررى الماضرري ل طر وأصبا العالذ ينعر لإلسالذ ع ى أنه دين اإلرها

يحقق هفا التيار الوهابي التح يرف غايته، أذ أن المسر مين وع مرا هذ وم حرريوذ قرادرون ع رى فو من الممحن أن إنقاف اإلسالذ؟

سو نتطرق في هفث المقالة إلى دراسة محايدل لوفا الموضوع لنص إلى الحقيقة

الصحول اإلسالمية : الحضارل اإلسالمية، عصر النوضة، ال رقة الوهابية، التيار التح يرف،الكلمات الدليلية

الس ية والتح ير في تون بين طا النوضة وسا ر ال طابات المح ية

بيترو النغور و دکتال

نموذجااإلسالمية؟ ليبيا تجدديةاليقود من

إنريكو غلوبيني

الملخص

وتبادر هفث التيرارات حام رة إن أحد األعما التي تقوذ بوا التيارات التح يرية، ت ري مزارات األوليا في الدو عار التوحيد إلى أعمالوا هرفث، لحرن أعردا اإلسرالذ بمرن فريوذ الصرواينة ي تب رون ر هرفا ال رعار بعرداول حبيررل لإلسررالذ مررررو ين إلرررى هرررفا النررروع مرررن التوحيرررد )التوحيرررد دون أسرررتاف أو مر رررد( رافضرررين زعامرررة أوليرررا ل الرررفين

لع ررذ وتسررعى هررفث التيررارات إلررى اسررتعما مواقرر اإلنترنررت والقنرروات ال ضررا ية يعتبرررون قرردول ل تقررور ومناهضررة ا لوض ن سوا محان الزعما والسيطرل ع ى أفحار المس مين

وتعمررد هررفث التيررارات إلررى ت ريرر رثررار الحضررارل اإلسررالمية باالسررت ادل مررن الم ررابرات األمريحيررة واإلسرررا ي ية فررري والقريذ اإلسرالمية والقرادل المعنرويين وترفر رعار الحداثرة اإلسرالمية ل صر ل تحرريض ع رى األفحرارم ت الدو

المس مين عن الووية اإلسالمية األصي ة ونالحع نمافج بارزل داع لوفث ال عاليات في ليبيا ودو أ رر

االستعمار العالمي، الحداثةتک ير، القبور، ال: ت ري الح مات الدلي ية

والتعايش السلمي في المجتمع البشريکريم القرآن ال

أ.د. وجدان فريق عناد

الملخص

ي حد القررن الحريذ والحضارل اإلسالمية ع ى الحوار والتعايش الس مي بين الب ر، ويرر أن ا تال ال غة وال ون ن لوررذ أن ولغرة يمحرأن أف قرروذ برمف لرون والثقافرة وال حرر وال رعا ر ال يمحنورا أن تمنرر السرالذ وي حرد القرررن ع رى

يحونوا مقربين من ل، حما يمحرن التعامر مر أف ر ص مرن أف ديرن ب رح سر مي ويردعو القرررن أهر الحترا إلى التمسي بما ي ترحون به م المس مين ويممر بالنقاش األحسرن فيمرا يتع رق بال الفرات، حمرا يردعو القرررن إلرى

والعق ية حالتوحيد ويدعو األمذ إلى قبو هفث العقا د باالستدال حوار الحضارات وال يترا عن مباد ه األساسيةوالبرهرران ونعرررراع إلررى أسررر و القررررن فررري التعامرر مررر سررا ر األديررران والحضررارات، فمرررن الضرررورف ل مسررر مين أن يبررادروا إلررى الحرروار السرر مي مرر سررا ر الحضررارات وع ررى م ت رر الصررعد مثرر المطبوعررات واإلعررالذ والمسرراحات

تراضية وال امعات وغيرها االف

التعايش، السالذ في القررن، حوار الحضارات، الحوار: الح مات الدلي ية

قراءة حديثة للفكر السلفي ياحسان محّمد عارض

الملخص

لحر تيررار أسرر عقا ديررة تحونررت عبرر الترراريخ وال ماعررات التح يريررة ليسررت مسرتثنال مررن هررفث القاعرردل، ومررن هررفا نتطرررق فررري هررفث المقالرررة إلررى دراسرررة األسرر العقا ديرررة ل تح يررريين لنصررر إلررى نتي رررة م ادهرررا أن المنط ررق سرررو

ال طا الوهابي التح يرف يعاني من ازدوا ية في حقا ق الحيال والمنطرق الم رروض ع رى الب رر والعنر السر ي في األححاذ عندما يوا ه حقا ق الحيال

« المصطنعفقه لاو يشرعالبرهان ال بينتکفير الفقه »

ر عبد االمير کاظم زاهدودکتال

الملخص

إن تح يررر ار ررررين أمرررر طيررر مرررن و ورررة نعررر ميررر المرررفاه اإلسررالمية وتعتقرررد حافرررة فرررق المسررر مين سرررور الررفف يعتبرر مرن األمرور الق بيرة والعقا ديررة ال روارج أن أف فنر ال يمحرن لره أن ي رررج اإلنسران مرن دا ررل اإليمران

ولرفلي فقررد أحرد فقوررا المررفاه ع رى أن الححررذ بررالتح ير را ز فقررط عنررد تقرديذ األدلررة الدامغررة )ولري عررن طريررق القيا واالستحسان( رط أن ال يحون هناي دلي م ال او بوة عدذ الح ر واحتما التموي وال و واإلحراث

فا حان هنالي احتما ضعي يد ع ى أن ال ص مس ذ فال ي وز التح ير وي حد فقوا المفاه اإلسرالمية وا ع ى أن متط بات العقيدل والمفه ليست ز ع مرن العقيرد أو المرفه وال يمحننرا ت ر يص الح رر مرن اللورا إن

لتموي واإلحراث وغيرها التح ير المط ق ال يست زذ التح ير المعين ألنه قدتحون هنالي عوام مث ال و واولقد أضي ت عناصر ديدل إلى التح ير من قب عدد من األ اص مثر ابرن تيميرة الرفف مرزج البدعرة برالتح ير ووس نطاق الح ر وتاب الوهابيون مسيرته هفث وم انتقا الس يين إلرى مصرر وامترزاج هرفث األفحرار مر ال حرر

بالعديد من الح ج لتح ير ار رين السياسي، عورت ماعات تح يرية ا ت أن هرفث ال ماعرات تعمررد إلرى تح يررر ار ررين مرن ررال ال قره المصررطن ويبرين القرررن والعقا ررد اإلسرالمية الثابتررة

الفف ي م توسي نطاق التح ير وت اه القواعد اإلسالمية المس ذ بوا

تک يرال ي، ن اإلسالميةمفاه النعر من و وةتک ير التک ير، التک ير، الفقه :ةيالح مات الدلي

ودورها في تحريذ تح ير أه القب ة في فحر الع ما المس مين تویال

سودانال من يخ عال محمد سعيد الر و دکتال

الم ص

مررن التح يرر يعنري اعتبرار فررد أو أفرراد معينرين ح راراع وبنرا ع ع رى فلري فرإن التح يرر نروع مرن ال ترور إن هرفا النروعال تررراور يعررررض أرواح وأمررروا النرررا إلرررى ال طرررر ولفسررر هنالررري ماعرررات ت تررري بتح يرررر ار ررررين وال تتمتررر بال رروط الالزمرة لإلفتررا ومرن هنررا تنبر أهميررة البحر حررو ال تراور ودراسررة رروط اإلفتررا والبحرو المرتبطررة

بالتح ير

العق الحسي وثقافة التح ير

فعبدالحسين عبدالرضا العمر الدحتور الم ص

ال يعتبر القررن والسرنة مصردراع ل عقا رد ال اط رة ل تيرارات التح يريرة ألن العقا رد ال اط رة لورا نا مرة عرن األسر و

ال اطئ في مرا عة القررن والسنة سو نبين هفا األمر في هفث المقالة

دور المرأل في بنا الم تم

فابتساذ محّمد عامر الدحتورل

الحقوق اإلنسانية والتيارات ال حرية لوا

يمحمد ط

الم ص

يمنا الدين اإلسالمي المبين اإلنسان منزلة رفيعة ويحترذ حقوقه ويحرذ اغتصابوا ون ود اليوذ نقص ال ماعات وتعم الفاع لالححاذ اإللوية التح يرية ل حثير من هفث الحقوق حي تعتبرها ن سوا مس مة فقط وتح ر ار رين

عدذ معرفة القوانين اإلسالمية سب العن وعام عوور ال حر التح يرف

دحتور حسن مزيوال يخ ال الم ص

اإلسالذ دين الرحمة والرأفة إن التيارات التح يرية مصيبة ععيمة تعرض لوا الردين اإلسرالمي وهري تعتبرر ن سروا الوحيد وتح ر ار رين وتنعح التصرفات العني ة وال را ذ التي يرتحبوا التح يريون في وسا المفه اإلسالمي

اإلعرالذ العالميررة وال تتطررابق هرفث التصرررفات مرر اإلسرالذ وهرري نا مررة عرن ال ورر وانعررداذ الروعي ت رراث القرروانين اإلسالمية

ة يعالتک ير

فصالا رسن المحمداو يع الدحتور

دين السالذ والرأفة والمودل والرحمةسالذ دين إلا

يالحسنعبد ل ال ري

الم ص

لقد ا األنبيا ميعوذ لتب يغ اإلسالذ الفف يسرتند إلرى المرودل والرأفرة سرو ن رير فري هرفث المقالرة إلرى اريرات ة، حما أن ال واد في سبي ل هو رد والروايات الحثيرل في هفا البا لنثبت أن اإلسالذ يرمي إلى السالذ والرحم

ع رى الغاصربين والمسررتعمرين لحسرر رردران الع رذ واالسررتبداد وا عرادل الحريرة الترري منحورا ل ل نررا ، ولري أل رر إ بار النا ع ى تري دينوذ لقد حانت الححومة اإلسالمية في حافة العصور ت ياع ل رأفة والسالذ والرحمة ولفلي

تح يريررة تسررعى إلررى القضرا ع ررى اإلسررالذ باسررذ اإلسررالذ وي ر موا وتوررا ع ررى ررانبين: ال انرر فرإن التيررارات ال الدفاعي وال ان الثقافي

(التح ير والتح يريون)

يادري هان

الم ص

مرتدونو ح ار أنوذ يزعمون الفين األ اص ضد العن إلى وداعش القاعدل مث اإلرهابية ال ماعات تسعى ريقط عن اإلسالذ صورل ت ويه ال دمات ت ي أهذ ومن مبا ر وغير مبا ر ب ح الغر بفلي وي دمون هفث في نتطرق سو اإلسالمي العالذ في والت رقة وال و ال تن بن ر ه ال ويقوذ بوا يقومون التي ال عاليات أفض من السعودية رتعتب حي واستغاللوا التح يرية ال ماعات بإي اد تقوذ التي الغربية السياسات إلى المقالة

هفث في نتطرق و س ال ومية ع ى المبنية وأفحارها داعش فيوا بما التح يرية ل ماعات االستراتي ية المناطق زوا من ال و مث والعوام األس دراسة إلى باإلضافة ل عن التح يرية ال ماعات ممارسة حي ية إلى المقالةي اد ةاإلسالمي الووية أن ونعتقد ابي،الوه بال حر فلي وعالقة العثمانية الدولة انويار بعد اإلسالمية ال الفة وا المواق را ل الما واستعما ل عدو السياسية القرا ل و ح المصالا م طط فوذ تعح التي ال الفة م روعن المس مي ضد الغر يمارسوا التي الوح ية إدارل من ر ر حو ه

دراسة المبادئ ال حرية ل تح يريين

يلطي موسی ال من الم ص

يعاني اليوذ ق اإلسالذ من ألذ ال نايات التح يرية التي ترتحز أسسوا ع ى الوهابية التح يرية سو نتطرق في والبدع والسنة وسماع هفث المقالة إلى أهذ األس التح يرية في با ح ية العق ومر عية الس واإليمان والح ر

المروتى ل ح رر عرن التنرراقض والضرع فرري عقا رد التح يررريين التري ت رربه عقا رد ال رروارج وأنره ال ي رر ع ينررا أن نعتبرها منتمية إلى الدين، ألن اإلسالذ يقوذ ع ى الرأفة والرحمة ولي ع ى العن والوح ية

لد و داعش إلى العراقالمتغيرات اإلق يمية والدولية واألسبا الدا ية

اسامه مرتضی باقر

الم ص

يعتبر تنعيذ داعش من التيارات التح يرية الحديثة وهو يمار م ت ال عاليات التح يرية وال را ذ الوح ية ضرد ال ررع العراقررري يمحننرررا دراسرررة عررراهرل داعرررش مرررن وانررر م ت رررة وسرررو نتطررررق فررري هرررفث المقالرررة إلرررى دراسرررة

اإلق يمية والدولية واألسبا الدا ية لد و داعش إلى العراقالمتغيرات

بين النهضات الثورية والتيارات التكفيرية واإلرهابية الفرق

1أحمد مصطفی 2قانوني معروف 3عال حسن مصطفی

:الملخص

ع رذ الححراذ والم روي لقد ودت السنوات األ يرل تحوالت ونوضرات حبيررل فري العرالذ العربري واإلسرالمي رداع ع رى وت رم هرفث النوضرات الثررورات أو الصرحول اإلسرالمية أل رر المطالبرة برالحقوق المغتصرربة ل رعو وهري الحربررة والعدالة اال تماعية والمساوال وتتناس هفث المطال سوا أحانت مدنية أذ إسالمية م أس ال ريعة اإلسالمية

ومباد وا ى استغال م موعة صغيرل في الم تم ألحثرية األموا والثرروات باإلضرافية إن ت ح هفث النوضات هو رد ع

إلى توميش ال ع أو غ بة م موعة عرقية أو دينية ع ى الم موعات األ رر وانحصار السر طة والثرروات بيرد األق ية من ال ع

ة أ رررر فررإن النوضررات نط رق ع ررى هررفا النرروع مررن النوضررات، النوضررات الثوريرة والصررحول اإلسررالمية ومررن ورراأل رر قد عورت حفلي لقد ت ح ت هفث النوضات من قب م موعات فات سمات نعرية وحصرية أل تممين مصالا اصة لدو معينة ومتابعة تحقيق األهدا السياسية المط وبة واإلطاحة ببعض الم موعات في ال رق

ت رررت هررفث النوضررات باسررذ الرردين فرري م موعررات ررردعت األوسررط وتومي رروا سياسررياع واقتصررادياع وا تماعيرراع لقررد ال ررق األوسرط وححمتره وقرد عثررت هرفث الم موعرات ع رى ضرالتوا فري الردين المتطرر لحري تورر مرن الحقيقررة المرررل وهرري أنورررذ ليسرروا ع ررى حرسررري السرر طة، وتنرررتقذ مررن الم تمرر ونعرررراع لعرردذ وعرري هرررفث الم موعررات ل م ررراهيذ

فإن استقطابوا باسذ الدين الرتحا أعما متطرفة ال يسب لورا أف ضررر بر يسرب الع مية والحيوية األ رر،ال سا ر ل م تمعات واألديان والعقا د وهفا أمر سو بالنسبة لت ي الم موعات هفا هو ال ي فاته الفف نسميه

الحرحات اإلرهابية أو التح يرية

المجلس األفریقي لدراسات التنمیة والباحث والمستشار االقتصادي واالجتماعی والسیاسی ، کاتب مستقل ،عضو .1 في شؤون حسم الخالفات الثقافیة متخّصص .2

خبیر اقتصادی ناشط سیاسی .3

كيفية ظهور التكفير والنزعة الخارجية النفيس حمد راسمأ

الملخصفا إن معرفرة ال يررة التاري يرة ل تح يررر أمرر هرراذ وضرررورف لتح ير القضررايا التري عورررت فري العررالذ اإلسررالمي وا استعرضنا تاريخ اإلسالذ و ية التح ير، فسو نالحع أن التح ير يقسذ إلى النوعين هامين: األو : التح ير فو

لتوطيد أرحان ححمورذ وقمر المعارضرين وتبربرر األ طرا ويعرود تراريخ النزعة الس طوية الفف يست يد منه الححاذهرفا النروع مرن ال حرر التح يررف إلرى ا تمراع سرقي ة الررفف تم رض عرن تعيرين أبري بحرر ي رة لرسرو ل حير تررذ

بنري تح ير م ال يه الفين امتنعوا عن تسديد الزحال له وأهدر دموذ واستبيحت أعراضوذ واستمر التح يرر فري عوردأميرة وفري القررون األ يرررل فري عورد ر سرعود والوهررابيين ل ح راع ع رى ححرومتوذ ثررذ اسرتعانت الردو األ ررر بوررفا األس و مث مصر وغيرها النوع الثاني يتمث في التح ير ال روار ي حير يرتذ تح يرر النرا حافرة بسرب ال ورذ

إلرى صردر اإلسرالذ حير حران ال روارج أو مرن ل رم ال اطئ ل دين مرن قبر أنصرار هرفا التيرار يعرود هرفا التيرار إليره ثررذ اسرتعانت برره فررق أ رررر عبررر التراريخ أمررا فري المرح ررة المعاصرررل فرإن الرربعض مرن التح يررريين الوهررابيين وال ماعات التح يرية األ ررر تنتمري إلرى هرفا القسرذ وتقروذ ال ماعرات التح يريرة فات األفحرار السياسرية المتطرفرة

ا د المتطرفة ل وارج ومزج هفين النوعين من التح يرر مر بعضروما أل ر ب رول السر طة معتمردين ع رى باتباع العق تح ير المس مين في الدو الم ت ة

وهابيونال وارج، ال، ي وار التک ير ال، الححوميتک ير التک ير، ال: الح مات الدلي ية

العالقة بين مناهضة اإلسالم والتيارات التكفيرية تونسمن ر محمد خليل وتدکال

الملخصإن التيرارات التح يريرة التري عوررت مرر راع فري بعرض الردو العربيرة واإلسررالمية واألفريقيرة وحترى األوروبيرة، ت رروث صورل اإلسالذ ب ح حبير وتض ي ع يه الحثير من بوات الباط ممرا أدر باألديران األ ررر إلرى ر يرة اإلسرالذ

حيرر يعتقررردون أنوررذ يمث رررون اإلسررالذ الحقيقررري، ممررا يررر دف إلررى حررررث األديرران األ ررررر فرري المتطرررفين والتح يرررريين لإلسالذ وانتقادهذ له سو نتطرق في هفث المقالة إلى دراسة التيارات التح يرية ودور الغربيين والمستعمرين فري

إلررى ال عاليررات اإلعالميررة التررويج لوررفث التيررارات م رريرين إلررى النزعررة اليووديررة فري ال حررر التح يرررف وفلرري بررالنعراليووديررة الصررويونية عرررن طريررق وسرررا اإلعررالذ وطررررح القضررايا االقتصرررادية والسياسررية أل ررر زرع الت رقررة برررين المسرر مين وتحريضررروذ ضررد بعضررروذ الررربعض، عررن طريرررق تقويررة التيرررارات التح يريرررة ويرررر الم لررر أن الصرررحول

حت طريق الحر والعدا نستعرض في هفث المقالة أس اإلسالمية انحرفت عن طريقوا الصحيا والححيذ وس التيرارات التح يريررة ورثارهرا اال تماعيررة والسياسررية ع رى الم تمعررات اإلسرالمية ونقرردذ بعررض الح رو لموا وررة هررفث

التيارات

(العراق مثاالا ) التيارات التكفيرية وتخريب األبنية اإلسالمية يعبود يلعيب يندا عليو السيدة

الملخصإن هردذ القبر واألضررحة واألبنيرة اإلسرالمية ال يقتصرر ع ررى الوقرت الحاضرر ألن هرفا األسر و ات رف مرن قبرر الحرحة الوهابية بح ة أنوا تقوذ بودذ معاهر ال ري، حما أقب أبنا الوهابية ومنوذ داعش ع ى ت ري ال عا ر

ة إلى نايرات ال ماعرات التح يريرة ومرا قامرت بره مرن اإلسالمية ومن هفا المنط ق، سو نتطرق في هفث المقالت رير لفضرررحة واألبنيررة الدينيررة فرري سرورية والعديررد مررن الرردو اإلسررالمية و اصرة العررراق باإلضررافة إلررى تقيرريذ ارثرار السرر بية لورفث ال رررا ذ، حمررا سن رير إلررى أن موا ورة هررفث التيررارات التح يريرة الترري ت رر ارثررار اإلسررالمية

ي التضامن بين الدو اإلسالمية وال عو المس مة أل الح اع ع ى ارثرار الثقافيرة والتاري يرة واألبنيرة تحمن ف اإلسالمية حونوا ت ح ثرول ثمينة بين الدو وال عو

أ طار التيارات التح يرية ع ى اإلسالذ والمس مين والب رية کيول ي يخ محمد ع ال

تکفيرال رعد يشيخ مهدال

الملخصلقد ود التاريخ اإلسالمي عاهرل التح ير منف عود أمير الم منين وال زا ي ودها حتى ارن حي بدأت ع رى يرد ال وارج ووص ت إلرى التيرارات التح يريرة المعاصررل بمرا فيورا اإل روان المسر مون إن تح يرر ار ررين أمرر مرفروض

دامغرة لحرن الربعض ال يردرحون اإلسرالذ وي سررون اريررات فري اإلسرالذ واقتصرر فيره ع رى حراالت مرزودل باألدلررة البعاهرها، بينما يغ ون عن رثار فلي في الردنيا وار ررل قرد يحرون التح يرر دينيراع أو سياسرياع أو فحريراع والربعض مرن

مس مين النا تطرفوا حثيراع في موضوع التح ير والبعض ار ر منوذ اعتدلوا، لحن اإلفراط في التح ير يقدذ باسذ الحافررة إن انت رررار الح رررر برررين النرررا وامتنررراع الححومرررات عررن العمررر باإلسرررالذ والتعامررر الوم ررري مررر المسررر مين، باإلضررافة إلررى سررطحية التعرراليذ الدينيرررة ل مسرر مين مررن العوامرر الترري سررراعدت ع ررى إي رراد عرراهرل التح يررر متمث رررة

ل والسررر يين ال ورراديين و ماعرررات التح يررر والو ررررل بتيررارات عديرردل مثررر ماعررة الوندوباحسرررتان اإلسررالمية والقاعرردوالط يعرة السرر ية و معيررة العررد واإلحسران وغيرهررا إن عررالج عرراهرل التح يرر يتط رر التضررامن بررين الم سسررات اال تماعية والتع يمية والتب يغية والتو يوية واالعالمية والثقافيرة فري ن رر الع رذ واالعتردا ودراسرة الح رو الالزمرة

تم لحي ي حر المس مون بموا وة الصويونية والغر بدالع من النزاعات الدا ية ل م

أخطار التيارات التكفيرية على اإلسالم والمسلمين شيخ عبدالمجيد عمارال

الملخصيعتبررر التح يررر مررن أ طررر العررواهر التررري و رردت فرري العررالذ اإلسررالمي منرررف عوررد ال رروارج حيرر أدر إلررى تقطيررر

مرة اإلسررالمية، حترى ا ررتدت ال الفرات فرري العورد العباسري إلغ ررا النرا وبعررد فلري ررا ابرن حنبرر أوصرا األوابرن تيميرة وابرن عبرد الوهرابوهذ مث ر التح يرر حير أثراروا هرفث ال رتن باالسرت ادل مرن ال الفرات السرا دل فري األمررة

لرابعةاإلسالمية ولفلي فقط قط التح ير مراح ثال وهو ارن في المرح ة ا وارجال ةأر مرح

ا ديةعقالو يةکالمال الحر قويه و المفاه ال ر مرح ه بروز ج ر مرح ه ابن تيميه و ابن عبدالوها

هنالري العديررد مررن ال ماعرات فرري الوقررت الحاضررر يمحننرا البحرر حولوررا ح ماعررات تح يريرة، وأل رر موا وررة هررفث الع ميررة بررين الع مررا المسرر مين السررت راج القواعررد الم ررترحة وت ررر يص التيررارات مررن األفضرر ت ررحي المرر تمرات

طالق قنوات فضا ية و بحات ا تماعية ومنتديات وم تمرات وور رات الحافر من المس ذ حما أن تدوين حتي وا عم من األمور التي تساعد ع ى موا وة هفا التيار

في سياق التكفير الفكري والتكفير المجرم محمد حسين فضل هللاجعفر

الملخصين رم التح يرر العم رري الرفف ير دف إلررى القتر وال ررا ذ عررن عرام ين اثنرين يضررذ األو فهرا التح يرر إلررى مرا بعررد مسرتور الت حيرر إلرى تح يرر ال ر ص أمرا الثراني فورو عبرارل عرن العررو المحيطيرة التري ينمرو فيورا التح يررف إن

فا حانرت هنالري فحررل مبنيرة اإليمان بوحدل الحقيقة يتط قبو صحة فحرل معينرة ورفرض ال حررل التري ت ال ورا وا ع رى ررط أل ر االنضرماذ إلرى اإلسرالذ، فرإن األفحرار األ رررر التري ال تتمتر بورفا ال ررط تعتبرر ح رراع وحمرا قررا

ه، فرإفا دققنرا فري تعالى في القرررن فرإن بعرض األفحرار ح رر أمرا بالنسربة ل ررق برين التح يرر ال حررف وتح يرر صراحبمضمون اريات القررنية فسو نستنتج أن القررن اعتبر بعض األفحار ح راع ولرفلي فقرد فذ الح رار بسرب أفحرارهذ وي ير تاريخ المعصومين إلى أنوذ ع يوذ السالذ حانوا يتعام ون م أصحا األفحار الحافرل ع مياع وا تماعياع إن

ميررق الحاديرر الرسررو الحررريذ وعرردذ ال ررو إلررى العقرر يرر دف إلررى الت سررير عردذ التصررريا الصررحيا والتح يرر العالسررطحي لالحاديرر واريررات القررنيررة وسررراية التح يررر مررن ال حررر إلررى ال رر ص فاترره حمررا أن السررمات األ القيرررة

إلرى حرف التربوية التي ت دف بال رد إلرى الت حيرر بمنره أفحرارث طراهرث وسرا ر األفحرار األ ررر ن سرة وباط رة تر دف ار رين إن توفير العرو المال مة ل بح في م ا تطور ال حر والسماح بتقديذ األفحار الم ت ة في الم تم

يمن نمو التح ير الم رذ

التنافس على الهوية یرعاو کعلی عباس ال

مرفوضة

م وقاتال ر ال يخ ما د بن أحمد العطية

الم ص

مرن سرريرل سرودا بسررب العنر وال ررا ذ الترري ترتحبورا بحررق الب ررية مررن نقرض ل حقرروق تعراني التيرارات التح يريررة اإلنسانية وال رعية لمن ي ال وا ومن دون ي يمحننا اعتبار هرفا األمرر مرن معرايير الضرال التري ت روق ضرال

األنعاذ سو نبين في هفث المقالة أسبا هفا األمر

ديني والعم االستراتي يالحرحات التح يرية بين التطر ال

ر محمد کبيرو دکتال فستاألا الم ص

يعتبر التطر اليوذ من أ طر األضرار اال تماعية في العالذ اإلسالمي ومن هفا المنط ق سنتطرق في مقالتنا لصرحيا، هفث إلى دراسة هفث العاهرل وت يص األس ال حرية لوا بالنعر إلى التيار المعتد الناب من الدين ا

حي يمحننا أن نعتبر التطر موداع فحرياع ومرضاع يعور ع ى ثالثة وان )عق ي وعراط ي وسر وحي( ويرن ذ التطررررر عررررن العرررررو االقتصرررررادية واال تماعيررررة الترررري قورررررا االقتصرررراد الم ترررروح وهرررررفا مررررن طررررط االسرررررتعمار

ة السرررتودا وحررردل الم تمررر إن التطررررر والصرررويونية العالميرررة التررري تتعررراون معورررا السرررر طات اإلق يميرررة والمح يررروالعن واإلرها لي مس ولية فردية او عامة ب هو نا ذ عن العرو اال تماعية المو ودل في بنية الم تم والتري تسرعى الححومرة السرتغاللوا فري الم را السياسري ممررا يروفر ال رو المناسر لن ررها سرو نتطررق فري هررفث

أن اال رتال برين االعتردا والتطرر ا رتال فري الدر رة ر في الم تم معتقدين المقالة إلى دراسة رثار التطولي في النوع والدلي ولفلي فإن األسالي ال حرية والمصادر ال حرية لوفين االثنين واحردل وحمرا يعتبرر التح يرر

االعتردا م ري من التيارات المتطرفة فري ال طرا الرديني لحرن ال طرا المتطرر ع نري وواضرا بينمرا طرا ومستتر

ال ماعات التح يرية والقضية ال سطينية فمحمد المصر لراغد

الم ص

إن ال عاليات والمبادرات التي يقروذ بورا تيرار داعرش التح يررف، هري دمرة ل حيران الصرويوني وال طرط اإلسررا ي ية ون رر الرعر وانعرداذ األمرن ومرن ورة ومن ت ي ال عاليات يمحننا أن ن رير إلرى الحرر ضرد الححومرات العربيرة

أ رر فإن اسرا ي تسعى إلى ن ر االضطرا في الدو العربية والححومات الم ال ة لوا لبنا رق أوسط ديد وتقسرريذ الرردو العربيررة وبنررا ع ع ررى فلرري فررإن مبرررادرات داعررش تم رري نبرراع إلررى نرر مرر السياسررات اإلسررررا ي ية

ومطالبوا

يرية والتحريض ع ى الحرو األه ية وثورات الربي العربي معرفة العدوالتيارات التح

حسن س مان کام الدحتور

مرفوضة

التيارات التح يرية في استراتي ية االستعمار العالمي والدعذ ال و ستي واستعما ال يوستراتي ية، سورية مثاالع

م تار ما فستاألا الم ص

العررررالمي إلرررى السررريطرل ع ررررى العرررالذ ومررر انطررررالق التيرررارات الوطنيرررة العربيررررة وانتصرررار الثررررورل يسرررعى االسرررتعمار

اإلسالمية اإليرانية، ت ح محور المقاومة ومناهضة االستعمار وتمحن من تحقيرق انتصرارات فري سراحة النضرا يدل في يد العدو ل قضا ع ى وق من س طة االستعمار ونعراع لمناهضة التيارات التح يرية ل مقاومة فوي أدال

المقاومررة والنضرررا ، ولرررفلي يسررعى العررردو إلي ررراد هرررفث التيررارات وبقا ورررا ويعتبرررر فلرري مرررن االسرررتراتي يات العالميرررة لتضعي محور المقاومة

التح ير الم رذ والقت الحيدف واالنحرا عن القوانين اإلسالمية وبد ن ر اإلرها المرع

ري محمد کام سعادت

الم ص

التح ير المتطر عاهرل م ومة و طيرل تقترن بالمصا وارالذ التي يتعرض لوا سد اإلسالذ والمس مين وال تعتررر التيررارات التح يريررة بمحررد مسررر ذ غيررر ن سرروا وتقرروذ بتح يررر ار ررررين الم ررال ين بوررا بح ررج واهيررة إن هرررفا

انويار الحرمة وعوور الحقد بين المس مين واإلبادل ال ماعية ل مس مين االدعا ال ادع ريمة حبيرل ال تغت ر إن من رثار هفث العاهرل غير المبارحة سو نتطرق في هفث المقالة إلى عاهرل التح ير الم رذ وأسبابوا ونتا وا

اإلرها الح و –المصادر – األسبا –م ووذ ال

تغريد ر يد کاعذ الدحتورل

الم ص ن إحدر األدوات التي محنت الغر مرن تو يره ضررباته إلرى الردو اإلسرالمية تتمثر فري اإلرهرا تتطررق هرفث إ

المقالرة إلرى دراسرة أسربا اإلرهرا وم وومره ونتا ره مستعرضرة اإلرهرا فري العرراق الرفف ارتردر لبرا الححومرة مررن و وررة نعررر اإلسررالذ ع ررى الصرررعيد البعثيررة حمررا تتطرررق المقالررة إلررى أهررذ الح ررو ال اصرررة بموا وررة اإلرهررا

ال حرررف والثقررافي والتربرروف والتررري تررتذ عبررر م رررارحة المنعمررات التربويررة واإلعالميرررة والثقافيررة ال صرريات الدينيرررة وال قوا والمثق ين والسياسيين

عاهرل التح ير في العالذ اإلسالمي، أسبا وح و

عبدالقادر محمد طاهر قّحه

الم ص

تعررض اإلسرالذ لعراهرل التح يرر منررف زمرن طوير حير تسرببت لره هررفث العراهرل برالحثير مرن ال سرا ر الترري ال لقرد تعوض سو نتطرق في هفث المقالة إلى دراسة تيار التح ير منف صدر اإلسالذ وحتى ارن حي يستنتج ع ما

هذ ومن هفا المنط ق فإن الطريق الوحيد الن أن العقا د المتطرفة انتق ت من ال وارج عبر ال ينات إلى أح ادلموا ورررة التطررررر يتمثرررر فررري مرا عررررة ترررراريخ هرررر ال األفرررراد وال ماعررررات ع ررررى م ت ررر الصررررعد الع ميررررة والدينيررررة واالست ادل من الح و في هفا الم ا ألن السالح ال ين سو ن ير حفلي في هفث المقالة إلى أسبا التح ير

المي واسرتغال الغرر لره أل ر مصرالحه وأن الطريقرة الوحيرد ل تغ ر ع يره هري الوحردل والتطر في العرالذ اإلسراإلسالمية واالبتعاد عن النزاعات وال تن، حما نعتقد أن أبسط الح و تتمث في الحروار والمنراعرل لحري نرتمحن مرن

الوصو إلى ح يرضي ال مي

الطرق اإلسالمية ل تغ ع ى التح ير

کروماثابراهيذ

الم ص

لقد فرضت التيارات الت حيرية الحثير من التحديات والتوديدات واأل طار وال سا ر الحثيرل ع ى المس مين سرو نتطرق في هفث المقالة إلى طرق موا وة التح ير التي تعتبر من البحو الوامة

وح وله الباحستان فيتک ير ال

منور حسين السا دف

الم ص

تعتبر الباحستان من أهذ ساحات التيارات التح يرية و به العسحرية وتمار هفث التيارات القت واإلبادل ال ماعية والت ير ع ى المس مين في فلي الب د إن معرفة التيارات الم ت ة ودراسة أسبا التح ير وانت ارث من أهذ المواد

لمقالة إلى هفث البحو التي ي االطالع ع يوا سو نتطرق في هفث ا

ع ى الم تمعات اإلسالميةتک ير ال طر

يصالح الدين سنوس

الم ص

إن الحواد األليمة النا مرة عرن التح يرر فري الم تمر اإلسرالمي تسرتدعي دراسرة التح يرر وأ طرارث التح يرر يعنري نحرار الردين وي رود القرررن والحردي اعتبار ار رين ح اراع وهو من فر الح ر ويعني عدذ اإليمان برا ورسروله وا

ع ى أن من نطق ال وادتين فوو مسر ذ وال يحرق ألحرد تح يررث مرن الممحرن أن يحرون المرر فو فحرر حرافر ولحرن ال يمحننا تح يرث إال في حالة إتماذ الح ة ع يه وهفا األمر يقتصر ت يصه ع ى الع ما وال قوا

لدر ماعات م ت ة ورغذ أن ال حر ي ت إال أن أسالي عم وذ واحدل وح ورا عور التح ير في صدر اإلسالذتدعو إلى تح ير الحاحذ والثورل ع يه بينما حفر اإلسالذ حثيرراع مرن التح يرر وقرا الع مرا : ال ي ر تح يرر أحرد إال

نر ن رر اإلسرالذ نرا ذ باألدلة الدامغة والواضحة وضوح ال م إن سب الت رقة والضال وتحري ال رريعة ومبرالل األمرة اإلسرالمية بمنره مرن عن هفا األمر ومن الضرورف التفحير ب طر التح ير ع ى الم تم اإلسرالمي وا صررن العررردو وترررلمرث ول حي ولرررة دون انت رررار التح يرررر ي ررر دراسررة العقا رررد وال قررره م ررردداع والتررررويج لالعتررردا فررري

ترحة ل مس مين الم تم اإلسالمي بنا ع ى العقا د الم

التيارات التح يرية و دمة الم ططات االستعمارية عن طريق إثارل الحرو األه ية في الدو اإلسالمية

سيد ابراهيذ التباخ إن ال الفات السياسية مو ودل منف القرن اإلسرالمي األو ، ولحنورا لرذ تب رغ مرا ب غتره فري السرنوات األ يررل مط قراع

ثرارل ال رتن والحررو األه يرة والتغرفف ع يورا حترى ان لقد أدر هفا األمر إلى تقطي أوصا الم تم اإلسرالمي وا االدوات التي تستعم هنا ت ت عما حان في السابق سو نتطررق فري هرفث المقالرة إلرى دراسرة عمر التيرارات

ي واال تمرراعي برررين أقسرراذ الم تمررر التح يريررة فررري إثررارل ال رررتن والنعرررات الطا يرررة والقضررا ع رررى االنسرر اذ الررردا اإلسررالمي و دمررة الم طررط االسررتعمارف العررالمي ل سرريطرل ع رررى العررالذ وفرررض سرر طته عررن طريررق إثررارل الحررررو

األه ية في الدو اإلسالمية

تح ي أسبا عوور و توس ال حر التح يرف و استراتي يات الت ص منه

الم ص

أحبرر التوديردات التري توردد األمرة و المرفاه اإلسرالمية و لحرن لفسر ي ر احدرعاهرل التح ير الم رط هي االعترا بمن هفث العاهرل الم ومة تتزايد يوماع بعد يوذ و إفا لذ يتذ إيقافورا و الرت ص منورا سن رود الحثيرر مرن

رف في البداية ي ت يص الت ري و القت و غيرها من التبعات السي ة من أ القضا ع ى التيار التح يعوامر و أسرربا عورور هررفث التيرارات إن ال ورر و ق ررة المعرفرة و ال رري و التطرر و التعصرر ال رراه ي و

التبعية ل مستعمر و دعمه هي من م موعة عوام عوور التيارات التح يرية و التي ي دراستوا بإمعان

لس ي في العصر الحالي : ال يات ال رص و التحديات اإلسالذ السياسي و ا تالفه عن التيار ا

الم ص

االسررت داذ فري العصرر الحرالي هرفين المصرط حين ي ت رران ان حثيررااإلسرالذ السياسري و السر ية همرا اصرطالحعررن بعضررروما مررن عررردل وانررر و إن معرفررة أو ررره اال ررتال بينومرررا هرررو أمررر ضررررورف هررفث المقالرررة تتنررراو توضيا أو ه اال تال بين هفين المصط حين و ال يات و ال رص و التحديات لح من هفين الم وومين

تح ير ال يعة

لم صا

إن التح يرر الم ررط لري أمرراع ديرداع و إنمرا هرفا األمررر الم ر وذ عورر فري أو قررن لإلسرالذ و لفسر اسررتمر لعررراهرل التح يرررر هرررذ ال ررريعة منررف القررررون األولرررى لإلسرررالذ بعرررض الر يسرريينحتررى وقتنرررا هرررفا مرررن الضرررحايا

اع ع ى أنوذ ح رار و ارن حرفلي هرفث النعررل المتطرفرة المتطرفين المعارضين ل ت ي حانوا يعتبرون ال يعة دا م و الم رطة ل يعة ال تزا مو ودل هفث المقالة تبح في دراسة و رح هفا التيار المتطر ضد ال يعة

التيارات التح يرية و طرها ع ى األمة اإلسالمية و الب رية عامة و عوام ت ح وا

الم ص

سرالمية اليروذ م روحرة ب ر رل التح يرر المبرالغ فيره و إن معال رة هرفث ال رراح تتط ر بحر و دراسرة إن األمرة اإل حو أ طار التيارات التح يرية ع ى األمة اإلسالمية و عوام ت ح التيارات التح يرية

الس ية و التح ير في تون بين طا النوضة و باقي ال طابات المح ية

الم ص

إن معرفة االحتيا ات و األهدا ل تيارات ال حرية اإلسالمية في تون تتط تحقيق و دراسة يدل حات هفث التح يرية في تون العالقات المقالة سعى ودث لتوضيا روط عوور و نمو التيارات اإلسالمية و التيارات

ر التيررارات التح يريررة فرري تررون هررو نتي ررة ل ع مانيررة اال تالفرات المو ررودل فيمررا بينوررا يعتقررد الحاترر بررمن عوررو و الم قال من قب األنعمة السابقة

الم صمنف عدل سنوات و المرأل العراقية ت ع الدور الق ي ع ى الصرعيد اال تمراعي و االقتصرادف و السياسري العديرد أدرحروا هرفث القضررية و اهتمروا ب عاليرة و ن رراط بالسرعي لرفرر و تعزيرز مسرتور المعرفررة اال تماعيرة و السياسررية

المرأل أحدهما هو التيار التق يدف و المتطر و الفف ل مرأل في العراق هناي تيارين و نعرتين م ت تين حو ال ي يز ل مرأل الحضور و ممارسة الن اطات الم ت ة و الثاني هو تيار الس يين ال واديين مث داعش الرفين يسررت دمون النسرررا بعنرروان نرررود و انتحاريررات و يسررراعدون المرررأل فررري المسررا السياسرررية مررن أ ررر الوصرررو

ل س طة