1

2

واحدة العموم عن : هو شمول اللفظ لجميع أفراده دفعة ند األصوليي

ا بقولهم : اللفظ ف أيض عر

ي يدخل فيه كل أفراده وي

بال حرص ؛ يعنن

. له

لجميع ما يصلح

المستغرق

3

ي فني سياق الن

ن ف

كرات

معنن قاعدة والن

ي

هو سياق الن

عطي العموم أ

ت

ي دلت عىل العموم ي سياق النفن

ني سياق النهي أو ف

نكرة إذا جاءت ف

أن الن

ء . يء ؛ أي يدخل فيها كل ش ي

والشمول ، يشمل كل ش

ي و ا ههي ، و ا استفهام ، و النكرة سياق ال :بثاات هو لي بنفن

ي حالة واحدة وهي ا امتنان ، مثل ن في سياق البثاات ا تفيد العموم إ ا

نف

ورا ﴾ . –عز وجل –قوله هماء ماء ط الس

ا من

نلزه : ﴿ و أ

4

ي : ا ، الحكم التكليفن

: القضاء والمنع واصطالح

الحكم لغة

ك أو الفعل ن من حيث التر هو خطاب الشارع المتعلق بأفعال المكلفي

ا : معرف بها وأما الحكم الوضعي اصطالح

ا جعله الشارع عالمات ي

ي من أسااب ومواهع وصحة وفساد . وجود الحكم التكليفن

ا : ما يلزم ي اللغة : العالمة واصطالح

نط ف ط ، والش وط : جمع ش الش

من عدمه العدم ، و ا يلزم من وجوده وجود ، و ا عدم لذاته .

م ، و ا يلزم من المواهع : جمع ماهع ، والماهع ما يلزم من وجوده العد

عدمه وجود و ا عدم لذاته .

ن يل الحكم العام بالكفر أو با ابتداع أو بالفسق عىل المعي نتتن

وط وهي : له ش

ع عىل أن العمل هذا حكمه . األول : د الة الش

ي نن ، وحنر هطاق هذا الوصف ابد من الثان : اهطااق الوصف عىل المعي

وط : توفر الش

5

ا . بالغ

؛ التكليف : أن يكون عاقال

أو ا

بثاهيا ؛ ا اختيار : فيخرج المكره .

ا ؛ التذكر : فيخرج الناشي ، فيخرج المخطئ . بثالث

خامسا : العلم بما توجاه مخالفتهم للحكم

عقله االبسادسا : أ ا يغلب عىل

وط : أ ا يكون عنده تأويل سائغ . ومن الش

عل له " من يعضد قول الفقهاء " إذا أدى ما عليه وجب ما ج

مل عيه من

ل بما ع

رن أ المنظومة هو قول الناظم : ومن

الع

ىل عه مال

قحد است

مل ق

ي ره -صىل هللا عليه وسلم -و ودليلها حديث النن جت أج

وا األ

ط: ) أع

ه ( ويفهم من القاعدة هذه أو من هذا الايت أن من رقال أن يجف ع

ق

ا ، وأن من أخل به وهقص فإهه يستحق بقدر لم يأت به فال يستحق شيئ

ما عمل وينقص منه بقدر ما أهقص .

6